سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد مش قوات الدعم السريع...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-04-2019, 07:26 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد مش قوات الدعم السريع...








                  

06-04-2019, 07:44 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    حذرناكم في عدة مقالات منذ فترة طويلة جدا عن هذه الجرثومة العابرة للدول ولكن لا حياة لمن تنادي وهي اليوم ترتكب مجزرة بشرية تشبه المجازر العديدة التي ارتكبتها هذه الميليشيا القبلية في دارفور منذ العام 20004م..
                  

06-04-2019, 07:53 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    ميليشيات الجنجويد وجرائمها في دارفور... "حين تمرّ على قرية تنتهي من الوجود"
    raseef22.com
    "يوم مرور قوات الجنجويد على قرية يُعتبر يومها الأخير في الوجود". بهذه الكلمات لخّص محمد آدم إدريس، أمين تنظيم جيش تحرير السودان-جبهة عبد الواحد محمد النور، جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها تلك الميليشيات في دارفور، مؤكداً أنه عند ساعات الفجر الأولى يبدأ المصير المشؤوم للقرية المستهدَفة، فتظهر المروحيات في السماء، وتطوّق دبابات الجيش القرية ومداخلها، ويبدأ رجال الجنجويد في أداء مهمتهم القذرة. وتابع: "يُفاجأ أهل القرية بحشود غفيرة تقتحم قريتهم ممتطية الأحصنة والجمال، وتبدأ بدخول المنازل، فتقتل وتنهب، حتى البطاطين، ثم تقوم بحرق المنازل المنهوبة". ولا يتوقف الأمر هنا، بل يستمر بقيام أفراد الميليشيات بإخراج النساء من داخل منازلهن وتجميعهنّ في مكان وسط القرية، ويجردوهن من الملابس، ويتناوبون على اغتصابهن أمام أسرهن، ومَن يعترض يُقتل، يروي إدريس. يتذكّر إدريس المذبحة التي شهدتها قريته "دبس" عام 2003 ويقول: "هناك مشاهد لا يمكن أن تمحى من ذاكرتي. حرقوا مسجد القرية والمصلين داخله أثناء صلاة الفجر، ثم قتلوا أكثر من ألف شخص في قرية تعداد أبنائها خمسة آلاف. يمكنك أن تتخيل طفلاً رضيعاً يُنتزع من أمه ويلقى في النار قبل أن يغتصبوها، أو اغتصاب زوجة أو أخت أمام أهلها".
    الصراع في دارفور
    دارفور هو أحد أكبر أقاليم السودان. تحدّه أربع دول هي ليبيا، تشاد، إفريقيا الوسطى، وجنوب السودان. وهو إقليم غني بالثروات، ولذلك يشهد عادة تناحراً بين قبائل الرعاة العربية والمزارعين الأفارقة من قبائل الفور والزغاوة والمساليت، على المراعي الخاصة بالإبل والأبقار. ولكن في عام 2003 تحوّل التنافس إلى كتلة من اللهب بعد أن اندلعت فيه الحرب. تختلف أسباب اندلاع أزمة دارفور باختلاف وجهات النظر. فالنظام السوداني يتبنى رواية أنها حرب قبلية، بينما الحركات المسلحة، وأكبرها "جيش تحرير السودان" و"العدل والمساواة"، فترى أنها الرغبة في الإطاحة بنظام الخرطوم وبناء نظام عادل لا يهمّش الأطراف الأخرى، وهو ما ظهر في كتبهم كالكتاب الأسود الذي أصدرته حركة العدل والمساواة. وهناك آخرون يرون أنها صراع بين الرئيس عمر البشير وزعيم الحركة الإسلامية حسن الترابي، ويدللون على ذلك بأن معظم عناصر العدل والمساواة هم من أبناء المؤتمر الشعبي (حزب الترابي). وهناك أيضاً رأي آخر يرى أن الحرب نتيجة لأطماع بعض الدول في ثروات دارفور، وأن الضربات المتلاحقة التي قامت بها جماعات التمرد دفعت الحكومة إلى تجنيد قبائل موالية لها وتصوير الأمر كصراع قبلي.
    جرائم الجنجويد في دارفور... "يُفاجأ أهل القرية بحشود غفيرة تقتحم قريتهم ممتطية الأحصنة والجمال، وتبدأ بدخول المنازل، فتقتل وتنهب، ثم تقوم بحرق المنازل المنهوبة"
    الجنجويد كلمة تتكوّن من شقين "جن" و"ويد"، وتعني جنياً يمتطي جواداً، وهي ميليشيات ارتكتب أبشع الجرائم في إقليم دارفور السوداني
