العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور"

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 02:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2002م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-02-2003, 08:42 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور"


    قصيدة "الغراب" ..
    للشاعر الأمريكى ..إدجار آلن بو

    فى ليلة موحشة كئيبة، بينما كنت أتأمل، منهوك القوى وواهناً،
    ركام المعارف التقليدية المنسية والمثيرة للتعجب،
    وبينما أثقل النعاس جفنى وتمايل رأسي، أخذتنى سنة من النوم تقريباً
    فجأة جاء صوت خبط ونقر هناك،
    كما لو كان أحد يطرق بلطف، يطرق باب غرفتي.
    "زائر ما" تمتمت، "طرق على باب غرفتى -
    هذا كل ما فى الأمر ولا شيء أكثر من هذا".
    آه، أتذكَّر بوضوح أنه كان فى ديسمبر/كانون الأول الشديد البرودة، وكل جذوة كانت تحتضر على حدة تاركة رُفاتها الشبحى فوق أرضية الغرفة
    تمنيت الإصباح بلهفة، - حاولت عبثاً أن ألتمس العون من كتبى لأوقف مؤقتاً هذا الحزن - الحزن على الفقيدة "لينور" -
    العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" -
    فلا اسم لها الآن وإلى الأبد هنا.
    والحفيف المجهول للحرير الداكن للستارة الأرجوانية أرعدنى - ملأنى بأشكال من الرعب الهائل الذى لا مثيل له ولم أشعر به من قبل؛ لذلك الآن، ولكى أُهدئ من ضربات قلبي، وقفت أردد وأكرر "هذا زائر ما يتوسل للدخول أمام باب غرفتى -
    زائر متأخر بعض الشيء يتوسل للدخول أمام باب غرفتي؛ -
    ولا شيء أكثر من هذا".
    الآن صارت روحى أكثر قوة ؛ ولم أعد متردداً،
    "سيدي"، قلت. "أو سيدتي"، "ألتمس الصفح عني"، ففى الواقع أننى كنت فى غفوة بعض الشيء،
    وبشكل مهذب لطيف جاء الطرق على باب غرفتي،
    كان الطرق واهناً جداً وبشكل ضعيف جداً على باب غرفتي،
    لدرجة أننى كنت بالكاد قد سمعت شيئاً منه - الآن أنا فتحت الباب على اتساعه -
    هناك ظلمة ولا شيء أكثر من هذا.
    حدَّقت فى عمق هذه الظلمة - وقفت طويلاً هناك متعجباً، خائفاً،
    شاكاً، أحلم أحلاماً لم يجسر بشر على أن يحلم بمثلها من قبل؛
    لكن الصمت كان متواصلاً، والسكون لم يعط أية إشارة،
    والكلمة الوحيدة التى لُفِظت كانت الكلمة الهامسة "لينور! "
    هذا ما همستُ أنا به، وهمهمة الصدى أعادت الكلمة، "لينور! " -
    ليس سوى هذا ولا شيء أكثر من هذا.
    استدرت عائداً إلى غرفتي، وكل ما هو بغيض فى داخلى يشتعل، سمعت بعد فترة قصيرة نقراً، شيء ما أكثر علواً فى درجة الصوت مما سبق.
    "بالتأكيد" قلت، هذا شيء ما على مشربية نافذتي،
    دعنى أرى إذن، ما هو هناك على هذه المشربية وأحاول استكشاف اللغز -
    فليهدأ قلبى للحظة وعندئذ أكتشف اللغز -
    "إنها الريح ولا شيء أكثر من هذا".
    هنا فتحت مصراعى النافذة بدفعة قوية، وعند ذلك وبعديد من رفرفة الجناحين السريعة،
    وجدته هناك يخطو وينتصب فى مهابة، غراب من أيام الماضى الخوالى المقدسة؛
    لم ينحنِ أقل انحناءة لتحيتي؛ لم يتوقف حتى لدقيقة أو يبقى هناك؛
    لكن، بهيئة "لورد" أو"ليدي"، ربض فوق باب غرفتى -
    فوق تمثال نصفى لـ "بالاس"(1) بالضبط فوق باب غرفتى -
    جثم وجلس، ولا شيء أكثر من هذا.
    ثم استدرج هذا الطائر الأبنوسى أفكارى الحزينة إلى الابتسام،
    عن طريق قوة وصرامة الرزانة الوقورة التى كان يرتديها،
    "مع ذلك عُرفَك مقصوص ومُجتثٌ، يا هذا"، قلت، "وأنت واثق لست كغراب،
    عتيق مفزوع وشبحى حقير جاء متسكعاً من الساحل الليلى -
    قل لى ما هو اسمك المُبجل فى الشاطئ الجحيمى الليلي!"
    قال الغراب، "أبداً".
    تعجبت كثيراً كيف لطائر أخرق بسماع حديث بهذه السهولة،
    ومع ذلك كانت إجابته قليلة المعنى - قليلة الصلة بالموضوع مضجرة؛
    لعدم مقدرتنا على الموافقة على أنه لا يوجد إنسان
    يكون سعيداً أبداً حتى الآن برؤية طائر فوق باب غرفته -
    طائر أو وحش على تمثال نصفى منحوت فوق باب غرفته،
    بمثل هذا الاسم "أبداً".
