|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: أغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية ( دي دي واه ) شاغلة الناس ليلاً نهاراً . على موسيقاها تقوم الأفراح ، وتُقدم عروض الأزياء وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً |
فهل تكون أحلام مُحقة في نظرتها بأن المجد قد يأتي في غير موضعه بسبب أغنية كلماتها غير مفهومة ومبهمة ؟!!! ،، أم أنها مُخطئة في تقييمها لماهية الفن وكينونته الآسرة المُعبرة ،، فقد تكمن عظمة الفن في جملة يمكنها أن تُعبر عن ضمير أمة ما ، في زمنٍ ما ، و في مكان ما ، وتبرز حياتهم وتراثهم وأنغامهم الجميلة ؟!!! ،، أم هي عظمة الموسيقى المهيمنة كسمة من سمات هذا العصر !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
حبيبنا مامون ..هل أتاك خبر شعبان عبد الرحيم .. والسيد كلانشكوف الأول قام الصباح ... وهو يردد آيههههههههههه ... فأصبح فنانا فاز بالملايين من الناس والدولارات ... الثاني اخترع أكثر قطع اللسلاح مبيعاً في العالم ... والذي تستخدمه أكثر من 80 دولة ويباع منه المليارات كل دقييقة ... مات ميخائيل كلانشكوف معدماً وهو يقول : إيههههههههههه وشتان بين آه و آه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: فرحات عباس)
|
Quote: حبيبنا مامون ..هل أتاك خبر شعبان عبد الرحيم .. والسيد كلانشكوف الأول قام الصباح ... وهو يردد آيههههههههههه ... فأصبح فنانا فاز بالملايين من الناس والدولارات |
عزيزي فرحات عباس ،، كل عام وأنتم بخير يا حبيب ،،
لا شك أن هناك سحر جاذب للأغنيات والموسيقات الشعبية ،، ولكن ليس لهذه الدرجة المعكوسة تماماً في عالمنا الثالث !!! حيث يُمجد الببغاوات والمقلدون ونجوم الفن الهابط ويُغمر المبدعون والفنانون الحقيقيون والروائيون والكتاب !! ... وما حنمشي بعيد عندك في البلد الحبيب ده ،، يُمجد الآن الصبية والفتيات المقلدون والمقلدات ، ليصبحوا أشهر وأهم ،، من إبراهيم إسحق ،، وعبدالغني كرم الله ،، وعبدالعزيز بركة ساكن ، وأبكر آدم إسماعيل !!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
و ما أگثر و أوجع ما يدمي القلب. ****(((( الآن نغزوهم+)))))**** يحكى أنه لما هم العدو بغزو بلادنا، قام بتجييش سرايا من جيشه مدججةً بالسلاح و معدةً بالعتاد و قد أمر قائده الميداني بأن يرسل طلائع من عيونه ليبثها فينا لاستكشاف الخبر. *****(((((+)))))***** و قد فعلوا ن ثم عادوا أدراجهم ليأتوا زعيمهم بالخبر اليقين فيقصوا عليه ما يدهش حقاً، إذ إنهم لما قدموا على ضيعةٍ نائيةٍ صغيرةٍ مستهدفةٍ وجدوا عند حرمها طفلاً يافعاً يقف تحت شجرة حراز ماتت واقفة و قد جافاها المطر. رأوه يشتاط غضباً و هو و يندب حظه و يحمــل نبــلاً. [} و بسؤالهم إياه تبين أن الفتى كان يصوِّب نبله على عصفورين فوق تلكم الشجرة لكنه أفلح بإصابة أحدهما في مقتل ، بينما أفلت الآخر و نجا بريش جلده من رمية ذاك الغلام ،و يا للحسرة. فسألوه: أمن قلة الحجارة، عجباً لأمرك يا غلام،أم شح النبال؟! قال الصبي:بل ضمور في الدربة وحذق فنون القتال!!! *****(((((+)))))***** @ و على وقع سماع الزعيم لتلك المآثر أيقن أنه بصدد قومٍ أولي بأسٍ شديدٍ و رجال أشاوس كالأسود الضارية و لا قِبل لقواته بهم، مما حدا به للعزوف و الإحجام عن نيته لغزو ديارنا في حينه ذاك. [}< ثم لم يمض سوى عشرين عاماً فقط من الزمان حتى عاود ذاك قائد العدو كرته لتعبئة وحشد سراياه مجددا و بعث طلائعها لاستكشافية لتأتيه بخبر القوم، و التي زهلت تماماً لما رأت من حال قد تبدل و جيل قد تحلل من قيمه وتنازل عن مقدرات ترابه.. *****(((((+)))))***** إذ وجد العسس نفس الحرازة ،و لكن هذه المرة كان يرقد تحتها فتى شابٌ من أولاد ميگي ماوث : منعم الوجه، مفدع اليدين ، أدعجٌ مسبسب العينين مكحل الحاجبين و مرخرخ ما بين الكفل والمنكبين، و هو ينحب نحيباً مراً و يلعن يوم ولدته أمه.. ثم باستفسارهم إياه حكا لهم بحرقة و قال : إني كنت مواعداً عشيقةً لي للخلوة بها هنا في جلسة طبعن رومانسية خالس ، هناك لنمارس تباريح الهوى الغلاب و محن منبوذين بالعراء و في الهواء الطلق بعيداً عن أعين العزال و ليان حالنا يقول لهم لاء فبه ( بنحب بعض مالكم بينا) ..