سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات صحفية وفيديوهات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 02:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2018, 08:01 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات صحفية وفيديوهات

    08:01 AM April, 06 2018 سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 04-06-2018, 08:03 AM)





















                  

04-06-2018, 08:07 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

    اسمي: أبرار.ع

    جنسيتي: سودانية


    تاريخ ميلادي: 19 ديسمبر 1994


    المؤهل العلمي: سنة رابعة بكلية المختبرات الطبية


    ------------------



    أنا إحدى ضحايا داعش.. أقولها بكل أمانة.. كنت أعيش في الخرطوم قبل أن أذهب بنفسي إلى حضن تنظيم إرهابي في ليبيا، جريا وراء وهم خاطئ عنوانه: "دولة إسلامية".


    أتحدر من عائلة سودانية. لم تكن أسرتي متشددة. كانت تعيش في العاصمة السودانية الخرطوم.


    والدي يعمل تاجرا في قطع غيار الشاحنات في الخرطوم، ويسافر إلى الصين والإمارات كثيرا لاستيراد قطع السيارات، ووالدتي ربة بيت، أما أخواتي فهم أواصر ومنار ورنا، وإخوتي محمد وإدريس.. هذه هي عائلتي.


    درستُ الابتدائي والإعدادي والثانوي في الخرطوم، ثم انتقلتُ للدراسة بالجامعة، واخترت الجامعة الوطنية الخاصة، لأدخل كلية المختبرات الطبية، وواصلت التعليم إلى السنة الرابعة.


    كنت قد سافرت سابقا إلى ماليزيا ومصر من أجل السياحة فقط. أما سفري الذي لم أكن أتوقع نهايته فكان إلى ليبيا.

    رحلة الجامعة.. بداية التشدد

    شقيقتي التوأم "منار" كانت تدرس في جامعة الخرطوم للعلوم الطبية والتكنولوجيا، المعروفة بين الأوساط السودانية بأنها كانت تشهد نشاط طلاب متشددين سافروا إلى سورية وليبيا.


    كانت لشقيقتي ارتباطات بزملاء وزميلات بينهم، آية وثريا اللتان كانتا تميلان لفكر تنظيم داعش.


    من جامعة الخرطوم للعلوم الطبية انضم طلاب إلى تنظيمات إرهابية في سورية، خاصة عام 2015، ما دفع عميد الجامعة إلى التنسيق مع وزارة الأوقاف لتنظيم دروس دينية توعوية تنقذ الطلاب من التشدد.


    كانت آية، صديقة شقيقتي، تتواصل عبر فيسبوك مع شاب سوداني يدعى أحمد. كان يدرس في الجامعة ذاتها قبل أن يسافر إلى مدينة سرت الليبية. ظلت آية ترتب معه للسفر إلى ليبيا عبر منسق داعش في الخرطوم، المدعو عمر السوداني، والذي يتواصل معه أحمد.


    أحمد كان يتواصل أيضا مع شاب فلسطيني الأصلي، بريطاني الجنسية، يدعى محمد. ف، درس معه في جامعة الخرطوم للعلوم الطبية والتكنولوجيا، وبعد تخرج محمد. ف من الجامعة ذهب إلى سورية، وكان له دور كبير في تسفير مجموعة من طلاب السودان إلى داعش في سورية والعراق وليبيا.


    محمد هو من سهّل على أحمد الدخول إلى ليبيا بعد محاولات فاشلة للسفر إلى سورية، إضافة إلى أن شقيقتي منار تعرف محمد. ف جيدا، باعتبار أنه كان يلقي محاضرات في الجامعة، وكانت على تواصل معه ومتأثرة بأفكاره المتشددة.


    منار كانت تحكي لي، بشكل دائم، عن داعش في سرت، حتى اقتنعتُ بالالتحاق بالتنظيم المتشدد، وحينها اتفقتُ أنا ومنار وصديقتاها آية وثريا على الالتحاق بداعش في سرت، بعد تأمين وترتيب الرحلة من طرف أحمد، صديق آية.


