بُيُوت الْأَشْبَاح بقلم محمد الحسن محمد عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2021, 04:56 AM

محمد الحسن محمد عثمان
<aمحمد الحسن محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 679

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بُيُوت الْأَشْبَاح بقلم محمد الحسن محمد عثمان

    03:56 AM January, 27 2021

    سودانيز اون لاين
    محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر







    تَابِعٌ الشَّعْب السودانى بالأسى وَالْأَلَم كُلُّه الْحَلْقَة الْأُولَى مِنْ بَرْنَامَج بُيُوت الْأَشْبَاح وَهَى قِصَّة وَاحِدَةٍ مِنْ مِئات الْقَصَص عَنْ جُزْءٍ مِنْ الَّذِى حَدَث فِى بُيُوت الْأَشْبَاح حَكَى لَنَا المناضل العمالى عُكَّاشَة عُثْمَانَ عَلَى مَاجَرَى لَهُ فِى بُيُوت الْأَشْبَاح مِنْ تَعْذِيبِ لَا أَظُنُّهُ حَصَل فِى أَىّ دَوْلَة فِى الْعَالِم وَحَكَى لَنَا بَعْض الْحِكَايَاتُ عَنْ مَاجَرَى لِبَعْض رِفَاقِه فِى الْحَمَّام الزِّنْزانة لَمْ يَشْفَعْ لَهُمْ أَنَّهُمْ أُسْتَاذِه فِى الْجَامِعَات وَهَؤُلَاء الَّذِين عَذَّبُوهُم فِى سُنّ أَوْلَادِهِم والمناضل عُكَّاشَة لَمْ يَكْتَفُوا بِعَذَابِه كُلُّ هَذَا الْعَذَابَ الَّذِى لاَ يَتَحَمَّلُهُ بِشْر وَإِنَّمَا اختطفوا ابْنِه وَقَتَلُوه قُتِلُوا فِلْذَة كَبِدُه وَذَلِكَ هُوَ الْجَحِيم بِعَيْنِه والمناضل عُكَّاشَة يُتَّهَم أُنَاسٌ بِعَيْنِهِم بِقَتْل ابْنِهِ كَمَا أَنَّهُ يَعْرِفُ مِنْ عَذَّبُوه وَأَسْأَل النِّيَابَة كَيْف يَسْمَح لَكُم ضميركم بِتَأْخِير مِثْلِ هَذِهِ الْقَضَايَا وتعطيلها كُلُّ ذَلِكَ الزَّمَنِ أَلَم يهزكم كُلَّمَا جَرَى لِعُكّاشَة وَتَحَمَّلَه فِى رُجُولَة وَالْآن نَكَاد أَن نقترب مِن عَامِنَا الثَّانِى بَعْد الثَّوْرَة وَمَازَال التَّحْقِيق مُسْتَمِرًّا وَلَم تنجزوا شَيْئًا يَذْكُرَ إمَّا الْبَشِير ورفقاه فَكَانَ مِنْ الْأَفْضَلِ تسليمهم لَمُحْكَمَةٌ الْجِنَايَات الدَّوْلِيَّة وَحَتَّى قَضِيَّة الْأُسْتَاذ أَحْمَد الْخَيْرِ لَمْ يَتِمَّ تَنْفِيذُ الْحُكْمِ الَّذِى صَدَرٍ وَلَا نَعْرِفُ أَىّ خَبَرٌ عَنْهَا وَاعْتَقَدَ أَنَّ قَضِيَّةَ عُكَّاشَة وَابْنُه سَتَدْخُل فِى نَفْسِ المتاهه الَّتِى دَخَلَتْ فِيهَا قَضَايَا شُهَدَاء دارفوروشهداء سِبْتَمْبَر ٢٠١٣ ويناير ٢٠١٨ وَقَضِيَّة أَطْفَال مُعَسْكَر العيلفون الَّتِى مَازَال مَصْدَرٌ أَمْرِ الْقَتْلِ فِيهَا ممثلنا فِى جَامِعَةِ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةُ وَلا نَعْرِفُ مَاذَا تَمّ فِى قَضِيَّة شُهَدَاء كجبار وَشُهَدَاء بُورتْسُودان وشهداءفض الِاعْتِصَام وَشُهَدَاء وَشُهَدَاء وَشُهَدَاء . . . . . ولنختصر الْمَسْأَلَة وَنَقُول