و لكن إذا بها تحنث بوعدها و تخون عهدها فلم تَفِ بالحضور ؛ فهل لكم يا رفاق بمساعدتي في محنتي.. *****(((((+)))))***** [} فلما رجع العسس أخيىا إلى زعيمهم ليبشروه بعثورهم من ضالته على ما يسر باله من أمرنا و يثلج صدره..و حينذاك فقط، أدرك عدو الله و عدونا إلى أي حدٍ بتنا غثاءً كغثاء السيل و قد ذهبت ريحنا بعدما أصابنا من الوهن بأن عشقنا الحياة حتى النخاع ؛ فيما نبدي كراهة التحريم لمصيبة الموت ؛ و أنه بات قاب قوسين أو أدنى.من ساعة صفره التي أزفت لغزوه ديارنا و هزيمتنا نفسياً لاميدانياً ، هنا فقط قال: لهم الآن هلموا إلى ديار القوم .نغزوهم ولا نخشى بأسهم.. فيا له من شعور بالدونية و يا لها من حالة تدعو إلى الرثاء من استلابنا حضارياً. *****(((((+)))))*****
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
سلام يا مأمون أعتقد لا يوجد خطأ انما يوجد عدم احسان في استخدام الوسائل المتاحة من قبل الأدباء ومجارات العصر
يعني مثلا احلام هذه لو كتبت اغنية واحدة للشاب خالد لكسرت الدنيا واعتقته من قالب دي دي
لكن الأدباء يريدون العامة أن يأتون الى صومعتهم جريا وحفاة . في الخمسينات والستينات والسبعينات كانت الكتب تحقق متعة للقراء في حد ذاتها
الآن حل محلها التلفزيون والانترنت واليوتيوب بوسائلها من شاشات وموبايلات وايباد أذا لم يواكب الادباء هذا التطور سيظلون يتباكون على حالهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: درديري كباشي)
|
سلام مامون وضيوفه الكرام
ولا تنسى ابداً انّ الاصل يتمثل فى : قبول الناس للاغنية مهما كانت كلماتها : فمثلاُ عندنا فى السودان اغنية _ كدا كدا يا التريلا _ وجدت قبولا كبيرا فى محيطنا العربى والافريقى وهناك امثلة كثيرة جدا للدلالة . وما انفك المثقفون السودانيون يلومون هذا المحيط وانهم ياخذون اسوأ الامثلة للدلالة على الفنون السودانية . ارى ان رؤية مستغانمى للمسألة كرؤية السودانيين تماماً لمحيطهم . كل سنة وانت طيب .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
بذور مأساة ضياع الأندلس π√ سردك ممتع وشيق استميحك عذر اذكر ثنائية هي سبب كل الحاصل. الجارث بن النضر بن و زرياب واخوانهم: منذ ان بدات الدعوة الاسلاميه بنزول الوحي ايقن اعداء الاسلام ان الوسيلة الاكثر فعاليه لمقاومة انتشار الدعوة..الموسيقي. الجواري..المجون. 1) فالحارث بن .النضربن سافرلبلاد فارس وتعلم حكايات رستم والاساطير واشتري جاريتين وخصصهما لمقاومة الاسلام و تصرف كل من علي وشك الدخول في الاسلام أم دوره هو أن يبقي بعد أن يغادر النبي صلي الله عليه وسلم مجلسه الذي يدعو فيه للاسلام ليقص عليهم قصص رستم واساطير الفارسيه نزلت فيه الآيه (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذوها هزوا اولائك لهم عذاب مهين) 2) وزرياب مطرب موشحات من بغدادسافر للاندلس في مهمة خاصة لاحتراف التواشيح وفنون الموضه وتعلم منه اهل الاندلس والمسلمين فنون الموضه زي للشتاء وزي الصيف وزي للمناسبات وانتشر الغناء وصاحبته ال################ة وسقطت الاندلس. و أما جيل اليوم وللاسف الشديد الاغلبيه تنهج هذا الطريق (( ناس ابناء الغد)واعتذر لاني اول مرة اشارك في منشوراتك ® و لعل آخر الحرائق من مستصغرذلك الشرر، كانت جرثومة/ ستار أكاديمي (Star Academy) ، و التي تعتبر (نجوم غدنا)للأسف نسختها السودانية( الأصيلة) ، و وكيلها المعتمد/ بابكر صديق و أرگان {حربه} على تلدبن ، عبر شاشة النيل الأزرق. .
