المِرآة صديقة المرأة : المظهر والثقة بالنفس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2019, 06:19 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10914

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المِرآة صديقة المرأة : المظهر والثقة بالنفس

    06:19 AM November, 02 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    المِرآة صديقة المرأة : المظهر والثقة بالنفس

    من منا لا يهتم بمظهره سواء كان رجل أم إمرأة

    ...و لكن لماذا؟

    بهل هو مجرد بحثا عن الإعجاب لدى الآخرين،؟

    أم كسباً للثقة بالنفس ؟أم غير ذلك؟

    الغريبة أن الرجل صديق أيضا للمرآة و لربما أكثر من المرأة..كما تقول هذه الدراسة.

    كل هذه الموضوعات تتناولها هذه الدراسة التي تهم إنسان العصر الحديث الذي يهتم بالمظهر كأولوية..








                  

11-02-2019, 06:24 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10914

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المِرآة صديقة المرأة : المظهر والثقة بالن� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    صحيفة العرب اللندنية: السبت 2 نوفمبر 2019

    ((المِرآة سبب للمتاعب النفسية عند الرجال والنساء ))

    باريس - تقول الفكرة السائدة إن النساء لا يستطعن الابتعاد عن المرآة وأنهن سرعان ما يعدن للنظر فيها، وقد كتبت في ذلك العديد من الحكايات والروايات والقصص والتي تثير جميعها علاقة المرأة بالمرآة وبجسدها وبجمالها وتأثير ذلك على حالتها النفسية. في المقابل لا تتناول الكثير من الكتابات علاقة الرجل بالمرآة وبجسده وقلقه حول ما يبدو له في ظله بالمرآة. البحث العلمي تكفل بدراسة هذه المسألة.

    وأظهرت دراسة بريطانية أن الرجال ينظرون إلى أنفسهم في المرآة بمعدل 23 مرة في اليوم، أكثر بكثير من شريكاتهم الإناث. كما أظهر استطلاع للرأي أجري على ألف رجل بريطاني، من قبل موقع “أفاج”(AVAJ) للرجل الخاص بالأزياء والجمال، أن الرجال يحبون أن ينظروا إلى أنفسهم بمعدل 23 مرة في اليوم، مقارنة بـ16 مرة للنساء.

    وتميل النساء إلى التثبت من أن تسريحة الشعر لا تشوبها شائبة وأن مكياجهن لم يسل، في حين يتجه الرجال للمرآة في معظم الأحيان لمجرد أنهم يحبون النظر لأجسادهم، ويفيد هؤلاء بأنهم يقضون ما معدله 10 دقائق يوميا أمام المرآة، أي ما يعادل ستة أيام ونصف اليوم في السنة.

    ويعترف 11 بالمئة من هؤلاء الرجال بأنهم ينظرون لأنفسهم بإعجاب في المرآة أكثر من 30 مرة في اليوم.

    ماذا يشاهد الرجال في المِرآة؟؟
    _____________________
    الرجال ينظرون إلى أنفسهم في المرآة بمعدل 23 مرة في اليوم، أكثر بكثير من شريكاتهم الإناثالرجال ينظرون إلى أنفسهم في المرآة بمعدل 23 مرة في اليوم، أكثر بكثير من شريكاتهم الإناث

    تقول نتائج الدراسة أن الجزء المفضل لدى الرجال والذي ينظرون إليه بإعجاب هو الذراعين بالنسبة للأغلبية الساحقة منهم (76 بالمئة)، ويشاهد 54 بالمئة منهم أرجلهم ويهتم 49 بالمئة منهم بابتسامتهم، و43 بالمئة يركزون على نظراتهم و38 بالمئة ينظرون إلى شعرهم.

    بشكل عام، يعترف 82 بالمئة من الرجال الذين شملهم الاستطلاع بأهمية الحفاظ على المظهر الجذاب، ولهذا السبب يستخدم 67 بالمئة منهم ثلاثة مستحضرات تجميل على الأقل، ويقر 34 بالمئة منهم أنهم استخدموا مستحضرات تجميل لصديقاتهم أو شريكاتهم.

