هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ?

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 12:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-30-2005, 01:14 PM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ?

    تساؤل يجب أن يجد له مكانا داخل " فرن " بربرية ووحشية إجتياح النظام المصري لحدائق مصطفي

    محمود , هل سنظل نلقي باللائمة علي إخوتنا من جنوب السودان , و من هولوكوست دارفور إن تجاوبوا

    مع " يد العون " الإسرائيلية ?..و لماذا ? , و بمقتضي أي نوع من المنطق ? , و هل يعقل أن

    يقبلوا " منا " ذلك بعد " اليوم " ..هل نطالبهم بالقفذ إلي أعلي " قليلا " ليشاهدوا العدو

    الحقيقي ?.. عدو من و كيف ?
                  

12-30-2005, 02:06 PM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)


    sudanile

    Quote: وفاة طفلة أثناء محاولة الشرطة المصرية إنهاء احتجاج لسودانيين بالقوة

    لاجئة سودانية فاقدة الوعي

    القاهرة (رويترز)

    توفيت طفلة سودانية عمرها حوالي 4 سنوات في مصادمات وقعت فجر يوم الجمعة بين الشرطة المصرية وآلاف من المحتجين السودانيين يطالبون بالسماح لهم ببدء حياة جديدة في الخارج.

    وقال شهود من رويترز في الموقع ان حوالي ستة سودانيين بعضهم أطفال صغار كانوا يرقدون فاقدين الوعي بعد أن استخدمت الشرطة القوة لإجلاء حوالي 3500 سوداني يعتصمون في ميدان رئيسي بالقاهرة منذ أكثر من شهرين.

    وقال طبيب في الموقع فحص الطفلة التي أُحضرت اليه بعد العثور عليها فاقدة الوعي "انها ماتت."
                  

12-30-2005, 03:10 PM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)

    Quote: Re: آخرهم سودانية تسللت عبر الحدود المصرية:51 سودانيا في سجون اسرائيل ويطالبون باللجوء السياسي (Re: altahir_2)