جَمِيع الشُّهَدَاء وَأَقُول لشاغلى الْمَنَاصِب أَنَّ تَأْخِيرَ الْعَدَالَة وتعطيلها جَرِيمَة لِأَنَّهُ يُعْتَبَرُ تَأْثِيرٌ عَلَى الْعَدَالَةِ فالتأثير مُمْكِنٌ أَنْ يَكُونَ بِطَرِيقِه سَلْبِيَّة وَهَى التَّأْخِير وَتَعْطِيل الْعَدَالَة وصدقونى سياتى الْيَوْم الَّذِى ستحاكمون أَنْتُم أَنْفُسَكُم بِهَذِه التُّهْمَة فَقَد ضَاعَت سُنَّتَان الْآنَ وَلَيْسَ هُنَاكَ تَحَرَّك جَاد فِى مَسار الْعَدَالَةَ وَلَا أَعْتَقِدُ أَنَّ عُكَّاشَة وَابْنُه سَيَتِمّ إنْصَافُهُم وَأَخَذ حَقِّهِم مِمَّن ظُلْمِهِم وَهُنَاك كَثِيرُونَ مِنْ أَمْثَالِهِمْ وَحَكَى لِى أَحَدٌ الضَّحَايَا أَنَّ صَلَاحَ أَمْرِ بفقع عَيْنِه فِى بُيُوت الْأَشْبَاح فَنَفَذ الامنجى التعليمات وفقع عَيْنِهِ وَهَذَا الضَّحِيَّة مِنْ الَّذِينَ لُغَتِهِم فَرَنْسَا حَقّ اللُّجوء السياسى أَتَمَنَّى مِنْ مَخْرَجِ بَرْنَامَج بُيُوت الْأَشْبَاح أَن يلتقى بِه وَحَتَّى نَصْل مَرْحَلَة الْعَدَالَة فَأَرَى أَنْ يُتِمَّ تَوْزِيع حَلَقَات بُيُوت الْأَشْبَاح عَلَى تلفزيونات الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ والاسلاميه لنفضح ممارسات الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين ولتتعظ الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ والاسلاميه مماحدث فِى السُّودَان وَلَا تُعْطِيهِم فِرْصَة لِحُكْمِهَا كَمَا أَنَّنَا يَنْبَغِى أَن نترجم هَذِه الحَلَقَات لِكُلّ لُغَات الْعَالَمِ وَلَوْ بِالْجَهْد الشَّعْبِىّ لِيَعْرِف الْعَالِم أَجْمَعَ مَنْ هُمْ الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين لنفضحهم عَلَى الْأَقَلِّ وَبِنَاءً عَلَى ماقام بِه الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين وَأحْزَابِهِم الشَّيْطَانِيَّة الْمُؤْتَمَر الوطنى والمؤتمر الشَّعْبِىّ وَقَدْ حَدّثْتُ وَقَائِع الْحَلْقَة الْأُولَى مِنْ بُيُوتِ الْأَشْبَاح عِنْدَمَا كَانَ الْمُؤْتَمَر الشَّعْبِىّ والوطنى حِزْبٌ وَاحِدٌ فَيَجِبُ أَنْ نُطَالِب الْعَالِمِ أَنْ يُصَنِّفَ هَذَيْن الْحِزْبَيْن مَنْ ضَمِنَ الْمُنَظَّمات الارهابيه وَإِن نَبْدَأ بحظرهم فِى السُّودَان وَمِنْ ثَمَّ نُطَالِب الْعَالِم بتصنيفهم وحظرهم أَمَّا فِى الدَّاخِل فَأَرَى أَنْ نَبْدَأَ بتكريم البَطَل عُكَّاشَة وَابْنُه بِأَن نبنى مَدَارِس ومستشفيات تَحْمِل اسميهما وَإِن نطلق اسْم عُكَّاشة عَلَى الشَّوَارِعِ فِى العَاصِمَة و مِن الْعَار عَلَيْنَا أَنْ يَبْقَى اسْم الزُّبَيْر لشارع فِى الْمُهَنْدِسِين امدرمان وَإِلَّا نُغَيّرَه بِاسْم يُشَرّفُه كَاسْم عُكَّاشَة وَلَا انْتَظَر ذَلِكَ مِنْ حكومتنا وَلَكِن أَطْلُبُهُ مِنْ لَجْنَة الْمُقَاوَمَة فِى حَىٍّ الْمُهَنْدِسين

