مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (تسقط بس)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 06:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-24-2019, 09:04 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (تسقط بس)

    08:04 AM February, 24 2019

    سودانيز اون لاين
    عبدالله عثمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بسم الله الرحمن الرحيم

    بيان الأمانة والشهادة والمناصحة

    يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه الكريم:

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:

    "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا" (الأحزاب – 72)؛

    "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا" (النساء – 58)؛

    "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ" (الأنفال – 27)؛

    "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ ۚ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا ۖ فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَىٰ أَن تَعْدِلُوا ۚ وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا" (النساء – 135)؛

    "وَلَا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَن شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ" (الزخرف – 86)؛



    "... وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ ۚ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ..." (البقرة – 283)؛

    "وَالَّذِينَ هُم بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ" (المعارج – 33)؛ (من صفات المصلين)؛

    "وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ" (الشورى – 30)؛



    يقول الرسول الكريم (ص): "الدين النصيحة قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم" (أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب الدين النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان أن الدين النصيحة برقم 55)؛



    أما بعد،،

    سيادة الأخ الرئيس،،

    الأخوة الكرام،،



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،



    وحدة المنطلق:



    نخاطبكم اليوم منطلقين من ذات المشكاة التي منها انطلقنا منذ عقود طويلة، ومن ذات القيم والمبادئ، وذات الرسالة القرآنية التي تجمعنا، لنعزز حمل الأمانة، ونقيم العدل والقسط، ونقوم بالشهادة، ونعلنها ولا نكتمها كما أمر الله (ومن يكتمها فإنه آثم قلبه)، وننطق بالنصيحة، التي هي لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم.



    التدافع وأختلاف المسير نحو ذات الغاية:



    الأخ الرئيس والأخوة الكرام،،

    لقد انبرينا لحمل الأمانة بالدعوة إلى الحق، وقيض الله لنا أن نلي أمر الناس في بلاد السودان، منذ الثلاثين من يونيو 1989م، وفقا لخطة ذات معالم محددة، وقدر الله السير في طريق آخر، وأن نختلف في الرأي، و أن يتخذ كلا منا إلى الله طريقا وفق اجتهاده، في حزبين مختلفين، أحدهما في الحكم وآخر في المنافحة والمناصحة والأطر على الحق، ووقع بين فئتينا ما وقع، ثم تعاظمت ابتلاءات البلاد فبدأ التشاور والتقارب بحثا عن مخرج لأزمات بلادنا، لا سيما السياسية منها، والتي تؤثر على سائر الأزمات، الاقتصادية والمجتمعية في معاش الناس واجتماعهم، فنتج عن ذلك أن تبنت الدولة الحوار الوطني منذ عام 2014م سبيلا للوفاق السياسي، واجتماع الكلمة، وجلس الناس وتحاوروا، برغم بعض العقبات المعيقة، وتم التوصل لمخرجات لا تزال رهن تمام التنفيذ، إلا أن ما شاب التنفيذ من أوجه القصور، وعلى رأسها الكوابح على الحريات العامة، وعدم التوصل إلى سلام ينهي الاحتراب الأهلي، وعدم فاعلية مكافحة الفساد، وغير ذلك من المناقص، كان ذلك كله سببا في تعذر الوفاق السياسي بين شرائح الطيف السياسي السوداني، خاصة المعارضة السياسية والمعارضة التي تحمل السلاح.

    ولا شك أنكم مدركون للمداولات التي تمت بيننا وبينكم وآخرين، بقيادة شيخ الحركة رحمه الله، من أجل إخراج اللاد من أزماتها، وكنا جميعا على ذلك من الشاهدين، وهو ما لزم التذكير به، ولا نزال على العهد، ونأمل أن تهيأ جميعا في هذا السودان لحمل مشاعل النهضة الكبرى في بلادنا، وهو لب الحوار وجوهر مخرجاته، وبلادنا تهيأ لها من الموارد البشرية والمادية وهوادي الإسلام ما يجعلها مؤهلة لمثل هذه النهضة الكبرى.



    التحدي الراهن:



    الأخ الرئيس والأخوة الكرام،،

    نشهد اليوم في الإقليم من حولنا وفي العالم كافة أشكالا جديدة من المسارات السياسية والتحالفات المتشابكة التي لا يمكن للسودان أن ينأى عن تداعياتها وآثارها، بل هو الآن يمثل بعضا من مكوناتها، بحكم وضعه الديموغرافي والسياسي والجغرافي، وبحكم تاريخه و موارده الواعدة، وبحكم وجهته الفكرية السياسية.