    سودانيون يتسللون عبر مصر إلى الدولة العبرية الإستجارة من رمضاء الوطن بنار إسرائيل!!
    إعداد: المحرر السياسي
    جاء في الاخبار نقلاً عن مسؤول في حرس الحدود الاسرائيلي الاسبوع الماضي انه تم اعتقال ثمانية سودانيين حاولوا التسلل الى اسرائيل عبر الحدود مع مصر، وكشف المسؤول الاسرائيلي عن وجود 51 مواطناً سودانياً في سجون بلاده يطلبون اللجوء السياسي فيها.
    وربما قلل البعض من اهمية مثل هذاالخبر باعتبار ان العدد قليل ولا يؤبه له، لكن ذات الخبر اشار الى ان «ظاهرة» تسلل السودانيين الى اسرائيل عبر الحدود الجنوبية مع مصر قد تفاقمت خلال العام الاخير!!.اذا تحول الامر الى «ظاهرة» يقتضي الوقوف عنده بتأنى لكون ان اتخاذ سودانيين لاسرائيل مقصداً للعمل او الاستيطان امراً يدعو للاستغراب لان الاقدام على مثل تلك الخطوة كانت تقف دونه محددات عقدية وتاريخية وسياسية ونفسية وامنية، واذا تجاوزنا كل ذلك لبعض السودانيين فان الحاجز القانوني يقف أمامهم كعقبة موضوعية تحول دون ان تطأ اقدامهم ارض الدولة العبرية حيث ان جواز السفر السوداني لا يزال يحمل بين طياته في خانة الاقطار المسموح التنقل فيها به «كل الاقطار عدا اسرائيل» بعد ان اسقطت منه جنوب افريقيا نتيجة انتهاء نظام الفصل العنصري فيها وانتهاء المقاطعة السياسية لها، فيما لايزال الموقف الشاخص حتى الآن إزاء اسرائيل رسميا وشعبيا ملتزم بالمقاطعة، فما الذي حدا ببعض السودانيين الى اختراع مبادرة التطبيع بأرجلهم مع الدولة العبرية؟!!ماوراء الظاهرة
    يرد بعض المختصين الظاهرة الى الخلل في السياسات العامة ويرهنون علاجها بإصلاح التشوهات في الاقتصاد الكلي. ويقول وكيل اول وزارة العمل والتأمينات الاجتماعية والمدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية بالقاهرة، الدكتور محمد المرتضى مصطفى ان فلسفة الحكم وبرامج الاحزاب ينبغي ان تشير دائماً الى ما يمكن تقديمه من برامج تفتح مجالات اوسع للاستخدام وتوفير فرص العمل، ويضيف أنه وبرغم اتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء في السودان الا انه ازدادت فرص التعليم العالي خلال العشر سنوات الاخيرة لاعداد كبيرة من المواطنين، وبغض النظر عن مستوى مهارات هؤلاء المواطنين واحتياجات السوق إلا انه في اغلب الاحيان لم تجد هذه العمالة توافقاً مع السياسة والاقتصاد الذي بدأ ينتعش بظهور مصدر البترول ويتابع د. مرتضى لذا فإن مثل هذه العمالة المتعلمة «اذا جاز اطلاق هذا الوصف عليها» بدأت تفكر في أسواق غيرسوق العمل السوداني من اجل ايجاد فرص للعمل وبعد انكماش سوق العمل في الخليج بدأت البحث في اسواق اخرى في امريكا وكندا واستراليا وبعض بلدان الشرق الاوسط للعمل كعمالة يدوية. واعتبر د. مرتضى ذلك ليس اهدارا لطاقات ذهنية وجسدية فحسب وانما ايضاً دخول هؤلاء السودانيين في حالة من الضياع نتيجة للمناهضات الثقافية والجغرافية المختلفة عن اوضاع السودان التي وجدوا انفسهم فيها.
    الطريق إلى إسرائيل
    الآن صارت بعض العناصر تتسلل الى «سوق العمل» الاسرائيلي ويقول د. مرتضي ان هذه العمالة تعلم جيدا ان هذا السوق يحتاج الى عمالة يدوية وليس عمالة ذات مهارات متقدمة وهي تعلم في الوقت نفسه ان الدولة العبرية تتشكك في العمالة التي تأتيها من البلدان العربية والاسلامية وتخضعها لتدابير امنية قاسية في الفحص وحرية العمل.
    واتفق د. بركات موسى الحواتي مع د. مرتضى في ان الازمة ناتجة عن السياسات الكلية وقال لي ان لديه معلومات عن كثيرين تسللوا الى اسرائيل في السابق و اعتبر الامر خطيراً ويمكن لاسرائيل ان توظفه لتجميل صورتها باعتبارها دولة مرغوب فيها من قبل مواطني الدول المعادية لها.لكن مدير ادارة العلاقات الثنائية بوزارة الخارجية السفير د. محجوب الباشا، رغم اقراره بأن تسلل السودانيين الى اسرائيل به شئ من الغرابة الا انه اوضح لي ان كثيراً من العمال المصريين وحتى الفلسطينيين رغم الجدار العازل يذهبون للعمل داخل اسرائيل ولا يرون في ذلك غرابة. ورأى ان هؤلاء السودانيين ذهبوا بقصد العمل وعندما اخبرته ان بعضهم طلبوا اللجوء السياسي هناك، قال لي انه بحسب علمه انهم ليس لديهم مشكلة سياسية مع الحكومة حتى يطلبوا اللجوء السياسي في اسرائيل.
    واعتبر استاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم د. صفوت صبحي فانوس انه ليس في الامر غرابة بالنسبة له لانه وللاسف فان هناك مجموعة من السودانيين ولاسباب خاصة بهم قرروا ان يتخذوا من السودان عدواً لهم واسرائيل موطناً لهم، وحدد د. صفوت هذه الاسباب الخاصة على انها الحروب الاهلية او الفصل التعسفي من العمل، او التعذيب او غيرها والتي اوصلت هؤلاء الى التطرف في مواقفهم من النظام الى الوطن، لكن د. صفوت اوضح ان الصحف لم تكشف من اي اقاليم السودان ينحدر هؤلاء المهاجرون لاسرائيل حيث ان تحديد ذلك يبين وجه الغرابة في تلك الهجرة خصوصا اذا ماكانوا من الشماليين او حتى ابناء دارفور!! اضافة الى ذلك فان د. صفوت يضع فرضية اخرى وهي ان الناس في اي مكان ينشدون البلاد المتطورة في بحثهم عن المهاجر وربما كانت اسرائيل بالنسبة لهؤلاء بلاداً متطورة مثل كثير من الدول الاخرى فامريكا وبلدان اوروبا تواجههم صعوبة في الهجرة اليها، الى جانب ان باسرائيل اعداد مقدرة من العمالة القادمة من مصر وفلسطين.
    الموساد في الانتظار
    وينظر الخبير الامني العميد أمن «م» حسن بيومي للظاهرة من زاوية خطورتها الامنية. ورغم انه قال بانه لا يلقي عليهم باللائمة وانما على الدولة السودانية التي اوصلتهم حد اليأس من الوطن، الا انه حذر من ان الموساد يحتضن هؤلاء المهاجرين وسيؤهلهم بالمجان ويوظفهم عنده ثم يرسلهم الينا او الى الدول العربية مرة اخرى للعمل لحسابه، واضاف في حديثه لي ان الخطر الاكبر يكمن في ان كثيراًمن ضباط الامن السابقين ممن ساءت اوضاعهم المعيشية وتردد انهم يرغبون في الهجرة يمكن ان يمثلوا كارثة على البلاد اذا لم تلتفت اليهم الدولة نتيجة المعلومات والخبرات التي يمتلكونها خصوصا وهم بعد في مرحلة عمرية تمكنهم من العطاء. ورأى العميد بيومي ان معلومة وضعهم في السجون الاسرائيلية مجرد غطاء للتمويه قد لا يعرف الناس حقيقة ما ستفعله اسرائيل مع هؤلاء المهاجرين اليها.
    محاولة يائسة
    لكن د. صفوت يرى ان هؤلاء المهاجرين لن يمنحوا حتى حق اللجوء السياسي في اسرائيل لانها ليست دولة لجوء وانما هي دولة عنصرية وحتى ديمقراطيتها خاصة باليهود. ويضيف ان الفرصة الوحيدة امام هؤلاء هي اعتناق الديانة اليهودية لان شرط منح الجنسية الإسرائيلية هو اعتناق اليهودية خاصة وان اسرائيل لا تحتاج الى عمالة رخيصة.
    ويرى د. مرتضى ان هؤلاء المهاجرين لن يتم استيعابهم في اسرائيل لان نفسية الشك العبرية ستخضعهم لفحص امني بالغ التعقيد نظراً لوجود مقاتلين سودانيين «مرتزقة» في العراق، وبالتالي فانه يرجح ان يرحلوا الى بلد ثالث يحتويهم اما مقراً او ممراً، واعتبر طلبهم للجوء السياسي في اسرائيل اسلوب يائس لجلب التعاطف والرحمة للحصول على فرصة عمل، مؤكداً أنه لن يجدي مع الدولة العبرية ولكنها - أي اسرائيل - قد تستغل ذلك اعلامياً في اظهار السودان كدولة فاشلة في توفير الحماية الاجتماعية لمواطنيها.
    غير ان د.الحواتي لايزال يرى في هجرة سودانيين الى اسرائيل امراً غريباً جدير بالتوقف عنده، واخضاعه للبحث والدراسة من قبل وزارة الخارجية والرعاية الاجتماعية والجهات الامنية . ولا يرى وجهاً للمقارنة بين هجرة السودانيين والعمالة المصرية او الفلسطينية حيث ان المصريين لديهم علاقات مع اسرائيل والفلسطينيين يعتبرون جزء من الدولة العبرية.ما العمل؟
    اذاً كيف سيتم التعامل مع هؤلاء السودانيين وانقاذهم من براثن الضياع هناك؟
    السفير محجوب الباشا يرى ان التعامل مع هؤلاء السودانيين يتم بناء على طبيعة المشكلة، وحيث ان السودان ليس لديه علاقات ثنائية مع اسرائيل فانهم اذا كانوا لاجئين ستتولى امرهم مفوضية اللاجئين التابعة للامم المتحدة او الصليب الاحمر بطلب من حكومة السودان، وقال ان دخولهم الى اسرائيل رغم خطر جواز السفر السوداني لدخولها يعتمد على الدولة العبرية نفسها، فإذا كانت راغبة في وجودهم باراضيها فانها تمنحهم اذونات سفر خاصة بها حتى لا تقع في حرج قانوني مع الحكومة السودانية.
    بينما يشدّد د. مرتضى على ان موضوع العمالة المهاجرة هذا من مؤثرات فشل الدولة السودانية وتوفقدان الامل فيها خاصة وان وزارة العمل الآن قد جردت من كل أجهزتها المناط بها معالجة مثل هذه الحالات الأمر الذي جعلها مشلولة القدرات في وضعها للسياسات هذا فضلاً عن ان الحكومة في مستوياتها العليا لاتضع مثل هذه المشاكل ضمن اسبقياتها ويرى ان علاج المشكلة يكمن في معالجة السياسات الكلية للدولة وللتدليل على فداحة الامر يقول د. مرتضى ان بين هؤلاء المهاجرين عدد كبير من النساء ويقول إنه اشرف على دراسة قامت بها الجامعة الامريكية بالقاهرة كشفت عن ان هناك نحو 6 آلاف سودانية يعملن بالخارج، واضاف شئ طبيعي ان تجد فتيات سودانيات يعملن في محطات الوقود بأمريكا.وقع د. صفوت ان ترحل اسرائيل هؤلاء المهاجرين السودانيين من أراضيها الى مصر او اي بلد آخر وذلك بعد قضاء فترة العقوبة بالسجن نتيجة دخولهم الى اراضيها بطريقة غير شرعية، واستبعد ان تكون لهجرتهم الى اسرائيل اي آثار سياسية على السودان الا اذا اعتبرتهم اسرائيل ارهابيين ولكن هذا مستبعد لان سلوك النظام السوداني تحسن منذ فترة وتخلى عن مشروع تصدير الثورة الاسلامية الى الخارج. ولكن مع ذلك طالب د. صفوت باخضاع هذه الظاهرة لدراسات معمقة.
    فيما اعتبر العميد أمن «م» بيومي الظاهرة على انها شباب هدية من الدولة السودانية الى اسرائيل نتيجة عدم اهتمامها بالشباب وفتحها لجامعات كثيرة دون توفير سوق العمل، وقال انها ظاهرة جديدة ولم تكن موجودة في السابق حيث ان الهجرة كانت مقتصرة على الدراسة في شرق اوروبا. ورأى ان الدولة الآن صار بها امكانيات اكبر تمكنها من التصدي للظاهرة ودعا الى اجراء دراسات عديدة حولها.
    خبر تسلل سودانيين بينهم فتيات واطفال الى اسرائيل غريب «الآن» على الاذن والعين ولكن من يدري ربما كانوا وفد المقدمة لعمليات التطبيع التي صارت تفاجئ الشعوب العربية والاسلامية من حين لآخر
    الصحافة
    أسسها عبد الرحمن مختار في 1961م العدد رقم: 4459
    2005-11-01