    كَمَا أُطَالِب لَجْنَة الْمُقَاوَمَة فِى حَىٍّ الشَّهِيد طَه الماحى أَنَّ تَغْيِيرَ الِاسْم لِيَكُون بِاسْم عُكَّاشَة أَوْ ابْنِهِ وَكَذَلِك حَىّ الْمُجَاهِدِين فَمَا عَاد هُنَاك مُجَاهِدُون يُجَاهِدُون ضِدّ إخْوَانِهِم فِى الوَطَن الْوَاحِد وَأَيْن الْحَرَكَات الْمُسَلَّحَة الَّتِى كَان يُجَاهِد ضِدِّهَا هَؤُلَاء أَم أَنَّهَا مَشْغُولَةٌ بالصراع عَلَى الْمَنَاصِب وَاقْتَرَح أَن نمنح عُكَّاشَة وِسَامٌ الشَّجَاعَة فِى اِحْتِفَالٌ كَبِيرٌ فِى سَاحَة الْحُرِّيَّة وَيُقَلِّد فِيه وِسَامٌ الشَّجَاعَة وَنُكْرِم مَعَهُ الّذِينَ عُذِّبُوا فِى بُيُوت الْأَشْبَاح ولتتبنى هَذَا الِاقْتِرَاح لجان الْمُقَاوَمَة



    مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ مُحَمَّدُ عُثْمَانُ

    Omdurman13@msn . com .



