أساتا شكور: النضال لإسقاط النظام، وليس لنيل حصة فيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 10:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-23-2017, 00:18 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أساتا شكور: النضال لإسقاط النظام، وليس لنيل حصة فيه

    11:18 PM November, 22 2017 سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    http://www.up-00.com/

    إنّ قائمة "أخطر" المطلوبين/ات بتهمة "الإرهاب" من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي يضم شخصين غير مسلمين. أحدهم هي أساتا شكور، واسمها الحقيقي جوان تشيسيمارد، هربت من سجن أمريكي عام 1979 وما زالت هاربة منذ ذلك الوقت.
    https://www.gulf-up.com/https://www.gulf-up.com/
    أساتا كانت عضواً في حزب الفهود السود وبعد ذلك أصبحت عضواً في جيش التحرير الأسود. حيث اُتهمت بقتل شرطي عام 1973 ولكنها نفت التهمة الموجهة إليها، وبعد هروبها توجهت إلى كوبا وما زالت تعيش هناك حتى الآن.نصف فصول الكتاب توثق قصة اعتقالها، سجنها وصراعها القانوني اليائس ضد التهم التي وُجهت إليها، تهمة تلو الأخرى. إحدى التهم التي وجهت لها كانت السطو على أحد البنوك، ولكن كان من الواضح أنّ المرأة ذات البشرة السوداء التي ظهرت على تسجيلات كاميرات المراقبة الخاصة بالبنك هي امرأة أخرى.يبيّن تسلسل الاحداث في الكتاب نشأتها وطرق معاملتها بتطرف من قبل مجتمع استغلالي عنصري، بالاضافة إلى الطريقة التي أُبقيت فيها في سجن انفرادي. وكيفية تعذيبها التي ما زالت صادمة حتى في زمن سجن خليج غونتانامو. هكذا فإن أساتا تعبر في هذا الكتاب أيضاً عن الاضطهاد في حياتها الذي عاشته في ظل عنصرية طبقية، عرقية وجنسية؛ وذلك حين روت تفاصيل نجاتها من محاولة اغتصاب وتحديها التمييز الجنسي المريع في الحياة اليومية في ذلك الوقت.تخبرنا أساتا أيضاً عن النضال من أجل إسقاط النظام العنصري الأميركي، وليس فقط محاولة إدماج الناس ذوي البشرة السوداء فيه، حيث قالت: "أكاد أقتل نفسي عندما يتحدث أحدهم بأن "السود" يتسلقون سلم النجاح".أضافت أيضاً أنّه "في كل مرة يتحدث الناس فيها عن السلم الاجتماعي، يقصدون أن هناك قمة وقاع... والناس ذوو البشرة السوداء لطالما ينتهي بهم المطاف في القاع".تكلمت أساتا بوضوح عن تراجع حزب الفهود واعتبرت أنّ فشل المقاومة المسلحة المفتوحة "العشوائية" قادها نحو استراتيجية حرب العصابات إضافة إلى أنّ واقع جيش التحرير الأسود كان نتيجة تراجع الحركة والتي بدورها لم تنل الدعم الجماهيري، فعُزلت كوادرها وهُزمت.باختصار، إن هذا الكتاب المذهل يشرح لماذا العنصرية مستمرة كقضية مركزية في السياسة الأميركية.


    Assata Shakur: fighting to end the system, not for a position within it
    by Ken Olende
    https://www.gulf-up.com/https://www.gulf-up.com/

    The FBI’s most wanted list of terrorists contains two non-Muslims. One is Assata Shakur, originally called Joanne Chesimard, escaped from a US prison in 1979 and has been on the run ever since.Assata was a member of the Black Panthers and later the Black Liberation Army (BLA). She was convicted of killing a policeman during 1973, but denies the charge. After her escape she went to Cuba, where she still lives.Half the chapters document her arrest, incarceration and desperate legal struggle against one charge after another. One was for a bank robbery, where the black woman filmed on CCTV was clearly not her.These alternate with the story of how she grew up and was radicalised by a racist, exploitative society. The way she was kept in solitary and tortured remains shocking even in the age of Guantanamo Bay. Assata talks about growing up with class, race and gender oppression.She details surviving an attempted rape and challenging the gross sexism in the movement at the time.She talks about arguing for the end of the class system, not simply attempting to reposition black people within it, “It would burn me up every time somebody talked about black people climbing up the ladder of success,” she wrote.“Anytime you’re talking about a ladder you’re talking about a top and a bottom…[and] Black people are always going to wind up at the bottom.”Assata is candid about the decline of the Panthers and that the failure of open armed resistance led her towards a guerrilla strategy.In truth, the BLA was a product of the decline of the movement. Without mass support, its cadres were soon isolated and defeated.This gripping book says a lot about why racism is still such a central issue in US politics.

    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 11-23-2017, 01:00 AM)





















                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de