    بدأت الأزمة على الأرض بقيام حركات بالهجوم على مواقع قوات النظام، مثل جيش تحرير السودان الذي ينتمي عناصره إلى قبيلتي الفور (وهي سلطنة قديمة حكمت الإقليم) والزغاوة التي تمتد بين تشاد والسودان وينتمي إليها الرئيس التشادي إدريس ديبي، ويقودها المحامي عبد الواحد محمد النور، وكذلك حركة العدل والمساواة التي كان يقودها الخليل إبراهيم، وبعد اغتياله في فبراير 2011، تولى قيادتها شقيقه جبريل. ويَعتبر مؤسس العمل المسلح في دارفور ضد الحكومة السودانية ورئيس الجبهة الثورية الديمقراطية صلاح أبو السرة أن النظام يصوّر الصراع الدارفوري للعالم على أنه حرب على "الكلأ والماء" ولذلك أنشأ الجنجويد ليظهر الصراع كأنه صراع بين القبائل العربية وغير العربية في الإقليم، واستخدم جماعات محددة مثل قبائل الرزيقات والمحاميد وأعطاهم السلاح لحمايته. وأكد أبو السرة لرصيف22 أن قصة دارفور بدأت حين قرر التجمع الوطني الديمقراطي السوداني المعارض، وهو مجموعة من الأحزاب السياسية السودانية تشكلت عام 1989 لمعارضة نظام عمر البشير بعد أن استولى على السلطة إثر انقلاب عسكري يوم 6 يونيو 1989. وروى أن عمليات مسلحة ضد النظام بدأت من شرق السودان، خاصة من الحدود الإريترية، ثم نشأت جبهه ضد النظام في دارفور لمساندة خطوط القتال بالشرق، وكلّفه التجمع بفتح هذه الجبة، ولكن شاءت الأقدار أن يُعتقل قبل المعارك بأيام. لم يكن جهاز الأمن السوداني الذي اعتقله يعلم بالدور المناط به، خاصةً أنه من أصول عربية، بحسب روايته التي يتابعها بقوله إن اعتقال قادة العمل المسلح بدارفور من العرب هي ما ساعد في إظهار الحرب وكأنها بين العرب وغيرهم في الإقليم. ويروي أن النظام عرض عليه داخل المعتقل الانضمام إلى آلية تشكيل "الجنجويد"، خاصة وأنه ينتمي إلى قبيلة الرزيقات العربية.
    ولادة الجنجويد
    يوضح أبو السرة أن كلمة جنجويد تتكون من شقين "جن" و"ويد" وهي تعني جنياً يمتطي جواداً، في إشارة إلى مقاتلي تلك الميليشيات التي تكوّنت من القبائل العربية المتميزة في ركوب الخيل والجمال، الدواب التي تُعدّ رأس مالهم الاقتصادي. أما إدريس، فأكد أن موسى هلال، زعيم الجنجويد بين عامي 2003 و2013، وابن شيخ قبيلة المحاميد (نصّب نفسه شيخاً على القبيلة بعد والده) كان مسجوناً على ذمة قضايا جنائية حُكم عليه فيها بالأشغال الشاقة، وأخرجه النظام السوداني من السجن، عن طريق صفقة عقدها نائب الرئيس السوداني عثمان محمد طه، كلّفه بمقتضاها بمواجهه الحركات المسلحة في دارفور. وأكد إدريس أن موسى هلال بدأ بعد الدعم الحكومي له باستمالة القبائل، وبدأ بقبيلته المحاميد، ثم راح يجمع معظم بطون قبيلة الرزيقات، وأعطاهم أرقاماً عسكرية، أصبحت في ما بعد وحدة اسمها "حرس الحدود"، قامت بالجرائم سالفة الذكر كنوع من الانتقام من القبائل التي خرجت منها عملية التمرد، وهي الفور والزغاوة والمساليت. وفرض مجلس الأمن حظراً للسفر على هلال عام 2006 وجمّد أمواله بسبب دوره المعرقل لعملية السلام في دارفور ووضعت الإدارة الأميركية اسمه على قائمة المشتبه بارتكابهم جرائم حرب في الإقليم.
    الجنجويد في دارفور... "حرقوا مسجد القرية والمصلين داخله أثناء صلاة الفجر، ثم قتلوا أكثر من ألف شخص في قرية تعداد أبنائها خمسة آلاف"
    300 ألف قتيل وأكثر من مليوني نازح، و400 ألف لاجئ خارج البلاد، و47 قتيلاً و139 مصاباً من العاملين في الوكالات الأممية في الإقليم هي حصيلة الحرب خلال الأعوام الماضية، حسب الأمم المتحدة. "لم تتوقف جرائم الجنجويد عند دارفور"، يؤكد غالب طيفور، القيادي في الحزب الاتحادي السوداني، ويلفت إلى تغيير مسمى الجنجويد من حرس الحدود إلى "الدعم السريع"، مع بقاء الكيان الأول وحصر دوره بأعمال على الحدود، مضيفاً أنه بعد موسى هلال جاء محمد حمدان دلقو (حميدتي)، وهو راعي أغنام تحوّل إلى قاطع طريق والتحق