خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-12-2006, 08:21 AM

ghariba
<aghariba
تاريخ التسجيل: 03-09-2002
مجموع المشاركات: 13231

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم

    خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم
    12-2: يصل البلاد اليوم الاحد السيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس علي رأس وفد عال المستوي في زيارة تستمر ثلاثة ايام حيث يلتقي فيها قيادات الدولة والقوي السياسية السودانية كما يصل الخرطوم في مساء ذات اليوم السيد عمرو موسي الامين العام للجامعة العربية في زيارة تستغرق يومين حيث يقف علي الترتيبات الجارية لانعقاد القمة العربية.
                  

02-12-2006, 09:55 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم (Re: ghariba)

    حجر حجر
                  

02-12-2006, 10:15 AM

Murtada Gafar
<aMurtada Gafar
تاريخ التسجيل: 04-30-2002
مجموع المشاركات: 4726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم (Re: القلب النابض)

    ألم ترعوي سلطة مجرمي الحرب التي أدرات و تدير البلاد بفقه إتحادات الطلبة من إستضافة الإرهابيين أمثال الإرهابي بن لادن و أيمن الظواهري ، و خلافه من الإرهابيين، ماذا تريد الجبهة الفاشية من هذا الإرهابي، فعيون أمريكا لن تغيب عنها لا شاردة و لا واردة

    خمو و صرو يا كيزان


    مرتضى جعفر
                  

02-16-2006, 05:48 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم (Re: Murtada Gafar)