                  

12-30-2005, 04:15 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)

    المعز تحياتي،
    اسرائيل فقط في مخيلة الارقاء والمستعبدين منا، لاتزال ترمز للشر وكل ماهو متوحش او غير انساني.

    شخصيا اعتبر الموقف من اسرائيل هو المعيار لي مدي تحرر الذنجي السودان من عصاب الاسترقاق العربي نفسيا وعقليا!

    كل من يكره اليهود ويعادي اسرائيل من اجل عيون العرب والمصريين يظل عبدا حبشيا حسب المفردة، لم يعتق بواسطة سيده العربي، بعد.
                  

12-30-2005, 06:22 PM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)

    Quote: اسرائيل فقط في مخيلة الارقاء والمستعبدين منا، لاتزال ترمز للشر وكل ماهو متوحش او غير انساني.

    شخصيا اعتبر الموقف من اسرائيل هو المعيار لي مدي تحرر الذنجي السودان من عصاب الاسترقاق العربي نفسيا وعقليا!

    كل من يكره اليهود ويعادي اسرائيل من اجل عيون العرب والمصريين يظل عبدا حبشيا حسب المفردة، لم يعتق بواسطة سيده العربي، بعد.


    أخونا في الإنسانية بشاشا ,

    welcome back

    نديك 10/10

    هذا بالضبط ما عنيته , أزمة المعايير و اعتبار كل ماهو لا إنساني " يهون " في مقابل شيطان إسرائيل ,

    من سخريات التاريخ أن أحداث الأمس أثبتت أنه ما تجرععه " بعض مواطنينا- ياربي الحتة دي فيها نقاش ? - " علي الأيدي العنصرية لإنكشارية النظام المصري لم يوثق لنا التاريخ مثله بأيادي إسرائيلية !

    بكرة يتواصل مشوار " الإخاء المطلق " كأن شيئا لم يكن , و تجوب المظاهرات المنددة بالإعتداء الإسرائيلي علي " جنوب لبنان , و طبعا أجعص لبناني ما يقدر يكتب سطرين عن السودان " شوارع الخرطوم !
                  

12-30-2005, 07:37 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)

    لاحظ يامعتز ده كلو فوق لي مايفوق القرن بقليل من القهر والاستعمار والاستقرقاق باسم الله ورسوله وباسم الخلافة الاسلامية!

    ده كلو او اسرائيل واليهود يظلون رمز كل شر في الوجود، مع انو لااليهود قبضو علينا ذي الارانب او باعونو في القدس، ولا اسرائيل زحفت علي ارضنا محتلة وغاصبة!

    بعد ده كلو، مصر قالوا لينا ياها اخت بلادنا، والمصريين اشقانا، امااليهود فخنازير عديل كده، رغم انو اسحق جد اليهود او اسماعيل جد العرب، اخوان اولاد اب واحد!

    نعم اليهود ماالمصريين الاستعبدونا هم الخنازير!

    ليه؟

    لانو اسيادنا قالو كده!

    واذا اسيادنا قالوا اليهود خنازير، فطوالي كلنا نهتف خلف اسيادنا:

    نعم اليهود خنازير!

    رغم اننا ماشفنا منهم اي شئ كسودانيين!

    او ذي ماقال مالكوم، لمان السيد يقول، ماسكني صداع، العبد "الحبشي" طوالي قال ليك يجيهو صداع!

    شفت ذي ده؟

    لاحولا ولاقوة!

    نفس اليهود الخنازير ديل، لاحظ علمم برفف بي مزاج في "قاهرة المعز" عاصمة العرب!

    اماعاصمة العبد الحبشي، الخرتوم فيستحيل يرفف فوقو علم اليهود الخنازير!

    ليه؟

    لانو اسيادنا قالوا كده!

    لاحظ اسيادنا، عادي جدا، حتي ائمة الازهر، او مفتي الديار، بيضربو الفطور الصباح بي مزاج من قروش اعانة الخنازير ذاتم، البتجيهم عن طريق امريكا!

    شفت كيف سيادنا "بمصو" ضرعات البقرة الخنزيرية دي، بينما العبد الحبشي مدرع في "القران"؟

    العبد الحبشي، ياحليلك، يا اب ريالة، يا" طيب"، علي قول المصريين، اقصد اسيادنا!

    اخخخخخخخخخخخخخخ!!!!!

    غلبني تب، خليني اقيف هنا.
                  

12-30-2005, 10:22 PM

Elmuez

تاريخ التسجيل: 06-18-2005
مجموع المشاركات: 3488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل هي نهاية الكيد العشوائي " بإسرائيل " ? (Re: Elmuez)

    و لسه يابشاشا !