بالجنجويد. وأكد طيفور لرصيف22 أن الفرق بين حميدتي وهلال شاسع، فالأخير ابن زعيم قبلي معروف ولكنه اختار طريق الشر والنهب، أما حميدتي فهو شخصية نبعت من عدم، ولا يعدو كونه أحد أعضاء قبيلة المهرية، أبناء عمومة هلال، واختير لقدرته على تحقيق جميع مآرب الحكومة من قتل وتعذيب دون سؤال عن الأسباب. ارتكب حميدتي جرائم دموية مثل اغتيال طلبة انتفاضة سبتمبر 2013، ولكن أبشع جرائمة هي جريمة مركز اليوناميد (بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور) في خور أبشي عام 2014. فحين شعر أهالي خور أبشي بأن قوات الدعم السريع قد تداهم قراهم احتموا بالمركز الأممي، وبنوا أكواخاً حول المعسكر، معتقدين أنهم مظلتة الدولية تحصّنهم، حسب ما قال طيفور. ولكنهم فوجئوا مع بزوغ صبح لم يتسنّ لهم رؤية نهاره بقوات الدعم السريع تحاصرهم من كل حدب وصوب، برفقة حميدتي وقائد قواته اللواء عباس عبد العزيز. ولم يأبه المهاجمون لصرخات المواطنين بل أحرقوا الأكواخ والخيم بمَن فيها، وتركوا النار تأكل أجسادهم، ولم يفعل المركز شيئاً سوى توثيق الجريمة.
    اختلاف تقنية الجرائم
    وأردف طيفور أن تقنية الجرائم اختلفت من عصر هلال إلى عصر حميدتي، فبدلاً من الإبادة الجماعية التي كان ينتهجها هلال بات القتل يعتمد على الاختيار العشوائي للأشخاص، كنوع من ممارسة تهدف إلى فرض السيطرة وإغلاق الأفواه. فتجدهم يختطفون شخصاً ويحققون معه، وإذا كان هو بالفعل الشخص المستهدف يقتلونه وإذا كان قد اعتُقل عن طريق الخطأ، يُعذّب ويُترك لحال سبيله. كما صارت الاغتصابات في عصر حميدتي حالات فردية ولكن بقي اغتصاب الفتيات أثناء خروجهنّ للرعي أو لجلب الماء.
    تمرّد هلال
    يروي الناشط الحقوقي السوداني الدارفوري الطيب محمد جادة أنه بعد شعور هلال بالتجاهل والتهميش من الحكومة بدأ يفكر بالتمرد، وبدأ يعود إلى قواعده في مسقط رأسه، وكوّن حركة تمرد تحت اسم مجلس الصحوه الثوري عام 2014. وعام 2015، سافر هلال إلى مصر، بعد خلاف مع النظام. وفي الشهور الأخيرة وقع صدام مسلح بينه وبين الحكومة، وتقرّب من الجبهة الثورية التي تضم جميع الحركات المسلحة، وحضر ممثل عنه مؤتمرها الأخير في باريس في أكتوبر 2017. وأكد جادة لرصيف22 أن النظام قام بحيلة جديدة للتخلص من هلال من خلال عملية جمع السلاح غير الشرعي في دارفور، في أغسطس 2017، ثم أثار غضبه وقبض عليه. وفسر جادة رغبة النظام بالتخلص من هلال نهائياً في هذا التوقيت بزيارة الرئيس السوداني إلى روسيا والتي، حسب تقديره، فتحت المجال للاستثمار ويبدو أن هناك شركات قد تأتي للاستثمار في جبل عامر الذي كان يسيطر عليه هلال. وقص الصحافي السوداني أحمد القمرابي الفصل الأخير من مسيرة هلال إذ أرسل إليه البشير شيخاً صوفياً كبيراً يُدعى شيخ كدباس وهو من الجعليين أقرباء الرئيس، وأرسل إليه معه إشارات تطمينية بأن حقه محفوظ، مقابل تسهيل عمل قوات الدعم السريع في جمع السلاح من أيدي المواطنين، وذلك قبل أيام من القبض عليه. [caption id="attachment_134662" align="alignnone" width="1200"] زعيم الجنجويد موسى هلال، الرئيس السوداني عمر البشير، وممثل عن الرئيس التشادي[/caption] وأكد قمرابي لرصيف22 أنه عندما تحقق للنظام جمع السلاح لم تتبقّ أية قوة مؤثرة سوى هلال، فعمل على استفزاز بعض قواته في منطقة قريبة من معقله، أثناء التعزيه بوفاة والدته، وتواجدهم في مكان العزاء، وانهال عليهم وابل من الرصاص وبدأت معركة غير متكافئة انتهت بالقبض على هلال وترحيله إلى الخرطوم. ويقيم هلال حالياً في داره في الخرطوم، في حي أركويت، تحت الإقامة الجبرية، ولا يزال كثيرون من سكان دارفور في معسكرات النزوح، ولا يزال التمرد في دارفور مستمراً، وعملياته تظهر من حين إلى آخر، ولا تزال ميليشيات الدعم السريع تقدّم خدمات القتل للنظام كلما طلب منها ذلك.