    من السودان إلى سرت

    من السودان إلى سرت في منتصف شهر أغسطس، استلم عمر السوداني جوازات سفرنا وهواتفنا، نحن الأربعة، وبقينا حوالي 18 يوما في منزل شخص يدعى محمد، ينتمي إلى تنظيم داعش بمنطقة العزوزاب، بمنزل قرب الميناء البري بالخرطوم، وكانت معه زوجته فاطمة، التي تحمل الجنسية السورية.


    رتب لنا محمد أمور السفر أنا وشقيقتي دون علم أهلي، من الخرطوم إلى أم درمان وصولا إلى الحدود الليبية السودانية، عن طريق التهريب، وكانت معنا آية وثريا.


    سلمونا إلى عناصر التنظيم في الحدود، وهم من قاموا بإيصالنا عبر طرق صحراوية إلى مدينة أجدابيا، غرب بنغازي، واستغرقت الرحلة حوالي يوم واحد، ثم انتقلنا إلى سرت، في بداية شهر سبتمبر، ولم يتم توقيفها في أية بوابة أمنية في ليبيا.


    بعد وصولنا إلى سرت بحوالي أسبوعين تم تزويجنا نحن الأربعة من سودانيين يتبعون تنظيم داعش، وقد تزوجت أنا من جعفر محمد، وكنيته "أبو مجاهد"، يعمل بـ"شرطة داعش"، وشقيقتي منار تزوجت من القيادي السوداني أبو يعلى، أما آية فتزوجت من صديقها أحمد، وثريا تزوجت من السوداني أبو عبد الله السوداني.


    كان زوجي يتحصل على مبلغ 400 دينار ليبي (ما يساوي 50 دولارا)، وكنت أعيش معه في بيت عادي داخل سرت، وكنت أسمع من زوجي أن تنظيم داعش يريد آنذاك توسيع رقعة انتشاره بليبيا بالدخول إلى مدينة تسمى مصراتة، بعد سيطرته على سرت ووجود أتباع له في مدينتي بنغازي شرقا وصبراتة غربا.


    تعرفت على بعض نساء قياديي داعش في سرت، من بينهم أم ضياء المصرية، التي كانت تعاقب النساء في "ديوان الحسبة"، لأن زوجها، عبد الله البيشي المصري، كان أمير "ديوان الحسبة"، وكذلك أم أنس المصرية التي تعطي دورسا دينية لداعش. في "الدروس الشرعية"، كان تنظيم داعش يستشهد بأقوال أنور العولقي وابن القيم وابن تيمية والسيد قطب وأبو مصعب الزرقاوي. كنا نسمع أسماء هؤلاء كثيرا أثناء إلقاء الدروس من طرف قادة التنظيم.




    بعدما رأيت الجحيم.. أنا نادمة
    في شهر أبريل 2016 بدأت الحرب على داعش في سرت، وضاق الخناق علينا من منطقة لأخرى. كنت لا أشاهد زوجي إلا أحيانا قليلة بسبب بقائه الدائم في خطوط الاشتباكات، ونسمع أن قوات "البنيان المرصوص" تتقدم في كل يوم، وكنت آنذاك حاملا في الأشهر الأخيرة. ظللت أنتقل من مضافة نساء إلى أخرى في هذه الفترة.


    كنت متشوقة في البداية لمعرفة تنظيم داعش عن قرب، وبعد أن عرفتهم ندمت على الدخول إلى ليبيا.


    كان والدي ووالدتي يتصلان بي بشكل مستمر من أجل حثي على العودة إلى السودان مع شقيقتي، لكن لم أستطع الخروج من سرت خوفا من عقوبات داعش آنذاك.


    وبعد حوالي شهر، علمت بخروج القيادي السوداني أبو يعلى، زوج شقيقتي منار، من سرت. حينها تأكدت أن قياديي داعش بدؤوا يهربون من سرت ويتركوننا لمصير مجهول.