    الحصار المصري تحديدا مانسي حتي يلحقنا بإخصائين نفسانيين بس دورهم هنا أنه يلحقونا بي "شمة " سريعة حتي و أنه السطلة الأزلية ماتفك , لاحظ " الهم " من ما سماه الفكي التحت ده بي " جذور امشكلات النفسية بين الشعبين " وبدأ يبحت فيها بغية تجديد العقد , نشوف حفيدو بعدين حا يتناولنا كيف :

    30-12-2005, 11:20 ص

    ghariba

    ورقة عمل : التطلعات والتحديات المجتمع المدنى فى وادي النيل مصر والسودان

    منقول : للمصلحة العامة

    المنتدى الأهلى "مصر والسودان" للسكان والتنمية . تأسس فى سبتمبر 2002

    عاشت مصر والسودان ورقة مقدمة إلى ورشة عمل عن

    التطلعات والتحديات المجتمع المدنى فى وادي النيل مصر والسودان 12 – 15 مايو 2003

    الجلسة العامة الرابعة

    إعداد:

    * الأستاذ الدكتور/ عادل صادق

    رئيس قسم الطب النفسى

    ومدير مركز الإدمان

    جامعة عين شمس

    ثمة أعراض وسلوكيات مرضية أو غير سوية تظهر على السطح فى علاقة الجماعات أو الشعوب بعضها ببعض .... ومثلما يكون للشخص الفرد عقداً نفسية فإن للجماعات عقدها أيضاً والتى تبتدى فى صورة أعراض وسلوكيات فى علاقتها بجماعات آخرى .. ولذا يجب أن تغوص إلى أعماق هذه الجماعات أى ذاكرتها وتاريخها لنتلمس الأسباب التى أكتسبها هذه الحساسية أو هذه العقد والتى أثرت على علاقتها بالجماعات الآخرى ...
    .. وعلم النفس السياسى هو الذى يهتم بمثل هذه القضايا ..

    .. وعند هذه المرحلة نستطيع أن نسأل أنفسنا سؤالاً يُصاغ فى غاية البساطة وهو هل توجد مشكلات نفسية بين الشعب المصرى والشعب السودانى؟ وهل هناك أعراض تظهر على السطح نتيجة لهذه المشكلات؟ وهل لها أسبابها الغائرة فى عمق الزمن..؟

    .. وقبل أن نجيب على هذه الأسئلة التى قد تبدو بسيطة لابد أن نسأل ولماذا الأهتمام بهذا الأمر..؟ هنا تأتى الأجابة فورية وهى أن العلاقة بين مصر والسودان هى علاقة مصيرية أى تتعلق بالمصير.. أى حياة كل منهما ومستقبله ورخائه وأستقراره وأمنه وسلامته وعزته وكرامته...

    .. إذا تناولت هذه العلاقة – أقصد العلاقة بين مصر والسودان – من أى منظور سواء المنظور الجغرافى أو السياسى أو الإجتماعى أو الأقتصادى فسنجد أن هناك تلاحماً عضوياً لايمكن إنكاره.. ولذا فإن تأثر أحدهما بشكل ما يؤثر على الآخر.. وكأنها جسد واحد إذا إشتكى منه عضو تداعى له باقى الأعضاء بالسهر والحمى.

    .. فمن المنظور الجغرافى هى أرض واحدة ممتده.. ومن المنظور الثقافى لغه واحده وتدين متغلغل فى الأعماق إسلامياً ومسيحياً ، ومن المظور الإجتماعى عادات تكاد تكون واحدة أتاحت بسهولة الزواج والإختلاط والحياه بدون متاعب داخل البلد الآخر ، ومن المنظور الإقتصادى فهناك تكامل لا مثيل له.. كل ذلك أدى إلى حتمية الوحدة السياسية.

    .. وثمة منظور آخر غير مرئى وهو المنظور العاطفى والذى لايمكن إنكاره ولايمكن تجاهله وهو ذلك الأحساس اليقينى لدى كل شعب تجاه الشعب الآخر بالحب.. هو مثيل للحب الذى ينشأ بين صديقين أو ينشأ بين أفراد الاسرة الواحدة.. ولذا فإن عدد الأسر المصرية التى عاشت فى السودان والأسر السودانية التى عاشت فى مصر لايمكن إحصائها وكذلك التزاوج بين أفراد الشعبين لايمكن أيضاً إحصائه مما جعل الدماء ممتزجة.. وأعتقد أن ذلك كان منذ بداية التاريخ.. وهنا قد يتصدى للأمر علماء الجينات وعلماء الأنثروبولوجيا..
    .. إذن ما المشكلة ؟

