النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة التي يقودها الصادق المهدي وحميدتي برعاية أماراتية، وسعودية و

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2019, 01:55 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة التي يقودها الصادق المهدي وحميدتي برعاية أماراتية، وسعودية و

    01:55 PM June, 01 2019

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    قراءة في أقوال المهدي

    منذ سقوط البشير، كتب البعض وكرر (وأنا منهم) أن المهدي وجزء من نداء السودان اتجهوا إلى اتفاق تحالف مع حميدتي والمجلس العسكري برعاية الإمارات والسعودية ومصر. رأى كثيرون في مثل هذا الكلام مغالاة بل تهجماً غير مبرر على زعيم حزب الأمة.
    لكن اليوم، بعد قراءة حديث المهدي إلى القدس العربي، وبعد وقوفه ضد الإضراب العام الذي نفذه الشعب السوداني بنجاح باهر وما لذلك من دلالات، ينبغي على من كان لا يزال يعتقد أن مواقف الصادق المهدي هي من الأخطاء التي يمكنه تصحيحها أن يراجغ اعتقاده وحساباته.

    لقد أصبح واضحاً وجلياً أن هناك حلفاُ مضمراً قد تشكّل برعاية إماراتية، ولم يخرج إلى العلانية العامة بعد، بين المهدي وبعض نداء السودان من جهة، وجميدتي والمجلس العسكري من جهةأخرى؛ وأن هذا الحلف، برأسيه المهدي وحميدتي، هو اليوم الثورة المضادة في السودان.

    هذا السياق يفرض على قوى الحرية والتغيير أن تستخلص النتائج. فعليها أولاً أن تخرج بلا رجعة من مستنقع المماطلة والجرجرة التي عمل المجلس العسكري والمهدي، كل من جهته، على إغراق الثورة السودانية فيه. وعلى قوى الحرية والتغيير أيضاً أن تعيد "ترتيب بيتها" وتنظيفه لكي تتمكن من قيادة المسيرة إلى الأمام وتحقيق إرادة وطموحات الشعب السوداني التي عبر عنها بوضوح وجلاء وكبرياء في إضرابه الشامل الثلاثاء والأربعاء.

    هنا قراءة في حديت الصادق المهدي إلى "القدس العربي" والنقاط العشر التي يمكن استخلاصها منه بوصفها تعبيراُ جلياُ عن برنامج الثورة المضادة السودانية ودعاوتها.

    1) التشكيك بشرعية قوى الحرية والتغيير وتعبيرها عن الإرادة الشعبية:
    "قوى «الحرية والتغيير» ليس لديها تفويض شعبي"، و " حزب الأمة وهو حزب الأغلبية في السودان."

    2) الانحياز إلى حميدتي والمجلس العسكري في الدعوة لانتخابات مبكرة:
    "الكلام عن انتخابات مبكرة مشروع، لأن قوى «الحرية والتغيير»، ليس لديها تفويض شعبي."؛ و"المجلس العسكري يغالط في صلاحيات الحرية والتغيير الشعبية، ويقول يجب أن نحتكم للشعب، نقول نعم نحتكم للشعب."

    3) التأكيد على غياب مشروعية الإضراب وسحب الغطاء السياسي عنه:
    "ليس هناك إجماع، وهناك الكثير من قوى الحرية والتغيير ضد الاضراب، (...) وقيادة تحالف «نداء السودان» في الاجتماع الأخير في النمسا رفضت التصعيد."

    4) تحميل قوى الثورة وقرارها بالإضراب المسؤولية عن القرارات المعادية للثورة التي يتخذها المجلس العسكري:
    "... ونتيجة لذلك، قام المجلس العسكري بتصعيد مضاد يتمثل في فك تجميد نقابات المنشاة، والتي هي جزء من المؤتمر الوطني، وبذلك نحن نكون ساهمنا بهذا التصعيد في بداية الثورة المضادة. (...) وإذا نجح الإضراب هذا سيدفع المجلس العسكري إلى مزيد من الاعتماد على قوى النظام القديم".

