صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 10:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2006, 01:02 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام.

    السبت الاول من ابريل2006


    بعد التعـــاون الأمني والمعلومــــــاتي :

    الخرطوم في قائمة الارهاب لماذا ؟!!

    مسؤولة سابقة بالكونغرس

    لـ «الرأي العام»

    السفارة السودانية بواشنطن لديها دبلوماسية واحدة يتعامل مع «435» عضواً في الكونغرس


    كتبت : ام زين آدم

    واشنطون شاكره تعاون الخرطوم مع C.I.A في مجال مكافحة الارهاب. ورغم تصريح الفريق صلاح عبد الله رئيس جهاز المخابرات للصحف البريطانية : «لنا شراكة قوية مع C.I.A والمعلومات التي وفرناها كانت ذات فائدة كبيرة..» لم يشفع ذلك لرفع اسم السودان من القائمة والذي يؤدي وجود اسمه ضمنها الى حرمانه من الاسلحة الامريكية ويفرض قيوداً على مبيعات السلع ذات الاستخدام العسكري والمدني لها ويحد ايضاً من المساعدات الامريكية لها ويفترض ان تصوت واشنطون ضدها للحيلولة دون حصولها على قروض من المؤسسات المالية الدولية .


    تضاريس

    ورغم الحوار بين امريكا والخرطوم الا ان اسمه سيظل باقياً في تلك القائمة وفي حوار مع اللواء حسب الله عمر المسؤول السابق عن دائرة المخابرات بجهاز الأمن السوداني قال لـ «الرأي العام» : أن الامريكان ادركوا انهم اصبحوا اسارى لكثير من الهواجس المتعلقة بالارهاب والدليل على ذلك ضرب مصنع الشفاء بسبب معلومات خاطئة.

    ونفى ان يكون تفكير القيادة السياسية وتهديدها للقوات الدولية من الدخول لدارفور بانها قادرة على صناعة الفوضى وفند ذلك ربما بحديث يرد على لسان موظفين صغار او محللين وقال لا اعتقد ان الحكومة تريد تصوير نفسها كمختطف الرهائن الذي يبتز الآخرين وقال ان الحكومة السودانية لعبت دوراً معتبراً في اثناء مجموعات جندت نفسها طوعاً وذهبت للقتال في العراق وافغانستان واضاف بانها مجموعات عفوية لا علاقة لها «بالقاعدة».

    وأمن د. نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية رداً على السيد الصادق المهدي رئيس الوزراء الاسبق بان الزعماء العرب لا ينتظرون تقرير امانهم بالخرطوم من الصادق المهدي وقال ان كانت هناك خلايا نائمة فلتعلم ان السلطات متيقظة لها تماماً.

    ورغم هذه الاريحية الأمنية الا ان الخرطوم ما زالت مغضوباً عليها من الجانب الامريكي والحراك السياسي بين واشنطن والخرطوم بطيء الخطى فقد شهدت اتفاقيات السلام بكل مراحلها بين الخرطوم والحركة الشعبية رعاية ومبادرة امريكية.

    اسباب امريكية

    الاستاذة جانيت - خبيرة في مجال الشؤون الخارجية بالكونغرس مجموعة إدارة الرئيس بوش الاب - مجموعة ميفالقت وشركائه N.G.O .

    قالت لـ «الرأي العام» ان بقاء السودان في قائمة الارهاب يرجع لعدة اسباب اولها ان السفارة السودانية لديها مشكلة كبرى مع الكونغرس الامريكي والسفارة لديها دبلوماسي واحد يتعامل مع «435» شخصاً في الكونغرس وهذه مهمة مستحيلة فالسفارة الصينية لديها «24» شخصاً لهذه المهمة والمصرية «15» والسعودية «20» وليس لديهم المشاكل التي يعاني منها السودان.

    فضلاً على ذلك السودان ليس لديه سفير في الولايات المتحدة بكامل الوظيفة والصلاحية لكي يعمل على تحقيق او يدافع عن قضايا السودان.

    وقالت أيضاً ان الحكومة السودانية لن يسمح لها باستخدام مساعدة خارجية بسبب هذه العقوبات.

    واضافت انه بمجرد التوقيع على اتفاق نيفاشا ان الحكومة السودانية انشغلت بقضية دارفور ولم تعمل بسرعة وحسم للتعامل مع قضية دارفور نفسها.

    وقالت ان المنظمات التي كانت تدعم الحركة الشعبية حولت مهمتها الى دارفور وهذا سبب احباطاً للجنوبيين المشاركين في الحكومة لماذا انقلب اصدقاؤهم ضدهم؟

    وقالت الاستاذة جانيت ان منظمة اسمها انقاذ دارفور بمجرد استخدام لفظة «الابادة الجماعية» ادى لتجمع كل المنظمات العالمية وركزت على قضية دارفور على الرغم من ان هنالك العديد من الحروب الاهلية في العالم الا ان استخدام الابادة الجماعية ليس شائعاً ولكن في حالة السودان لديها اثر سييء ومدمر.

