رحل عن الفانية فرانك قيهري المعماري الأمريكي الاستثنائي الذي بدائع صنعه ملء المدن. وتوقفت في كلمة نعته في الواشنطن بوست (5 ديسمبر) عن عرفانه لحبوبته في مآله معمارياً سارت بذكره الركبان. فقال إن كان يبني مدائن طفولته من قطع خشب موقدها. ليس هذا فحسب، بل أنه كانت تأذن له بالطلاقة في تخيل تلك المدن ترى منه وتعجب.
Frank Gehry, who stretched architecture’s boundaries, dies at 96 His unearthly but brilliant designs, from Los Angeles to Bilbao, became global landmarks. Some of Mr. Gehry’s dearest early memories were the hours he spent in his grandmother’s kitchen with a bagful of wood scraps for her stove arrayed before him. He used the odd bits and pieces like building blocks, erecting mini-cities on her floor. Her gift of a “license to play” would inform his choice of a career much as another memory — the carp swimming in her bathtub before becoming gefilte fish — would help inspire the fish imagery that became a motif in his work.
وما قرأت عن تلك العلاقة بين المعماري وبين اللعب حتى تذكرت هذه الأبيات من قصيدة التجاني يوسف بشير "من لهذا الأنام يحميه عني" التي هي الغاية في خطر الخيال يشب ناراً للتغيير:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة