كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.. عطالة.. تفكير في الانتحار..فشل في النشر ثم شهرة مفاجئة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 05:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-31-2017, 09:57 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.. عطالة.. تفكير في الانتحار..فشل في النشر ثم شهرة مفاجئة

    09:57 PM October, 31 2017 سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر:
    كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.. عطالة.. تفكير في الانتحار..فشل في النشر ثم شهرة مفاجئة.
    للقراء المتعجلين حاولت أن أجعلهم ينتبهوا ليقرأوا قصتها لأنها تستحق.. ففيها الكثير من الدروس و العبر. و فيها شحذ للهمم ‏و التمسك بالأمل
    و الطموح و الرغبة في النجاح..
    ‏المهم حاولت أن أحشد العنوان بكل الإشارات الموحية و الموجزة لحياتها و في نفس الوقت و ذلك لاجتذاب المتعجلين..
    القراء المتعجلون الذين قد لا تستهويهم ‏مثل هذه الموضوعات...
    و ذلك لأنها موضوع يبعث الأمل في النفوس و يفتح السبل و يزرع الأمل للنجاح و الإنجاز..‏...
    كل ذلك قرأته في هذه التدوينة التي صيغت بشكل شامل و موجز في نفس الوقت.‏

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 10-31-2017, 10:03 PM)





















                  

10-31-2017, 09:59 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.ث (Re: محمد عبد الله الحسين)


    عبد المجيد سباطة

    (تخلى عنها.. فأصبحت مليارديرة!)
    كانت في السادسة والعشرين من عمرها عندما انتقلت إلى مدينة بورتو البرتغالية، اسمها جوان رولينغ، شابة إنجليزية مفعمة بحب الحياة والأدب، حاصلة على ليسانس اللغة الفرنسية وكلاسيكيات الأدب من جامعة إكستر، عملت لبعض الوقت مع منظمة العفو الدولية، وعندما قرأت إعلانا في صحيفة ذا غارديان عن حاجتهم في البرتغال إلى مدرسة إنجليزية كلغة ثانية، قررت خوض غمار التجربة، خاصة بعد بقائها وحيدة إثر صدمة وفاة والدتها، فسافرت إلى شبه الجزيرة الإيبيرية، محملة بطموحاتها وأحلامها ومشروع رواية ألحت عليها لكتابتها.

    فعلا، بدا أن كل شيء سيكون على ما يرام، تكتب صباحا، على أنغام كونشيرتو الكمان لتشايكوفسكي، حالمة بإنهاء مسودة روايتها الأولى، وتعمل مساء، ومن حين إلى آخر تروح عن نفسها ليلا في حانة قريبة.

    كل البشر يقعون في الحب، ولأسباب قد تكون غريبة للغاية، لكن عندما يتعلق الأمر بالأدباء، فالمسألة هنا تختلف.. ذات يوم قابلت صحفيا تلفزيونيا برتغاليا يدعى خورخي أرنتيس، تحدثا لبعض الوقت، فاكتشفا أن لديهما اهتماما مشتركا بالروائية البريطانية الراحلة جين أوستن. قد يبدو الأمر غريبا بالنسبة للبعض، لكن هذا الاهتمام المشترك بصاحبة "العقل والعاطفة" كان مقدمة لإعجاب متبادل، ثم حب، فزواج جرت مراسيمه يوم 16 أكتوبر 1992!

    مهلا، لسنا هنا أمام فيلم سينمائي رومانسي تنتهي أحداثه بزواج البطلة من البطل، وعيشهما في سعادة وهناء.. لا، الاختبار الحقيقي للحب يبدأ بعد الزواج، لا قبله!

    لم يدم هذا الارتباط الذي بدأ مفعما بالأحلام سوى ثلاثة عشر شهرا فقط -طبعا المؤمنون بالأساطير والتطير سيربطون بين هذا الأمر والنظرة الغربية المتشائمة من الرقم الثالث عشر!- فقد عانت الشابة من تسلط زوجها وعنفه المبالغ فيه، بما يتعارض تماما مع صورته كمثقف متفتح قبل الزواج، ورغم ولادة طفلة سمتها والدتها جيسيكا، في 27 يوليو 1993، إلا أنها لم تتمكن من إنقاذ علاقة انتهت بجرها خارج المنزل وصفعها بقوة.