    5) التأكيد على التحالف مع المجلس العسكري، والشراكة معه في السلطة والموافقة على استحواذه على رئاسة مجلس السيادة:
    " سيجري الاتفاق على نوع من الشراكة، لأن من غير الممكن تحويل المجلس العسكري لمجرد (بوسطجي) ساعي بريد لتسليم السلطة من جهة لجهة، ويجب أن يكون له دور ما. (...) ولا توجد مشكلة في رئاسة مجلس السيادة لشخصية عسكرية."

    6) رفض انسحاب القوات السودانية ومرتزقة الدعم السريع من الحرب في اليمن، ورفض طرح هذه القضية الآن. وكما يقول الفرنسيون: "إن شئت دفن قضية فأحلها إلى لجنة أو مؤتمر"، يقترح المهدي "عقد مؤتمر الشؤون الخارجية لحسم هذه القضايا". ومن الواضح أن استمرار المشاركة في الحرب السعودية في اليمن هو من جزء من اتفاق التحالف الذي يقوده المهدي وحميدتي برعاية أماراتيه.
    " ليست لدينا خطط من هذا النوع (سحب القوات السودانية والدعم السريع من اليمن). ... هذه القضايا حساسة لا ينبغي أن نتخذ فيها قرارات فردية... نحن نسعى لعقد مؤتمر للشؤون الخارجية. هذا المؤتمر القومي سيتطرق لهذا النوع من القضايا. ... حرب اليمن ينبغي وقفها عبر مصالحة سياسية. لا بد من أن نحدث صلحاً بين أهل السنّة والشيعة."

    7) تنصيب حميدتي حليفاً استراتيجياً، وعفا الله عما فات:
    "قوات الدعم السريع أعادت اكتشاف نفسها، وقامت قيادتها بمصالحات مع القبائل، وقامت أيضاً بالتعبير عن مواقف منحازة للشعب بصورة واضحة، وعندما جلبت إلى الخرطوم تحدثت بلغة أنها لن تتصدى للمواطنين بالقوة ثم بعد هذا كله قامت بموقف وطني عندما رفضت تنفيذ أوامر البشير بإخلاء ميدان الاعتصام بالقوة، وهذه التصرفات تدل على أن الدعم السريع اتخذت مواقف حميدة وطبعا هناك قاعدة فقهية تقول الحسنات تذهب السيئات."

    8 ) الاعتراف أخيرا بأن زيارات ابنة المهدي وقيادات بعض قوى نداء السودان إلى أبو ظبي كانت في سياق "مبادرة سلام إماراتية"، وأنها أنتجت "اتفاقية إطارية" بين هذه الأحزاب والمجلس العسكري سيتم التوقيع عليها في السودان:
    "هناك مبادرة سلام إمارتية، وهناك اتفاقية إطارية اشتركت بها عناصر مهمة من الجبهة الثورية التي تحمل السلاح، والآن يبحثون عن كيف ومتى يتم التوقيع على هذا الاتفاق الإطاري، ونحن من ضمن اقتراحاتنا توفير الظروف لتوقيع الاتفاقية الإطارية داخل السودان، ولكن حتى إذا لم توقع في السودان، ينبغي أن يكون هناك حضور دولي يوفر غطاء سياسيا لها."

    9) يتشارك الصادق المهدي وحميدتي في استعادة الخطة والحِيَل التي كان قد توسل بها الإسلاميون لاختطاف انتفاضة أبريل 1985 ونجحوا يومها في ذلك.
    وأول هذه الحيل شيطنة قوى الثورة والتخويف من الشيوعية والعلمانية. فكما يذكرنا الدكتور سلمان محمد أحمد سلمان، أشاع الإسلاميون يومها "أن الدكتور جون قرنق سيصل الخرطوم بجيوشه متحالفاً مع قوى اليسار لإسقاط الدولة الإسلامية وإنهاء عروبة وإسلامية السودان". ما أشبه اليوم بالأمس: لا تخطئوا في معنى هجوم المهدي على الحزب الشيوعي ودلالاته، فهو ليس وليد المشاحنات التاريخية بين حزبي الأمة والشيوعي، ولا هو هجوم على مواقف للحزب الشيوعي بعينها، وأنما شيطنة للحزب الشيوعي (ومعه لكل قوى الثورة التي تخالف المهدي) الذي "ينافي وجدان الشعب السوداني". ولندرك فعلاً المعنى المقصود بتعبير "الوجدان السوداني" علينا أن نتذكر جيداً أن الصادق المهدي، كما كان يقول جون قرنق ويؤكد، هو نفسه من "نظم ودبر مع حسن الترابي الدعوة الخطيرة، لأول مرة في تاريخ السودان الحديث، لقيام دستور إسلامي في بلد متعدد الأديان والثقافات مثل السودان". فلنترقب إذاً تلاقي المهدي وحميدتي في دعوة مشتركة صريحة لحماية قيم الإسلام (والعروبة؟) وشريعته من "شذوذ" الشيوعية والعلمانية وأخطارهما.