    لكن الغراب، وقد جلس وحيداً فوق هذا التمثال النصفى اللطيف،
    نطق فقط بهذه الكلمة الوحيدة، كما لو أن روحه فى هذه الكلمة الوحيدة التى قذف بها،
    دون غيرها بل ودون مجرد الهمهمة بعدها ولا حتى رفرفة ريشة - حتى أننى لم أقدر على أكثر من الهمهمة: "أصدقاء آخرون طاروا وغادروا من قبل -
    فى الغد سوف يرحل عني، كآمالى التى تلاشت من قبل".
    عندئذ قال الطائر "أبداً".
    وفوجئت لما انكسر السكون بردِّهِ المنطوق بشكل ملائم جداً،
    "بلا شك"، قلت "ما ينطقه هو ليس إلاّ المخزون المدخَر
    والمتحصل عليه من سيد حزين تطارده بسرعة نكبته القاسية
    وهى تطارده أسرع فأسرع حتى صارت أغنياته تحمل عبئاً واحداً -
    وحتى صارت التراتيل الحزينة لأمله تحمل عبئاً سوداوياً مقبضاً
    لا يتجاوز الإجابة الحزينة "أبداً - أبداً".
    لكن الغراب ما زال يغوى روحى الحزينة إلى الضحك والابتسام،
    قمت مباشرة بدفع المقعد المُوَسَّد أمام الطائر والتمثال النصفى والباب؛
    غطست فى القطيفة الغائرة، ووجهتُ نفسى إلى ربط الخيال بالخيال،
    مفكراً ماذا يقصد هذا الطائر المشؤوم العتيق -
    ماذا يقصد هذا الطائر المشؤوم المتجهم،
    الأخرق الشاحب كالموت والكالح الكئيب والآتى من أيامى الماضية،
    ماذا يقصد بنعيبه هذا "أبداً".
    والآن، هأنذا جالس مشغول فى التخمين، لكن بدون الإفصاح عن أدنى مقطع أتلفظه
    إلى الطائر الذى حرقت الآن عيناه الناريتان المتقدتان صميم قلبي؛
    هذا والأكثر من هذا جلوسى أتنبأ وأتكهن، ورأسى متكئة فى راحة على بطانة المسند المخملية التى فوقها يحدق بإعجاب ضوء المصباح،
    لكن بطانة من المخمل البنفسجى مع ضوء المصباح المحدق فوقها؛
    ستضغط عليها، آه ، أبداً !
    ثم، بدا لى أن الهواء صار كثيفاً بشدة، ومُعطَّراً بمبخرة غير مرئية
    يؤرجحها "ساروفيم"(2) يدُق بقدمه فوق الأرض المعشوشبة.
    "تعس وبائس"، صحت أنا، "ربك قد وهبك - بهذه الملائكة - إمهالاً وأعطاك السلوان، كى تخرج من ذكرياتك مع "لينور"؛
    عليك أن تنغمس فى سلوان الرحمة هذا لكى تنسى هذه الفقيدة "لينور! ""
    قال الغراب "أبداً".
    "نبي"! قلت. "شيء من الشر!" - ما زال نبياً، سواء كان طائراً أو شيطاناً! -
    سواء شيطان مرسل، أو قذفتك العاصفة هنا على الشاطئ،
    وحيداً منبوذاً، حتى الآن ورغم كل ذلك فأنت لست خائفاً بل متمتعاً مفتوناً، فى هذه الأرض الصحراوية -
    وفى هذا البيت المليء بالرعب - قل لى الحقيقة، أتوسل إليك -
    هل هناك - بلسم فى جلعاد ؟ - اخبرنى - قل لي، أتوسل إليك !".
    قال الغراب، "أبداً".
    قلت: " نبي"، "بعض من الشر!" - ما زال نبياً - سواء كان طائراً أو شيطاناً!
    "بحق هذه السماء هذه المنحنية فوقنا بوضوح - بحق هذا الإله الذى نعبده كلانا -
    قل لهذه الروح الممتلئة بالأسى ما إذا، ضمن "عدن" البعيدة،
    كانت سوف تحتضن العذراء المقدسة التى تسميها الملائكة لينور -
    تحتضن العذراء النادرة والمتوهجة التى تسميها الملائكة لينور".
    قال الغراب، "أبداً".
    لتكن هذه علامة فراقنا، طائراً كنت أو شيطاناً!
    صرخت، وأنا أقفز فجأة، - عُد إلى العاصفة وليالى الشاطئ الجحيمي!
    ولا تدع ريشة سوداء تبقى هنا كأمارة لهذا الكذب الذى صدر عن روحك الخادعة!
    اترك وحدتى بلا اختراق! - لتهجر التمثال النصفى الذى فوق بابي!
    لتأخذ منقارك بعيداً خارج قلبي، واسحب جثتك إلى بعيد من أمام بابي!
    قال الغراب، "أبداً".
    والغراب ، لا يطير أبداً، لا يزال جالساً، لا زال جالساً
    فوق التمثال النصفى الشاحب لـ "بالاس" بالضبط فوق باب غرفتي؛
    عيناه لهما كل ما لعينى الروح الحارسة الحالمة من مظهر،
    وضوء المصباح فوقه يعرض ظله المطروح فوق الأرض؛
    وروحى خارج هذا الظل الذى يقبع طافياً فوق الأرض
    سوف ترفع، أبداً !
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    1 - إلهة الحكمة عند الإغريق، وتعرف أيضاً باسم "بالاس أثينا".
    2 - أحد ملائكة الطبقة الأولى الحارسين عرش الله فى المعتقد اليهودى
    القديم.
    تحياتى
    ودعزة