    وقال تسع بالمئة من الرجال المستجوبين أنهم يستخدمون بانتظام منتجات تجميل نسائية. وتوضح تريسي دينيسون، مديرة موقع أفاج، أن هذا السلوك قد يكون مرتبطا بالاتجاه المتصاعد للولع بالتقاط صور السيلفي.

    وتقول دينيسون “من الممكن أن يكون الإقبال المتزايد على التقاط صور السيلفي أحد أسباب الغرور المتزايد لدى الرجال، وأصبح الجميع يحتفي أكثر فأكثر بمظهره، وتضيف “لسوء الحظ، لا يبدو أن هذا التطور يؤثر على كل النساء اللائي يبقين شخصيات أكثر تعقيدا من الرجال”.

    تابع
                  

11-02-2019, 08:42 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10914

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المِرآة صديقة المرأة : المظهر والثقة بالن� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    نساء لا تعجبهن أشكالهن

    ما يقرب عن ثلاث من كل أربع نساء يعتبرن أجسادهن جزءا من هويتهن، وفق مسح معهد الإحصاء الفرنسي “سي.أس.أ” لجمعية فرنسية تدافع عن النساء الفرنسيات ترّافيمنا (Terrafemina). فهل يمكن اعتبار هذا الرقم دليلا على وجود علاقة سلمية بين المرأة وجسدها؟

    تكشف نتائج المسح أن 42 بالمئة فقط من النساء راضيات عن أجسادهن وعن هيئاتهن، وأكثر من 26 بالمئة لا يروق لهن مظهرهن، والأسوء أن نسبة 15 بالمئة من النساء يعتبرن أجسادهن عائقا أمام تحقيق ذواتهن.

    وتتراوح علاقات النساء بأجسادهن بين المعقدة والسليمة وغير المبالية، فبينما تعتبر 72 بالمئة منهن بحسب إحصاء ترافيمنا الجسد عنصرا مهما في هويتهن، فإن نوعية العلاقة تختلف باختلاف النساء في رأي جيروم سانت ماري مدير قسم الرأي في معهد الإحصاء الفرنسي “CSA” مؤكدا أن “العمر يلعب دورا ثانويا، لكن هذا المتغير كان متوقعا للغاية. أما الأمر الأكثر إثارة للدهشة فهو العلاقة الاجتماعية – المهنية. بالنسبة لـ23 بالمئة من النساء من الإطارات فإن المظهر يمثل رصيدا ونقطة قوة وعاملا يساعد على النجاح، بينما يمثل الجسد لنسبة 22 بالمئة من فئة العاملات عائقا! “لذلك فإن العلاقة بالجسد ترتبط ارتباطا وثيقا بموقعنا في المحيط الاجتماعي”.

    تقول الكثير من النساء إن ما يسبب العقد تجاه الجسد بالنسبة للكثير منهن هو صورة المرأة المثالية التي تنقلها وسائل الإعلام

    وتبدو الفرنسيات مختلفات جدا في ما يتعلق بهذه المسألة فأقلية منهن فقط يعتبرن أن للمظهر دورا حاسما (15 بالمئة يرينه عائقا، وهو بنظرهن عامل عقابي، ونسبة 13 بالمئة يرين الجسد نقطة قوة، ووسيلة للإغواء). وبالنسبة لربعهم (26 بالمئة) فإن المظهر يعد “معيارا مهما للاعتراف بقيمتهن في المستويين الاجتماعي والمهني” بينما تعتقد 36 بالمئة من الفرنسيات بأنه “ليس له أي تأثير على حياتهن”. ويوضح جيروم سانت ماري “لكن حياتهن لها تأثير كبير على علاقتهن بأجسادهن، وهذا ما تظهره هذه الدراسة”.

    وبحسب نتائج نفس الإحصاء لترافيمنا الذي أنجز عبر الإنترنت على مجموعة تضم أكثر من ألف امرأة يبلغن 18 سنة فما فوق في فرنسا فإن 42 بالمئة من النساء ينظرن بشكل دوري في المرآة لأجسادهن عاريات ويقلن إنهن راضيات على مظهرهن وفخورات به، لكن حوالي 26 بالمئة يفدن بأنهن يشعرن بعدم الرضا وبالإحباط عند النظر لأنفسهن في المرآة.