    بعد أشهر أنجبت طفلي، وأنجبت شقيقتي منار ابنها. كانت الطائرات تحوم علينا كل يوم، ومن ينجو من قصف الطائرات يكتب له يوم جديد في حياته. وذات يوم، حين كان زوجي وابني معا في بيت بالجيزة البحرية، قصف طيران حربي المنزل، فقتلا سويا.


    وبعد أيام قتلت آية وزوجها أحمد وثريا وزوجها أبو عبد الله في قصف بالجيزة البحرية في يوم واحد.


    نجوتُ من الموت بعد إصابتي في صدري بطلق ناري عند خروجنا من الاشتباكات، وأنقذتني قوات "البنيان المرصوص" على الفور، وتلقيت العلاج مع شقيقتي منار في المستشفى، وصحتنا الآن جيدة.


    عمري الآن يقارب 23 سنة. تركتُ دراستي وعائلتي ومدينتي بسبب داعش. نجوت أنا وشقيقتي، وقتل البقية حتى يتاح لي حكاية قصة أربع طالبات خرجن من السودان إلى داعش الموت في ليبيا. أنا الآن عبرة لغيري.




    خاص لـ"أصوات مغاربية"
                  

04-06-2018, 08:21 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

    من موقع السودان اليوم:

    بالصور: وصول 7 داعشيات سودانيات من ليبيا بينهن التوأم منار وابرار عيدروس
    5 أبريل، 2018


    السودان اليوم:

    وصل الي العاصمة السودانية الخرطوم مساء الاربعاء (10) أفراد من المستعادين من صفوف (داعش) بواسطة جهاز الامن والمخابرات السوداني ، بينهم (7) نساء و (3) أطفال.

    وفي تصريح صحفي بمطار الخرطوم ، عقب وصول العائدين من صفوف (داعش) ، قال مدير ادارة مكافحة الارهاب التابعة للامن السوداني ، العميد أمن التجاني ابراهيم ، ان المستعادين سيخضون لعمليات معالجة فكرية ونفسية لمعرفة الاسباب التي دعتهم للتطرف ، عبر الحوار الفكري المباشر لدحض الافكار التي دعتهم للتطرف ، وأضاف “بعد ذلك سيتم تأهيلهم ودمجهم في المجتمع بالتعاون مع مجلس التحصين الفكري الذي ترعاه رئاسة جمهورية السودان”.



    واشار التجاني الي ان عمليات الاستعادة تمت بناء علي توجيهات رئاسة جمهورية السودان والسفارة السودانية بليبيا والجالية السودانية بمصراته ، ومعاونة عدد من الاجهزة الصديقة ، وزاد “سيعود المستعادين لاهلهم وسيسهمون في مسيرة السلام والتنمية في السودان”.

    من جانبه شكر رئيس الجالية السودانية بمصراتة الليبية معتز ميرغني ، جهود الرئاسة السودانية وجهاز الامن السوداني المتواصلة لاستعادة ابناء السودان من صفوف (داعش) ، كما شكر حكومة الوفاق الليبية علي تعاونها في تسهيل عودة العائدين ، مؤكداً خلو السجون الليبية من السودانيات.

    واعرب معتز عن امله ان ينصهر المستعادين في المجتمع ، ويتم استقبالهم بشكل جيد.

    وتحدث انابة عن العائدين منار عبدالسلام عيدورس شاكرة جهود الحكومة السودانية وجهاز الامن السوداني والحكومة الليبية والجالية السودانية بمصراته وكل الجهات التي سهلت عودتهم الي حضن الوطن.



    وانابة عن اسر العائدات تحدث والد التوأم الاستاذ عبدالسلام عيدورس مشيداً بمجهودات جهاز الامن السوداني وحرصه ومتابعته المستمرة من اجل عودة ابناء السودان من صفوف داعش ، كما شكر الرئاسة السودانية والجالية السودانية بمصراته والحكومة الليبية لما بذلته من جهود ساعدت في العودة.

