"ربُّ الفور" البرهان والحميرلاى حميدتي؛ مجرما الحرب، يُسارعان لاجهاض الثورة لصالح أجندة خارجية.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 05:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-01-2019, 09:18 PM

حسين أحمد حسين
<aحسين أحمد حسين
تاريخ التسجيل: 09-04-2014
مجموع المشاركات: 1281

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
"ربُّ الفور" البرهان والحميرلاى حميدتي؛ مجرما الحرب، يُسارعان لاجهاض الثورة لصالح أجندة خارجية.

    09:18 PM May, 01 2019

    سودانيز اون لاين
    حسين أحمد حسين-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر



    "ربُّ الفور" البرهان والحميرلاى حميدتي؛ مجرما الحرب،
    يُسارعان لاجهاض الثورة لصالح أجندة خارجية.

    مقدمة: يقول اللهُ تعالى: "أُذِنَ للذين يُقاتَلون بأنَّهم ظُلموا وإنَّ اللهَ على نصرِهم لقدير".


    حيثيات

    1- نقول للجنة الأمنية نحن لا نثق بكم؛ ببساطة لأنَّكم جزءٌ من نظام البشير وصنيعة من صنيعاته، ولا نعوِّل عليكم. فتعويلنُا على اللهِ وعلى شعبنا الباسل القوي الذي هزم أعتى طغاة العصر الحديث بصدره العاري وبسلميته الباهرة، ونعوِّل على جيشنا الباسل الأشم/عميد فما دون (وقواتنا النظامية الأخري الباسلة) الذي هزم وما يزال يهزم مخططاتكم لإعادة تدوير نظام الإخوانوية الفاشستى القاَتِل السارِق المارِق اللَّعين.

    وبالرغم من أنَّ الأمر بعد تنحي مجرم الحرب الأول في البلاد، كان يجب أن يؤول إلى رئيس المحكمة الدستورية (اليُفترض أنَّه مستقل بأمره عن ساس يسوس)؛ وذلك لمنع أي فراغ دستوري، ولكن تطلع لجنتكم الأمنية للحكم وشهوة السلطة ما بَرِحت تتلكأ لتسليم السلطة لأهلها المدنيين والعسكريين الشرفاء (عميد فما دون) الذين دفعوا من أجلها دماءاً زكية وجراحاً تفتأُ تنزف حتي يوم الناس هذا.

    وإذا كان بالأمر الواقع لابدَّ من لجنةٍ أمنية فلا نريدها منكم، بل من عناصر جيشنا الباسل والقوات النظامية الأخري (عميد فما دون)، الذين حموا ثورتنا ودفعوا من أجلها دماءاً غالية، ومعهم ستكون شراكتنا بالتساوى في مجلس السيادة، لا منكم يا زبانية الظلم والفساد والإجرام.

    2- ونقول لرأس الفتنة، الإرهابي، لقيط الفكر عبد الحي يوسف (ومن لفَّ لفَّه)؛ الذي يجوِّز للسلاطين السابقين واللاحقين (بفتوى مكذوبة على الإمام مالك) قتل 20 مليون من شعب السودان، أنتَ أولى بالقتل من 20 مليون سوداني يا ضلالي يا ملعون، ونرجو من الشعب السوداني أن يتخذ قراره استناداً على شرع الله الذي تتنطَّع به أيُّها الأفَّاك لإهدار دمِك، أو يسلمك للمحكمة الجنائية الدولية لأنَّك أنت أخطر على السلم الإجتماعي القومي والعالمي من مجرم الحرب البشير.

    3- مهما أُتيَ الحميرلاي حميدتي من قوة (ومعه جهاز الأمن وكل المليشيات الإنقاذية)، فهو لا يستطيع أن يُقاتل جيشاً محترفاً كالجيش السوداني. ويجب ألاَّ نعطيه أكثر مما يستحق؛ فهو مجرد شخص رعديد يحتمي من جرائمه مع أهل دارفور ومع بني عمومته بانحيازه للشعب وجيشه السوداني. بل هو يُسرف في هذا الإنحياز بمحاولة رخيصة لرشوة الشعب السوداني بما يُقارب الإثنين مليار دولار ليُكفر عن ذنبه ولكن هيهات؛ فكلنا بالمرصاد لانحيازه ومسروقاته من ذهب الشعب السوداني.

    ولذلك، فهذا الحميرلاى الرعديد لن يُقاتل الجيش السوداني ولا يستطيع. وكل تجاربه فى القتال قد كانت إلى جوار الجيش السوداني وتحت غطائه وليس ضده. وبالتالي فهو ليس له من بُد غير الاحتماء بالشعب وجيشه السودانى بعد سقوط رأس النظام الذي صنعه، وبعد تخندق وائتلاف الحركات المسلحة في خندقٍ واحد هو إسقاط النظام. وإن كنتَ بطلاً بحق وحقيق، إطلق سراح أبن عمك موسي هلال لنرى أىَّ منقلبٍ سيكون منقلبك.