    بحلول ديسمبر 1993، لم تجد جوان بدا من حمل ابنتها جيسيكا والعودة إلى إدنبرة في إسكتلندا، للبقاء بجانب شقيقتها، فوجدت نفسها أمام حقيقة بالغة القتامة: إنها أم عازبة، عاطلة عن العمل، تعيش على الإعانات، ولا تحمل في حقيبة سفرها سوى آلة كاتبة قديمة وثلاثة فصول من مسودة روايتها. بعد سبع سنوات من تخرجها، اعتبرت جوان أنها أكثر شخص فاشل عرفته، ودخلت في حالة اكتئاب سريري كادت أن تؤدي بها إلى الانتحار، لكن بعد تفكير عميق ومواجهة صريحة مع النفس، شعرت بأنها تسير بحياتها إلى الهاوية، فقررت وضع حد لخسائرها، والتصميم على البدء من جديد.

    حصلت في البداية على الطلاق من زوجها -الذي حاول في وقت من الأوقات اللحاق بها ومضايقتها في إسكتلندا- ثم واصلت كتابة روايتها متنقلة بين المقاهي، فهذا التنزه كان أفضل وسيلة لمساعدة طفلتها على النوم، ثم تمكنت أخيرا من إنهاء روايتها الأولى الموجهة للأطفال، وحملت عنوان "هاري بوتر وحجر الفلاسفة".

    لكن الطريق لم تكن مفروشة بالورود كما تمنت جوان..

    بناء على رد الفعل الحماسي لقارئ طلب منه تقديم تقرير عن أول ثلاثة فصول من الكتاب، وافق وكلاء أدبيون من وكالة كريستوفر ليتل ليتراري بفولهام على تمثيل الكاتبة، وتم تقديم النسخة المكتوبة على الآلة الكاتبة إلى اثنتي عشر دار نشر قامت جميعها برفضها، حتى كاد اليأس يتسرب إلى جوان، قبل أن توافق دار بلومزبري فجأة على نشرها بعد عام، لسبب بسيط يتلخص في تحمس آليس نيوتن، ابنة مدير الدار للكتاب بعدما سلمها والدها نسخة من المسودة طالبا رأيها، هي الطفلة التي لا يتجاوز عمرها ثمانية أعوام!

    تسلمت جوان مبلغ 1500 جنيه إسترليني كمقدم، مع نصيحة من محرر الدار بضرورة البحث عن عمل صباحي، نظرا لصعوبة الاعتماد على كتب الأطفال كمصدر وحيد للعيش، لكنها سرعان ما تلقت منحة ب 8000 جنيه إسترليني مجلس الفنون الإسكتلندي لتمكنها من مواصلة الكتابة.

    نشر الكتاب في يونيو 1997، وخمسة أشهر بعد ذلك حصد جائزة نستلة سمارتيز، ثم جائزة كتاب العام المرموقة للكتب البريطانية، ثم عقد مزاد علني في الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على حقوق نشره، لتضيف جوان إلى رصيدها مبلغ 105 ألف جنيه إسترليني لم تكن لتحلم بعشرها قبل أشهر قليلة!

    حطمت سلسلة هاري بوتر كل الأرقام القياسية للمبيعات، وحصدت معظم الجوائز المخصصة للأطفال، لدرجة جعلت جوان نفسها تنسحب من المشاركة في بعضها لتمنح الفرصة لأعمال أخرى، ثم انفتحت السلسلة على السينما بالشكل الذي يعرفه الجميع مع الشهرة الواسعة التي حققتها السلسلة ببطولة الممثل دانيال رادكليف، فكانت تلك نقطة التحول التي قفزت بجوان رولينغ إلى مصاف المليارديرات، كأول من تصل إلى هذه المرتبة اعتمادا على الكتابة فقط!

