|
سلام عموم
|
سلام عموم من هم، وهن، أونلاين لا شيء يعدل، في غربة الفضاء الانترنتي القالح، عثورك ذات صدفة بحتة على واحة سودانية ظليلة تتفيؤها هوناً ما، ثم تطوح بك نوازع القلق إلى قارعة التيه مرة أخرى. غير أنك تظل مسكوناً بضرورة العودة مرة أخرى، والاشتيار من عذبها رشفة في إثر نهلة.. يا أهل سودانيز أونلاين أرفع إليكم تحيتي بعشم القبول عندكم والاستضافة في مضاربكم وبس .... نَحــنُ أدرَى وقــد سَــألْنا بِنَجــدٍ أطَـــوِيلٌ طَرِيقَنـــا أم يَطُـــولُ وكَثِــيرٌ مــنَ السُــؤالِ اشــتِياقٌ وكَثــــيرٌ مـــن رَدِّهِ تَعْليـــلُ لا أقَمنــا عــلى مَكــانٍ وإنْ طـابَ ولا يُمكـــنُ المَكــانَ الرَحِــيلُ كُلَّمــا رَحَّــبَتْ بِنـا الـرَوضُ قُلنـا حَــلَبٌ قَصدُنـا وأنـتِ السَــبِيلُْ
|
|

|
|
|
|