¶ عموماً، أبصم بالعشرة على كل ما ورد بديباجة تعليقكم عاليه، خاصة و سبق لعيني أن سقطت سهواً على وثبة مماثلة. فلله دركم.
¶ تخريمة لابد منها :- و لعل من أعجب المفارقات أنه جاءت على لسان الأب الروحي ل{ستار أكاديمي} شهادة شاهد من أهلها ، بأنهم تعمدوا تفريخ بواگير انتاجها نحديدا، في الجزائر، بلد المليون شهيد؛ يستهدفون تمييعهم و كسر ذات الشوكة فبهم. مثلما ذهبت قبلهم ريح لبنان و مصر، بلدان المليون و نصف راقص و راقصة؛ طبعن ، لسة السايفة واصلة مثلا ، من موريتانيا ، بلد المليونين ونصف شاعر و شاعرة. هذا ، فضلا بطبيعة الحال عن سوداننا و هو يحتگر بگل جدارة. واستحقاق، لقب ( بلد الثلاثة. ملايبن و نصف مادح و مادحة). آاااه و مال إيه ياخ، موش قال لك دي أمة بتحب النبي، و (الحوت) بحب الرسول. ……………… فياخي السودانيون ناس طيبين وع نياتهم بس ماعارفين يعبروا .. هم فاكرين احتفالتهم بالمولد والمدائح هذة محبه النبي صلي الله عليه وسلم ؛ و الادهي والامر حتي بعض المتعلمين.ما هي ترا ، طامتنا الكبرى و أدهى و أمر، كامنة في القلم دا ظاطو الما بيزيل ( بلم). …………….. *الحمد لله نفتخر بامثالكم لكن دوركم ضعيف!![ نعترف. و طبعن، أهلنا(الغبش أبان مسوحن موية). طيابنين دي ما فيها 2 , 3. علا، برضو في واحدين متسلبطين ما بيختو (سايقين العبط علي الدروشة).
«« توقيع ود الاصيل»» «« قف.. تأمل !!!»» ¶ هل شَاهَدْتُمْ يَوْمَاً كَلْبَاً يلهث عَضَّ يَدَاً تَرْعَاهْ؟ ¶ أَمْ هَلْ قابلتُمْ يوما ذِئْبَاً فِي الْبَرِّيَّةِ أَكَلَ أَخَاهْ؟ ¶ لَا، بَلْ هَلْ عِاشِرْتُمْ فِيلَاً يَكْذِب، ينهب، يَسْرِقُ, ¶ يَزْنِي ، يَشْهَدُ زُوْرَاً ، يُنْكِرُ حَقَّاً، يُفْشِي سِرَّاً، ¶ يَمْشِيْ مَغْرُوْرَاً بَيْنَ يَدَيْ مَوْلَاهْ؟!.. فَهَذَا ¶ لَعَمْرِيْ أَقْرَبُ مَا يَنْطَبِقُ عَلَىْ مَأْسَاةِ ¶ {مشروع اخْتِطَافِ بَلَدٍ بِحَالِهَا) ¶ .. ثُمَّ مَاذَا بَعْدُ؟!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
Quote: أحييك أخي الحبيب مامون، و أنت لا تظهر بطلتك البهية إلامتذوقا لمثل أدب مستغانمي بطعم العلقم. و لتعود بنا القهقرى إلى أيام مجد ناس جكسا و جقدول و سبت دودو. و لو لا أن قرص ذاگرتي مفقود مفقود يا ولدي لعطة العيد لأوسعناگ نبشا في جراب المتغاضى و مسكوت عنه طوعا أو گرها |
يا مرحباً بالحبيب ود الأصيل ،، أأسف للتأخير عليك لانشغالي بأمور كثيرة ( و واجبات مباشرة ) ،،
المقال فعلاً مثير للنقاش والحوار ما بين مسألتي الفنون والآداب ،، والآداب بأنماطها المختلفة ، فنون رفيعة ، وهي بالتأكيد وبلا أي شك ، قمة من قمم الفنون سواء أن كانت نثراً أو شعراً أو رواية ، وفيها قمة معاني الحياة والتعبير عن ملكة التعبير !! ولكن زي الكأنو الناس في عالمنا الشرقي تقاعسوا عن الإطلاع والقراءة والإفتتان بروائع الكتب والروايات والأشعار وما تحتوي عليها من معاني سامقة ومُذهِلة !! وعلى سبيل المثال نجد أن الكتاب ، والكُتًاب والروائيين والشعراء في الغرب والدول الآسيوية الهند ، اليابان ، الصين ، كوريا ،، لا تزال لها قيمة كبيرة ومكانات سامقة ، والأدباء أكثر شهرة من أدباء الشرق الأوسط ومن أدباء قارة إفريقيا !!! ،، ولا يزال الكتاب معشوقا ومقدراً لدى كثير من الدول الأوروبية والآسيوية !!! بعكس منطقتنا !! ،،، ولكن في ذات الوقت الفنون الحركية والمهارية والموسيقية تظل أكثر سحراً وجاذبية في عالم اليوم !! فما رأيك ؟!! ..