    جدير بالذكر ان العائدين هم (التوأم منار وابرار عبدالسلام عيدروس – حاجة حسن ابو بكر صغيرون – نورة حسن ابو بكر صغيرون – نورة صابون محمد – حنان عبدالرحمن اسحاق – اصالة حسين عثمان – معاوية عبدالله يحي – سمية ادم محمد – عبدالله بدر الدين التجاني).















                  

04-06-2018, 08:40 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

                  

04-09-2018, 05:34 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

    زهير السراج : الداعشيات .. دلالات ومآلات !!
    April 9, 2018
    (زهير السراج)
    مناظير
    الداعشيات .. دلالات ومآلات !!
    د. زهير السراج
    * الذين انتقدوا عودة الداعشيات واستقبالهن بالزغاريد فى مطار الخرطوم وكأنهن أسيرات تم الافراج عنهن، أو صغيرات تم التغرير بهن، على حق، فلقد إرتكبن جرائم فادحة يعاقب عليها القانون أشد العقوبات (على الأقل جريمة الانضمام الى تنظيم داعش الارهابى)، وكان من المفترض أن يُحتجزن فور وصولهن وفق القانون، ويخضعن لتحقيقات تكشف عن ما ارتكبنه من جرائم والشبكة التى جندتهن، والتعرف على آرائهن وأفكارهن، وتقديمهن للعدالة لتقتص منهن إن كن مجرمات، أو تبرئهن إن كن بريئات!
    * يعلم الجميع أن الارهاب من أخطر الجرائم، لأنه يثير الفوضى والخراب فى المجتمع، ويعصف بالأمن، ويشن الحرب على الجميع، ويقتل الأبرياء بلا جريرة أو ذنب، ويسيل الدماء ويثير الفتن، وينشر الخوف والرعب والرذيلة، ويستحل كل شئ، فكيف يُعامل من يرتكب هذه الجرائم البشعة بكل هذا العطف واللين والرقة، بل ويستقبل بالهتافات والزغاريد، وتُفتح له الصحف للحديث عن تجربته، فتجعل منه بطلا فى نظر الناس، وكأنها تحرض لآخرين على سلوك مسلكه، وارتكاب ما ارتكبه من جرائم، ليجد التهليل والتصفيق والزغاريد من الجميع!!
    * والغريب أن اجهزة الدولة وعلى رأسها الأجهزة الأمنية تقف على رأس المستقبلين والمزغردين، وتحتضن بكل عطف وحنان الداعشيات، بدلا عن إتخاذ الإجراءات القانونية ضدهن، بينما تعتقل الابرياء الذين لم يرتكبوا أى جريرة أو ذنب، بالشهور فى أماكن مجهولة، ولا تسمح لأحد بزيارتهم، أو حتى السماح لهم بالعلاج وتناول الدواء وفيهم المرضى وكبار السن.. !!
    * أى منطق وأى عدل وأى قانون يسجن الابرياء بدون ذنب، أو لمجرد إبداء الرأى، ويترك المجرم الذى انتمى لتنظيم ارهابى أثار الخراب والدمار فى معظم أنحاء العالم ، وقَتل الأبرياء وأسال الدماء، وانتهك الحرمات، واغتصب النساء والفتيات والأطفال، حرا طليقا يفعل ما يشاء، بل ويستقبله بالأحضان والزغاريد، ولم يبق إلا أن تفتح له أبواب كبار الشخصيات والقادة والرؤساء !!
    * أتفق مع حديث الروائى المعروف (حمور زيادة)، بأن الانتماء لداعش ليس خطأً صغيرا يتراجع الشخص عنه، فيربت الناس على كتفه، ويستقبلونه بالزغاريد، وكان على الدولة أن تتحفظ عليه (على الأقل) وتحاول أن تستخرج منه معلومات أمنية تساعدها فى التعامل مع ملف الإرهاب الشائك، بغرض حماية المجتمع والدولة من خطر الارهاب، ومن الذين يروجون له، ويجندون الشباب لمفارقة دينهم واسرهم ودولهم ويتحولون الى مجرمين ارهابيين يثيرون الفتن ويسفكون الدماء وينشرون الرعب والفوضى ويعصفون بالأمن والسلام!!
    * كما أن للحكومة اتفاقيات أمنية مع العديد من الدول فى مجال مكافحة الإرهاب تفرض عليها التعامل بطريقة محددة مع الارهاب والارهابيين لتحقيق الامن والسلام العالميين، فكيف تتخلى الحكومة عن واجباتها الوطنية والدولية بترك إرهابيين بدون تحقيق أو حتى إستجواب، بل تستقبلهم بالزغاريد مع المستقبلين، وتجعل منهم فى نظر البعض أبطالا صناديد وقدوة يحتذى بها؟!
    * صحيح أن عددا من الذين انضموا لداعش، ضحايا غرر بهم أو بهن، ولكن ليس معنى ذلك، أن يتركوا هكذا بلا استجواب أو تحقيق، أو بلا تأهيل نفسى (على الأقل) بغرض إزالة اى رواسب ومفاهيم خاطئة من افكارهم، ومحاولة محو التجارب المؤلمة من نفوسهم، وإعادة التوزان إليهم فيسهل إندماجهم فى المجتمع من جديد، ويصبحوا نافعين له ولاسرهم ولانفسهم، بدلا من البقاء بنفس الأفكار والتجارب التى قادتهم لممارسة الارهاب والقتل وسفك الدماء وترويع الآمنين، وتهديد السلام !!
    * لا أحُرِّض على الانتقام، أو أخذ القادمات بالشبهات، أو معاملتهن بقسوة .. لكن لا يصح إلا الصحيح، وعلى القانون أن يأخذ مجراه بعيدا عن العواطف والدموع والزغاريد !!
    * ويبقى سؤال: ما هى دلالات الاستقبال الحافل للداعشيات، وما هى المآلات التى تنتظرهن؟!
    (نقلا عن الجريدة الإلكترونية).
                  

