يا الطيب مصطفى .. ماذا نقول هذه المرة؟؟؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2018, 07:10 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48836

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا الطيب مصطفى .. ماذا نقول هذه المرة؟؟؟

    07:10 PM May, 03 2018

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    آن الأوان لسحب قواتنا من اليمن بقلم الطيب مصطفى

    01:46 PM May, 03 2018
    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    حق لمن نادوا بسحب القوات السودانية من اليمن أن يجهروا بأصواتهم ويرفعوها إلى عنان السماء، فما عاد هناك مبرر للصمت على ظلم تطاوَل وصبر فاق كل حدود المعقول والمقبول.

    حتى قبل نحو عامين كان جنيهنا والجنيه المصري كفرسي رهان يقفان على حافة الستة عشر جنيهاً للدولار، فإذا بالمصري يثبت على حاله حتى اليوم بينما هوى جنيهنا الذي لا بواكي له ولا نصير، إلى القاع حتى بلغ الدولار اليوم في السوق الموازي 40 جنيهاً والحبل على الجرار!

    أنعم قادة السعودية والإمارات على الخزانة المصرية بعشرات المليارات من الدولارات ثبّتوا بها الجنيه المصري وغمروا حليفهم السيسي بالهبات والعطايا ثم بالزيارات (الملكية) التي يخشون أن تعفر أقدامهم إن وطئوا بها أرضنا، بالرغم من أن السيسي أحجم حتى عن إرسال جندي واحد للمشاركة في عاصفة الحزم التي تقدّم صفوفها من أول يوم جنود السودان البواسل الذين استشهد منهم ولا يزال المئات ذودًا عن بلاد الحرمين وعما سُمّي بالشرعية في اليمن.

    تواتَرت زيارات الرئيس البشير إلى المملكة تأكيداً على علاقة أرادها السودان إستراتيجية، بل كان السودان أول المسارعين إلى قطع علاقاته بحليفته القديمة إيران لمجرد قيام بعض متظاهريها بالاعتداء على السفارة السعودية بطهران، أما مصر المدلَّلة فرغم (الرز) الملياري فلا يزال علَم سفارتها يُرفرف في سماء طهران!

    ليس حسداً لمصر - والله العظيم - لأن الأولى بالحسد رئيس أمريكا ترمب حليف إسرائيل وعدو أمتنا الإستراتيجي الذي (غرف) مئات المليارات من أموال البترودولار في عطاء بلا مقابل!

    يعلم راعي الضأن في بوادي السودان أن شعبنا لم يعانِ منذ سنوات من أزمة اقتصادية كما عانى خلال الأشهر القليلة الماضية، وبات الناس يتندّرون بدخول طول صفوف الوقود موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وعادت تلك الأيام النحسات من جديد، حين كان الناس يسهرون حتى الصباح أمام طلمبات الوقود، وحدثت ندرة في الدولار والعملات الحرة ربما لم يشهد السودان لها مثيلاً في تاريخه الطويل، ويكفي أن الحكومة اضطرت، من أجل كبح جماح الدولار ومنع مضاربة أصحاب المال، إلى خيار حرمان الناس من سحب أموالهم بالرغم من تأثيره الهائل على مصداقية النظام المصرفي، مما أعاد الناس إلى عهود سلفت، الأمر الذي اضطرهم إلى اقتناء الخِزن المنزلية التي ارتفعت أسعارها، لحفظ أموالهم. للأسف الشديد، فإنه رغم تجفيف السيولة لا يزال الدولار يواصل تمرّده، ولا أحد يعلم ما سيحدُث لجنيهنا المغلوب على أمره لو سُمح للناس بسحب أموالهم!