                  

06-04-2019, 07:59 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    سلامات يا عبد الغني.

    نعم أنها مليشيات الجنجويد وهي خارجة عن القانون.
                  

06-04-2019, 09:21 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: Deng)

    Quote:
    سلامات يا عبد الغني.

    نعم أنها مليشيات الجنجويد وهي خارجة عن القانون.


    مرحب بيك يا دينق
    نعم، ويجب ان تخرج ليس من الخرطوم فقط بل من السودان وتعود الى دولها..
    تشاد..
    مالي..
    الكاميرون..
    النيجر..
                  

06-04-2019, 10:06 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    ياعزيزي

    المجلس الحاكم زاتو، مفروض رسميا يطلق عليه المجلس الجنجويدي.

    لانو فعلا الامر الناهي داخل هذا المجلس هو المنبت، المجرم، زعيم الجنجويد، هدية الســـــماء لشعبنا، لو نعلم!

    هذا الغبي، حقيقة لامون ورغم انف التمن المدفوع، هو ناقة سودان البديل، المامورة!

    اثق تماما اننا سنتخلص والي الابد، من خبوب القبلية، الجهوية، الطــــــائفية، والاسلام الوافد، نعم اسلام ثقافة الغزاة العرب!

    ده كلو، حينجزو لينا وغصبا عنو، المجرم حرامي الحمير، اللي فعلا لاقول، جعل كل البلد دارفور، الان واللحظة!