                  

03-02-2003, 11:17 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: wadazza)

    الاخ ود عزة

    هذه واحدة من اجمل قصائد ادجار الان بو ؛ وهو فوق موهبته الشعرية ؛ فقد كان كاتبا للقصة ؛ وهو اول من ادخل قصص الرعب للقاموس الادبى كقن قائم بذاته

    سوف ابحث عن النص الانجليزى فى الشبكة ؛ واذا لم استطع ؛ فساقوم بنسخة من الاعمال المختارة ؛ لان القصيدة بالانحليزية لها وقع غريب وسحرى وميتافيزيكى

    عادل
                  

03-02-2003, 11:35 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: Abdel Aati)

    الأستاذ عادل

    لك التحية على الاضافة...
    وننتظر المزيد
    تحياتى
    ودعزة
                  

03-02-2003, 11:48 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: wadazza)

    Edgar Allan Poe
    The Raven
    [First published in 1845]

    Once upon a midnight dreary, while I pondered weak and weary,
    Over many a quaint and curious volume of forgotten lore,
    While I nodded, nearly napping, suddenly there came a tapping,
    As of some one gently rapping, rapping at my chamber door.
    `'Tis some visitor,' I muttered, `tapping at my chamber door -
    Only this, and nothing more.'

    Ah, distinctly I remember it was in the bleak December,
    And each separate dying ember wrought its ghost upon the floor.
    Eagerly I wished the morrow; - vainly I had sought to borrow
    From my books surcease of sorrow - sorrow for the lost Lenore -
    For the rare and radiant maiden whom the angels named Lenore -
    Nameless here for evermore.

