|
|
|
 Re: يكتب الصادق الرزيقي وبكل بسخف وينسي أنه ج (Re: Deng)
|
ردا علي الصادق الرزيقي
اساالك بالله الذي سواك فعدلك فسواك انسانا وهيا لك مقاما حزاءه عند الله لا نعلمه ونتايجه ومالاته لا تحتاج منا حتي عناء الرد فقط بقول القراءات والتحليل المستند الي الشفافيه وحريه الفكر ومبادي شرف المهنه التي عنوانها واستيفاء شروط الانتماء اليها الضمير الانساني والتجرد والشرف والامانه وعظم التكليف والعواقب ومراجعه الذات واحقاق الحق
لو كل هذه القيم مجتمعه وكان هنالك مسعي جاد للعوده من غفوه خدر الادعاء والزيف في لحظه من وسن ووصحوه ضمير تغسلون بها من درن السنوات التي كانت كفيله بان تجعل من هولاء الشباب من اكبر المستجيبين لدعواتكم الاحاديه دات الاحنده التي حاصرتموهم بها عدد سنوات عمر حياتهم مخالفين طبيعه ان من سب علي سي شاب عليه ومن شابه اباه فما ظلم في ظاهره لو هناك صحافه محتمعيه ذات مرجعيه نهنيه متخصصه لتناولت هذه المفارفقه والتي انخدعنا نحن انفسنا بها خالفت التوقعات حتي وصل بلغ منا الياس مبلغا جعل الكثير منا وهذه اجنده من عكفتم علي الزود عن حياضهم ووسخ نعيمهم الاثن النتن وان طرزتتم العمم باريج العطور الباريسيه والفارهات الفراري وفخامه المكاتب كتتم ترونها بكل زهو كل صباح بمحتوياتها وصلاحياتها وكنا نري اخوه لنا يحترقون بنيران زيف الادعاء ولظي حرقه الشرفاء من يستحقون فقط شرف المهنه واهليتها ولو في تحت ظل شجره او لهيب وعنت ملاحقه عكس معاناه اللاجئين والارامل الثكلي وانات نحيب امهات الشهداء وضرب وامتهان كرامه وشرف العذراوات
ايهما اشد ايلاما منظر شباب طلبو حقهم في الحياه التي عنيتم ان تحيلوها لطرقين لا ثالث لهما اما خواءا فكريا وتصلب عقايدي لا يقبل الا بالسم الفكري االاحاذي الاقصاءي اما تزمتا واما ستره للنهب ومال وجاه ومكانه وشرف لا يستحقه في ابهي صور المنافقون ومسعي ثالث لم ادرجه وتجلت عظمتهم المستمده من وجود الشرفاء بينكم وانتم ترونهم وتعلمون انهم الاجدر والاحق بالتكليف وشرف الكلمه وعظمه الموقف في الدارين عانينا كما وصفتهم الان حتي نكون لهم درعا واقيا بلا مناهج مدرسيه ولا اعانات طلابيه ولا مناشط تربويه وبدنيه ولا صحف ولا قنوات اواذاعات استطعنا ان نكون لهم السند والماوي والمرجعيه في التصدي لمشروعكم الدماري وراس رمح التستهداف بالدرجه الاولي والاهم لهم كشباب كنت انا محمد حمام المرهف الفنان احمل في جوانحي امالا عراض لوطن الجمال فكنت وانا في السنه الثانيه الجامعيه بكل الالق والتميز والتفاءول احيلتم صباح اشراقنا ليل بهيم واحلامنا الي جحيم والعلم صار ممحوق وذهب حمام الي السوق مسروق الاحساس من الملتحين الحراس لا قلم مسنون لا دفتر ولا كراس
خاوي الكرش والراس قيد بلا انفكاك اما ان اشارك في احتفال مدعو فيه كبير الحراس واما معسكر للدفاع الشعبي وبدل ان اغني الشعبحبيبي وشرياني اداني بطاقه شخصيه اذهب لاغني لارفع معنويات مغيب الضمير والعقيده لاهيه لقتل اخ له مسلم لا ذنب له غير انه لا يوافق ان اشاركه جريمته التي تخاف ارثي كسوداني سليم الفطره محصن العقيده محصن بالعقيده في موطن رسالات التوحيد ومبتداها ومنتهاها واهلي اول من عرف اصول الدعوه استوعبها الفوءاد دون غرابه بل اتته ووجدت مستقرا سلسل وديعا متصالحه ومتسامحه بفطره سليمه في ارض مهد الرسالات وتكريم الخالق لانسانه وهيا له عقلا تمهيدا للتكليف واعمار الارض نسلا وزرعا حاملا رساله العمار والسلم للعالم اجمع وللانسانيه لاغني لهم باقطينه امريكا روسيا قد دنا عذابها. رافضا منزلا خدعتم انفسكم بالوسير وعدا كذوبا وانا اشهد حال الصور والمشاهد في الشوارع والبيوت لا امل غير احساس سيطر بالشلل في دواخلي ولا اري امامي غير اناس عرفت انهم لا ينتمون لهذا السودان بكل عظمه هذا الارث الانساني في مخالفه لقوانيين الطبيعه والتطور في التمرحل لياتيه القدر والخيانه مع استحاله سماع صوت نداء الاستغاثه في زمن الاستحاله كما الان نداءك لهم الذي ياتيهم الان مشفقا تظن انك تغريهم وتسعديهم وتستعطفهم فصوتك صار الان صوتا من الاستحاله سماعه بل وايضا مازالو يعطوك دروسا بانك وبالرغم من اقصاء اي تنظيم او موسسه كان يمكن ان تترك لهم خيار الانتماء اليها وكل وكالات العماله والارتهان وبيع كرامه الانسان وشبكات تمويل الارهاب الفكري الممتهج والمدعوم بمقدرات دوله بمقذ‘درات السودان والتنظيمات الارهابيه العالميه افي الحلف المستحدث في تدمير القيم والدين والاخلاق والثروات والرساله الانسانيه للعالم والذي استطعنا رغم امتلاكم كل شي بهاتا نا مشبوها ومحظورا ومسجلا في ردهات التنظيمات السريه والعلنيه في القتل واستهداف الامه الاسلاميه وحولتم السودان من بلد قبله للعالم سماحه ونورا وعلما وسياحه في العمق البشريه الي