    كان ذلك الحال البائس معلوماً لقادة وزعماء الدول التي ينزف أبناؤنا الدماء الغالية دفاعاً عنها وعنهم، فقد حفيت أقدام كبارنا وأريق ماء وجوههم، وهم يطرقون أبوابهم طلباً لودائع أو قروض سلعية، وكم كان محزناً أن تتراص صفوف الوقود ويُهدد الموسم الزراعي بكل ما يعنيه ذلك من أخطار سياسية واجتماعية، ولا يتكرّم علينا من نحميه بالمهج والأرواح بقرض بترولي سلعي - أقول قرضاً وليس هبةً - بالرغم من أنه أكبر مصدري البترول في العالم، وبالرغم من أنه على مرمى حجر من بلادنا!

    ولكن هل اقتصر الأمر على كف عطائهم عنا وإغداقهم على مُبتزِّيهم من الأعداء والحُلفاء أم إن الأمر أكبر من ذلك؟

    هل تذكرون ضجيج (منسوبهم) طه عثمان وموظفي علاقاته العامة حين أوحوا للناس بفرية كبرى أنه لولا أولياء نعمته وسادته لما رُفعت العقوبات الأمريكية؟

    نحمد الله أن استبانت الحقيقة، وانكشف المستور حين ظلّت مصارفهم مغلقة عن التعامل مع بنوكنا حتى بعد رفع العقوبات!

    كنتُ أعلم أنهم أهون من أن يؤثّروا على صاحب القرار الأمريكي ففاقد الشيء لا يُعطيه، ومن يهُن يسهل الهوانُ عليه ومن يؤمَر لا يأمُر ومن يُذعن ليس مؤهّلاً للتوسط، فقد كان ما حدث من رفع للعقوبات الأمريكية عطاء غير منقوص لوزارة خارجيتنا وجهاز أمننا ولله الحمد.

    أكثر ما يفري الكبد أن من بذل السودان الدماء في سبيلهم يعلمون ما تنطوي عليه الأزمة الخانقة على الحكومة التي ما استبقت شيئاً في سبيل الدفاع عنهم، وكم كانت المفارقة مدهشة أن ندافع عنهم ولا يأبهون لما يُمكن أن تجرّه تلك الأزمات على نظام الحكم الذي انبرى للذود عنهم، وما يعنيه سقوط الحكومة المنافحة عنهم، فما أرخص دماء أبنائنا عليهم، وما أغلى المال عندما يكون مطلوباً لبلادنا التي تشكو ضعف قوتها وقلة حيلتها وهوانها على المتطاوِلين عليها، وما أرخصه وأتفهه عندما يُغدَق على غيرنا خاصة من (بني الأصفر) حتى ولو تآمروا علينا واحتلوا أرضنا ومقدساتنا ومنحوا القدس، حيث المسجد الأقصى، لأعدى أعدائنا؟!

    حتى دولة قطر حليفتنا الاستراتيجية التي لطالما وقفت معنا دون منٍّ ولا أذى أحجمت عن نجدتنا رغم علمها بحالنا ربما جراء عدم رضاها عن موقفنا الوسطي بين المُعسكرين.. معسكرها ومعسكر دول الحصار، فهلا حسمنا أمرنا بدلاً من هذا التذبذب بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، والذي لم يُورثنا غير الخسران؟!

    شعور بالخزي والأهانة ورب الكعبة يغمر شعبنا جراء هذا الاحتقار والتطاوُل على كبريائنا لن يكافئه إلا سحب فوري لقواتنا، فما عاد هناك من مُبرر، بعد أن رأينا مآلات حرب اليمن التي غدت مجرد صراع على النفوذ، وبعد أن حُبس (هادي) رمز الشرعية اليمنية، وبات يُدار بالريموت كونترول، وبعد أن انتقل صراع النفوذ إلى حدودنا الغربية دعماً لعدوّنا حفتر الذي يؤرّق أمننا من تلقاء متمرّدي دارفور .

    لن يرضوا عنا حتى لو بذلنا دماءنا في سبيل عروشهم، فقد صنّفونا أعداء إستراتيجيين، وذلك هو سر التضييق المسكوت عن مُبرراته رغم وضوح تداعياته.. نعم لم يرضوا عن موقفنا الوسطي من قطر ثم عن مواقفنا التالية من تركيا أردوغان ثم سوريا وروسيا وإيران.