    عسي ان تكرهو شيئا!

    بالقلب، هذا خير محض!

    بالعقل، هذا يبدو مخيف، ولكن اثق في الشارع، تماما!!
                  

06-04-2019, 10:46 PM

Abdullah Idrees
<aAbdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: Bashasha)

    Quote: المجلس الحاكم زاتو، مفروض رسميا يطلق عليه المجلس الجنجويدي.


    وهو كذلك بالفعل ..
    المجلس الجنجويدي المجرم
                  

06-05-2019, 03:39 AM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: Abdullah Idrees)

    #اطماع_حميدتي_في_حكم_السودان

    برز اسم التجمع العربي الدارفوري لأول مرة في 5 اكتوبر عام 1987 عندما كتب اربعة وعشرين من القيادات العربية بدارفور يقودهم عبدالله مسار، رسالة الي رئيس الوزراء حينها الصادق المهدي (مرفق ادناه)، فيها الكثير من المغالطات حيث يدعون انهم من جلبوا الحضارة الي دارفور وانهم يمثلون 70٪ من السكان ويطالبون بأكثر من بأكثر من ٥٠٪ من الوظائف الدستورية في الاقليم ومثلها من حصة الاقليم في المركز. هوجم الخطاب من كل فئات المجتمع السوداني حينها. وعندما ارسل الجيش الشعبي قوة مسلحة الي دارفور عام ١٩٩١ سلحت الحكومة السودانية القبائل العربية لموجهة الجيش الشعبي، وطورت علاقاتها مع المجموعات العربية. وجدها عبدالله مسار ومجموعته فرصة سانحة لتطوير فكرة التجمع حيث تم اصدار قريش ١ وقريش ٢ (مرفق ادناه) الذي حمل مخططات التجمع بتهجير مجموعات عربية من غرب افريقيا لإحلالها في حواكير الفور والزغاوة والمساليت لإثبات انهم يمثلون ٧٠٪ من سكان دارفور.

    تطور كل ذلك لبروز مجموعان الجنجويد المسلحة ومدعمة من نظام البشير حيث نظمت حملات منظمة لتهجير السكان الاصليين واحلالهم بالمستوطنين الجدد من غرب افريقيا، الي ان تم ادخال موسي هلال في تلك العملية عام ٢٠٠٢ وحينما شعرت الخرطوم بخطورته ، قام عبدالله مسار بالتوسط لإحضار محمد حمدان دقلو (حميدتي) الي البشير لتشكيل الدعم السريع في الشكل المعلن ولكن علي ان يكون ذلك في اطار المشروع الكبير للتجمع العربي للوصول الي المركز وحكم السودان.

    يتذكر الكثيرين عند بداية ازمة السعودية مع قطر ظهرت اشاعة بان الفريق طه المدير السابق لمكتب البشير والذي عين مستشار في الخارجية السعودية نسق مع قائد الدعم السريع الفريق حميدتي لإرسال القوات السودانبة الي البحرين لغزو دولة قطر، لكنها الغيت عندما اكتشف الاتراك الخطة. ذلك التنسيق بين حميدتي وطه تواصل خلال الثورة حيث رفض حميدتي ضرب الثوار في ديسمبر وابريل وشكر شباب الثورة حميدتي علي ذلك الموقف الوطني، ورغم انه قد اتضح بان الفريق طه قد قدم الي الخرطوم لمقابلة المجلس العسكري ومعه وفد اماراتي، لم يشك الكثيرين في ولاء المجلس للثورة، الي ان كان تعنت المجلس وبروز الجانب المخفي في شخصية حميدتي، حيث زار قيادة المدرعات مرتين خلال اسبوعين وزار المرافق الهامة للدولة ووزع الهبات وزيادة في المرتبات، وفي ذات الوقت يتحكم في المجلس العسكري والقيادات العسكرية، فما هو الهدف الحقيقي لحميدتي وهو يجند ٥٠،٠٠٠ من القبائل العربية بشرق السودان؟
    لقد قام حميدتي قبل سنتين بشراء جريدة الانتباهة من الطيب مصطفي ووضع الصادق الرزيقي في رئاستها، وشخص غير متعلم مثل حميدتي لن يدرك اهمية الاعلام فلماذا اشتري الجريدة ومن الذي اوعز له بذلك غير الصادق الرزيقي.