    4- ونقول لجيراننا الأقربين والأبعدين الذين يخافون من نموذج الثورة السودانية الفريد، ويخافون ديمقراطيتنا القادمة، وبالتالي يحاولون إفشالها بكلَّ السبل الممكنة السهل منها والقذر، نحن نتابع تآمركم على ثورتنا عن كثب. رشيتم اللجنة الأمنية بحفنة مليارات لتبقي في السلطة، والآن تمدون حميدتي ببعض العتاد العسكري الذي يجعله قادراً على التحكم في الجيش وفي مليشيات النظام المندحر بإذن الله.

    وأيضاً نتابع حثكم للمجلس العسكري على المماطلة في تسليم السلطة لحكومة مدنية، والذي بدأ بمحاولة تأثيركم المعنوي السالب على الرأى العام للـ 9 مليون مناصر للثورة الذين اجتمعوا يوم 21 أبريل 2019 لسماع ولادة الدولة المدنية فرجعوا خالين الوِفاض، والآن في التشاكس على نسبة التمثيل في مجلس السيادة؛ مراهنين على رهق الثوار ونصبهم، وما انفكَّت أذرع مخابراتكم وسلفييكم تشيع الأكاذيب بمجون المعتصمين وإلحادهم حتى رموكم بالجمعة الأكبر عدداً (في لا حجٍ ولا عمرة) في تاريخ الإسلام منذ انبلاج نوره حتى يوم النَّاسِ هذا (أكثر من 2 مليون مصلي).

    5- على النَّاس وجيشنا الباسل الإنتباه لحقيقة مهمة، وهى أنَّ كلَّ من يجأر هذه الأيام بِحمرةِ خط الشريعة، واتهام المعتصمين بالعلمانية، وأنْ هيَ لله هىَ لله لا للسلطة ولا للجاه/الثروة، فتشوه وفتشوا بيته ومسجده ومزرعته ومكان عمله؛ فثمة أشياء يريد أن يُخفيها أو يستجديها. ومن عجبٍ كلهم من شريحة البورجوازية الصغيرة الذين أبوْا إلاَّ أن يكونوا أبواقاً لأسياد نعمتهم. فأصحاب المليارات المهولة لا تسمع لهم صوتاً؛ إما لأنَّهم معتقلون أو تمكنوا من تهريب أموالهم.

    6- ثورة السودان ثورة حياة، ثورة مُطلقة، تجد في اعتصامها كل ملامح المجتمع المدني السوداني الذي ننشد: فُسيْفِساء من التنوُّع في كلِّ شئ. الأفراح فيها والمآتم، التكافل والتراحم (العندو يخت والما عندو يشيل)، الصلاة والذكر، والفن والرقص والرياضة والجداريات، الأكلُ والشربُ والطبابة، المسيحي والمسلم، والصوفي واللادينى (معنا 1200 ملحد من أبناء الإسلامويين ولا تثريب)، ستات الشاى والأُورنيشية وأصحاب الدرداقات (دافعي الضرائب بلا تهرُّب)، الباعة المتجولون والتجار، والديَّاشة، والشفوت والكنداكات، الرجال والنساء والأطفال، والحبُّ والرصاص والصعوط، وأصحاب الحالات الخاصة، والندوات والغناء والمفروشات، ومحجوب شريف وحميد وابو ذر الغفاري، أبو عركي ومصطفي سيد أحمد، وعثمان الشفيع وأحمد المصطفي؛ وقد غاب عن ثورتنا أعداؤها والنَّشاز.

    ولذلك فإنَّ النَّاسَ في مكان الإعتصام، يعيشون أعلى حالات السلم الإجتماعي على الإطلاق، وكل الظواهر التي اعترت المجتمع السوداني في الثلاثين سنة الفائتة ذهبت مع من غابوا عن مجتمع الإعتصام. ولا غُرو أنْ يصف القائم بالأعمال الأمريكي شعب الإعتصام بقوله: "لم أرَ في حياتي شعباً واعياً ومُعلِّماً، ومثقفاً، وشجاعاً وقوياً أكثر من الشعب السوداني".

    مطلوبات آنية:

    1- على القوى الموقعة على ميثاق الحرية والتغيير وتجمع المهنيين السودانيين، تكوين وتسمية تحالف عريض مع القوات الوسيطة في الجيش السوداني والقوات النظامية الأخري (عميد فأقل) وذلك لحماية بعضهم البعض ضد تغول اللجنة الأمنية (مجازاً المجلس العسكري) على مكتسبات الثورة ومجرياتها، وضد إنحيازهم للنظام السابق، وضد ارتهانها للاستخبارات الإقليمية والعالمية، وضاربةً بذلك مصلحة السودان والسودانيين وثورتهم عرض الحائط.

