الحاج وراق حول التطورات السياسية الراهنة فى السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 12:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2019, 10:24 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48877

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحاج وراق حول التطورات السياسية الراهنة فى السودان

    09:24 AM February, 27 2019

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر



    حزب المؤتمر السوداني‎ war live.
    14 Std. ·

    الصفحة الرسمية لحزب المؤتمر السودانى علي فيسبوك تستضيف الاستاذ/ الحاج وراق
    للحديث حول التطورات السياسية الراهنة فى السودان .

    إعلام حزب المؤتمر السوداني

    حقوق النشر محفوظة لإعلام حزب المؤتمر السوداني

    this content is copyrighted please don't attempt to monetize it



    وأرجو ألا أكون قد خرقت حقوق النشر ..








                  

02-28-2019, 08:28 AM

هاشم الحسن
<aهاشم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-07-2004
مجموع المشاركات: 1428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحاج وراق حول التطورات السياسية الراهنة (Re: Yasir Elsharif)

    شكرا أستاذ وراق
    شكرا لصفحة المؤتمر السوداني بالفيسبوك..
    وشكرا د. ياسر

    دي سهرة وعي سياسي، وعن قضايا الثورة، مافي مثيلا..
    هذا أفضل حديث سياسي ممكن في هذا الوقت.
    بل هوا أفضل حديث لأي سياسي منذ أحقاب.
    يا ليت الحاج وراق يكثر من الطلات.. تتابعا سريعا.
    ويا ليتها تكون تسجيلات أقصر.. في كل طلّة محور.
                  

03-08-2019, 07:14 AM

هاشم الحسن
<aهاشم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-07-2004
مجموع المشاركات: 1428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحاج وراق حول التطورات السياسية الراهنة (Re: هاشم الحسن)

    فوق..