    اذا تفهمنا الافكار العنصرية للصادق الرزيقي من خلال كتاباته في الانتباهة وتفهمنا مافعله عبدالله المسار من خلال بيانات التجمع العربي وما حدث في دارفور وبالاضافة لمفاهيم نائب الرئيس السابق حسبو محمد عبدالرحمن، فإن ما توصل لدينا الي الآن ان ثلاثتهم باباضافة الي عبدالله صافي النور وشارف علي مسار هم من يقومون برسم الخطط المستقبلية للفريق محمد حمدان دقلو، وان هذه الخطط قائمة علي اضعاف الجيش السوداني ومن ثم الإنقضاض علي الحكم وخلق إمارة عربية من قبائل البقارة، وهي إحياء لدولة الخليفة عبدالله التعايشي.

    إن الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها إيقاف حميدتي ومن معه من الطامعين لتنفيذ هذا المشروع هو تسليم الحكم الي سلطة مدنية تقوم بحكم السودان من خلال البنود المتفق عليه من قوي الحرية والتغيير، لذلك فإن المساهمة في الاضراب والعصيان المدني هو فرض عين علي كل سوداني لكي لا تقع الدولة السودانية في ايدي مجموعة حاقدة جاهلة تريد العودة بالسودان للقرون الوسطي، أللهم قد بلغت فأشهد.
    يمكن قرآءة بيانات التجمع العربي في:

    https://nam01.safelinks.protection.outlook.com/؟url=https%3A%2F%2Fm.facebook.com%2Fslajem%2Fposts%2F1110211445666406andamphttps://nam01.safelinks.protection.outlook.com/؟url=https%3A%2F%2Fm.facebook.com%2Fslajem%2Fposts%2F1110211445666406andamp;data=02%7C01%7C%7C72d7e1c5ba984ecfeec308d6e8634297%7C84df9e7fe9f640afb435aaaaaaaaaaaa%7C1%7C0%7C636951910342473613andamp;sdata=A3etrNduQyMVkBgDvpblAV%2Bvk5G%2BVLjTgKgEn3KeTUo%3Dandamp;reserved=0

                  

06-05-2019, 05:38 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    " target="_blank">
                  

06-07-2019, 06:00 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 12-01-2004
مجموع المشاركات: 1998