    عموماً إذا كانت هناك مشاكل بين شعبين فهى إنما ترجع إلى خلافات ثقافية أو تعارض فى المصالح الإقتصادية.. أو هناك مشاكل مصطنعة متعمدة مزروعة بيد غريبة لخلق هوه نفسية إنشقاقية بين الشعبين.. ولكن ثمة مشاكل آخرى تنشأ على المستوى النفسى مما يؤدى إلى المشاعر السلبية والإحباطات لدى كل من الطرفين.. وبشكل أقوى لدى الطرف الآخر.

    ولذا فإننا إذا أردنا التكامل فإننا يجب أن نبحث فى جذور هذه المشاكل النفسية وأن نزيل أعراضها إذا أردنا فعلاً وهذا أمر مصيرى أن نصبح قوة إقتصادية وسياسية مهابة فى المنطقة ومن أجل رخاء الشعبين.. ولكن ... ولكن مع الأخذ فى الإعتبار أن أى محاولة للتقارب الحقيقى لتحقيق هذا التكامل ستواجه بحرب شعواء من الغرباء أصحاب المصلحة فى إشاعة الفرقة بين الشعبين.. ولكن أتصور أن الوعى السياسى والنضج الذى يتمتع به الشعبان وكذلك إنكشاف الوجه القبيح لهؤلاء الأعداء سيجعلنا أكثر تصميماً وعزماً وأكثر صلابة.

    .. وعموماً فإن المشكلات معظمها نفسى تنشأ بين شعبين متجاورين تكون سبباً لحزازات وألم وإحباط ثم تكون سبباً فى تباعد يضر سياسياً وإقتصادياً بالشعبين.

    وهذه المشكلات هى:

    الشعور بأن طرف يستغل الآخر.
    الشعور بعدم المساواه والنظرة التحتية والنظرة الفوقية.
    وجود مفاهيم ثقافية خاطئة عن شعب ما تلصق به صفات سلبية بينما تلصق بالطرف الآخر صفات إيجابية.
    شعور طرف ما بالقوة على حساب شعور الطرف الآخر بالضعف الذى يخلق لديه خوفاً بأنه سيُبتلع وتضار حقوقه أو يلغى كيانه وشخصيته وثقافته وتاريخه.. أى الخوف من الضياع...
    .. ولا يجدى مع هذه المشكلات إغلاق الملف وفتح صفحة جديدة.. بل يجب أن نواجه المشكلة حتى وإن أشعرنا ذلك ببعض المرارة وأن نصل إلى جذورها.. المواجهة الشجاعة وليس الفرار أو الإنكار أو التجاهل..

    1. يجب أن نعرف المنشأ الخاطىء للمفاهيم السلبية. 2. يجب أن نهتدى إلى المفاهيم الحقيقية الصحيحة وكيفية غرسها وتأصيلها لدى النفوس والعقول على الطرفين وهذا يتطلب إعادة النظر فى المناهج الدراسية وفى الخطاب الإعلامى ثم دور الفن.. 3. أن يكون العلاج تدريجياً وجزئياً فلا يمكن للمريض عموماً أن يتناول العلاج كله دفعة واحدة وإلا مات من التسمم.. بتر مفاهيم يحتاج وقت. إحلال مفاهيم صحيحة يحتاج وقت تغيير المشاعر إلى الإتجاه الصحيح الإيجابى يحتاج وقت..

    .. ولذا فنحن نحتاج إلى لجنة دائمة فى من المتخصصين فى علم النفس السياسى وعلى النفس الإجتماعى لدراسة القضايا النفسية التى تؤثر سلبياً على كلا الشعبين وتعوق التنمية والتكامل بينهما.. وهذه اللجنة يكون لها فروعها فى المراكز العلمية البحثية الحكومية وغير الحكومية وتكون على أتصال وثيق بالأعلام والتعليم لإعطاء الدواء جرعة جرعة.. والله الموفق...