    أما الحيلة الثانية بل الكذبة التي يستعيدها المهدي من الإسلاميين لكي يسرق هو الثورة اليوم، كما سرق الإسلاميون بالإمس انتفاضة 1985، فهي الإدعاء بإنه هو وحزبه من لهم الفضل بإسقاط النظام. في 1985، وبعد تحالفهم المديد مع النميري، لم يتردد الإسلاميون وأبواقهم الإعلامية كلها في القول بكل صفاقة ووقاحة أنهم هم من "عارضوا نظام النميري في أواخر شهوره وأنهم بمعارضتهم تلك ساهموا في إضعاف النظام وإسهال مهمة إسقاطه". ما أشبه اليوم بالأمس: هاهو المهدي يقول أنه هو من لم يساوم ولم يهادن في معارضة البشير وأنه اليوم أبو الثورة وأمها.
    "هذه الثورة نحن من أسس لها ونزع الشرعية من النظام السابق طوال 30 سنة، والحزب الشيوعي نفسه من الأحزاب التي دخلت في الحكومة في عام 2005 واستمر هو وغيره من الأحزاب أعضاء في النظام 6 سنوات. ... وحدنا نحن لم نلوث أنفسنا بمشاركة النظام مثل الشيوعيين."

    10) في آخر المطاف، يمكننا أن نقرأ بين السطور أن المهدي، بقيادته مع حميدي حلف الثورة المضادة، يرى نفسه غداً رئيساُ للسودان عبر الانتخابات المبكرة التي يريد حميدتي ومجلسه العسكري تنظيمها. فبينما لا يكف في حديثه عن تكرار الترحيبب بالانتخابات المبكرة، يعلمنا أن "حزب الأمة وهو حزب الأغلبية في السودان"...و بأنه "متأكد" من أنه "اذا دخلنا في انتخابات حرة" سيفوز حزب الأمة بالأكثرية، وذلك لأنه "بعد كل انقلاب عسكري تعقبه انتخابات يأتي حزب الأمة بالأكثرية". هل نحتاج إلى القول أن تلك الأكثرية التي يتحدث عنها المهدي ويحلم بها، بعد كل انقلاب عسكري"، هي وليدة انحيازه للانقلابيين وتحالفه معهم ضد الشعب الشعب السوداني وثورته؟
    ولا يتوقف حلم المهدي عند الرئاسة. فهو متأكد أيضاً بأنّ تحالف الثورة المضادة الذي يقوده مع حميدتي لن يلقى من عرّابيه الإماراتيين والسعوديين دعماً سياسياً فحسب، بل أيضاً دعما ماليا واقتصاديا لا يقل عن الدعم الأميركي الذي جلب لأوروبا بعد الحرب العالمية الثانية الازدهار والرخاء: "نحن نتطلع أن يقدم لنا إخوتنا في الخليج مشروع مارشال لتحسين الاقتصاد السوداني وأن يكون هناك تعاون بينهم في هذا الموضوع."