    العبرة من الثوريين السابقين
    2006/02/14

    د. عبدالوهاب الافندي
    في مؤتمر انعقد عام 1991 الجزائر لمناقشة التجارب الديمقراطية من وجهة نظر إسلامية، عبر الشيخ حسن الترابي عن رأيه في ما قال انه استحالة وصول الإسلاميين للسلطة عن طريق ديمقراطي لأن الغرب لن يسمح بذلك. هذا الموقف كانت له أهمية قصوي، لأنه كرس الانقلاب النظري علي الديمقراطية عند زعيم الحركة الإسلامية في السودان بعد الإنقلاب العملي الذي مثله انقلاب حزيران (يونيو) 1989 في السودان. وقد كان للشيخ الترابي قبل ذلك موقف متميز من الديمقراطية لا يقول فقط بتوافق الإسلام والديمقراطية، بل بتلازمهما. فالترابي يخالف معظم الإسلاميين المعاصرين (فيما عدا أبوالأعلي المودودي) وكذلك العلماء التقليديين في أنه يرفض المقولة السائدة التي تعتبر الإجماع الديني هو إجماع العلماء، ويقول بأن الإجماع المعتمد هو إجماع سائر الأمة، وأن العلماء ليسوا أوصياء علي الأمة وإنما مجرد مستشارين لها. ويستتبع هذا أن الرأي الديني المعتمد في أي مسألة لا بد أن يصدر عبر حوار حر واسع بين المسلمين لتحديد رأي الأغلبية/ مما يجعل الديمقراطية بكل مركباتها (حرية التعبير والرأي والحوار والتوافق بين الأغلبية) جزءاً لا يتجزأ من عملية الاجتهاد الديني.
    الانقلاب النظري المذكور علي هذا الموقف لم يراجع هذه المقولات وإنما التجأ إلي المبرر القديم المستخدم منذ أيام معاوية: الضرورة. فبحسب الترابي فإن ضرورة توازن القوي القائم بين الإسلام والغرب يجعل المجتمعات الإسلامية فاقدة للاستقلال، مما يعني أن الاجماع الذي ينتج عن الحوار بين المسلمين لا يكون إجماعاً حقيقياً بسبب تدخل الغرب بآلاته الإعلامية وقوته الاقتصادية و عملائه الداخليين للتأثير علي نتيجة التداول. ورغم أن موقف الشيخ الترابي هذا سبق كارثة الجزائر التي جاءت لاحقاً إلا أنه كان كثيراً ما يستشهد بإجهاض الانتصار الإسلامي في الجزائر لتدعيم رأيه هذا.
    يكتسب هذا السجال أهمية متزايدة بعد فوز حماس الأخير والكاسح في الانتخابات الفسلطينية. وهو فوز يعيد إنتاج التجربة بأكثر من وجه. فهو يأتي في أعقاب فوز حماس في الانتخابات البلدية في أكثر من مدينة، كما حدث في الجزائر. وهذا يعني بدوره أن الناخب خبر أداء حماس عملياً كما خبر أداء الجبهة الإسلامية للإنقاذ، كما أن البلديات أعطت المنظمتين منبراً إضافياً للعمل السياسي ساعدها علي تركيز أقدامهما. هناك أيضاً حقيقة أن الانتخابات في الحالتين تمت في إطار نظام رئاسي تمثل الرئاسة فيه النظام القديم مع التزامها بالديمقراطية. وهذا كان يعني أن الناخب في الحالين لم يصوت لانقلاب كامل، وإنما لتوازن ينتظر أن تؤدي فيه الحكومة الجديدة دور الحكم والمعارضة معاً.
    وهذا يعيدنا إلي السؤال المحوري، عن دور الغرب في هذه العملية. فماذا نعني حين نقول إن الغرب يسمح أو لا يسمح بهذا أو ذاك؟
    هناك عدة أسلحة يمكن للقوي الخارجية استخدامها ضد أي حكومة منتخبة أو غير منتخبة، أولها الاعتراف الدبلوماسي، وأهمها السلاح الاقتصادي المتمثل في الحصار والمقاطعة، وهو سلاح تزداد فعاليته طردياً مع ضعف اقتصاد البلد المستهدف، ويعتبر السلاح الأخير الذي يستخدم قبل اللجوء إلي الحرب والغزو.
    المقترح الذي دعمه الترابي عملياً ونظرياً هو إقامة نظام دكتاتوري يعبئ الجماهير ضد الغرب دون إشراكها في الأمر، ويستخدم عين استراتيجيات الغرب في الضغط والإكراه حيناً والترغيب حيناً آخر لمنع القوي الموالية للغرب من الوصول إلي مواقع السلطة. وهذا مقترح قديم، يمكن تسميته بـ الحل اللينيني ، لأن البلاشفة كان أول من طبقة عملياً ونظر له أيديولوجياً قبل أن يتلقفه آخرون، وعلي رأسهم الأنظمة العربية الراديكالية من ناصر إلي بشار الأسد. هذا النموذج له إشكالاته التي لا يتسع هنا المجال للحديث عنها، وإن كانت ظاهرة معروفة نري آثارها في السودان أو في غيره. وهو يمثل اعترافاً بالهزيمة أكثر منه استراتيجية لتحقيق النصر، لأنه يعتبر الجماهير عدواً. ومتبع هذه الاستراتيجية لا يحارب الغرب بدون سند شعبي فحسب، بل يحارب الشعب أيضاً باعتباره طابوراً خامساً للأجنبي مما قد يحقق هذه النبوءة ويجعل الشعب يلتجيء إلي الأجنبي بحثاً عن الخلاص. ويزداد الأمر سوءاً حين تقوم الحكومات الثورية التي شنت الحرب علي الشعب باسم الاستقلال بتوقيع صك الاستسلام للأجنبي مع استمرارها في شن الحرب علي الشعب، هذه المرة باسم السلام أو الديمقراطية أو محاربة الأصولية. والنماذج للأسف كثيرة ومعروفة لا تكاد تستثني ثورياً سابقاً.
    حماس غير معنية بالطبع بالنموذج اللينيني الذي لم تمتحن به، وليست علي كل حال في وضع يمكنها من تطبيقه حتي لو أرادت. ولكنها تواجه تحدي الضغوط الخارجية بصورة مباشرة أكثر من النماذج الأخري، لأن الوجود العسكري الخارجي ماثل، والقدرة علي الضغط الاقتصادي مباشرة وآنية. فكيف يعتزم قادة حماس مواجهة هذا التحدي، خاصة وأنهم يواجهون إشكالا إضافياً، وهو الدخول في مواجهة عسكرية غير متكافئة لا يستخدم فيها العدو إمكانيات عسكرية ومادية ضخمة فحسب، بل يجرد سلاحاً سياسياً وأخلاقياً للدمار الشامل، هو تهمة الإرهاب؟
    العبرة لحماس من التجارب الثورية السابقة هو إدراك حدود الممكن حتي لاينتهي بها الأمر حيث انتهي بالآخرين، وعلي رأسهم فتح . إضافة إلي ذلك فإن حماس لا بد من أن تدرك مغزي وحدود انتصارها ، وهو انتصار يأتي من داخل عباءة الاحتلال وبشروطه. ولعل المساهمة الأهم التي يمكن لحماس أن تقدمها هي أن تعيد القضية إلي المربع الأول بعيداً عن أوهام الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني وتحميل الفلسطينيين العزل عبئاُ هو عبء العرب جميعاً.
    حماس وغيرها لا يمكنهم تجاهل التجارب الثورية العربية السابقة، وأهم من كل ذلك، تجارب الثورة الفلسطينية نفسها. البعض في إطار الثورة الفلسطينية باع نفسه أوهام إمكانية أن تقوم الثورة في فراغ، فصور كتائب الفدائيين جيوشاً يمكنها مقارعة دولة إسرائيل مباشرة، ناسياً أن الفلسطينيين كانوا ولا يزالون يفتقدون لأرض يقاتلون منها، لأن السيادة علي الأرض لآخرين، قد يضطر المقاتل للاصطدام بهم أولاً قبل أن يتمكن من منازلة إسرائيل. الأمر لم يتغير لحماس بل بالعكس، نجدها تحتاج لإذن إسرائيلي للكفاح إضافة إلي الإذن العربي، لأن السيادة في الأراضي التي تقاتل عليها هي لإسرائيل. وما يسمي بانتصار حماس هو في حقيقته أشبه بممثلين في فيلم يروي قصة حياة ممثلين كانوا يمثلون فيلماً آخر. فوجود حماس يعتمد علي هيكلية السلطة المستند بدوره إلي اتفاقية أوسلو، المستند إلي سلطة إسرئيل إضافة إلي الدعم العربي والإقليمي والدولي، والاعتراف العربي بإسرائيل الذي يستمد شرعيته بدوره من اعتراف الفلسطينيين بها بناء علي اتفاقيات أوسلو. ولا توجد لحماس نقطة أرخميدس خارج هذه الشبكة المتلاحمة تتحرك منها وعليها. وإذا لم ترد أن تتحول إلي حركة استشهادية علي طريقة الطالبان فإن عليها أن تتحري مواقع أقدامها بحذر وأن تدرس واقعها وتتفهم حجم التفويض الممنوح لها فلسطينياً وعربياً.
    بالعودة إلي نقطة البداية فلا مناص من الاعتراف بأن الدور الأجنبي في التأثير علي المجتمعات الإسلامية حقيقة لا جدال فيها، وإن كان البعض يبالغ فيه أحياناً. ويمكن أن نلمس أهمية الدعم الغربي من وجود واستمرار دولة الرجل الواحد كما هو الحال في باكستان وأفغانستان علي سبيل المثال. ولا يمكن لوم الغرب إن كان لا يحبذ وجود حكومات لا تخدم مصالحه، خاصة إذا كانت تخالف قيمه أيضاً، ما دامت لديه بدائل أخري أفضل من وجهة نظره. ولكن بافتراض محورية هذا الدور الغربي، فإن الاستراتيجية الأمثل لمواجهته لا تكون تجريب المجرب في السودان والعراق والجزائر وغيرها، وإنما بمعالجة الأسباب البنيوية والهيكلية التي تمنح الخارج هذا الفيتو علي القرار المستقل. ولعل هذا الهوس بالغرب وموقفه لدي الإسلاميين هو انعكاس غير مباشر لهذا الخلل الذي لا توجد لدي الإسلاميين حالياً أطروحات كفيلة بمواجهته. وعلي كل حال فإن مهمة معالجة هذا الخلل تفوق قدرة أي حركة منفردة، خاصة إذا كانت في بلد محتل لا يملك الشعب فيه قوت يومه. ولكن هذا بدوره يمكن أن يكون منطلقاً للتغيير، بإعادة صياغة المفاهيم والاستراتيجيات بصورة جذرية بعيداً عن الشعارات والرؤي المبسطة.