    لم تمنع أضواء الشهرة والثروة جوان من الانفصال بشكل تام عن ماضيها، فقد خصصت جزءا مهما من ثروتها الطائلة للأعمال الخيرية المرتبطة بمحاربة الفقر وعلاج الأمراض المستعصية وتشجيع الأطفال على القراءة، تزوجت مرة أخرى من طبيب تخدير، وأنجبت طفلين آخرين، ثم نظرت إلى حياتها السابقة بعين متفحصة، فقررت أن تشارك العالم تجربة حياتها، وتحدثت عنها في إحدى محاضرات تيد الشهيرة تحت عنوان "المزايا الإضافية للفشل" قائلة:

    "عنى لي الفشل التخلص من كل ما هو غير ضروري. توقفت عن القول لنفسي أنني أي شيء آخر عما أنا في الحقيقة، وبدأت أوجه كل طاقتي لإنهاء العمل الوحيد الذي كان يهمني. إذا كنت نجحت في أي شيء آخر، ربما لم أكن لأعثر على التصميم على النجاح في المجال الوحيد الذي انتميت إليه حقًا. لقد تحررت؛ لأن ما كنت خائفة منه تحقق، وكنت لا أزال على قيد الحياة، ولا يزال لدي ابنة أعشقها، وآلة كاتبة قديمة وفكرة كبيرة؛ وهذا شكّل أساسا صلبا لأعيد بناء حياتي عليه..."

    - تم نشر هذه التدوينة في موقع مدونات الجزيرة
                  

11-01-2017, 05:26 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.ث (Re: محمد عبد الله الحسين)