    ويرى جيروم أن اللاتي يفضلن عدم النظر لأجسادهن في المرآة هن اللامباليات، ونسبة 25 بالمئة منهن ينظرن لأنفسهن لمرة واحدة في الأسبوع أو الأسبوعين.

    وتتبع المعجبات بأنفسهن نظام حياة خاصا للاحتفاء بجمال مظهرهن وتختار النسبة الأكبر منهن (48 بالمئة) نظاما غذائيا صحيا للمحافظة على رشاقتهن ويولين للتغذية أهمية أكبر من الممارسة المنتظمة للتمارين الرياضية، وكذلك تهتم 29 بالمئة منهن باقتناء مواد التجميل. وفي ما يخص الطريقة الأمثل للعناية بالجسد يلعب العمر دورا مؤثرا حيث تختار الأكبر سنا التغذية السليمة فيما تركز الأصغر سنا على مستحضرات التجميل والموضة.

    ليس سبقا ولا معلومة جديدة القول إن النساء كائنات معقدة نفسيا، لكن ما نعرفه أنهن يقضين أوقاتا كثيرة في التأنيب ولوم النفس بسبب أجسادهن، وتشعر بعضهن بالذعر بمجرد النظر في المرآة، وكشفت دراسة حول الوقت الذي يمضينه في السنة للقيام بذلك أن النساء اللاتي لا يشتكين من وجود عيوب وعقد بسبب مظهرهن قليلات جدا.
    627 ساعة من الذعر

    النظر بإستمرار للمرآة يسبب أضرار جانبيةالنظر بإستمرار للمرآة يسبب أضرارا جانبية

    وتقر عارضة الأزياء الأسترالية ميراندا كير بأنه حتى عارضات الأزياء تنقصهن الثقة في أنفسهن وتبدو لهن العيوب في مظهرهن وأجسادهن وتقول إن “عارضات الأزياء يمثلن الشخصيات الأكثر تعقيدا من بين الفتيات اللاتي عرفتهن”.

    وتقول الكثير من النساء إن ما يسبب العقد تجاه الجسد بالنسبة للكثير منهن هو صورة المرأة المثالية التي تنقلها وسائل الإعلام. الصور التي نراها في المجلات وتتم إعادة تزيينها بشكل مبالغ فيه، حيث النساء النحيفات وذوات المنحنيات المثالية، ولكن في الواقع لا وجود لهن لأنه يتم تشكيلهن من الصفر عن طريق البرمجيات المعدة لتعديل الصورة.

    واستنكرت الممثلة الهولندية دوتزن كراوس مؤخرا هذه الموجة الجارفة للتعديل الممنهج للصور من خلال برمجية كالفوتوشوب معتبرة “أنها لم تخلق شيئا سوى أجساد غير واقعية وخيالية”.

    وأشارت دراسة سابقة أجريت في إنكلترا على عينة من 2000 امرأة إلى مدى الضرر النفسي الذي يلحقه البحث عن الشكل والصورة المثاليين، حيث تبين أن البريطانيات يقضين ما مجموعه 627 ساعة و28 دقيقة في السنة في القلق بشأن لياقتهن البدنية أو مظهرهن: لون البشرة، حجم الثديين، قوام الشعر أو الملابس التي يرتدينها، كلها مسائل قابلة للنقاش مع الذات أمام المرآة، إلى حد قضاء ما يناهز شهرا كامل في السنة في القيام بذلك.

    ونجح الباحثون عند إجراء البحث في تحديد الوقت الذي يمضيه الناس في اللوم وتأنيب الذات بشأن المظهر، وهو ما يبرهن على وجود العديد من العقد النفسية في علاقة الانسان بجسده. وعلى سبيل المثال المرأة المتوسطة تمضي حوالي 56 دقيقة في الأسبوع في القلق من البثور التي قد تظهر على وجهها، وتقضي أقل من هذه المدة (50 دقيقة) في اختيار الملابس التي سترتديها ثم تقضي ساعة ونصف الساعة في الأسبوع أيضا في فحص نفسها للتثبت من أن ملابسها تناسبها.

    وقد تقضي حوالي نصف ساعة من التذمر من حجم ثدييها وتظل تشتكي لمدة ساعة في الأسبوع من شعرها. وكل هذا يثير ذعرها.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de