    نعم، لقد آن الأوان لأن نحسم أمرنا ونستعيد جُندنا وندّخرهم لنصرة الحق، فوالله إنه أرضى لربنا وأمتنا، فمن يضع يده في يد الأعداء ليمرر سايكس بيكو جديدة، ووعد بلفور جديداً لا خير فيه وصفحات التاريخ لا ترحم، وقصة ابن الأحمر وهو يسلم مفاتيح غرناطة لا تزال شاخصة تستعصي على النسيان.

    assayha




















                  

05-03-2018, 07:15 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48836

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا الطيب مصطفى .. ماذا نقول هذه المرة؟؟؟ (Re: Yasir Elsharif)

    الطيب مصطفى يولول ويطلب من البشير أن يذهب إلى صديقتهم قطر ويأتي بوديعة!!!! الطيب مصطفى يولول ويطلب من البشير أن يذهب إلى صديقتهم قطر ويأتي بوديعة!!!!

    وكان هذا في 3 فبراير 2018
    ــــــــــــــــ

    جموح الدولار .. ثم ماذا بعد؟!!ا بقلم الطيب مصطفى

    03:03 PM February, 03 2018
    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    غمرني حزن عظيم حين شاهدت خبرًا بُث في فضائية يوغندية حول استقبال الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني لوفد كبير من المستثمرين السودانيين يتقدمهم البرلماني ورجل الأعمال علي أبرسي، فهل بربكم من نعْي لوزارة الاستثمار في بلادنا بل للسودان أكبر من هذا؟!

    مَن مِن المستثمرين الأجانب يمكن أن يفكر في القدوم إلى بلاد يهرب منها أبناؤها من رجال الأعمال بعد أن رأوا من العجائب ما يشيب لهوله الولدان؟!

    تأتي زيارة الوفد السوداني ليوغندا في وقت تشهد فيه بلادنا أزمة اقتصادية خانقة انهار فيها الجنيه السوداني وتجاوز الأربعين جنيهاً للدولار، بل بلغ التضخّم رقماً لم يبلغه منذ الاستقلال، وتفاقم ضعف أدائها الاقتصادي الذي تجسّد في التخبّط الذي جعل قياداته تُصدر القرار وتُلغيه في اليوم التالي بصورة لا أظنها تحدث في أي مكان في العالم.

    للأسف الشديد فإن الكل يسرح ويمرح ويُفتي ويًقرر على هواه بلا رقيب ولا حسيب ولا مساءلة، وكأننا في غابة من الفوضى يختلط فيها الحابل بالنابل ولا أحد يعلم من هو صاحب القرار فيها، ولا أحد يدري ما يُسفر عنه اليوم التالي، بل الساعة التالية من قرارات جديدة تُلغي أو تعدل السياسات السابقة!

    نعيش للأسف في بلاد قلّ فيها الوجيع ورأينا فيها كيف تُعدّل القرارات بين عشية وضحاها، وكيف يُفتَك بالموازنة بعد إقرارها في البرلمان وتُغيّر السياسات الاقتصادية وسعر الصرف ويرجع إلى سياسة الاستيراد بدون تحويل قيمة الـ(nil value) والتي غادرناها قبل أشهر قليلة كما رأينا كيف يُتَّخذ أخطر قرار سياسي بدون أن يطرف لمُتّخذه طرف أو جفن، حيث أزيل الدعم عن القمح بصورة فجائية بلا سابق إنذار أو تدرّج ورفع الدولار الجمركي بنسبة قاربت الـ 200% دفعة واحدة بما لا يمكن أن يتصور ناهيك عن أن يحدث في العالم أجمع.

