|
Re: هل يريد المجلس العسكري ضمانات و تطمينات؟ (Re: Nasser Amin)
|
الصادق الرزيقي مستشار حميدتي قال اي حديث عن إعادة هيكلة القوات النظامية سيعيق المفاوضات الناس ديل مجرمين يا ناصر طبيعي حيختوا الضمانات قصاد السلطة المدنية، لكن تسوا ان الشعب هو صاحب المصلحة وهو من قدم الشهداء لن تستطيع قوى الحرية والتغيير أن تتنازل عن المحاسبة ولجنة التحقيق الدولية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يريد المجلس العسكري ضمانات و تطمينات؟ (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: لجنة التحقيق الدولية |
اكبر فخ يمكن ان تقع فيه هو ما يسمى بلجان التحقيق الدولية ولن تتحقق بها اي عدالة او انصاف للضحايا انظر الى لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري استمرت سنوات ولم تنجز شيئا لانها خاضعة لتقاطعات السياسة والمساومات داخل مجلس الامن لجنة تحقيق مستقلة من كفاءات سودانية وشخصيات سودانية نزيهة برعاية اقليمية من الاتحاد الافريقي يمكن ان تنجز اكثر مما يتوقع من لجنة تحقيق دولية اعضاءها همهم في تطويل امد تحقيقهم لزيادة مخصصاتهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يريد المجلس العسكري ضمانات و تطمينات؟ (Re: محمد إبراهيم علي)
|
يبدو ان سقف تطلعاتهم اكبر مما نتخيل حكم السودان و باى طريقة او وسيلة تماما مثل رئيسهم المعزول الذى وجه بقتل المتظاهرين و المعتصمين و هو ذاهب لصلاة الفجر و سبحته فى يده (كما قيل).. ..التفافنا حول ق ح ت و نصرهم و دعمهم طريق ممهد لكنس مجلس القتلة و ان شاءالله العدالة ستاتى و القصاص لا محالة يعرفون ان اياديهم ملطخة كما يعرفون انفسهم .. و تصرفاتهم و اقولهم تؤكد ذلك و نحن كذلك و الشعب جله متاكد .. تبقى ان نجد التحقيق المستقل و القاضى العادل و صدام حسين تم اعدامه فى قضية الدجيل و معه رفاقه .. القضية مشابهة لفض اعتصام 29 رمضان يعنى المجلس كلو ممكن يتم اعدامهم و بعد اعترافهم الصريح .. .. سلميتنا و مسيرتنا القاصدة لتحقيق اهداف حرية سلام عدالة ان شاءالله قادرة لتنظيف البلد منهم و من امثالهم اللهم انصرنا و اجعل بلادنا دار عدل و رخاء .. مودتى و تقديرى لكم جميعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يريد المجلس العسكري ضمانات و تطمينات؟ (Re: محمد بدرالدين)
|
مرحب بالاخوة عظمة , البشرى, محمد ابراهيم و محمد بدر الدين
Quote: كواليس المباحثات المباشرة بين ممثلي الجيش والمدنيين 07-07-2019 07:06 AM الخرطوم: أحمد يونس شهد التفاوض بين المجلس العسكري الانتقالي السوداني وقوى إعلان الحرية والتغيير، خلال جلستين طويلتين في يومين متتاليين، حالات من التوتر والقلق والخوف، وأيضاً حالات إنسانية تخللتها الدموع، لكنها أفلحت في النهاية في التوصل إلى اتفاق. ولم يكن التفاوض سهلاً على الطرفين طيلة هذه المدة، إلا ان الأمر انتهى باتفاق تقاسم التمثيل والرئاسة، واستراتيجية «الكل كاسب، ولا خاسر»، رغم المعارك التفاوضية الشرسة التي أسهم الوسطاء في تذليلها. وقال مصدر من داخل غرفة التفاوض إن حالة من «التوتر والقلق» سادت بدايات التفاوض، قبل أن تعود الأشياء إلى طبيعتها. وأوضح المصدر أن المجلس العسكري كان قلقاً في البداية، ويخشى «مكائد الإسلاميين». وبين أن نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق محمد حمدان دقلو (حميدتي)، كان يخشى من تأجج الأوضاع والخروج في «مسيرات مليونية» مما يزعزع الأوضاع في البلاد، لذلك كان يرى «ضرورة مسايرتهم». وبحسب المصدر، فإن المجلس العسكري كان يرى أن «عدوه الأول» هو الإسلاميون والنظام القديم، لذلك كان يعمل على إشراكهم لتحاشي شرهم بأي صورة من الصور. وتابع المصدر: «كانوا (أعضاء المجلس) يتساءلون باستمرار ما إن كان بمقدورهم تسيير حشود مليونية»، وأضاف: «بالطبع، هم كانوا يريدون البقاء في السلطة لحماية أنفسهم، لكنهم تلقوا تطمينات جعلتهم يوافقون على التوقيع». وقال المصدر أيضاً: «لكن النظرة الواقعية هي التي جعلت المجلس العسكري يقبل التفاوض، ويتوصل إلى اتفاق. فقد توصلوا إلى قناعة بأن قوى إعلان الحرية والتغيير لا يمكن تجاوزها، خصوصاً بعد مليونيات 30 يونيو (حزيران)». وبعد أن صفت الأوضاع، بدأ التفاوض بإصرار من قبل المجلس العسكري على رئاسة الفترة الانتقالية من قبل الجيش، إذ «كانوا يستندون إلى أن وجود الجيش هو الضامن للثورة، وعدم إقصاء الآخرين. لكن مفاوضي الحرية والتغيير أبلغوهم بأنهم لن يعملوا على إقصاء أحد، وأن رموز النظام القديم ممن لم تطالهم أحكام قضائية في جرائم سياسية أو جنائية بمقدورهم العودة لممارسة نشاطهم السياسي بعد الفترة الانتقالية». رويترز
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يريد المجلس العسكري ضمانات و تطمينات؟ (Re: Nasser Amin)
|
يبدو لي جليا أن المجلس العسكري لا يرغب في السلطة و لا يمثّل النظام السابق أو الدولة العميقة.
وبدون لف و دوران يريدون حصانة من المساءلة القانونية عن احداث وقعت قبل و بعد الثورة و الحفاظ على ممتلكاتهم.
الآن يعرقلون قيام المجلس التشريعي و نسبة قوى الحرية و التغيير فيه لانها الجهة التي قد تصدر تشريعات قد تدينهم و تجردهم من امتيازاتهم مستقبلا.
... .. .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|