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
∆ للغوض عميقا في لبِّ موضوع (السخافة) كما يجازف بنطقها عمك خواجة (متعربن) خلينا يا مامون ، نقلب (الطُرة) و نجيب لك الكلام عن حالة مياوية اه في الفوة ، و معاكسة له في الاتجاه متمثلة في عربي (متغربن). هذا علما أن الفرق لغوياً بين كلمتي (عرب) و (غرب) مجرد نقطة إعجام.
¶ و لكن من و جهات نظر أخرى ،فحدث و لا حرج. ففي معرض حملة هوجاء لتحسين لغة الضاد، و حفظ ما بقي لها من ماء وجه؛ و ترميم ما أفسده الدهر ، فألحقه بقواعد صرفها و نحوها و بلاغتها و عروضها، و التي لم يكن يأتيها اللحن من بين يديها و لا من خلفها حتى ظهور المحدثين من الهجناء المولدين منذ عهد بشار بن برد، إلى زمان مغني (دي دي واي). ¶ فقد انبرى أحد الباحثين و علماء غقه اللغة الاجتماعي(Socio-Linguistics) في لبنان الشقيق، مشكوكٌ أصلاً في جريان دمٍ عربيٍّ حارٍّ و خالصٍ في عروقه و قد لا يستبعد أبداً أن يكون (عميلاً موساديا مزدوجاً) متنكر و مدسوس لينا في فروة جلد(حمل) وديع من جهة الموساد ، أقول أنه سارع ذاك الدعي و انبرى للنيل من لغة أهل الجنة ناعتاً إياها بأنها لغة قوم رعاع و همج سمتها الضرب و العنف و القتل. ¶ و الأغرب من ذلك أنه مستشهد على افتراءاته تلك بعدد من روائع تعابير الكنايات الممكنة و المتواترة لدينا، تعد من عيون ما قالت العرب و سمعت، نحو قولنا للشيء إذا ما قصدنا تجاهله أو التقليل من شأنه(ضربتُ به عُرض الحائط)؛ كذلك نحو قوله تعالى و عز من قائل في محكم تنزيله (ضرب الله مثلاً ما بعوضة فما فوقها). هذا في حين أنك لا تجد قط ناطقاً واحداً بأية رطانة لاتينية يعيب على لغة لسان حال قومه شيئاً منتعابيرهم الركيكة و اللامنطقية كقولهم ، مثالا لا حصرا: Hit the jackpot Hit the books Hit the bottle Hit the road Hit the roof Hit the sack Hit the spot Hit the Hit it big Hit it off Strike a balance Strike a match Strike it lucky Strike a deal Strike hands Strike it rich Strike down Strike out Strike up @@@@@
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
Quote: سلام يا مأمون أعتقد لا يوجد خطأ انما يوجد عدم احسان في استخدام الوسائل المتاحة من قبل الأدباء ومجارات العصر
يعني مثلا احلام هذه لو كتبت اغنية واحدة للشاب خالد لكسرت الدنيا واعتقته من قالب دي دي
لكن الأدباء يريدون العامة أن يأتون الى صومعتهم جريا وحفاة . في الخمسينات والستينات والسبعينات كانت الكتب تحقق متعة للقراء في حد ذاتها
الآن حل محلها التلفزيون والانترنت واليوتيوب بوسائلها من شاشات وموبايلات وايباد أذا لم يواكب الادباء هذا التطور سيظلون يتباكون على حالهم |
العزيز درديري ،، سلامات وتحية ،، تفتكر كده يا درديري ؟!! يعني الروائي أو الشاعر ممكن يلجأ للوسائل الحديثة بدلاً عن الكتاب ؟!! يعني ممكن نستحدث وسائل سردية صوتية ، كأن يسجل الروائي روايته بإلقاء أو سرد صوتي ؟!! ،، أما دواوين الشعر ممكنة طبعاً عن طريق فن الإلقاء !!!