    يحدث ذلك بالرغم من وجود خبراء نحارير في الاقتصاد يحملون أعظم الدرجات العلمية وشهدت لهم المؤسسات الاقتصادية الدولية التي تولوا فيها مناصب رفيعة، وذلك بعد أن أداروا قبل ذلك الاقتصاد السوداني في أحرج الأوقات وأصعبها وواجهوا كل مشكلاته وتقلُّباته على مدى عقود من الزمان، ولكن فجأة نتخطى كل أولئك ونأتي بمن

    لم يعمل يوماً واحداً في مطابخ التخطيط أو القرار الاقتصادي ليقود أخطر وزارة اقتصادية في جهازنا التنفيذي بدون أدنى مُبرر غير أسلوب (شختك بختك).

    حق لأبرسي ولغيره من رجال الأعمال أن يهربوا نجاةً بجلودهم من بلاد يقفز فيها سعر الدولار في اليوم الواحد أحياناً عدة مرات، فقد بُح صوت الرجل الذي رأيته بعينيْ رأسي وهو يصرخ (ويكورك) ورآه الناس في فيديوهات منتشرة في الأسافير وهو ينصح و(ينبح) بلا فائدة.

    ليتنا نُغلق وزارة الاستثمار ونوفّر ما يُهدَر عليها فقد تودع منها.

    إنها لمأساة كبرى ينبغي أن نُقيم لها سرادق العزاء ليأتي إخواننا الأفارقة وكل الدنيا ليواسونا في مصابنا الجلل وأعجب من جرأة القائمين على الأمر وهم يتباهون بإنجازاتهم.

    بينما كنتُ في عزاء شاعرنا الفحل سيف الدين الدسوقي في مدينة الثورة بأم درمان (الحارة 24) سمعت صنوفاً من الشكوى من سوء الحال ومن ضيق العيش، ومن الرفض والغضب أكاد أجزم أنني لم أشهد مثله في أي يوم من الأيام.

    لحظتها شعرتُ بالبون الشاسع بين ما يعاني منه مساكين بلادي وبين حال الدستوريين - وأنا منهم - وخجلت عندما ركبتُ سيارتي الحكومية (الكامري) مغادراً مكان العزاء وتمنّيتُ لحظتها أن لو استقللتُ عربة أكسنت أو أمشي راجلاً، وليت قيادة المجلس الوطني، يتبنون مبادرة إبدال سياراتهم بعربات صغيرة على ألا يُمنح الواحد منهم أكثر من عربة واحدة.

    لا تستهينوا بهذه المبادرات، فإنها مما يصلح صورتنا الشائهة لدى المواطنين ثم إنها توفر مبالغ طائلة لو عُمّمت على مستوى الدولة جميعها.

    إن إحدى القضايا التي تعزلنا عن الشعب الذي نزعم أننا نمثله وتخجلنا أمامه انعدام القدوة واقتناعه بأننا لا نحس بمعاناته، فهل يبتدر المجلس الوطني بعض المبادرات التقشفية ثم يحاول فرضها على الجهاز التنفيذي على مستوى المركز والولايات؟

    سيدي الرئيس ..اذهب قبل فوات الأوان إلى صديقتنا وقت الضيق (قطر) وآتِنا بوديعة تحدُّ من جموح الدولار وكذلك بقروض سلعية توقف المضاربة على الدولار .



    assayha
                  

05-03-2018, 07:20 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48836

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا الطيب مصطفى .. ماذا نقول هذه المرة؟؟؟ (Re: Yasir Elsharif)

    الطيب مصطفى يشعر بأن الأرض تميد تحت أقدام النظامالطيب مصطفى يشعر بأن الأرض تميد تحت أقدام النظام

    ((إنني لأرجو في ظل الفوضى والضعف الشديد الذي يضرب الأداء الاقتصادي أن تُعجِّل قيادة الدولة بإنقاذ هذا القطاع من خلال تغيير عاجل في الطاقم الاقتصادي فوالله العظيم لم أشعر بأن الأرض تميد من تحت أقدام النظام الحاكم كما أشعر الآن.))

    الطيب مصطفى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de