    وقالت ايضاً ان الرئيس التشادي ادريس ديبي حين اتهم الخرطوم بتهديده طلب دعماً لبقائه في السلطة. وتشاد تصنف في ذيل قائمة الامم المتحدة المتعلقة بالشفافية ولان الحكومة لم تتحرك بسرعة للتصدى لاتهامات ديبي لذا صدق، كذّبت الحكومة السودانية واخيراً ان الحكومة السودانية تقول ان الاشخاص اذا أتوا الى داخل السودان وشاهدوا بانفسهم سيغيرون رأيهم. لكن هنالك تقارير كثيرة غير جيدة ضد السودان لذا لن يأتي احد.

    حسابات امريكية أخرى

    يقول د. صفوت فانوس استاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم ان الدول التي تصفها الولايات المتحدة بدعم الارهاب دول ترفض وتتصدى للسياسات الامريكية في العالم وتتبنى مواقف مستقلة واحياناً متعارضة ومختلفة مع السياسات الامريكية وبالتالي تسعى الولايات المتحدة لممارسة ضغوط اقتصادية وسياسية ودبلوماسية على هذه الدول حتى تغير سياساتها لتتماشى وتتبع لسياسات الولايات المتحدة.

    واشار د. فانوس بان القضية في الحقيقة ليست قضية دول ارهابية تمارس وتدعم الارهاب والارهابيين لكن قضية معارضة للهيمنة والسياسات الامريكية على مستوى العالم وبالتالي يصبح هناك بحث عن حجة تحاصر بها هذه الدولة أو تلك التي تصفها بدول مارقة وهذه الدول ترفض ما تسميه بالاستعمار الامريكي.

    والحجة الامريكية وصمها بانها تدعم الارهاب لان الرأي العام العالمي يرفض ظاهرة قتل المدنيين والابرياء.

    ويرى د. فانوس سيكون هناك صراع إرادات فاما ان تتمسك حكومة الوحدة الوطنية الان بحق مناصرة الشعوب المهضومة حقوقها او ان تتراجع وتقبل بالهيمنة الامريكية وبالتالي لا يمكن التنبؤ بالتطور الذي سيكون لان المقاطعة التي تفرض على الدولة لها تأثير سلبي والحصار لا يعود إلا بجملة مشاكل وعوائق.

    ومع ذلك اكد د. فانوس انه لا يدعو بان تستكين الدولة وتقبل سياسات الهيمنة الامريكية لانها سياسات تراعي المصالح الامريكية لا مصالح الشعوب الاخرى.

    ساقية جحا

    بقاء السودان في قائمة الارهاب يعني مقاطعة اقتصادية لها افرازاتها السالبة الرشيد ابو شامة السفير السابق يرى ان قضية امريكا مع السودان هي قضية الشريعة الاسلامية وامريكا لا تريد الشريعة وتهدف للقضاء عليها وابعادها ويتفق معه د. ياسين الحاج عابدين مدير مركز دراسات المستقبل ويقول ان امريكا تتحسب للمستقبل وان الطبعة الجديدة من استراتيجية الأمن القومي الامريكي ركزت على شيئين انتهاء الحرب الباردة وحاولوا التلاعب بالالفاظ فبدلاً عن الحديث عن مشروع الحضارة الاسلامية ذكروا العنف والارهاب وبالتالي ينظرون الى الانقاذ رغم حصارهم الاقتصادي والسياسي ورغم خبرتهم السابقة في الاحتواء بالحرب بالوكالة الا ان هذا لم يقض عليها وامر الارهاب ليس بجديد ولكن جزءاً من المعركة القائمة بين الشيطان الاكبر والملاك الاصغر وهذه مسألة مستمرة.

    واضاف ابو شامة بانه واضح جداً بالرغم من تعاون الخرطوم فيما يتعلق بالأمن وبعد احداث 11 سبتمبر والمعلومات التي قدمتها كافية لاصلاح العلاقات الامريكية السودانية الا ان الولايات المتحدة تريد ان تضغط على السودان في قضايا اكبر كالتطبيع مع اسرائيل الحليف الامريكي الاهم في المنطقة وامنها وهناك قضية الشريعة وسعت عبر اتفاقية ميشاكوس إلى الغاء الشريعة الاسلامية واضاف قضية السودان مع امريكا كبيرة والسودان لا يستطع فتح صفحة جديدة مع امريكا الا بالغاء الشريعة.