    And the silken sad uncertain rustling of each purple curtain
    Thrilled me - filled me with fantastic terrors never felt before;
    So that now, to still the beating of my heart, I stood repeating
    `'Tis some visitor entreating entrance at my chamber door -
    Some late visitor entreating entrance at my chamber door; -
    This it is, and nothing more,'

    Presently my heart grew stronger; hesitating then no longer,
    `Sir,' said I, `or Madam, truly your forgiveness I implore;
    But the fact is I was napping, and so gently you came rapping,
    And so faintly you came tapping, tapping at my chamber door,
    That I scarce was sure I heard you' - here I opened wide the door; -
    Darkness there, and nothing more.

    Deep into that darkness peering, long I stood there wondering, fearing,
    Doubting, dreaming dreams no mortal ever dared to dream to dream before
    But the silence was unbroken, and the darkness gave no token,
    And the only word there spoken was the whispered word, `Lenore!'
    This I whispered, and an echo murmured back the word, `Lenore!'
    Merely this and nothing more.

    Back into the chamber turning, all my soul within me burning,
    Soon again I heard a tapping somewhat louder than before.
    `Surely,' said I, `surely that is something at my window lattice;
    Let me see then, what thereat is, and this mystery explore -
    Let my heart be still a moment and this mystery explore; -
    'Tis the wind and nothing more!'

    Open here I flung the shutter, when, with many a flirt and flutter,
    In there stepped a stately raven of the saintly days of yore.
    Not the least obeisance made he; not an instant stopped or stayed he;
    But, with mien of lord or lady, perched above my chamber door -
    Perched upon a bust of Pallas just above my chamber door -
    Perched, and sat, and nothing more.

    Then this ebony bird beguiling my sad fancy into smiling,
    By the grave and stern decorum of the countenance it wore,
    `Though thy crest be shorn and shaven, thou,' I said, `art sure no craven.
    Ghastly grim and ancient raven wandering from the nightly shore -
    Tell me what thy lordly name is on the Night's Plutonian shore!'
    Quoth the raven, `Nevermore.'

    Much I marvelled this ungainly fowl to hear discourse so plainly,
    Thouhg its answer little meaning - little relevancy bore;
    For we cannot help agreeing that no living human being
    Ever yet was blessed with seeing bird above his chamber door -
    Bird or beast above the sculptured bust above his chamber door,
    With such name as `Nevermore.'

    But the raven, sitting lonely on the placid bust, spoke only,
    That one word, as if his soul in that one word he did outpour.
    Nothing further then he uttered - not a feather then he fluttered -
    Till I scarcely more than muttered `Other friends have flown before -
    On the morrow will he leave me, as my hopes have flown before.'
    Then the bird said, `Nevermore.'

    Startled at the stillness broken by reply so aptly spoken,
    `Doubtless,' said I, `what it utters is its only stock and store,
    Caught from some unhappy master whom unmerciful disaster
    Followed fast and followed faster till his songs one burden bore -
    Till the dirges of his hope that melancholy burden bore
    Of "Never-nevermore."'

    But the raven still beguiling all my sad soul into smiling,
    Straight I wheeled a cushioned seat in front of bird and bust and door;
    Then, upon the velvet sinking, I betook myself to linking
    Fancy unto fancy, thinking what this ominous bird of yore -
    What this grim, ungainly, gaunt, and ominous bird of yore
    Meant in croaking `Nevermore.'

    This I sat engaged in guessing, but no syllable expressing
    To the fowl whose fiery eyes now burned into my bosom's core;
    This and more I sat divining, with my head at ease reclining
    On the cushion's velvet violet lining that the lamp-light gloated o'er,
    But whose velvet violet lining with the lamp-light gloating o'er,
    She shall press, ah, nevermore!

    Then, methought, the air grew denser, perfumed from an unseen censer
    Swung by angels whose faint foot-falls tinkled on the tufted floor.
    `Wretch,' I cried, `thy God hath lent thee - by these angels he has sent thee
    Respite - respite and nepenthe from tha memories of Lenore!
    Quaff, oh quaff this kind nepenthe, and forget this lost Lenore!'
    Quoth the raven, `Nevermore.'

    `Prophet!' said I, `thing of evil! - prophet still, if bird or devil! -
    Whether tempter sent, or whether tempest tossed thee here ashore,
    Desolate yet all undaunted, on this desert land enchanted -
    On this home by horror haunted - tell me truly, I implore -
    Is there - is there balm in Gilead? - tell me - tell me, I implore!'
    Quoth the raven, `Nevermore.'

