صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 08:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2006, 04:25 AM

يازولyazoalيازول
<aيازولyazoalيازول
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً
                  

03-28-2006, 05:44 AM

JAD
<aJAD
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4768

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: يازولyazoalيازول)

    نسأل الله للفقيدة الرحمة و المغفرة ..

    اللهم أنزل علي قبرها الضياء والنور والفسحة السرور ..

    ولكم أخي هشام حسن العزاء والصبر الجميل ..

    البركة فيكم وفي أحفادها ..


    أخوكم

    جاد
                  

03-28-2006, 05:46 AM

يازولyazoalيازول
<aيازولyazoalيازول
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: JAD)

    تسلم أخى جاد وربنا يحفظكم ويحفظ جميع أمهاتنا
                  

03-29-2006, 05:18 AM

يازولyazoalيازول
<aيازولyazoalيازول
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: يازولyazoalيازول)

    up
                  

03-29-2006, 06:04 AM

ابو عثمان
<aابو عثمان
تاريخ التسجيل: 12-15-2002
مجموع المشاركات: 1389

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: يازولyazoalيازول)

    الأخ العزيز هشام -اهدي اليك هذه الابيات للدكتور محمود السيد الدغيم

    الف رحمة نور علي روح الحاجة الغالية




    نَزَلَ الأَسَى فَوقَ الأَسَى بِدِيَارِي
    وَامْتَدََّ كَالطُّوفَانِ كَالإعْصَارِ

    فَجَدَاوِلُُ الدَّمْعِ الْغَزِيرِ كَثِيرَةٌ
    تَجْرِي عَلَى الْوَجنَاتِ كَالأَنْهَارِ

    وَبِكُلِّ عَينٍ عَينُ دَمْعٍ لَونُهَا
    يُغْنِي عَنِ الإِعْلانِ وَالإِسْرَارِ

    والْمَوتُ حَقٌّ، والْحَيَاةُ قَصِيرَةٌ
    مَهْمَا اسْتَطَالَتْ مُدَّةُ الأَعْمَارِ

    والنَّاسُ تَلْهُو، أَو تُفَكِّرُ إِنَّمَا
    حُكْمُ الْقَضَاءِ يُطِيحُ بِالأَفْكَارِ

    ويُحَوِّلُ الْفَرَحَ الْمُغَرِّدَ مَاتَماً
    يَرْمِي قُلُوبَ النَّاسِ فِي الأَعْشَارِ

    ويُبَدِّلُ الَّلحْنَ الطَّرُوبَ مَنَاحَةً
    ويُنَغِّصُ الأَفْرَاحَ بِالأَكْدَارِ

    ويُكَابِدُ الآلامَ - في أَحْزَانِهِ -
    مُتَضَارِبَ الأَفْكَارِ فِي الدَّوَارِ

    عشْرُونَ عَاماً !! كَالطَّرِيدِ مُهَجَّراً
    فِي عَالَمِ الْحَدَّادِ والْبِيطَارِ

    لا أَسْتَطِيعُ زِيَارَةَ الْوَطَنِ الَّذِي
    أَضْحَى ضَحِيَّةَ عُصْبَةِ الْجَزَّارِ

    بَطَشَتْ بِشَعْبِهِ طُغْمَةٌ هَمَجِيَّةٌ
    وتَبَجَّحَتْ بِفَظَاعَةِ الأَوزَارِ

    سَجَنَتْ سُرَاةَ شُعُوبِنَا بِشُيُوخِهِمِ
    وشَبَابِهِمْ فِي أَسْوَأ الأَوكَارِ

    وتَفَرَّقَ الشَّمْلُ الْحَبِيبُ، وهَاجَرَتْ
    - مِنَّا - الأُلُوفُ كَهِجْرَةِ الأَطْيَارِ

    َكِنَّ بَعْضَ الطَّيرِ يَرْجِعُ حِينَمَا
    يَاتِي الرَّبِيعُ بِحُلَّةِ الأَشْجَارِ

    وتَمُوتُ آلافُ الطُّيُورِ - غَرِيبَةً !!
    مَنْسِيَّةً - بِحَدَائِقِ الأَزْهَارِ

    أَمَّا أَنَا فَقَدِ ابْتَعَدْتُ، ولَمْ أَمُتْ
    لَكِنَّنِي كَالْغُصْنِ دُونَ ثِمَارِ !!

    كَالْغُصْنِ والأَعْوَامُ تَنْشُرُ أَضْلُعِي
    والْغُصْنُ لا يَقْوَى عَلَى الْمِنْشَارِ

    فَرْداً حَزِنْتُ، ومَا فَرِحْتُ، ولا أَتَى
    خَبَرٌ يُفَرِّجُ كُرْبَةَ الْمحْتَارِ

    وغَرِقْتُ فِي الأَحْزَانِ -بَعْدَ تَفَاؤُلِي-
    فَهَتَفْتُ بِالطَّبَّالِ والزَّمَّارِ :

    كُفَّا فَمَا قَرْعُ الطُّبُولِ بِنَافِعٍ
    - أَبَداً - ولا التَّزْمِيرُ بِالْمِزْمَارِ

    إِنِّي سَئِمْتُ مِنَ الْحَيَاةِ، ومَا بِهَا
    مِنْ كَثْرَةِ الأَخْطَارِ والإِخْطَارِ

    وفَقَدْتُ أُمِي نَائِياً، ومُهَجَّراً
    فِي لُجَّةِ الإِحْبَاطِ والإِصْرَارِ

    فَأَضَعْتُ بُوصِلَةَ النَّجَاةِ بِفَقْدِهَا
    وفَقَدْتُ يَنْبُوعاً مِنَ الإِيثَارِ

    ورَجَعْتُ كَالطِّفْلِ الصَّغِيرِ - مُوَلْوِلاً -
    أَتَجَنَّبُ الأَمْوَاجَ كَالْبَحَّارِ

    لَكِنَّ مَوجَ الْحُزْنِ أَغْرَقَ مَرْكَبِي
    وتَحَطَّمَ الْمِجْدَافُ بَعْدَ الصَّارِي

    وفَقَدْتُ مَنْ فَجَعَ الأَحِبَّةَ مَوتُهَا
    والْمَوتُ حَقٌّ مَا بِهِ مِنْ عَارِ

    لَكِنَّهُ مُرٌّ يُفَرِّقُ شَمْلَنَا
    بِصَرَامَةٍ كَالصَّارِمِ الْبَتَّارِ

    فَصَرَخْتُ : وَاأُمَّاهُ !! وارْتَدَّ الصَّدَى
    مُتُفَاوِتَ الإِخْفَاءِ والإِظْهَارِ

    وبَكَيتُ مَجْرُوحَ الْفُؤَآدِ مُنَاجِياً:
    أُمِّي، بِدَمْعٍ نَازِفٍ مِدْرَارِ

    لاَ أَرْتَجِي أُمًّا سِواكِ ولَيسَ لِي
    إِلاكِ مِنْ عَونٍ ومِنْ أَنْصَارِ

    وأَعَدْتُ : واأُمَّاهُ !! دُونَ إِجَابَةٍ
    تُغْنِي عَنِ الأَبْرَارِ، والأَشْرَارِ

    وغَرِقْتُ فِي الْحَسَرَاتِ بَعْدَ فِرَاقِهَا
    - فَرْداً - ولَمْ أَسْمَرْ مَعَ السُّمَّارِ

    فَرْداً غَرِيبَاً نَائِياً ومُهَجَّراً
    ومُطَوَّقاً بِوَسَائِلِ الإِنْذَارِ

    لَكنَّنِي مِنْ أُمَّةٍ أُمِّيَّةٍ
    مَحْمُودَةِ الإِيرَادِ والإِصْدَارِ

    غَدَرَ الزَّمَانُ بِهَا، وفَرَّقَ شَمْلَهَا
    فِي الْكَونِ بَينَ حَوَاضِرٍ وقِفَارِ

    وطَغَتْ عَلَيهَا الْحَادِثَاتُ فَكَسَّرَتْ
    مِنْ شَعْبِهَا الْفَخَارَ بَالْفَخَّارِ

    هِيَ أُمَّةٌ !! شَاهَدْتُهَا مَقْتُولَةً
    مَا بَينَ رِعْدِيدٍ ووَحْشٍ ضَارِ

    هِيَ أُمَّةٌ عَرَبِيَّةٌ قَدْ سَلَّمَتْ
    مَحْصُولَ مَا زَرَعَتْ إِلَى النُّظَّارِ

    فَتَقَاسَمَ النُّظَّارُ زَهْرَ تُرَاثِهَا
    بِمَشَارِطِ الأَنْيَابِ والأَظْفَارِ