    ويضيف د. ياسين ان امريكا لا تعترف بنا وتريد ان يعترف بها وهذا امر محكوم عليه بالفشل وستظل العلاقات على هذا ما لم يعترفوا بالآخر وفلسفته وان يسمحوا له ان ينمو ويسهم في صنع الحضارة مشاركة وليس تبعية




                  

04-03-2006, 01:42 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام. (Re: Deng)

    Quote: اسباب امريكية

    الاستاذة جانيت - خبيرة في مجال الشؤون الخارجية بالكونغرس مجموعة إدارة الرئيس بوش الاب - مجموعة ميفالقت وشركائه N.G.O .

    قالت لـ «الرأي العام» ان بقاء السودان في قائمة الارهاب يرجع لعدة اسباب اولها ان السفارة السودانية لديها مشكلة كبرى مع الكونغرس الامريكي والسفارة لديها دبلوماسي واحد يتعامل مع «435» شخصاً في الكونغرس وهذه مهمة مستحيلة فالسفارة الصينية لديها «24» شخصاً لهذه المهمة والمصرية «15» والسعودية «20» وليس لديهم المشاكل التي يعاني منها السودان.

    فضلاً على ذلك السودان ليس لديه سفير في الولايات المتحدة بكامل الوظيفة والصلاحية لكي يعمل على تحقيق او يدافع عن قضايا السودان.

    وقالت أيضاً ان الحكومة السودانية لن يسمح لها باستخدام مساعدة خارجية بسبب هذه العقوبات.

    واضافت انه بمجرد التوقيع على اتفاق نيفاشا ان الحكومة السودانية انشغلت بقضية دارفور ولم تعمل بسرعة وحسم للتعامل مع قضية دارفور نفسها.

    وقالت ان المنظمات التي كانت تدعم الحركة الشعبية حولت مهمتها الى دارفور وهذا سبب احباطاً للجنوبيين المشاركين في الحكومة لماذا انقلب اصدقاؤهم ضدهم؟

    وقالت الاستاذة جانيت ان منظمة اسمها انقاذ دارفور بمجرد استخدام لفظة «الابادة الجماعية» ادى لتجمع كل المنظمات العالمية وركزت على قضية دارفور على الرغم من ان هنالك العديد من الحروب الاهلية في العالم الا ان استخدام الابادة الجماعية ليس شائعاً ولكن في حالة السودان لديها اثر سييء ومدمر.

    وقالت ايضاً ان الرئيس التشادي ادريس ديبي حين اتهم الخرطوم بتهديده طلب دعماً لبقائه في السلطة. وتشاد تصنف في ذيل قائمة الامم المتحدة المتعلقة بالشفافية ولان الحكومة لم تتحرك بسرعة للتصدى لاتهامات ديبي لذا صدق، كذّبت الحكومة السودانية واخيراً ان الحكومة السودانية تقول ان الاشخاص اذا أتوا الى داخل السودان وشاهدوا بانفسهم سيغيرون رأيهم. لكن هنالك تقارير كثيرة غير جيدة ضد السودان لذا لن يأتي احد.


    سوف أعود وأشرح لكم من هي جانيت وطبيعة عملها مع الكيزان بسفارة واشنطن.

    دينق.

    (عدل بواسطة Deng on 04-03-2006, 05:09 PM)

                  

04-03-2006, 01:49 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام. (Re: Deng)

    فى انتظارك يا دينق..
                  

04-03-2006, 02:09 PM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام. (Re: AMNA MUKHTAR)

    Deng
    ام زين آدم!!!

    ما هي أم زين?
    هل هي إمرأة أم رجل?
    هل هذا إسم حركي?

    أنا لي في واشنطون عشرومية سنه ما سمعت ب أم أيه دي. لكن سمعت بآدم ده .

    الزولة الإسمها جانيت دي مدفوعة الأجر. شغالة بيديها وكرعينها ما دام دولارات السفارة ماشة في إتجاه واحد. كدي خليهم يفطوا يوم واحد و بكرة جانيت حا تغير إسمها لى ما جنيت.
                  

04-03-2006, 10:42 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام. (Re: Deng)

    المدعوة جانيت تملك شركة علاقات عامة وهي تعمل لوبي لحكومة السودان ومدفوعة الاجر.
    لقد تعرفت عليها قبل ثمانية أو عشرة سنوات.وكان ذلك أيام السفير مهدي أبراهيم بواشنطن.

    دينق.
                  

04-04-2006, 04:22 AM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحفية أسمها أم زين أدم, تقوم بعملية تضليلية هزيلة بصحيفة الراي العام. (Re: Deng)

    يا دينق
    أنا و المرحوم بول أنادي عملنا معاها إجتماع بدعوة منها لمساعدة التجمع و لمن عرفتنا مفلسين و راكبين المترو فكتنا عكس الهوا.
    الكلام ده في K إستريت.

    لمن جانيت كانت جانيت
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de