04-09-2018, 06:47 PM

Dr. Ahmed Amin

تاريخ التسجيل: 02-20-2007
مجموع المشاركات: 7616

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

    سلام وتحية د. ياســر

    هذا ايضاً رأي ..
    Quote: لا أحُرِّض على الانتقام، أو أخذ القادمات بالشبهات، أو معاملتهن بقسوة ..
    لكن لا يصح إلا الصحيح، وعلى القانون أن يأخذ مجراه بعيدا عن العواطف والدموع والزغاريد !!


    هذا ما يجب أن يحدث في أي دولة محترمة وتريد أن تنفي عن نفسها تهمة دعم الإرهاب ..
                  

04-09-2018, 07:12 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Yasir Elsharif)

    فى تحقيق اجرته ناهد زرواطى قناه الشروق الجزائريه كشف الحوار مع بعض الفتيات عن فظائع
    *عند اشتداد القتال حاول الداعشيون حرق النساء فى المضافات التى تجمعهم
    **حاول احد الداعشيين رمى زوجته عند وصول القوات الليبيه منها حتى لاتقع فى اسرهم
    *وجود تمييز فى المعامله فكان التونسيين وزوجاتهم من المميزين فى فى النفوذ والسكن خلاف الاخرين
    وكانت رواياتهم تثير الفزع من معاناتهم
    .
    مساء الخير اخ ياسر
                  

04-09-2018, 08:12 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سودانيات مع داعش في ليبيا.. قصص وتحقيقات ص� (Re: Asim Ali)

    تحياتي الأخ أحمد أمين والأخ عاصم علي
    وشكرا لكما
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de