    تَابِعٌ الشَّعْب السودانى بالأسى وَالْأَلَم كُلُّه الْحَلْقَة الْأُولَى مِنْ بَرْنَامَج بُيُوت الْأَشْبَاح وَهَى قِصَّة وَاحِدَةٍ مِنْ مِئات الْقَصَص عَنْ جُزْءٍ مِنْ الَّذِى حَدَث فِى بُيُوت الْأَشْبَاح حَكَى لَنَا المناضل العمالى عُكَّاشَة عُثْمَانَ عَلَى مَاجَرَى لَهُ فِى بُيُوت الْأَشْبَاح مِنْ تَعْذِيبِ لَا أَظُنُّهُ حَصَل فِى أَىّ دَوْلَة فِى الْعَالِم وَحَكَى لَنَا بَعْض الْحِكَايَاتُ عَنْ مَاجَرَى لِبَعْض رِفَاقِه فِى الْحَمَّام الزِّنْزانة لَمْ يَشْفَعْ لَهُمْ أَنَّهُمْ أُسْتَاذِه فِى الْجَامِعَات وَهَؤُلَاء الَّذِين عَذَّبُوهُم فِى سُنّ أَوْلَادِهِم والمناضل عُكَّاشَة لَمْ يَكْتَفُوا بِعَذَابِه كُلُّ هَذَا الْعَذَابَ الَّذِى لاَ يَتَحَمَّلُهُ بِشْر وَإِنَّمَا اختطفوا ابْنِه وَقَتَلُوه قُتِلُوا فِلْذَة كَبِدُه وَذَلِكَ هُوَ الْجَحِيم بِعَيْنِه والمناضل عُكَّاشَة يُتَّهَم أُنَاسٌ بِعَيْنِهِم بِقَتْل ابْنِهِ كَمَا أَنَّهُ يَعْرِفُ مِنْ عَذَّبُوه وَأَسْأَل النِّيَابَة كَيْف يَسْمَح لَكُم ضميركم بِتَأْخِير مِثْلِ هَذِهِ الْقَضَايَا وتعطيلها كُلُّ ذَلِكَ الزَّمَنِ أَلَم يهزكم كُلَّمَا جَرَى لِعُكّاشَة وَتَحَمَّلَه فِى رُجُولَة وَالْآن نَكَاد أَن نقترب مِن عَامِنَا الثَّانِى بَعْد الثَّوْرَة وَمَازَال التَّحْقِيق مُسْتَمِرًّا وَلَم تنجزوا شَيْئًا يَذْكُرَ إمَّا الْبَشِير ورفقاه فَكَانَ مِنْ الْأَفْضَلِ تسليمهم لَمُحْكَمَةٌ الْجِنَايَات الدَّوْلِيَّة وَحَتَّى قَضِيَّة الْأُسْتَاذ أَحْمَد الْخَيْرِ لَمْ يَتِمَّ تَنْفِيذُ الْحُكْمِ الَّذِى صَدَرٍ وَلَا نَعْرِفُ أَىّ خَبَرٌ عَنْهَا وَاعْتَقَدَ أَنَّ قَضِيَّةَ عُكَّاشَة وَابْنُه سَتَدْخُل فِى نَفْسِ المتاهه الَّتِى دَخَلَتْ فِيهَا قَضَايَا شُهَدَاء دارفوروشهداء سِبْتَمْبَر ٢٠١٣ ويناير ٢٠١٨ وَقَضِيَّة أَطْفَال مُعَسْكَر العيلفون الَّتِى مَازَال مَصْدَرٌ أَمْرِ الْقَتْلِ فِيهَا ممثلنا فِى جَامِعَةِ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةُ وَلا نَعْرِفُ مَاذَا تَمّ فِى قَضِيَّة شُهَدَاء كجبار وَشُهَدَاء بُورتْسُودان وشهداءفض الِاعْتِصَام وَشُهَدَاء وَشُهَدَاء وَشُهَدَاء . . . . . ولنختصر الْمَسْأَلَة وَنَقُول جَمِيع الشُّهَدَاء وَأَقُول لشاغلى الْمَنَاصِب أَنَّ تَأْخِيرَ الْعَدَالَة وتعطيلها جَرِيمَة لِأَنَّهُ يُعْتَبَرُ تَأْثِيرٌ عَلَى الْعَدَالَةِ فالتأثير مُمْكِنٌ أَنْ يَكُونَ بِطَرِيقِه سَلْبِيَّة وَهَى التَّأْخِير وَتَعْطِيل الْعَدَالَة وصدقونى سياتى الْيَوْم الَّذِى ستحاكمون أَنْتُم أَنْفُسَكُم بِهَذِه التُّهْمَة فَقَد ضَاعَت سُنَّتَان الْآنَ وَلَيْسَ هُنَاكَ تَحَرَّك جَاد فِى مَسار الْعَدَالَةَ وَلَا أَعْتَقِدُ أَنَّ عُكَّاشَة وَابْنُه سَيَتِمّ إنْصَافُهُم وَأَخَذ حَقِّهِم مِمَّن ظُلْمِهِم وَهُنَاك كَثِيرُونَ مِنْ أَمْثَالِهِمْ وَحَكَى لِى أَحَدٌ الضَّحَايَا أَنَّ صَلَاحَ أَمْرِ بفقع عَيْنِه فِى بُيُوت الْأَشْبَاح فَنَفَذ الامنجى التعليمات وفقع عَيْنِهِ وَهَذَا الضَّحِيَّة مِنْ الَّذِينَ لُغَتِهِم فَرَنْسَا حَقّ اللُّجوء السياسى أَتَمَنَّى مِنْ مَخْرَجِ بَرْنَامَج بُيُوت الْأَشْبَاح أَن يلتقى بِه وَحَتَّى نَصْل مَرْحَلَة الْعَدَالَة فَأَرَى أَنْ يُتِمَّ تَوْزِيع حَلَقَات بُيُوت الْأَشْبَاح عَلَى تلفزيونات الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ والاسلاميه لنفضح ممارسات الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين ولتتعظ الدُّوَلُ العَرَبِيَّةُ والاسلاميه مماحدث فِى السُّودَان وَلَا تُعْطِيهِم فِرْصَة لِحُكْمِهَا كَمَا أَنَّنَا يَنْبَغِى أَن نترجم هَذِه الحَلَقَات لِكُلّ لُغَات الْعَالَمِ وَلَوْ بِالْجَهْد الشَّعْبِىّ لِيَعْرِف الْعَالِم أَجْمَعَ مَنْ هُمْ الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين لنفضحهم عَلَى الْأَقَلِّ وَبِنَاءً عَلَى ماقام بِه الْإِخْوَان الْمُسْلِمِين وَأحْزَابِهِم الشَّيْطَانِيَّة الْمُؤْتَمَر الوطنى والمؤتمر الشَّعْبِىّ وَقَدْ حَدّثْتُ وَقَائِع الْحَلْقَة الْأُولَى مِنْ بُيُوتِ الْأَشْبَاح عِنْدَمَا كَانَ الْمُؤْتَمَر الشَّعْبِىّ والوطنى حِزْبٌ وَاحِدٌ فَيَجِبُ أَنْ نُطَالِب الْعَالِمِ أَنْ يُصَنِّفَ هَذَيْن الْحِزْبَيْن مَنْ ضَمِنَ الْمُنَظَّمات الارهابيه وَإِن نَبْدَأ بحظرهم فِى السُّودَان وَمِنْ ثَمَّ نُطَالِب الْعَالِم بتصنيفهم وحظرهم أَمَّا فِى الدَّاخِل فَأَرَى أَنْ نَبْدَأَ بتكريم البَطَل عُكَّاشَة وَابْنُه بِأَن نبنى مَدَارِس ومستشفيات تَحْمِل اسميهما وَإِن نطلق اسْم عُكَّاشة عَلَى الشَّوَارِعِ فِى العَاصِمَة و مِن الْعَار عَلَيْنَا أَنْ يَبْقَى اسْم الزُّبَيْر لشارع فِى الْمُهَنْدِسِين امدرمان وَإِلَّا نُغَيّرَه بِاسْم يُشَرّفُه كَاسْم عُكَّاشَة وَلَا انْتَظَر ذَلِكَ مِنْ حكومتنا وَلَكِن أَطْلُبُهُ مِنْ لَجْنَة الْمُقَاوَمَة فِى حَىٍّ الْمُهَنْدِسين