    حَتَّى إِذَا وَقَعَ الْبَلاءُ وخُدِّرَتْ
    بِالسِّحْرِ، وانْقَادَتْ إِلَى السَّحَّارِ

    قَامَتْ جُمُوعُ الأُمَّهَاتِ إِلَى الْوَغَى
    ثَكْلَى الْقُلُوبِ، قَوِيَّةَ الإِصْرَارِ

    فَدُمُوعُهنْ : جَدَاوِلٌ رَقْرَاقَةٌ
    وجُيُوبُهُنَّ : مَنِيعَةُ الأَزْرَارِ

    وقُلُوبُهُنَّ : مَشَاعِلٌ وَضَّاءةٌ
    ووُجُوهُهُنَّ : جَلِيلَةُ الإِسْفَارِ

    يَصْنَعْنَ - مِنْ جُبْنِ الرِّجَالِ - شَجَاعَةً
    مَمْزُوجَةً بِجَسَارَةِ الْمِغْوَارِ

    مِنْهُنَّ أُمِّي، والأُمُومَةُ نِعْمَةٌ
    عُلْوِيَّةٌ تَعْلُو عَلَى الأَطْوَارِ

    لَمْ أَدْرِ كَيفَ فَقَدْتُهَا؟ فِي غُرْبَةٍ
    مَرْفُوضَةٍ طَالَتْ وَرَاءَ بِحَارِ

    لَكِنَّنِي أَحْسَسْتُ أَنَّ خَيَالَهَا
    كَالنُّورِ - يُومِضُ دَائِماً - بِجِوَارِي

    ويُنِيرُ لِي دَرْبَ الْهِدَايَةِ والتُّقَى
    ومَنَاقِبَ الْعُبْدَانِ والأحْرَارِ

    ويَقُولُ لِي : مَا زِلْتُ أَحْيَا بَينَكُمْ
    - سِرا- وأَسْتَعْصِي عَلَى الأَبْصَارِ

    لَكِنَّ أَصْحَابَ الْبَصَائِرِ قَدْ رَأَوا
    - بالسِّرِّ - مَا اسْتَخْفَى مِنَ الأَسْرَارِ

    فَأَجَبْتُ: فِعْلاً قَدْ شَعَرْتُ بِطَيفِهَا
    كَنَسَائِمِ الْفِرْدَوسِ فِي الأَسْحَارِ

    وأَنَارَ لِي كُلَّ الدُّرُوبِ وأَسْفَرَتْ
    شَمْسٌ تُشِعُّ النُّورَ فِي الأقْمَارِ

    أَنْوَارُ أُمِّي لا تُحَدُّ -كَحُبِّهَا
    وحَنَانِهَا- بِمَنَاعَةِ الأَسْوَارِ

    أُمِّي تَسِيرُ بِجَانِبِي -في غُربتي-
    وتُنِيرُ لِي طُرُقاً بِكُلِّ مَسَارِ

    تَجْتَازُ حُرَّاسَ الْحُدُودِ حَنُونَةً
    وتُبَدِّدُ الأَوهَامَ بِالأَنْوَارِ

    وتَبُثُّ -فِي رَوعِي- ثَبَاتاً مُطْلَقاً
    بِعَدَالَةِ اللهِ الرَّحِيمِ الْبَارِي

    وتُلَطِّفُ الْحُزنَ الْمُخَيِّمَ بَعْدَمَا
    سَالَتْ دُمُوعُ الْقَومِ كَالتَّيَّارِ

    وتُنِيرُ لِي دَرْباً ولَيلاً مُظْلِماً
    عِنْدَ اضْطِرَابِي، واضْطِرَابِ قَرَارِي

    ضَاءتْ -بِنُورِ اللهِ جَلَّ جَلالُهُ-
    كَالْفَجْرِ وانْطَلَقَتْْ مَعَ الأَطْيَارِ

    لِتَصُوغَ مَلْحَمَةَ الْوَفَاءِ -مِنَ الْهُدَى-
    حَتَّى يَصِيرَ اللَّيلُ مِثْلَ نَهَارِ

    فَأَرَى دُرُوبَ الْحَقِّ -بَعْدَ ضَلالَةٍ-
    مَكْشُوفَةً تَبْدُو بِلا أَسْتَارِ

    لأَسِيرَ فِي دَرْبِ الْهِدَايَةِ - حَسْبَمَا
    رَسَمَتْهُ أُمِّي - رغْمَ كُلِّ غُبَارِ