    في الختام، هل لنا أن نعيد إلى داكرة المهدي، الذي يرى أنه يمثل وحزبه أكثرية السودانيين، وكأن هذا التمثيل هبة أزلية أبدية وهبها له الله - هل لنا نعيد إلى ذاكرته بعض ما قاله له جون قرنق في قبل 19 عشر عاماً، والذي لم يفقد من مصداقيته شيئا على الإطلاق:
    "يا سيادة رئيس الوزراء السابق
    زعمك بأن حزبك هو حزب الأغلبية في السودان ليس إلا تشويهًا جديدًا للواقع ووهم لا تسنده الحقائق.
    الديمقراطية هي القوة الحاسمة القادرة على إعطاء كل شخص حجمه الطبيعي. وبالنسبة إلينا نحن الذين ولدنا كأناس عاديين، ليست لدينا أي مشكلة في التعامل مع هذه الحقيقة.

    لكن ربما كانت المشكلة مع هؤلاء الذين يعتقدون أن السماء وسمتهم بقدرات خارقة فوق طاقة البشر، تضعهم فوق بقية البشر.. هؤلاء سيفشلون دائماً في التعامل مع أي مناخ ديمقراطي، وخاصة إذا كان مثل ديمقراطيتنا التي يزينها التنوع والتعدد في مستويات مختلفة."

    مروان أبي سمرة








                  

06-02-2019, 10:46 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: زهير عثمان حمد)

    انباء عن انسحاب الانصار من الاعتصام وفك خيمتهم ابتداء من اليوم
                  

06-02-2019, 11:23 PM

نعمات عماد
<aنعمات عماد
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 11404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: Asim Ali)

    Quote: ء: "نحن نتطلع أن يقدم لنا إخوتنا في الخليج مشروع مارشال لتحسين الاقتصاد السوداني وأن يكون هناك تعاون بينهم في هذا الموضوع."

    الم يسمع هذا بالكرامة و العزة ؟

    إذاً أتوقع ان يوافق المهدي على تزوير الإنتخابات .

    و ان لا يجر الشوك في جلد الكيزان .
                  

06-03-2019, 00:01 AM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: نعمات عماد)

    السلام عليكم
    قال AsimAli
    ( انباء عن انسحاب الانصار
    من الاعتصام وفك خيمتهم ابتداء من اليوم )

    هل تم ذلك
                  

06-03-2019, 00:15 AM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)


    تزوير الانتخابات دي مدارس
    مثلآ دوائر الخريجين
    لمصلحة المتعلمين ومحمد احمد المنتج الحقيقي
    المزارع والراعي هنا زورت ارادتهما لمصلحةً الأفندية
    اضافة جامعة الخرطوم لمنطقةجغرافية هضم لحقوق
    مواطني المنطقة وحقهم في الخدمات وان يكون لهم نائب
    يقدم لهم المساعدة ويدافع عن حقوقهم خاصة لو كانت الحقوق
    أراضي يسيل لها لعاب الافندية
    ثم تزوير التعداد وهو خشم بيوت
    في المناطق النائية يرتحل المواطنون من منطقة لأخري
    ويسجلون في اكثر من دائرة ( دائرين مراقبة طيرات درون عديل كده
    أو أقمار صناعية )
    ثم تزوير الحج لمن امتلك السلطة
    حتي ناس امريكا التزوير في حتي فنزويلا
    بالتالي جزء من كفأة وفعالية اللجنة الانتخابية هو منع التزوير

    الأتراك اليومين ديل دخلوا لعبة تزوير إرادة الناخبين
    أما السودان ف الكل يزور
    لان الكل لا يحترم إرادة الناخب

                  

06-03-2019, 07:42 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)



    كتب عاصم على فوق

    Quote: انباء عن انسحاب الانصار من الاعتصام وفك خيمتهم ابتداء من اليوم


    والآن يتم استعمال القوة المفرطة منذ الصبح لفك الاعتصام
    ماذا يعنى هذا ؟؟؟؟؟؟
                  

06-03-2019, 09:39 AM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النقاط الـ10 من برنامج الثورة المضادة الت� (Re: wadalzain)

    السلام عليكم
    كتب Asim Ali
    ( أنباء عن انسحاب الانصار من الاعتصام وفك خيمتهم اليوم )

    هل ما كتبه صحيح ؟

    حزب الأمة القومي اصدر بيان قوي الان
    ودعي للنزول للشارع
    وكذلك حزب المؤتمر السوداني
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de