    ويجب أن يُعد كلَّ أمرٍ/تعاقدٍ/أتفاق متعلق بالداخل أو الخارج صادرٍ من قِبَل هذه اللجنة الأمنية باطلً وغير مُلزِم لشعب السودان حتى موعد تسليم السلطة للحكومة المدنية.

    2- يجب أن نقول للمصري الذي يخاف استرداد حلائبِنا منه بالقانون الدولي ومن تصدير الإخوانويين المصريين له فيقلقوا منامه، ويجب أن نقول للسعودي/الأماراتي/الكويتي الذي يخشي أن نسترد جزرنا في البحر الأحمر، وأن نسترد الجنود السودانيين الذين يُستخدمون كاسحى ألغام وفي الخطوط الأمامية باليمن لتنجوا من ورائهم العرب العاربة والمستعرِبة من مواجهة النيران، ويجب أن نقول لمن يخشى أن نعيد النظر في استثمارتهم في بلدنا بما يحقق مصلحة وطننا ومواطنينا: عليكم أن تعلموا جميعاً أنَّنا لا نساوم على دمِنا وأرضنا؛ فقد انتهى هذا العهد، ودون رجوعه أرواحنا جميعاً (إتركوا الأحباشَ ما تركوكم).

    3- مصداقاً لما جاء بالفقرة (5) بعاليه فإنَّ أكثر النَّاسِ زئيراً وزعيقاً بالشريعة هذه الأيام هو عبد الحي يوسف وهو رقم (16) بين أثرياء المؤتمر الوطني ويمتلك 550 مليون دولار، والثاني هو الناجي عبد الله ويمتلك 115 مليون دولار (المصدر: قائمة العميد/ محمد الحسن عبد الله ع/ هيئة الاستخبارات العسكرية الخرطوم)؛ إسألوهما من أين لهما هذه الأموال.

    فالبورجوازي الصغير إن عمِلَ من المهد إلى اللحد لا يستطيع أن يحصل على مثل هكذا أموال. "فقم يا عبد الحي" واشرح لنا كيف حصلت على هذه الأموال؛ وأنت بعد قد كنت المحاضر - من غمار المحاضرين - في جامعة الخرطوم؛ فهل هى من التدريس أم من عطايا السلطان لتصبح من علماء السلطان، ومن ثمَّ تفتي بفتاوى التدمير الشامل؟

    4- علينا ألاَّ ندع العرب أن يخلقوا للحميرلاي حميدتي "خانة دكتاتور" جديدة ليملأها نيابة عن أنفسهم وعن حلفائهم الغربيين، خاصةً أنَّ رأس المال الغربي - لا سيما الأمريكي - يبحث عن مثل هذه الشخصيات الضحلة تعليماً وخبرةً في أفريقيا البِكر ليُملِّكها زمام شعوبها لتغرق في الفوضي والإقتتال، فتتحول دولها إلى دول فاشلة، فتعجز عن سداد ديونها، فيشتريها منها، ويحولها إلى ملكيات خاصة يطرد بها غرماءه في أفريقيا (الصين وروسيا وغيرهما من دول البِرِكْس والدول العربية). ولعلكم قد شاهدتم اهتمام الغربيين به في الأيام الفائتة، وذلك لكونه الحلقة الأكثر ضعفاً في اللجنة الأمنية/المجلس العسكري التي عن طريقها يُمكن تمرير الكثير من الإملاءات والأجندة المضادة للوطن والمواطن وأمنه القومي وثورته المنتصرة بإذن الله.

    وبالتالي على حلفائنا من شرفاء القوات المسلحة والقوات النظامية الأخري أن يضعوا أيأديهم على أىِّ عتاد عسكري يدخل البلد باسم الحميرلاى حميدتي وباسم غيره ويجعلوه تحت السيطرة، وعليهم تجريد كل مليشيات الإخوانوية المرجوسة في الداخل من أسلحتها. فهناك مؤآمرة كُبرى تُحاك ضد ثورتنا وضدكم. ولا تنسوا أن جل الملايين التي تعتصم أمام القيادة العامة قد نالوا تدريباً عسكرياً يجعلهم قادرين على الذود ضد أىِّ تفلتات قد يلجأ إليها المتنطعون بالبأس والشجاعة، وإن دعا داعِ النِّزال فلن يتأخر أحد منهم.


    5- إنَّ ورقة الديون - كما قلنا مِراراً وتكراراً في متن مقالاتنا السابقة - هى الورقة التي عن طريقها سيتم الضغط على حكومات الفترات الإنتقالية والديمقراطية لإفشالها. وهنا علينا كسودانيين عاملين بالخارج أن نساهم مساهمات سخية لتأسيس بنك السودانيين العاملين بالخارج (Sudanese Expatriate Bank - SEB) لنمنع هذا التربص بثورتنا ووطنا وسيادتنا وأمننا القومي.