                  

02-16-2006, 06:18 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يصل الخرطوم اليوم (Re: القلب النابض)

    شهادتي لله

    الهندي عز الدين عمر

    مرحباً « بحماس » في الخرطوم

    * حلّ على« خرطوم اللاءات الثلاث» أمس وفد قيادي من « حركة المقاومة الإسلامية» في فلسطين المحتلة «حماس» برئاسة السيد« خالد مشعل» رئيس المكتب السياسي للحركة وذلك في إطار جولة عربية إثر « اكتساح » « الحركة» للانتخابات التشريعية في المدن والأراضي العربية السليبة.
    * لقد زار « خالدمشعل» الخرطوم من قبل مرتين وربما اكثر ، لكن هذه الزيارة تختلف كثيراً عن سابقاتها ، اذ انتقلت « حماس» من خانة « حركة اسلامية» محدودة القدرات والإمكانات تجاهد ـ قدر استطاعتها ـ من أجل تحرير أرض المسلمين في فلسطين إلى حركة حاكمة مدعومة بالجماهير .
    كانت حركة معارضة انتفضت في الشارع الفلسطيني ، في أزّقة « غزة » و«نابلس» و« رام الله» ، و« القدس» والمخيمات في أراضي القطاع والضفة الغربية.
    وكانت « حركة » تستحي غالب الانظمة والحكومات العربية في دعمها جهاراً نهاراً ، بينما تطاردها بل وتطردها حكومات ترفع شعارات الإسلام والعروبة على واجهات عواصمها ، وصالات مطاراتها الدولية ..!!
    * وللأسف الأسيف ، خرج ممثلو حماس من « الخرطوم» قبل أشهر قلائل ، جراء ضغوط أمريكية ـ غير مبررة ـ استكثرت على عاصمة اللاءات الثلاث .. عاصمة الشهداء.. ودولة المشروع الحضاري أن تحتضن مركز إعلامي محدود القدرات يحمل لافتة « الأقصى للإنتاج الإعلامي» !!
    * لقد حاصروا«الأقصى» في الخرطوم وفي شارع الشهيد ـ الحافظ لكتاب الله ـ « عبيد ختم» ، فانطلق مجاهدو « الأقصى» في الضفة والقطاع وداخل حدود الدولة « العبرية» الغاصبة يتسابقون الى الشهادة ، ثم يتسابقون ـ من بعد ذلك ـ إلى صناديق الاقتراع ، مزلزلين الأرض تحت أقدام « الحرس الفلسطيني القديم».
    * «حمّاس» اليوم في الخرطوم ، ولكن الوضع مختلف ، فالاستاذ « خالد مشعل » واخوانه يقودون الآن« الحزب الحاكم» في فلسطين الجريحة ، وهم يمثلون الشعب الفلسطيني بشرعية كاملة « موثقة و«معتمدة»، شرعية وقعت على شهاداتها جماهير الضفة والقطاع والقدس المحتلة التي قالت «نعم» بأغلبية كاسحة لبرنامج« حماس» ورجالها ، دون غيرها من مرشحي الفصائل الفلسطينية الأخرى ، بما فيها حركة « فتح» التي ظلت تمثل النبض الفلسطيني لأكثر من « أربعين » عاماً..!!
    * مرحباً بقادة «حماس» في « الخرطوم» .. وأهلاً بهم وسهلاً في بلد الجهاد الممتد منذ عهد المهدية ، وإلى يومنا هذا ، ولكن هل يكفي السلام ، والترحاب ، والتهانئ والمجاملات دعماً وعوناً للأخوة في «حماس» ؟!
    * إن المطلوب من قيادة «دولة المشروع الحضاري» وقادة « الحركة الاسلامية» في السودان اكثر من الاستقبالات البرتوكولية والأماني العذاب بالتوفيق والسداد للحركة المجاهدة والممثلة « الوحيدة» للشعب الفلسطيني « الأسير».
    لقد كانت الحركة الاسلامية السودانية بقيادة الدكتور« حسن الترابي» هي « القدوة» و« النموذج» الذي سارت على نهجه السياسي والجهادي «حركة المقاومة الإسلامية» «حماس» ، وظل قادة الحركة الفلسطينية قريبين الى قادة ورموز الحكم الاسلامي في السودان طوال عقد التسعينيات من القرن المنصرم ، جلسوا اليهم كثيراً ، وتعلموا منهم منهج إدارة الحزب ، والدولة ، وسيناريوهات المقاومة، ولهذا يبقى منطقياً أن تحل قيادة «حماس» اليوم على الخرطوم التي احتضنتهم ودعمتهم في سنوات سابقات.
    * وليس من منطق حصيف ، وسياسة راشدة تجعل قيادة الدولة في السودان تشيح بوجهها عن «حماس» تلبية لرغبات شيطانية « اميريكية»!!
    * فأمريكا تدعي انها تسعى لإرساء الديمقراطية في الشرق الاوسط بشتى الوسائل ، وها هي الديمقراطية ذاتها تأتي بـ«حماس» الى كراسي الحكم بدرجة امتياز!!
    * واذا كانت الديمقراطية قد أتت بحماس ، فهذا لايعني انها حركة« ارهابية» بل يعني ذلك ان الشعب الفلسطيني ـ بأسره ـ « إرهابي» لانه صوت لصالح حماس !!
    * الخرطوم أمامها اليوم مسؤولية تاريخية أمام الله وعباد الله في فلسطين .ادعموهم ما استطعتم سياسة واعلاماً ، ومالاً ، فهم أولى « بالدولار» من أولئك الذين ارهقوا خزائننا بعشرات الملايين من الدولارات في القمة الأفريقية الخاسرة.
    * ماذا قدمت لكم أمريكا غير « الخزلان» ، لتسحبوا ايديكم عن دعم المسلمين في فسلطين؟؟؟؟

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de