    .. وتلخيصاً لما قلته: أننا يجب أن نواجه الحساسيات بين السودان ومصر بشجاعة وإخلاص نابعين من إدراكنا بأهمية الوحدة والتكامل لحياة ومستقبل الشعبين.. يجب أن نحذر الإنكار والتجاهل والتناسى..

    .. ولعل المصدر الأساسى لهذه الحساسيات هو الوضع السياسى الذى كان قائماً قبل إستقلال السودان عن مصر رغم أن الإحتلال مصر للسودان لم يكن إحتلالاً بالمعنى المفهوم التقليدى لكلمة إحتلال مثل إحتلال إنجلترا لمصر مثلاً أو إحتلال فرنسا للجزائر..

    .. لدى تصور رومانسى لتواجد مصر بالسودان قبل الإستقلال هو أنه كان رغبة فى الإتحاد والتكامل والذوبان.. كان بروفة وحدة.. ولكن الفكرة ذاتها فكرة وجود قوات أجنبية على أرض الوطن خلقت هذا الوضع النفسى الشائك والذى يصاحبه بإستمرار إحساس المحتل بأنه فى الوضع الأعلى والمتفوق والمتميز وإحساس الدول المحتلة بالدونية.. وإستمرار هذا الإحساس حتى بعد الإستقلال بسنوات طويلة.. وأدت هذه الأحاسيس إلى إضطراب العلاقات ليس على مستوى الشعبين ولكن على مستوى القيادة السياسية. الحساسية أصابت القيادة السياسية أكثر مما أصابت أفراد الشعبين.. ونتيجة لذلك كانت كل من القيادتين تأخذ مواقف تتسم بالجفوه تصل إلى حد العدوان اللفظى حين تتحدث القيادة السودانية مثلاً عن مياه نهر النيل فترد مصر بالحديث عن الأعداد الهائلة من السودانين الذين يعيشون داخل ثنايا مصر مختلطين ومتزاوجين من الشعب المصرى .. هذا بالإضافة إلى أثارة مشكلات حدودية..

    .. ولا تخفى على أحد ثمة عناصر أجنبية كانت تعبث فى الظلام لأثارة المشاعر العدائية بين الشعبين .. فليس من مصلحة أحد على الأطلاق أن تتقارب مصر والسودان نحو تكامل ثقافى إقتصادى وإجتماعى ثم سياسى عسكرى إستراتيجى أمنى ...

    .. وهناك خط أحمر يجب ألا تتعداه مصر والسودان فى إتجاه التكامل.. فإذا تعدينا هذا الخط فسيتم التلويح بالمشاكل مثل الصراع بين الشمال والجنوب فى السودان ومثل الفتنة الطائفية فى مصر.. وقد تتهم مصر بحيازة أسلحة دمار شامل وتتهم السودان بإيواء الأرهاب..

    .. والآن ماذا نفعل؟ كيف نسعى نحو التكامل دون أن نتعرض لضغوط الدول الطامعة فى المنطقة ؟. .. أعتقد أن التكامل يجب أن يبدأ على المستوى الشعبى.. وأجهزة الإعلام وأجهزة التعليم عليها الدور الأول والأساسى فى هذا الإتجاه:

    تغيير المفاهيم الخاطئة.
    إحلال مفاهيم إيجابية.
    ترسيخ أهمية وحيوية التكامل.
    فتح المدارس للمتقدمين من البلدين.
    توحيد المفاهيم الدراسية.
    إتاحة فرص عمل غير مشروطة لكل من أفراد البلدين.
    تشجيع التزاوج بين أبناء الشعبين من الرجال والنساء. عدم التردد فى منح الجنسية لمن يطلبها فوراً.
    أن يبدأ التكامل فى المناطق الحدودية المتنازع عليها فتقام عليها المشاريع المشتركة وتتواجد فيها أعداد متوازية من المصرين والسودانين وتشجيع التزاوج والإقامة الدائمة فى هذه المناطق.
    وأخيراً يلعب الفن بشتى صوره: دراما – أغانى – شعر دوراً هاماً فى التقريب والوجدان... ويحوم حول وجدانى الآن صوت أم كلثوم وألحان السنباطى وكلمات الهادى آدم وغداً ألقاك يا خوف فؤاد من غدى.



                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de