    ذكرى «هاري بوتر»
    أمير تاج السر
    Oct 30, 2017

    عشرون عاما مرت منذ أصدرت الكاتبة البريطانية ك. ج. رولينغ كتابها الأول من سلسلة «هاري بوتر»، التي ستغدو شهيرة بعد ذلك، وتباع نسخها الورقية وغير الورقية بالملايين، وتنتج أفلاما، وتتحول إلى أيقونات دعائية، وهوس كبير، وتعشق بتشنج في كل مكان تترجم إليه، وقد ترجمت بالقطع إلى معظم لغات العالم.
    لقد تكونت السلسلة من سبعة أجزاء، كان أولها هو «هاري بوتر وحجر الفلاسفة»، الجزء الذي سيظهر خجولا في عام 1997، ليكتب أولا سيرة ما للصبي هاري بوتر، الذي مات أبواه بيد ساحر شرير، وتربى في بيت خالته، والتحق بعد ذلك بمدرسة للسحر ليتعلم تلك الفنون، وهناك يتعرف على آخرين، وينتظمون في مغامرة للحفاظ على حجر الفلاسفة الموجود في المدرسة، الذي تتآمر كثير من الجهات لسرقته، والاستفادة من خواصه، ويوجد في وسط هؤلاء المتآمرين: ملك الظلام، الذي سيكون عدوا كبيرا للساحر هاري بوتر سيسعى مستقبلا للخلاص منه.
    بهذه الفكرة الخيالية، التي قد لا تبدو ملهمة جدا، وأقرب للأفكار البدائية التي قد يتخيلها حتى غير المبدعين، نسجت رولينغ أولى خيوط مستقبل حكائي، غدا مشرقا بالفعل، أمدها بالشهرة والمال والمكانة الكبرى بين كتاب الخيال في العالم، لدرجة أن يباع المقعد الذي كانت تجلس عليه، وهي تؤلف هذا الجزء، بمئات الآلاف من الجنيهات، في مزاد أقيم خصيصا لذلك.
    المسألة ليست صعبة بالتأكيد، أن تحاول ابتكار شيء ليس موجودا، أو لفت النظر إلى شيء قد يكون موجودا بالفعل، لكن لا ينتبه إليه أحد وسط زحام الأشياء، ولا أظن أن فكرة السحر والسحرة، والمعجزات التي تأتي من وراء ذلك، فكرة جديدة، لكن تحديثها هو الجديد كما بدا لي، وإقحام صبي صغير في لعبة السحر، واليتم الناتج من السحر، وتعليمه في مدرسة هي للسحرة، جعل من الطعم المقبل مع روايات رولينغ السبع، طعما مغايرا بالفعل، ومكنها هي شخصيا. وبعد أن نجح «حجر الفلاسفة» في جر الانتباه، وسبي عقول القراء وصناع السينما، في المضي قدما في مشروعها الخيالي، ورسم أجزاء أخرى من قصة هاري بوتر الساحر الشاب، لتنتهي بما سمي «هاري بوتر ومقدسات الموت»، الذي حصد وحده عشرات الملايين في بداية طرحه في سوق القراءة.
    لقد تحدثت عن الخيال كثيرا في ما مضى، وأذكر دائما أن الخيال هو الركيزة الأهم في ركائز الكتابة، وهو البطل المنقذ المستعد دائما لملء فراغات الحكاية، حين تتوقف بسبب معضلة ما، قد يكتب أحدهم عن قتلى في معركة تاريخية، ماتوا بسبب معتقد ما، ولا يوجد معتقد في الحقيقة ليذكره، فيأتي دور الخيال ليصنع ذلك المعتقد، ويصيره منهجا كاملا بجميع عيوبه وحسناته، وعن طريق الخيال، يمكنك أن تجد مثلا صديقا مقربا من نابليون بونابرت، لم يكن موجودا لكنه سيوجد وسيحمل أسرارا أيضا، ويمكنك أن تجد عشيقا لملكة قديمة، تصنع له ملامح سرية وغامضة، وتحضره إلى مخدع الملكة ليلا، وتسربه مع الفجر.. هكذا.
    رولينغ كما قلت ابتكرت ساحرا لن يكون موجودا في الواقع قط، وقد يوجد شبيه له، لكن ليس بتلك الإمكانات المتطورة التي صنعها الخيال، وأظن ما ساعد على انتشار مؤلفاتها، ما وجدته من هوى عند الصغار والمراهقين، وعشاق الصرعات الغريبة من الكبار، ومعروف أن سلسلة «هاري بوتر» تقرأ من جميع الأعمار، وهناك كبار وآباء يحرصون على قراءة الكتاب أولا قبل أن يمنحوه لأبنائهم. ومنهم من يقف في تلك الطوابير الطويلة التي تتكون في أول يوم سيطرح فيه كتاب من السلسلة، أمام أي مكتبة في كل العالم المستعد لاستقبال الكتاب.
    أيضا تأتي مسألة الحظ الذي قد يكون جيدا فعلا، ويقذف بالمحظوظ إلى بعيد، أو يرتقي به إلى آفاق رحبة، وقد يكون سيئا جدا، ويتدهور حتى بالإبداع الجيد، الذي كان يؤمل منتجه في انتشاره.
    بالنسبة لي وقد قرأت بعض ما طرحته سلسلة «هاري بوتر»، أعجبني الخيال طبعا وأعجبتني الحوادث الفانتازية التي لن تحدث في الواقع أبدا، وتبقى بعد ذلك مخاطبة المتلقي التي لم أر فيها يدا ممدودة لي أو لأحد في جيلي، وإنما وجدت يدا تمتد إلى أذهان فتية صغار، سينبهرون بأداء ساحرهم الفتى ولا شيء آخر، وحتى رواد السينما ممن سيحضرون الأفلام المنتجة من تلك السلسلة، سيكونون فتية صغارا أو مراهقين مفتونين، وبعض الكبار الذين لا بد من وجودهم، هو الإحساس نفسه الذي انتابني حين قرأت رواية «الخيميائي» لباولو كويلهو، وكنت أسمع أنها نص استثنائي، سيقع الجميع في شركه، أكثر من ذلك، فقد لامني الكثيرون على التأخر في قراءتها، لقد أحسست وأنا أقرأ، بأن الروائي لا يخاطبني مطلقا، وربما كان سيخاطبني لو كان كتابه صدر وقرأته أيام النبش الأول في طرق المعرفة، والبحث عن أغذية الذهن المختلفة.
    بالتأكيد، سلسلة «هاري بوتر» من الأعمال الخالدة، أو الأعمال التي خلدها المتلقون بكثرة تداولها والاشتغال عليها بشتى الطرق الفنية، من سينما ومسرح، والتجارية من أدوات مختلفة، وقمصان وسراويل وأحذية، ومثل هذه الأعمال يحق لها أن يحتفل أصحابها بعيد ميلادها سنويا، وأظن الذكرى العشرين لولادة السلسلة، حدثا كبيرا، انتشى كل المتابعين به.
    لقد انتقلت رولينغ بعد انتهاء «هاري بوتر» إلى الكتابة الأخرى، الكتابة التي تخاطب الكبار بكل صراحة، وأنتجت منذ سنوات كتابا ضخما اسمه: «وظيفة شاغرة» قرأت منه شخصيا فصلا أو فصلين ولم أستطع الاستمرار في قراءته، ربما كان جيدا فعلا، وربما كان بداية جديدة تستحق الاحتفاء، وفقط أنا لم أتذوقه، أو أتفاعل معه، وهذا شيء مشروع كما نردد دائما، أن لا تتفاعل مع نص أو لا تتذوقه، ويأتي غيرك ليصيح من فرط النشوة وهو يقرأه.
    أظننا في الوطن العربي في حاجة إلى فانتازيا نستمتع بحيلها، وإلى خيال نشجع به أجيالنا الجديدة على مجاراته وابتكار خيال يعادله، نحتاج إلى هاري بوتر بنكهة عربية بكل تأكيد.