    `Prophet!' said I, `thing of evil! - prophet still, if bird or devil!
    By that Heaven that bends above us - by that God we both adore -
    Tell this soul with sorrow laden if, within the distant Aidenn,
    It shall clasp a sainted maiden whom the angels named Lenore -
    Clasp a rare and radiant maiden, whom the angels named Lenore?'
    Quoth the raven, `Nevermore.'

    `Be that word our sign of parting, bird or fiend!' I shrieked upstarting -
    `Get thee back into the tempest and the Night's Plutonian shore!
    Leave no black plume as a token of that lie thy soul hath spoken!
    Leave my loneliness unbroken! - quit the bust above my door!
    Take thy beak from out my heart, and take tha form from off my door!'
    Quoth the raven, `Nevermore.'

    And the raven, never flitting, still is sitting, still is sitting
    On the pallid bust of Pallas just above my chamber door;
    And his eyes have all the seeming of a demon's that is dreaming,
    And the lamp-light o'er him streaming throws his shadow on the floor;
    And my soul from out that shadow that lies floating on the floor
    Shall be lifted - nevermore!
                  

03-02-2003, 11:58 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: Abdel Aati)

    مارس ادغار الان بو العمل الصحفى والنقدى ×؛ وقد كانت مقالااته عن الدرامل الامريكية ؛ او فلسفة الكتابة او القاعدة الاساسية للشعر ؛ بوابات تطور خلالها النقد الادبى الامريكى

    اما فى مجال الشعر ؛ فانى اوصي بقصيدة الاجراس ؛ او القصيدة غير المكتملة " العراف " وواحدة من اجمل قصائد الحب - الرثاء : انابيل لي ؛ والتى كتبها عن زوجته والتى رحلت مبكرا

    يمكن قراءة اعمال بو بالانجليزية هنا

    http://eserver.org/books/poe/

    عادل
                  

03-02-2003, 12:01 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: Abdel Aati)

    Annabel Lee
    Edgar Allan Poe

    It was many and many a year ago,
    In a kingdom by the sea,
    That a maiden there lived whom you may know
    By the name of ANNABEL LEE;
    And this maiden she lived with no other thought
    Than to love and be loved by me.

    I was a child and she was a child,
    In this kingdom by the sea;
    But we loved with a love that was more than love-
    I and my Annabel Lee;
    With a love that the winged seraphs of heaven
    Coveted her and me.

    And this was the reason that, long ago,
    In this kingdom by the sea,
    A wind blew out of a cloud, chilling
    My beautiful Annabel Lee;
    So that her highborn kinsman came
    And bore her away from me,
    To shut her up in a sepulchre
    In this kingdom by the sea.

    The angels, not half so happy in heaven,
    Went envying her and me-
    Yes!- that was the reason (as all men know,
    In this kingdom by the sea)
    That the wind came out of the cloud by night,
    Chilling and killing my Annabel Lee.

    But our love it was stronger by far than the love
    Of those who were older than we-
    Of many far wiser than we-
    And neither the angels in heaven above,
    Nor the demons down under the sea,
    Can ever dissever my soul from the soul
    Of the beautiful Annabel Lee.

    For the moon never beams without bringing me dreams
    Of the beautiful Annabel Lee;
    And the stars never rise but I feel the bright eyes
    Of the beautiful Annabel Lee;
    And so, all the night-tide, I lie down by the side
    Of my darling- my darling- my life and my bride,
    In the sepulchre there by the sea,
    In her tomb by the sounding sea.
                  

03-03-2003, 07:09 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: Abdel Aati)

    عزيزى عادل
    أتوارى خجلا أمام عظمة مساهمتك والقاء الضوء على هذا القاص والشاعر ادجار آلان بو...مما يمكن المتصفحين من الالمام ببعض من جوانمب الأدب العالمى والانسانى

    تحياتى
    ودعزة
                  

03-03-2003, 09:00 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: wadazza)

    ود عزة سلام

    هذا غيض من فيضكم ؛ والشكر لك ان فتحت هذا الملف

    عسى ان نواصل فيه وننفتح على جواهر الادب العالمى

    عادل
                  

03-04-2003, 07:24 PM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العذراء النادرة والمتألقة التى تُسميها الملائكة "لينور" (Re: Abdel Aati)

    أستاذنا

    القومة ليك

    تحياتى
    ودعزة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de