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
Quote: سلام يا مأمون أعتقد لا يوجد خطأ انما يوجد عدم احسان في استخدام الوسائل المتاحة من قبل الأدباء ومجارات العصر
يعني مثلا احلام هذه لو كتبت اغنية واحدة للشاب خالد لكسرت الدنيا واعتقته من قالب دي دي
لكن الأدباء يريدون العامة أن يأتون الى صومعتهم جريا وحفاة . في الخمسينات والستينات والسبعينات كانت الكتب تحقق متعة للقراء في حد ذاتها
الآن حل محلها التلفزيون والانترنت واليوتيوب بوسائلها من شاشات وموبايلات وايباد أذا لم يواكب الادباء هذا التطور سيظلون يتباكون على حالهم |
العزيز درديري ،، سلامات وتحية ،، تفتكر كده يا درديري ؟!! يعني الروائي أو الشاعر ممكن يلجأ للوسائل الحديثة بدلاً عن الكتاب ؟!! يعني ممكن نستحدث وسائل سردية صوتية ، كأن يسجل الروائي روايته بإلقاء أو سرد صوتي ؟!! ،، أما دواوين الشعر ممكنة طبعاً عن طريق فن الإلقاء !!!
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: سلام مامون وضيوفه الكرام
ولا تنسى ابداً انّ الاصل يتمثل فى : قبول الناس للاغنية مهما كانت كلماتها : فمثلاُ عندنا فى السودان اغنية _ كدا كدا يا التريلا _ وجدت قبولا كبيرا فى محيطنا العربى والافريقى وهناك امثلة كثيرة جدا للدلالة . وما انفك المثقفون السودانيون يلومون هذا المحيط وانهم ياخذون اسوأ الامثلة للدلالة على الفنون السودانية . ارى ان رؤية مستغانمى للمسألة كرؤية السودانيين تماماً لمحيطهم . كل سنة وانت طيب . |
العزيز علاء سيدأحمد ،، سلام وتحية طيبة ،، وآسف جداً للتأخر عليك .. هو بالضبط كدة ،، الموسيقى تحديداً لها سحرها العجيب ،، والأغنيات الموسيقية الصادقة المعبرة عن الناس والمكان لها سطوة وجاذبية لا تقاوم !! فكأنما هي الأقرب لإيقاع الحياة !!
لعل الموسيقى هي أعرق الفنون وأعمقها ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال مُثير للجدل ، للأديبة الجزائرية أحلا (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: سلام مامون وضيوفه الكرام
ولا تنسى ابداً انّ الاصل يتمثل فى : قبول الناس للاغنية مهما كانت كلماتها : فمثلاُ عندنا فى السودان اغنية _ كدا كدا يا التريلا _ وجدت قبولا كبيرا فى محيطنا العربى والافريقى وهناك امثلة كثيرة جدا للدلالة . وما انفك المثقفون السودانيون يلومون هذا المحيط وانهم ياخذون اسوأ الامثلة للدلالة على الفنون السودانية . ارى ان رؤية مستغانمى للمسألة كرؤية السودانيين تماماً لمحيطهم . كل سنة وانت طيب . |
العزيز علاء سيدأحمد ،، سلام وتحية طيبة ،، وآسف جداً للتأخر عليك .. هو بالضبط كدة ،، الموسيقى تحديداً لها سحرها العجيب ،، والأغنيات الموسيقية الصادقة المعبرة عن الناس والمكان لها سطوة وجاذبية لا تقاوم !! فكأنما هي الأقرب لإيقاع الحياة !!
لعل الموسيقى هي أعرق الفنون وأعمقها ..
| |
|
|
|
|
|
|
|