    6- مجتمع الإعتصام الذي أمام القيادة العامة هو مجتمع سوداني مصغَّر بكلِّ تنوَّعاته. فمن يجرؤ على تطبيق معتقد/لا - معتقد واحد عليه، أو يتعامل مع سحنة واحدة من بين سحناته، أو لون سياسي آحادي من ألوانه، أو ثقافة واحدة من ثقافاته، أو لغة واحدة من لغاته، يكونُ متعسفاً وعنصرياً وغير ديمقراطي وإقصائي في نهاية التحليل.

    والصفة المشتركة بين هؤلاء القوم أجمعين هى السودانوية، والدولة التي من الممكن أن تجمع بينهم هى – ليست الدولة الدينية (وهناك أكثر من معتقد)، وليست الدولة العلمانية (وهناك أكثر من علمانية) – الدولة المدنية القائمة على الكفاية والعدل، وحقوق المواطنة، وحكم القانون، والديمقراطية والحريات العامة، والثقافة المدنية المفضية إلى السلام الإجتماعي، والمؤسسية، والفصل بين السلطات، وحرية المعتقد والدخول فيه والمروق منه، والدستور المدني الديمقراطي الذي لا يتأوَّل معتقداً/لامعتقداً بعينه، ويفصل المعتقدات/اللامعتقدات عن الدولة بما يجعل قداستها بعيدة عن هوى الساسة المنحرفين؛ أفراداً كانوا أو أقلياتٍ أو أغلبيات؛ وبالتالي يصبح المعتقد/اللامعتقد أعلي القيم في الفضاء المدني. وكلُّ شخص يريد أن يُطبِّق على نفسه شريعةً محددة أو قانوناً محدداً سيسجَّل ذلك في سجله المدني ويُطبَّق عليه من غير أىِّ متاجرة بذلك المعتقد أو القانون.

    فالدولة المدنية تمنع تسمية الأحزاب السياسية بأيِّ صفة دينية/لادينية (لا حزب الإسلاميين السمر، لا حزب الإلحاديين السودانيين) طالما أنَّها مخططات سياسية للوصول للسلطة؛ وبالتالي يجب ألاَّ يكون ذلك امتشاقاً للمعتقد/اللامعتقد بالقدر الذي يجرح قدسيته. وعلى كلِّ حزب أن يشرح برامجه بالتفصيل بما بما يُحافظ على أركان الدولة المدنية (الدستور، تجانس الإقتصاد القومي وعدالة توزيعه واتزانه وديمقراطيته واستدامته، دولة القانون، الديمقراطية، إلخ).

    خاتمة

    يجب أن يكون كل شئ واضحاً ومحدداً ولا لُبسَ فيه، ولا تشوبه أىُّ تُقية أيديولوجية.








                  

05-01-2019, 09:50 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27524

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;ربُّ الفورandquot; البرهان والحميرلاى حميد (Re: حسين أحمد حسين)


    Quote: والحميرلاى

    الظاهر أعصابك بايظة .. شوف ليك حاجة سااااااقطة .. بل بيها جوفك .. يا هذا

    بريمة
                  

05-02-2019, 09:03 AM

حسين أحمد حسين
<aحسين أحمد حسين
تاريخ التسجيل: 09-04-2014
مجموع المشاركات: 1281

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;ربُّ الفورandquot; البرهان والحميرلاى حم (Re: Biraima M Adam)

    تسلم البطُن الجابتك صاحب السعادة أبو قرون

    (عدل بواسطة حسين أحمد حسين on 05-02-2019, 09:06 AM)

                  

05-04-2019, 11:33 AM

حسين أحمد حسين
<aحسين أحمد حسين
تاريخ التسجيل: 09-04-2014
مجموع المشاركات: 1281

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;ربُّ الفورandquot; البرهان والحميرلاى حم (Re: حسين أحمد حسين)


    الآآآآآآآن
    :
    على القوى الموقعة على ميثاق الحرية والتغيير أن تسمى كافة أفراد مجالسها الثلاثة من المدنيين وإثنين من الضباط العظماء (جيش وشرطة لمجلس السيادة) الموالين للثورة من على منصة الاعتصام، وتدير الدولة من هناك محميةً بقوات الشعب المسلحة الوسيطة والقوات النظامية الإخري المناصرة للثورة حتى إشعار آخر. وبذلك ينقطع الطريق على مغتصب القاصرات البرهان والحميرلاى حميدتى؛ ويجب بعد ذلك الزحف لاحتلال القصر. ... نقطة؛ ولا سطر واحد جديد.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de