    ٭ كاتب سوداني
    صحيفة القدس العربية 30 اكتوبر 2017
                  

11-01-2017, 08:37 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.ث (Re: محمد عبد الله الحسين)

    رغم أنني م أقرأ أي قصة لهاري بوتر..و أحس كأنني محصّن ضد قراءتها بل و حتى الاقتراب منها..و لكن قراءتي لمقالة أمير تاج السر قبل يومين شجعتني على اقتناء واحدة منها و قراءتها...
    ثم أمس بالليل وجدت هذه التدوينة فقررت نشرها لأنها تمثل نموذجا للطموح و العزيمة و الأمل أمام العوائق...
                  

11-01-2017, 12:58 PM

زهير حيدر صديق

تاريخ التسجيل: 04-25-2006
مجموع المشاركات: 1000

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.ث (Re: محمد عبد الله الحسين)

    غم أنني م أقرأ أي قصة لهاري بوتر..و أحس كأنني محصّن ضد قراءتها بل و حتى الاقتراب منها..و لكن قراءتي لمقالة أمير تاج السر قبل يومين شجعتني على اقتناء واحدة منها و قراءتها...
    ثم أمس بالليل وجدت هذه التدوينة فقررت نشرها لأنها تمثل نموذجا للطموح و العزيمة و الأمل أمام العوائق...
    ---------------------------------
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
    أقراها
    إبداع ياخ واستغرب في تردد الناشرين الأوائل بس غايتو ما قسمتهم :)
    غايتو بتوقع كل صاحب دار نشر رفضها بعضي في أصابعه واحتمال يكون رفد الشخص المسؤول
                  

11-02-2017, 05:12 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتبة قصص هاري بوتر : انتقال من زواج فاشل.ث (Re: زهير حيدر صديق)

    الأخ زهير حيدر
    شكرا على النصيحة الغالية:
    (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
    أقراها...إبداع ياخ واستغرب في تردد الناشرين الأوائل بس غايتو ما قسمتهم :)
    غايتو بتوقع كل صاحب دار نشر رفضها بعضي في أصابعه واحتمال يكون رفد الشخص المسؤول)
    ************************************************************************
    تعرف يا حيدر مرات دور النشر و حتى القاريء في مرات كثيرة لا يتذوق الرواية من لوهلة الأولى...أو لا يستسيغها حتى بعد قراءتها..
    يعني مثلا قصة هيمنغواي المشهور( العجوز و البحر) لم تعجبني بل اراها مملة و تركِّز في ثيمة واحدة. و أذواق الناس تختلف و لكن برضه الناس بتتفق على الإبداع في النهاية.
    في الختام لك شكري على الطلة الحلوة..و تسلم ياصديق.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de