    كَمَا أُطَالِب لَجْنَة الْمُقَاوَمَة فِى حَىٍّ الشَّهِيد طَه الماحى أَنَّ تَغْيِيرَ الِاسْم لِيَكُون بِاسْم عُكَّاشَة أَوْ ابْنِهِ وَكَذَلِك حَىّ الْمُجَاهِدِين فَمَا عَاد هُنَاك مُجَاهِدُون يُجَاهِدُون ضِدّ إخْوَانِهِم فِى الوَطَن الْوَاحِد وَأَيْن الْحَرَكَات الْمُسَلَّحَة الَّتِى كَان يُجَاهِد ضِدِّهَا هَؤُلَاء أَم أَنَّهَا مَشْغُولَةٌ بالصراع عَلَى الْمَنَاصِب وَاقْتَرَح أَن نمنح عُكَّاشَة وِسَامٌ الشَّجَاعَة فِى اِحْتِفَالٌ كَبِيرٌ فِى سَاحَة الْحُرِّيَّة وَيُقَلِّد فِيه وِسَامٌ الشَّجَاعَة وَنُكْرِم مَعَهُ الّذِينَ عُذِّبُوا فِى بُيُوت الْأَشْبَاح ولتتبنى هَذَا الِاقْتِرَاح لجان الْمُقَاوَمَة



    مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ مُحَمَّدُ عُثْمَانُ

    Omdurman13@msn . com .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de