    لأنو شغل الحاج وراق دا شعل مهم جدا جدا.. من نوع "الطعن العديل في عقل وقلب الفيل".
    وها هو واحد من الأفيال الإسلامية المثقفة، ممن بقي عندهم عقل وقلب فيسمع به كلام الحاج وراق،
    استجير في خيمة قيقراوي بالفيسبوك، وجئنا به شاهدا.. الأستاذ السر السيد..
    Quote: ضد الحرامية
    هذا المقال يدين بشكل اساس الى ما طرحه الاستاذ الحاج وراق من افكار بل من روح فى تسجيله الاخير المبثوث فى عدد من مواقع التواصل الاجتماعى.
    من الواضح لى تماما ان هذه الثورة ثورة جمالية ضد القبح بامتياز وكأن الجمال هو الجند الذى لا قبل للاسلام السياسي به، فمن ذلك الجمال اولا الاحتفال او الاحتفالية التى تفعل الشوارع عبر التظاهر والذى فى حده الادنى يعنى بتفعيل الجسد واعلانه وفى حده الاعلى يعنى الاستشهاد.وثانيا الفنون من شعر وغناء ورقص ورسم وتلوين وثالثا فى الهتاف ورابعا فى تفعيل اللغة وابتكار مجازتها ويكفى ان اشير هنا الى جملة تسقط بس....ورابعا وهو الاهم والذى هو استنهاض الموروث الثقافى للشعب والاشتغال عليه ومن بين هذا بل وفى مقدمته ارث الثقافة الاسلامية والذى عنى في ما عنى تحرير الاسلام من قبضة الاسلام السياسي حيث لم يحتل هذا الدين ولم ينتهك ولا حتى مع التتار مثلما انتهك فى عهد الانقاذ فقد اتخذته هزوا ولعبا وفقا للتعبير القرانى.....هذا التحرير او هذه الاستعادة لثقافة الاسلام المنفتحة المعادية للظلم والفساد الحاضة على الامر بالمعروف والنهى عن المنكر هى الصيغة المثلى لتجريد الانقاذ من اقوى ادوات تضليلها...
    هذه الثورة هى ثورة استعادة الروح..استعادة المعنى فى واقع جردته الانقاذ من كل معنى...اذا جاز لى ان اتحدث كواحد من الذين بذلوا ذات يوم ،مع اخرين وقتهم وفكرهم وجهدهم للدعوة ولتمكين الاسلام السياسي ليس فى السودان فقط وانما فى كل العالم فقد كان حلمنا هو العمل على تمكين قيم العدل والكرامة والحرية يدفعنا هنا ما قام به الانبياء صلوات الله وسلامه عليهم وحوارييهم ولم يكن يدور فى خلدنا ان تلك الايام والمجهودات ستنتهى الى ان يهتف الناس (سلمية..سلمية ضد الحرامية) ولا ان نرى جحافل العسكر تقتل الاطفال وتغتصب النساء وتقتل الذين يقولون لا للباطل..لا للظلم...ان ما يقوم به النظام الان هو بالضبط حرب على الحياة الحقة حيث نشدان الحق والعدالة والكرامة...انهم باختصار يواجهون قوله تعالى:(يأيها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم لما يحييكم واعلموا ان الله يحول بين المرء وقلبه وانه اليه تحشرون...)، فالى اى شئ سيدعونا الله ورسوله ان لم يكن للعدل والكرامة والحرية والاستقامة..فالاية تستبطن ان كل مالم يدع له الله ورسوله هو نقيض الحياة وضدها وهو هنا الموت...ان تجربة الانقاذ هى مشروع للموت والدعوة له فهى قد صادرت وتسعى لمصادرة الصدع بالحق اى انها تسعى لتعميم ثقافة الصمت الذى هو فى مستوى من مستوياته علامة للموت ولعل اخطر ما فعلته هنا هو نجاحها شبه الكامل فى تدجين المثقف الاسلامى وفى مقدمة هؤلاء من يسمون بعلماء الدين فقد استطاعت ان تجعل منهم مسخا يمشى على قدمين حتى صار الاسلام بسبب خنوعهم وصمتهم وتحريفهم للكلم عن مواضعه مجالا للسخرية وكيف لا واخر مقترحاتهم ان يتم اقامة دورة للوزراء عن اهوال يوم القيامة وهى اى الانقاذ قد سعت جاهدة طيلة سنوات حكمها لحماية الفساد وتقنينه بل انها وبقدرة فائقة استطاعت ان تحيل احلام واشواق الاسلاميين الى عشب تطأه سنابك خيول الباطل والعمالة، اقليمية ودولية....لم يكن فى خلد الذين سقوا الفولاذ ان يصل ما جاهدوا فى سبيله بالنفس والمال والوقت الى هذا الدرك من الانحطاط وانا هنا لا اقول ان العلة فى بنية الاسلام السياسي نفسه وان كان هذا صحيحا لحد كبير لان العلة تكمن ايضا فى الذين تولوا العمل التفيذى و فى صمت الاكثرية حيال ما قاموا به من فساد ونهب وظلم بل وتبريره فى اكثر الاحيان، فالفكر ..اى فكر مهما كانت قوته لا يتحكم وحده فى سلوك الانسان .
    يعنينى هنا وانا ادرك ان القهر والظلم والفساد والتقتيل فى التجربة السياسيةالسودانية لم يكن وقفا على الاسلام السياسي وحده الا ان ما فعله الاسلام السياسي فاق كل توقع وفاق كل احتمال...بالطبع كتابتى هذه لا تستبطن اى نوع من الندم فقد فعلت ما فعلت وانا اسعى مع اخرين لبناء مشروع يخرج الناس من الظلمات الى النور بكل ما تحمل كلمتى الظلمات والنور من دلالات وهى الفكرة التى لا زلت اومن بها واشتغل عليها.
    هذاالحراك الذى يعم القرى والحضر فى السودان والذى جاء كالسيل الجارف مهددا لاكبر قوة سياسية سودانية حديثة تتوفر على اكبر اصطفاف للمتعلمين وعلى ارث كبير فى العمل التنظيمى وعلى خبرات فكرية وسياسية واقتصادية وامنية وعسكرية، ملخصا لها فى كلمة لاتنتمى للقاموس السياسي بقدر ما تنتمى للقاموس الاخلاقى هى كلمة(الحرامية) ان دل على شئ،اى هذا الحراك، انما يدل على ان لله جنودا من القول كما له جنود من الملائكة والنمل فهذا المشروع الذى انتزع الكثير من الكلمات القرانية ونسج هتافاته على منوالها مثل الله اكبر، وهى لله، والله غايتنا والقوى الامين،الخ الخ، ها هو الان يواجه بكلمة من عمق ثقافة الشعب ولكنها مدججة بارثه الدينى والثقافى فكلمة حرامية فى جذرها ذات صلة بالحرام وهى كلمة مركزية فى كل الاديان...هذه الكلمة التى زينت هتافا مركزيا فى هذا الحراك مثلت الطلقة الاخيرة لهذا المشروع خاصة على المستوى الاخلاقى..هذا المشروع الذى كان يتحدث باسم الله فكأنما هذه الكلمة هى مفتاح دخوله الى الذلة والمسكنة التى بتنا نراها ونلمسها والتى هى من سنن الله التى يصيب بها من يتنكب الطريق خاصة اولئك الذين يدعون انهم ممثلوا الله فى الارض ...اذن هذا الحراك وهنا يكمن سره، لا يقف عند اسقاط النظام وانما يتعداه لاسقاط حركة تعد من اقوى نتائج حركة الحداثة السودانية على مستوى الفكر والسياسة والتنظيم واعنى الحركة الاسلامية لذلك هو اشبه بالزلزال.. بالظاهرة الكونية اكثر منه بالظاهرة السياسة ولا غرابة فقد شهدت التجربة الانسانية عبر تاريخها مثل هذه الظواهر.
    السرالسيد

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de