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سموا الأشياء باسماءها.. ميليشيات الجنجويد (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    جرائم "الجنجويد" من دارفور إلى الخرطوم
    | الخرطوم ــ العربي الجديد
    بعد أقلّ من شهرين على إطاحة الرئيس السوداني عمر البشير، وانغماس البلاد في تظاهرات شعبية مطالبة بحكم مدني، سعى المجلس الانتقالي العسكري إلى تطويق حركتهم، عبر مماطلته في المفاوضات الهادفة لتأمين مرحلة انتقالية. في الواقع كان العسكر يستعدّ لمرحلة دموية، بعد زيارات عدة لقيادات المجلس إلى الإمارات والسعودية ومصر. وبرز المشهد الدموي بقوة فجر الاثنين الماضي، مع اقتحام "قوات الدعم السريع" (الجنجويد) ساحة الاعتصام أمام مقرّ القيادة العامة في الخرطوم، وتنفيذ مذبحة تضمنت قتل المعتصمين وإلقاء جثثهم في نهر النيل، وارتكاب جرائم الاغتصاب والتنكيل والتمثيل بالجثث، في تكرار لما فعلته وتفعله في إقليم دارفور منذ عام 2003. ناهيك عن تركها الأسلحة في الأحياء لحضّ الناس على العنف. والواقع أن قائدها في دارفور هو نفسه من يعتبر ذاته "الرجل القوي" بين العسكر، محمد حمدان دقلو، الملقب بـ"حميدتي". وحتى يوم أمس، الخميس، كان إحصاء عدد الضحايا مستمر، وقد بلغ أكثر من 110 ضحايا.
    قوات الدعم السريع هي مليشيا بنيتها الرئيسية قبلية، تابعة للحكومة السودانية تحت قيادة جهاز الأمن والمخابرات الوطني. وقامت بحملتين لمكافحة التمرد في إقليم دارفور المحاصر منذ وقت طويل في عامي 2014 و2015. كما هاجمت القرى بشكل متكرر، وأحرقت ونهبت البيوت، وقامت بأعمال اغتصاب وإعدام. وحصلت قوات الدعم السريع على غطاء جوي ودعم بري من القوات المسلحة السودانية وغيرها من المليشيات المدعومة من الحكومة. وقعت الحملة الأولى التي أطلق عليها اسم "عملية الصيف الحاسم" في البداية في جنوب دارفور وشماله بين أواخر فبراير/ شباط وأوائل مايو/ أيار 2014. أما الثانية، وهي "عملية الصيف الحاسم 2"، فدارت في البداية في وحول منطقة جبل مرة الجبلية الواقعة بالأساس في وسط دارفور، بدءاً من أوائل يناير/ كانون الثاني 2015، حتى اليوم. ومع هذا، فقد تناقصت وتيرة الهجمات بشكل كبير مع بداية الموسم المطير في يونيو/ حزيران 2015.
    "
    تغاضت القوات الحكومية عن هذه المجازر وشاركت بشكل مباشر في عمليات إعدام سريعة للمدنيين
    "
    وقابلت منظمة "هيومن رايتس وووتش" أكثر من 151 من الناجين والشهود على الانتهاكات في دارفور، الذين فروا من السودان إلى تشاد وجنوب السودان، إضافة إلى إجراء مقابلات هاتفية مع 44 من الضحايا والشهود في دارفور. وتوصلت إلى أن قوات الدعم السريع ارتكبت طيفاً واسعاً من الانتهاكات المروعة، بما في ذلك تهجير مجتمعات بالكامل قسرياً، وتدمير الآبار ومخازن الغذاء وغيرها من البنية التحتية اللازمة لاستمرار الحياة في بيئة صحراوية قاسية، ونهب الثروة الجماعية للعائلات، مثل الماشية. كان التعذيب والقتل خارج نطاق القضاء والاغتصاب الجماعي من بين أبشع الانتهاكات المرتكبة بحق المدنيين. وتعرض الكثير من المدنيين إلى القتل على يد قوات الدعم السريع عندما رفضوا مغادرة منازلهم أو تسليم مواشيهم، أو عندما حاولوا منع مقاتلي قوات الدعم السريع من اغتصابهم أو اغتصاب أفراد أسرهم.
    كان الهجوم على بلدة قولو، في وسط جبل مرة، دليل على فظاعات قوات الدعم السريع. كان جيش تحرير السودان ــ فصيل عبد الواحد النور المتمرد، يتمتع بسيطرة متنازع عليها على قولو على فترات مختلفة منذ بداية النزاع في دارفور في 2003، لكن البلدة كانت خلال السنة الماضية واقعة تحت سيطرة تامة من جانب الحكومة. في 24 يناير 2015، سيطرت قوات الدعم السريع على البلدة، فأحرقت المباني وقامت بعمليات نهب. وقابلت "هيومن رايتس ووتش" 21 شخصاً، ممن كانوا في قولو والقرى المجاورة لها في ذلك الوقت. قال كل من أجريت معهم المقابلات إنهم شهدوا عمليات قتل واغتصاب وضرب وسلب على نطاق واسع.