    فَالأُمُّ - فِي لَيلِ الْمَكَارِهِ - شُعْلَةٌ
    والأُمُّ يَنْبُوعٌ لِكُلِّ فَخَارِ

    والأُمُّ فِي الْلَيلِ الْبَهِيمِ مَنَارَةٌ
    تَحْنُو عَلَى الْوَلَدِ الْغَرِيبِ السَّارِي

    والأُمُّ -إِنْ بَخِلَ الْجَمِيعُ- كَرِيمَةٌ
    وعَطَاؤُهَا مُتَوَاصِلُ الأَطْوَارِ

    لَكِنَّ مَوتَ الأُمِّ يُعْقِبُ -فِي الْحَشَا
    والْقَلْبِ- شُعْلَةَ مَارِجٍ مِنْ نَارِ

    كَمْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ أُقَبِّلَ قَبْرَهَا
    وأَخِرَّ مَغْشِيًّا عَلَى الأَحْجَارِ

    لأُخَبِّرَ الأُمَّ الْحَنُونَ بِأَنَّنِي
    -مِنْ بَعْدِهَا- الْمَفْؤُودُ دُونَ عَقَارِ

    صَارَتْ حَيَاتِي - بَعْدَ أُمِّي - مَسْرَحاً
    لِلدَّمْعِ والآهَاتِ والتَّذْكَارِ

    أُمَّاهُ !! طَيفُكِ - دَائِماً - يَحْيَا مَعِي
    ويَقُولُ لِي: جَاهِدْ مَعَ الأَطْهَارِ

    فَلِذَا سَأَبْقَى مَا حَيِيتُ مُجَاهِداً
    عَسْفَ الطُّغَاةِ، وبَاطِلَ الْفُجَّارِ

    أَنَا لَنْ أُسَاوِمَ إِنْ تَفَاوَضَ بَائِعٌ
    مَهْمَا تَنَازَلَ سَادَةُ السِّمْسَارِ

    إِنَّ الْوَفَاءَ - لِرُوحِ أُمِّي - يَقْتَضِي
    حِفْظَ الْحُقُوقِ بِهِمَّةٍ ووَقَارِ

    ولِرُوحِهَا مِنِّي التَّحِيَّةُ كُلَّمَا
    لَمَعَتْ سُيَوفُ الْحَقِّ بِالْمِضْمَارِ

    ولِرُوحِهَا مِنِّي التَّحِيَّةُ كُلَّمَا
    جَادَتْ غُيُومُ الْحُبِّ بِالأَمْطَارِ

    ولِرُوحِهَا رُوحِي الْفِدَاءُ لِتُفْتَدَى
    مَرْفُوعَةَ الأَعْلامِ والأَكْوَارِ

    أُمِّي الْقَرِيبَةُ -مِنْ فُؤَادِيَ- دَائِماً
    لَمْ يَنْفِهَا نَفْيٌ، وبُعْدُ مَزَارِ

                  

03-29-2006, 06:25 AM

يازولyazoalيازول
<aيازولyazoalيازول
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: ابو عثمان)

    أبوعثمان

    ما هذا الجمال يا رجل؟؟؟

    أبكيتنى وأفرحتنى وأشجيتنى وأطربتنى وأحييت أمى بهذه القصيدة العصماء للدكتور الدغيم

    بارك الله فيك وحفظك وحفظ بلادنا وأمهاتنا وأعادة غربة أبنائنا جميعاً يا رب العالمين

    تسلم والهدية مقبولة وازددت عندى مقاما وإحتراما وهيبةً وجلالاً

    أخوك المكلوم هشام
                  

03-29-2006, 06:41 AM

saif massad ali
<asaif massad ali
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 19127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: يازولyazoalيازول)

    هشام شيخ الدين انت متأكد دي صورة امك يازول


    سبحان الله

    والله يشهد الله انا قلت دي صورة امي وانا برسل ليك شريط فيديو بتاع يوم 20 شهر 2 تشوف انت بنفسك
                  

03-29-2006, 06:48 AM

يازولyazoalيازول
<aيازولyazoalيازول
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 10210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صورة الوالدة المرحومة علوية عثمان أحمد همرور - رحمة ربى تتنزل عليها برداً وسلاماً (Re: saif massad ali)

    يا سيف الحمدلله الذى جعل هذا التشابه الكبير بين امهاتنا كما تشابهت أرواحنا وخلجاتنا وعدد أنفاسنا

    فلله فى خلقه شئون
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de