    لقد أكد الغرب أطماعه المادية والثقافية، واقترب من مواقع اتخاذ القرار في إقليمنا العربي والاسلامي والافريقي كما لم يحدث من قبل، وبدأت خطوات التطبيع الثقافي بوضوح شديد، وتحدد المحور الاقليمي المتحالف مع هذه المصالح، وصارت عينه على السودان، سواءاً كانت عين طمع أو ابتزاز أو تعاون مشروط، وكل ذلك يتطلب منا أخذ الدروس والعبر، والاستعداد للتعاطي وفق الأسس والمباديء التي عليها نشأنا وعليها نأمل أن نبقى، خدمة لمصلحة الشعب والوطن ووفاء لقيم الدين الحنيف.

    وفي خضم هذا الواقع الاقليمي والعالمي، ومن صلب أزماتنا الاقتصادية والمجتمعية، انبثقت موجة الاحتجاجات العريضة التي اجتاحت البلاد في الولايات والمركز، واستمرت لأكثر من شهر، في أطول امتداد للاحتجاجات في تاريخ البلاد، وكان قوام التظاهرات من شباب في العشرينيات والثلاثينيات من العمر في الغالب، يعبرون عن رفضهم للواقع الذي يعيشون فيه، وهو واقع اعترفت الدولة بأنه سيء ويتطلب الحلول، سواء كان ذلك في تيسير الحصول على الخبز والوقود والنقود، أو في انتشار الفساد دونما قدر كاف من المساءلة ذات النتائج المحسوسة، أو في توفير أسباب التوظيف والحياة الكريمة للمواطنين عامة وقطاع الشباب خاصة، والذين يمثلون القسم الأعظم من القوة العاملة في البلاد.

    لقد كان مؤسفا بل محزنا ومؤلما أشد الإيلام أن تلجأ القوات المكلفة بالتصدي للاحتجاجات، وما شابها من تخريب لم يتحدد مصيره بعد، باستخدام القوة المفرطة، بما في ذلك إطلاق النار على المحتجين العزّل من السلاح، ليسقط من العشرات، وتثكل الأمهات وتغشى الجنائز عشرات المنازل، ليزداد الغضب اشتعالا، وتستمر الاحتجاجات بوتيرة أكثر عداءاً وغضباً.

    وليس مستغربا أبدا أن تقول الأحزاب كلمتها في ما يجري، وأن تشارك من قريب أو بعيد، فالشأن وطني عام، والأحداث مما تعم به البلوى، وتستنهض كل مهتم بأمر البلاد ليكون له فيها سهم وتكون له فيها كلمة.

    أما التوصيف لهذه الأحداث بأنها من تدبير أحد قادة المتمردين، وإرساله لمخربين من خارج الحدود، ليحركوا الناس في عطبرة والدامر وشندي والخرطوم وغير ذلك من مدن السودان، وأن يتم ذلك بنجاح، فهذا ما لا يصدقه الواقع ولا يقبله التحليل العقلي، ويقود إلى إنحراف أي معالجة سليمة عن الطريق السوي، ويصبح القرار كالمنب، لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى.

    ومثل ذلك التوصيف الآخر بأن هذا الحراك كله يصدر عن حزب بعينه، أو تيارات أو أحزاب أخرى، فهو مما لا يتفق مع واقع الأشياء، إذ للشباب غير المنتمي للأحزاب نصيب الأسد في كل هذا الحراك الذي انتظم الشارع السوداني، ونصيب مثله في الجراح وفي الضحايا الذين نسأل الله أن يتقبلهم عنده شهداء، كما نسأل الله لأهليهم وذويهم الصبر الجميل وحسن العزاء.

    وفوق ذلك فنحن كلنا جزء مما يجرى في بلادنا، نعلم بهذه الأزمات والعيوب والمشاكل، من منطلق المسؤولية العامة والمشاركة، بل كلنا تسببنا فيها، وهي من كسب أيدينا.



    عناصر النصيحة:

    الأخ الرئيس،،

    الأخوة الكرام،،

    نتوجه إليكم من مقاعد المشاركين في المسؤولية العامة، سواء كانت التنفيذية، مهما صغر حجم التمثيل، أو كانت المسؤولية في حمل أمانة الرسالة، التي حملها قبلنا الأنبياء، وصارت فرض كفاية على المسلمين في كل مكان. نتوجه إليكم من هذا المنطلق بهذه المناصحة اللازمة، التي يفرضها علينا الدين، وتفرضها علينا المسؤولية الوطنية، فهي قبل كونها مناصحة في إطار الانتماء لحركة الإسلام، إنما هي واجبنا أمام الله والوطن:

    أولا: اعتماد التوصيف الصائب لما يجري من أحداث:

    الذي يجري هو انتفاضة شعبية، قوامها الرئيس من الشباب، دافعها الأول ظروف البلاد المأزومة في مجالات توفير الخبز والوقود والنقود، وتوفير سبل العيش الكريم للمواطنين عامة والشباب بصفة خاصة. كما عبر معظم المحتجين عما يرونه حلا للأوضاع التي انتفضوا ضدها، وهو ذهاب الحكومة والنظام القائم، وسقوطها، كما جاء في شعار الوسم المنتشر عبر وسائط التواصل الاجتماعي. وسواء كان هذا هو الحل أو لم يكن، فجوهر الأمر هو ضرورة البحث عن حل يعيد الأمور الى نصابها، بدلا من توزيع الاتهامات بعيدا عن مصدر الاحتجاجات، حتى وإن استغلها البعض هنا وهناك، مما هو متوقع ومعروف في أي شأن وطني عام.

    ثانيا: التوافق الفوري حول حلول جذرية للأزمة:

    (1) ضرورة اتخاذ قرار حاسم بنبذ العنف بكل صوره وأشكاله، وأن تنتهج الحكومة من منطلق المسؤولية التصالح والسلمية سبيلا لمجابهة صور الخلاف المجتمعي والسياسي في البلاد، وفقا لسياسة عليا نافذة على أرض الواقع، مع استبعاد أي خيار للحلول العسكرية بمختلف أشكالها، والدعوة بدلا من ذلك للتصالح والتشاور والتوافق، بدون قيد أو شروط، ودونما حجر على أحد، إلا من أبى طوعا واختياراً.

    (2) سيكون من الخطأ الاستمرار في التفكير بذات الإطار المحدود لعملية "التجريب والخطأ" في مواجهة الأزمات، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى زيادة تراكمية السخط بين الناس، ولا بد من التفاهم حول حلول جذرية، ذات بعد سياسي، لاقتلاع المشكل الاقتصادي من جذوره.

    (3) إن الطاقم الحكومي والسياسي القائم قد فشل في التوصل الى حل مستدام لأبسط مطالب المواطن، وهو ما يؤكد ضرورة التغيير، على المستوى السياسي، وصولا الى حلول مستدامة اقتصاديا ومستقرة سياسيا حتى تأخذ دورتها وتأتي دورتها أكلها.



    وسنترك البحث في التدابير التفصيلية لتكون موضوعا للشورى المباشرة بيننا وبينكم أخي الرئيس، في جلسة تضمنا مع آخرين من أهل السودان، فالشأن عظيم جلل، والمسؤولية الوطنية كبيرة، أمام الشعب وأمام التاريخ، بل إن مآل المساءلة أمام الله أجل وأكبر.



    نسأل الله لكم جميعا ولنا ولأهل السودان الهداية إلى طريق الرشاد، والتوفيق في الوصول إلى مخرج تبقى بعده البلاد ويبقى العباد في أمن وسلام ورفاه وإيمان.



    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،



    د. علي الحاج محمد

    الأمين العام للمؤتمر الشعبي

    بون – ألمانيا

    الثلاثاء 29 يناير 2019م








                  

02-24-2019, 10:09 AM

الشفيع وراق عبد الرحمن
<aالشفيع وراق عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 04-27-2009
مجموع المشاركات: 11406

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (ت (Re: عبدالله عثمان)

    ات ما حضرت لقاء د علي الحاج امس في الBN يا عبد الله؟
                  

02-25-2019, 06:07 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (ت (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)

    ما حضرتو يا الشفيع ابن الرجل الصالح الذي كنا نصلي خلفه
    ماذا قال؟!
                  

02-25-2019, 06:07 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (ت (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)

    لأنهم يفوقون سوء الظن العريض كما قال الأستاذ محمود محمد طه
    وفي مقولة أخرى له مهما أسأت بهم الظن فأنت في الحقيقة حسنته
    لذلك
    ولأني أشتم من سؤالك يا شفيع أنه قد يكون قال حديثا مخالفا لمناصحته هذه فإني لا أستغرش
    فهم قوم يلبسون لكل حال لبوسها
    قاتلهم الله أنى يؤفكون

    (عدل بواسطة عبدالله عثمان on 02-25-2019, 06:10 AM)

                  

02-25-2019, 06:18 AM

الشفيع وراق عبد الرحمن
<aالشفيع وراق عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 04-27-2009
مجموع المشاركات: 11406

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناصحة علي الحاج من برلين للمجرم القاتل (ت (Re: عبدالله عثمان)

    حبابك يا حبيب
    ابونا الشيخ ولله الحمد بصحة وعافية وربنا يحفظه
    والغريب العجيب ذاكرته 100%
    سألته عن السبب وقال لي عليك بالقرآن
    تحفظه يحفظك

    انا سجلت جزو كبير من اللقاء بالموبايل مباشرة من الشاشة
    بس ما رفعته يوتيوب
    ح ارسله ليك واتس
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de