    بدوره، كان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية قد تلقى تقارير بأن ما يصل لـ130 ألف شخص ما زالوا نازحين في مناطق بعيدة عن متناول وكالات الإغاثة الإنسانية. وفي ظل نقص ما يكفي من الغذاء والمأوى والرعاية الطبية، وعدم القدرة على العودة إلى بيوتهم أو مزارعهم، يظل هؤلاء يواجهون خطر الموت بسبب الجوع أو المرض أو التعرض إلى العوامل الجوية. كما تحدثت المنظمة أيضاً مع خمسة منشقين من القوات الحكومية السودانية: عضوان من قوات الدعم السريع، وجنديان من القوات المسلحة السودانية، وعنصر من حرس الحدود. شارك أربعة من المنشقين في الهجمات في جبل مرة أو شرق جبل مرة. وانشق الخمسة جميعاً إلى المعارضة بعد مشاركتهم في حملتي مكافحة التمرد بقيادة قوات الدعم السريع، وفي كل مرة شهدوا انتهاكات خطيرة على أيدي الجنود. قال أربعة من الخمسة إن القادة من الضباط أمروا وحداتهم بتنفيذ فظائع ضد المدنيين. وأقر واحد بارتكاب جرائم خطيرة بنفسه.
    وقد تغاضت القوات الحكومية عن هذه المجازر وشاركت بشكل مباشر في عمليات إعدام سريعة للمدنيين، بمن فيهم الأطفال والنساء، وفي حرق البلدات والقرى والإخلاء القسري لمناطق واسعة كانت مأهولة بالفور والمساليت والزغاوة. وقامت "الجنجويد" بتدمير المساجد وقتل رجال الدين والعبث بنسخ القرآن التابعة لأعدائها.
    "
    أقدمت الحكومة وحلفاؤها الجنجويد على اقتياد أكثر من مليون مدني إلى معسكرات
    "
    كما أقدمت الحكومة وحلفاؤها "الجنجويد" على اقتياد أكثر من مليون مدني، معظمهم مزارعون، إلى معسكرات ومستوطنات حيث يعيشون على الكفاف خاضعين لإساءات "الجنجويد". وقد فر أكثر من 110 آلاف آخرين إلى تشاد المجاورة، ولكن الغالبية الساحقة من ضحايا الحرب لا تزال عالقة في دارفور. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية، عام 2009، قراراً بتوقيف البشير على ذمة قضايا جرائم حرب متهمة "الجنجويد" بارتكابها بغطاء حكومي. وكانت الاتهامات بارتكاب جرائم حرب قد طاولت، إلى جانب البشير، وزير الدفاع الأسبق عبد الرحيم أحمد حسين، ووالي شمال كردفان السابق أحمد هارون، إضافة لأحد قادة العمليات العسكرية في الإقليم، علي كوشيب.
    وبرز اسم زعيم قبيلة "المحاميد"، موسى هلال، كقائد لـ"الجنجويد"، ولا سيما بعدما ساهم في فترة من الفترات في استنفار أهله للقتال مع الحركات المسلحة جنباً إلى جنب مع الحكومة، باعتباره الزعيم القبلي والسياسي لهم ويدينون له بالولاء. كما برز القائد الميداني لـ"قوات الدعم السريع"، حميدتي، الذي أصبح عام 2014 حديث الوسط السوداني، وخصوصاً أن وسائل الإعلام قد سلّطت الضوء عليه بشكل مكثف.
    ويُعدّ حميدتي، بحسب مقربين منه، من تلاميذ ابن عمه موسى هلال، وكان ضمن "حرس الحدود" الذي ساهم بشكل كبير في استقطاب القبائل العربية. لكنه عاد وتمرد على الحكومة عقب التوقيع على اتفاق أبوجا، مع مجموعة من الفصائل الدارفورية بقيادة حركة "تحرير السودان" (جناح مني أركو مناوي) في عام 2006. وسحب حميدتي قوة من "حرس الحدود"، يملك تأثيراً قبلياً عليها، وانضم إلى إحدى الفصائل الدارفورية المتمردة. لكن الحكومة، في حينها، نجحت في إقناعه بالعودة إلى أحضانها، بعدما وافقت على طلباته، وأعطته تطمينات، ووعدت بترقيته، فتمت المصالحة في النهاية، ليصبح داعماً لـ"قوات الدعم السريع". وكتب المحرر باتريك سميث في مجلة "ذا أفريكا ريبورت"، عن حميدتي: "كان حديث النخبة في الخرطوم، أن الرجل (حميدتي) ذهب بعيداً في الأمور التي فعلها في دارفور. ولا يمكن السماح له بذلك في الخرطوم".
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de