معسكرات يهدد الامن السلم الدوليين بعد ان دمرتم الداخل ومزقتموه اربا اربا وبرغم امتلاكم واحتكاركم لك هذه الحشود والاله الاعلملايه الضخمه دون سواكم لطرح احاديه المتهج وشموليه الهيمنه والجمع بين كل المتقاطعات القاضي والمتهم الا انهم بمجهود مركز وفردي ولكنه صادق ويقبله المنطق والفطره السليمه وبتجريب المجرب استطعنا بناء سياق المحبه الصادقه دون ان نسمي لهم حزبا وكنا علي للدوام نغني لهم وطن لو استطاعو اليه سبيلا فسيبدل حالهم تبديلا جزاء الصبر والتسلح ومقاومه كل اشكال الاغواء للانضمام لنوادي المنافقون وعبده الشيطان المستمتعون بدماء الابرياء واموال اليتامي والثكلي والتايهيين الحياري والمنزلقين في براثن الدعشنه والانحراف والادمان بحاوياتكم والتي ما اكفتكم خزاين وموارد السودان التي حولمتوها لخسابات خاصه نهبتم ثرواتهم المقدره رغبتم في يخق ارواحهم اما قتلا والفطيس واما انحرافا وفقد للنفس وعزه النفس والشرف والعصابات النيقز
وحفلات الغناء الهابط الانصرافي ونيحيري والعاهرات المسيات لرساله الانسان الفنان وحولتم انصاف الموهوبين والمقتدرين لتصدر ما الواجهات وعحبي علي واجهه مهنه الضمير والامانه والشرف بيس الواجهات اعرفت الان لما هم مستمتعون لكل هذه المعاناه وقد ملاءهم الامل اسره ناعمه ومكاتب فخيمه وشرف في التضحيه وطن سينالونه ليس لغمه سايغه او حق لغيرهم سلبوه او اغتصبوه لانهم ببساطه يرون نعيمك الزايف امهلك فيه المولي القدير حتي تعود وتعرفت علي شرفاء تعرف قدراتهم وما يستحقون تستحي قدراتك المتواضعه في ان حتي ان تقف لهم اجلالا وتتيح لهم الجلوس بل تري ان وحودهم سيكون مدعاه للمقارنه وان صبرت عليهم حتي تسرق فكرهم ونتاجهم ليذيدك مكانه عند شيطانك الاكبر ولانتا لا نعرف ان نعادي وقدر انفسنا كنا نشفق عليك شيطانك يزيين لك الباطل ونحن متاسيين لك نراك تهبط في درك سحيق لا ندعو الا ان يغنيك الله ليس باجاه والترف الزيف بل بالرجوع وصخوه الضمير وبعد كل حسن الظن فيمن فهمو جمله مفيده من كلمتين وذهب صدي كل الاله الاعلاميه والزيف صدي ينعق في ارض البوم اوما زلت مصرا انك لم تسطع تضليلهم وتريد ان تبث في اوصالهم الياس والاحباط الم تعي الدرس بعد وتدعوهم لتاسيس حزب لانك عرفت انك لعبه الاحزاب انك طلعت منها ولا مكان لك مكانا في ساحه نزال الشرفاء واللصنلديق المومنه من الخج والاغراء بالوظيفه وليس مطلوب منه التفوق ولا الاحتهاد لياخذ فرصه يستحقها غيره وانت بالرغم صاحب العطايا ولي نعمته وبمكنك حرمانه الحياه لقد اختارو مصيرهم هذا وهم سعداء والبجي بالبارده والخيانه ستذهب كما ذهبت وما تفعد تهبش صاحبك سيد اللبن الناس ما كانت فاضيه ليه قام براهو هبش حرقوه والان يتم حصر مسروغاته انت اقغد هبش بطلوعوك بتاع الترمس وبشوفو راس مال الترنس كم
يفترض لو ان بك ذره حصافه لادركت ان هذا الشعب العظيم المتسامي ايضا متسامح ان ادرك من اخذ ما لا يستحق ان يعيد الحق لاصحابه ولك في من عرفت من الشرفاء من حكم ومواقف تتجلي ارثا اشعناه في هولاء الشباب بوسايل واليه توازي ما يواذيه معدات واصول صحيفه واحده من صحافه الافك والتضليل والتحيير عبر وسايل تواصل لا يملكها مانسبته عشره في المايه ولكن مجاهره العبث والفساد وكوه العين واشاعه الفساد والرشوه والمحسوبيه مافيش حد بيرضي لنفسه الفضيحه وكم كانت دهشتي عندما علمت انها سياسه ختي يصبح العيب والحرام امرا عاديا غير مستور
| |
  
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
زهير عثمان حمد
كمال عباس
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست