لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 11:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2019, 06:05 PM

محمد عبد السلام
<aمحمد عبد السلام
تاريخ التسجيل: 08-24-2006
مجموع المشاركات: 84

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا

    06:05 PM August, 07 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد السلام-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    تدور هذه الايام اخبار متناثرة قد تكون بالونات اختبار او عملية جس نبض للشارع عن عدة شخصيات لتولي منصب رئيس الورزاء في الفترة الانتقالية...

    دعونا قبل البدء في التحدث عن من هو الأنسب والاكفأ لتولي المنصب ان نحدد ما هو المرجو تحقيقه من الحكومة الانتقالية.

    اظن سيتفق معي الجميع اذا قلت ان المطلوب من الحكومة الانتقالية هو التأسيس لدولة القانون المستقرة وإصلاح القطاع العام وإعادة هيكلة الدولة على أسس متينة ووضع اللبنات الاساسية لتنمية متوازنة ومستدامة ترتكز عليها الحكومات الديمقراطية المنتخبة.

    محاميل الجملة أعلاه تتطلب عمل دؤوب وخبرة كبيرة متراكمة عملت في ظروف شبيه لما يمر به السودان الان ، ولا تتطلب شخصية توافقية او جهوية او سياسية فذة او ثقافية او لبقة وبارعة في الخطابة او متعدد الالس او كل ما يؤهلها هو انها من حملة الشهادات العليا من جامعة عالمية مرموقة، وكلها أشياء مساعدة لكنها ليست الأصل بل الاصل هو كما يقول الفرنجة شخصية لها proven track record of success اَي خبرات عملية مثبتة.

    عندما يتقدم احد لملء شاغر وظيفة مهمة في العالم الاول يتعرض المتقدم لعملية غربلة محكمة لا يكفي انه متحدث لبق او ذو شخصية ذكية لمّاحة وتجيد الأجوبة على كل الأسئلة المطروحة في مقابلة التوظيف رغم ان كل هذه عوامل مساعدة لكنها ثانوية، فالأصل هو ماذا فعل المتقدم في الوظائف الشبيهة وهل كان سجله عامر بالإنجاز او الإخفاق ويطالب المتقدم باثبات ما حواه سجله العملي.

    ابان الأزمة المالية في امريكا عام ٢٠٠٨ -٢٠٠٩وضيق سوق العمل كان يتقدم لملء شواغر البنوك في الوظائف الدنيا والمتوسطة حملة شهادات من هارفارد ونورث ايسترن او ما يعرف بال Ivy League schools مع خبرات عملية في مجالات شتى، نادراً جداً ما كنّا نقبل بتوظيفهم لكن في المقابل نوظف حملة شهادات الثانوي والكليات المغمورة التي تتناسب خبراتهم مع متطلبات الوظيفة ولهم خبرات عملية مثبتة في مجال مشابه سواءً كان المبيعات بكل مشتقاتها او الخدمات، والقلة القليلة التي كانت تعين من حملة الشهادات العليا كانوا لا يستمرون كثيرا في هذه الوظائف.

    مع الاختلاف الظاهري للمجالين ومع استبعاد الانتخابات المباشرة ارى ان اعمال هذا المبدأ هو الأصح للتوصل لمرشح توجد فيه صفات تناسب متطلبات المرحلة.

    من نافلة القول ان السودان ملئ بالكفاءات المتميّزة في مجالات شتى، لكن ما يميّز السيد حمدوك تحديداً ليس انه خريج الخرطوم اقتصاد زراعي او ماجستير ودكتوراه بمرتبة الشرف من جامعة مانشستر بل ما يميزه انه عمل في عدة دولة أفريقية لها نفس الظروف والمعطيات والمعضلات التي تمر بالسودان وكان شاهد ومساهم على نهضة بعضها، كما ان الرجل مؤمن بتوجيه سياسات السودان للقارة الافريقية والاستفادة من تجاربهم الناجحة التي بدأت من حيث نحن الان او ربما دوننا من حيث الموارد ومرت بنفس العقبات التي نعانيها الان مثل الفساد الإداري والقبلية والتشرذم والصراعات السياسية والتاريخ الملئ بالإخفاقات إلخ.

    للرجل باع طويل في مجال تنمية الدول الفقيرة وله خبرة طويلة في بنك التنمية الأفريقي وعمل في العديد من المشاريع التنموية الناجحة في زمبابوي وعمل في بنك التنمية الأفريقي في ساحل العاج وبعدها انضم للجنة الاقتصادية لافريقيا التابعة للامم المتحدة في اديس ابابا في عدة مواقع سامية حتى صار نائب الامين التنفيذي، ثم في نوفمبر 2016 ، أصبح الامين التنفيذي للجنة الاقتصادية لافريقيا التابعة للامم المتحدة. والترفيع في المنظمات الدولية لا يتم الا لذوي القدرات الحقيقية حيث لا محاصصات سياسية او خلافه بل كفاءة حقيقية ومقدرات مثبتة (P.T.R) وملائمة الخبرات المتراكمة مع متطلبات الوظيفة. هناك عدة محاضرات له في اليوتوب يمكن مشاهدتها ، حمدوك يجمع بين الخبرة الدراسية والأهم العملية ومتخصص في الدول التي يطلق عليها تلطفاً النامية، انا ضد حشو المناصب بحملة الشهادات العليا. وانا كذلك ضد المحاصصة على أساس قبلي وجهوي ومناطقي لانها أوردتنا مورد الإفلاس والهلاك.

    كما اني اختلف مع القائلين ان خبرات الرجل تؤهله لتولي منصب وزير المالية في الحكومة الانتقالية، فحمدوك خبرته العملية المرتبطة بالعمل المالي الصرف توقفت منذ ان أحيل للصالح العام في ١٩٨٩ لكنها مرتبطة بشكل مباشر بمجالات إصلاح القطاع العام، والحوكمة، والاندماج الإقليمي وإدارة الموارد والتمويل التنموي المختص بأبتكار ودراسة المشاريع الزراعية والصناعية وملائمتها للدولة المراد تنميتها في دول القارة الافريقية، وقد أفنى في هذا التخصص ثلاثون عاماً متنقلاً بين دول القارة، والفرق هنا انه كرئيس للوزراء ستكون له سلطات تنفيذية اوسع في إصلاح القطاع العام ووضع واختيار ودعم الخطط التنموية التي تلائم موارد السودان بدلاً من إدارة دفة الاقتصاد السوداني وفقاً لسياسات تتنزل عليه من رئاسة الوزراء حتى ولو شارك في صياغتها.

    حسين نوبتبا - أمريكا

    صديق وزميل دراسه








                  

08-07-2019, 06:30 PM

عمر سعيد علي
<aعمر سعيد علي
تاريخ التسجيل: 08-20-2015
مجموع المشاركات: 885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: محمد عبد السلام)

    تحياتي محمد عبد السلام . .
    اسمح لي ان اضيف هذا المقال عن الرجل المرشح الاول لرئاسة الوزارة . . نتمنى ان يكون عند حسن الظن به

    رئيس الوزراء المرشح : مفتون بكوريا الجنوبية
    بقلم
    يوسف حمد
    في الربع الأخير من العام 2017 قابلت رئيس الوزراء المقترح للفترة الانتقالية الدكتور عبد الله حمدوك. لم يكن يومها بهذا الصيت السياسي والتداول الطاغي في الأوساط السياسية والإعلامية. كان لقائي به يتيما وسريعا، ولا يمكن التعويل عليه في معرفة شخصية حمدوك أو الإحاطة بفكره. لكن، فلنقل إنني سلمت على رجل قصير نسبيًا وبذقن حليقة، يلبس الجلباب والعمامة، ومصاب بنزلة البرد وقتها، ربما لأنه وصل إلى البلاد للتو، أو قبل يوم واحد، في مهمة قصيرة أتت به من دولة إثيوبيا الجارة القريبة ذات المناخ المختلف، حيث كان يشغل آنذاك منصب (نائب الأمين التنفيذي- اللجنة الاقتصادية للأمم المتحدة بأفريقيا). تحدثت إليه قليلا بالقدر الذي يتطلبه تسجيل وتحرير مناقشة بحثية يشارك فيها هو مع الآخرين حول موضوعة شائكة ومؤرقة بالنسبة لدول العالم الثالث، تتعلق بمفهوم التنمية والمدارس الفكرية المسيطرة على هذا المفهوم، ونشرت مداولاتها فيما بعد بمجلة (الحداثة السودانية: سبتمبر 2017).
    تكلم لما يقارب الساعة بشكل متواصل، وأقل من ذلك بشكل متقطع تعليقا على المداخلات، وكان في كل مرة يتنقل مستخدما اللغتين، العربية والإنجليزية، ربما بحثا عن دقة المعنى وضبط دلالة المفاهيم تجنبا لأي سوء فهم محتمل في القضية الحساسة مكان النقاش العاصف.
    في هذه الأيام يحظى حمدوك بإجماع وقبول كبيرين في الشارع السياسي، وتم تقديمه إلى منصب رئيس مجلس الوزراء الانتقالي باعتباره إدانة قوية لحقبة من الفساد قادها الرئيس المخلوع عمر البشير وعنونت نظامه الذي امتدت لثلاثين سنة، وربما بطريقة خفية يتم تقديمه أيضا باعتباره قصيدة هجاء طويلة للسياسيين المحترفين الذين عاصروا البشير كسياسيين متفرغين للمعارضة أو مشاركين له في الحكومة. وإذا كان الناس على حق في الإدانة الأولى فإنهم مخطئين في الثانية، إذ لم تكن الموضوعة التي تحدث فيها حمدوك في ذلك اليوم بعيدة عن السياسة إلا بمقدار ابتعاد السياسة عن التنمية أو ابتعاد التنمية عن الديمقراطية. وفي الواقع لا يبدو أن حمدوك يهمل السياسة بالكامل إلا في شقها الحركي الذي يفرض على المُمارس الإنضواء في تنظيم بعينه، وأظهر أن لديه الوعي السياسي الكافي الذي يجعله “يأسف لغياب المشروع الوطني الذي يتوّحد عليه الجميع”، ويرى أن مشروعات مثل “السودان الجديد: جون قرنق” كانت دون الطموح، وأن “المشروع الحضاري: الترابي” قاد البلاد من سيئ إلى أسوأ. لذلك بدا شديد الإيمان بأن المساعي التنموية لأي بلد تتطلب “حكومة ذات إرادة سياسية، وتمتلك ولاية شرعية لأداء المهام المحددة المطلوبة منها”، وأن “الدور المركزي للدولة (في التنمية) لا يعتمد على مقدار مشاركتها في عملية التحول الاقتصادي، إنما الأهم من ذلك هو مدى قدرتها على إدارة التنمية من خلال توجه أيدولوجي حاسم ومؤسسات فعالة وسياسات يدعمها جهاز بيروقراطي ملائم، ومصحوبة بإرادة سياسية قوية وحاسمة”. كما عبر عن ذلك في تقديمه لكتاب الدكتور صلاح عوض عمر (الدولة التنموية الديمقراطية) الصادر عن (مشروع الفكر الديمقراطي). وأظهر أنه ينحاز في رؤيته التنموية الديمقراطية إلى ما يسميه (المزج الواعي)، وهو الخلط المناسب بين نموذجي اقتصاد السوق والدولة، والقطاع الخاص والدولة، وهنا يمكن أن تتذكر تجربة كورية الجنوبية التي يعجب بها الدكتور حمدوك.
    وبرغم شعبيته الطاغية في الأوساط الشعبية والسياسية إلا أن حمدوك يواجه في أوساط سياسية ضيقة بمنقصة مفادها أنه لم يكن ثوريا بالقدر الذي يؤهله ليكون الرئيس المناسب الذي يعبِّر عن ثورة شبابية استمرت لأكثر من ثماني شهور. ودون التورط في القول إنه كان يستبق الأحداث ويتنبأ بشيء، لكن حمدوك صرح في تداولات المناقشة البحثية (ديسمبر 2017) برأي إيجابي في الشباب، وقال: “هناك أهمية قصوى لشريحة الشباب في قيادة الدولة.. وقد سردت في منبر شبيه قصة ديفيد أوين، عضو مجلس اللوردات البريطاني حاليا، والذي كان أصغر رئيس وزير خارجية في السبعينيات. سألته إحدى المحاورات عن السياسة والشباب، فقال: كنت أصغر وزير خارجية، وكانت لديّ الجرأة على اتخاذ القرارات الصعبة، حيث كانت الحياة بالنسبة لي وقتها واضحة وجلية، أبيض وأسود. كنت اتخذ القرار بحسم وأمضي لما بعده من الشؤون، أما أنا عجوز في السبعين ففي المنطقة الرمادية، أنظر لكل جوانب الموضوع، يمينا ويسارا، وفي نهاية الأمر أظل قابعا في المنطقة الرمادية، وبلا قرار متخذ في النهاية. لذلك من الأفضل أن يقودنا الشباب، أن يكافحوا ويتعثروا ويخطئوا، عوضا عن أن تؤول الأمور إلينا فنظل في المنطقة الرمادية”.
    وفي كل الأحوال، يذكِّر حمدوك بنوع من السياسيين التنفيذيين المنحدرين من خلفيات تكنوقراطية، أمثال الفلسطيني سلام فياض، رئيس مجلس الوزراء في السلطة الوطنية الفلسطينية (2007–2013) الذي درس الاقتصاد في جامعة تكساس وعمل في البنك الدولي، ثم جاء إلى بلاده ليرافق الناشطة في مجال الدفاع عن الحقوق المدنية حنان عشراوي ويؤسسا معا تيار (الطريق الثالث) ويخوضا به الانتخابات الفلسطينية (2006) لتحدي فتح وحماس، وذلك قبل أن يفشل في الانتخابات ويعينه الرئيس محمود عباس رئيسا لمجلس الوزراء بصلاحيات واسعة. وقد امتدحه وقتها الكاتب توماس فريدمان وقال إن “الظاهرة الفياضية نموذج يستحق المحاكاة في المنطقة العربية”.
    في عدة مناسبات، لا يكف حمدوك من الإشادة بالتجربة الكورية الجنوبية باعتبارها الدولة النموذج التي “تمنح الإلهام حقا” في مسار تطبيق مفهوم ومعنى الدولة التنموية الديمقراطية، كما ذكر في مقدمة كتاب صلاح عوض المار ذكره، أو أنها “مثار افتتانه” على حد تعبيره في المناقشة البحثية المنشورة في مجلة الحداثة السودانية؛ إذ أن كورية التي كانت تشبه البلدان الأفريقية من حيث “تفشي الفقر وانخفاض مستويات التنمية البشرية” استطاعت أن “تسجل معدلات نمو مذهلة على نحو مستدام”؛ لأن قادتها ركزوا على “تعزيز مناخ يتسم بالسلام والأمن وجودة المؤسسات والحوكمة الرشيدة… وعبروا عن التزام مثالي بدعم النمو المصحوب بالإنصاف”.

                  

08-07-2019, 07:17 PM

Ali Abdalla Hassan
<aAli Abdalla Hassan
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 1983

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: عمر سعيد علي)


    معليش يا إخوان: حسن نوبتبا وعمر سعيد علي

    بس أنا في رأيي .. حمدوك غير مناسب لمنصب رئيس الوزراء .. منصب رئيس الوزراء يحتاج إلى سياسي محنك وخبير إداري له خبرة في التعامل مع الملفات السودانية الشائكة في مختلف المجالات السياسية والإجتماعية والإقتصادية والفكرية .. وحمدوك لا سياسي محنك ولا خبير إداري وليس لديه أي خبرة في أي مجال سوداني خالص .. هو فقط أكاديمي وخبير إقتصادي وكل خبراته العملية خارج السودان .. أي لا يعرف كثيراً عن المجتمع السوداني ومشاكله المستعصية ..
                  

08-07-2019, 07:18 PM

Mohd Ibrahim
<aMohd Ibrahim
تاريخ التسجيل: 01-19-2004
مجموع المشاركات: 2234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: عمر سعيد علي)

    كلام ذي الورد يانوباتيا ....العلاقات الدولية تلعب دور كبير في التنمية ونهضة الشعوب ....الشركات الغربية تتجنب التعامل مع المناطق التي لاتسود فيها سطوة القانون الواضح ..وجود شخصية ذي حمدوك يعطي دفعة كبيرة ومصداقية ويجذب الفرص الاستثمار والنمو داخل السودان
                  

08-08-2019, 00:38 AM

نادر الفضلى
<aنادر الفضلى
تاريخ التسجيل: 09-19-2006
مجموع المشاركات: 7022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: Mohd Ibrahim)


    شكارتا دلاكتا!
                  

08-08-2019, 01:28 AM

منتصر عبد الباسط
<aمنتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: نادر الفضلى)

    لو حصل غلاط وهو أصلا حاصل
    كل واحد مرشح لرئاسة الوزراء يجيب رؤية شاملة لحل المشكلة الاقتصادية
    والتنموية في السودان بتفصيل ممل .
    وصاحب الرؤية المتكاملة التي تُفَعِّل كل الوزرارات عبر رؤية متكاملة ومتناسقة تعبر بالسودان
    لبر الأمان والنهضة والمعافاة ليكون السودان دولة ناهضة ومتطورة اقتصاديا وتنمويا
    يكون هو الأجدر برئاسة الوزراء .
    نحن ما عايزين شغل سنبلة ساكت!
    التحزب بلاء صعب أن نتعافى من علله وآفاته إذا غمرتنا بدنسها
    وضرره على الوطن والوطنية والتجرد عن الأنا والنحن كبير جدا
    نحن تعاملنا الحزبي مبني على العصبية العمياء والتجرد عن ذرة وطنية للأسف
    إلا من رحمه الله واصطفاه
    الله يستر..

    (عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 08-08-2019, 01:34 AM)

                  

08-10-2019, 02:13 AM

Mohd Ibrahim
<aMohd Ibrahim
تاريخ التسجيل: 01-19-2004
مجموع المشاركات: 2234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا حمدوك هو الأنسب !حسين نوبتبا (Re: منتصر عبد الباسط)

    *
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de