(( لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن ))
(( وبنات بلدي العظيمات الشريفات العفيفات ، يتقدمن الصفوف ، فاتحات صدورهن ، وناذرات أرواحهن الشامخات للرصاص !! ) !!! (( الله أكبر بالسوداني البسيط ،، وليس على نسقهم البغيض !!!! ))
الله أكبر كما كانت ( جوة الجوة ) في قلوب أجدادنا العظماء وآباءنا وحبوباتنا وأمهاتنا العظيمات !!! ،، حقاً هي تلك العبارة السامقة التي ما كانت ولن تك حكراً على هؤلاء المدعين من تجارالدين ، وقساة القلوب ،،، ( الشايفين الله غلط !! ) (( والمخدوعين بأنفسهم الغلط !! ومفاهيمهم الغلط !!! وسيرتهم الغلط !!! )) .. ولكنها كبيرة سامقة في قلوب أهلنا الطيبين والطيبات من بني شعبنا هذا الأبي العظيم !! ... الله كما كان دائما ، ولم يزل أكبر ،، في قلوب الرجال والنساء ، من بني هذ الشعب المؤمن الخلوق الصابر ( الفات حد الصبر!! ،، والله أكبر كما كان ( أكبر ) في قلب الجدة والعمة والخالة والحبوبة والأب الرفيق !! وكما كان (جوة الجوة ) بأفئدة آبائنا وأجدادنا البسطاء العظماء الطيبين ،،، وأهلنا ( الحُنان ) البكرمو الضيف ، ويغيثو الملهوف ( أخوان فاطنة الما منهم خوف ) لا علي جار ، لا علي دار ، لا علي ضيف ، لا على عابر سبيل ، ولا مواطن !!! .. لن تتوقف هذه الثورة العظيمة ، وقائدها الله العظيم اللطيف الخبير ، وبإذنه حتسقط بس !!،، بى صدور شبابنا العارية !! ودمائهم الشريفة ( الشاربة موية النيل العظيم ) ،، ونفوسهم المحلقة في سماوات المجد والسمو والعلا ، وهي تتقلد بأوسمة سماحة أهلهم الكرام الشرفاء الأوفياء ، وبشموخ أهلهم ، وصبر أهلهم ،، وتاريخ أهلهم العظيم !!! ،، والمتقلدين بسالة أجدادهم وحبوباتهم العظماء !!! والحافظين العهد !!! والحادبين على ((( معاني الزول السمحاء !! والزولة السمحاء !!! والبلد السمحاء !!! وأهلها السمحين !!! ))) ، على أرضهم المعطاءة الودودة السمحاء السمراء !!! . لن تتوقف عظماً قسماً حتى تنتصر لهذه الدماء الطاهرة التي سالت جداولاً هادرة ، وأنهارا !!! ... ولن تغفر لنا الأرض ، لن يغفر لنا النيل ، لن تغفر لنا الفولة ، ولا شجرة الهشاب ، ولا ملح البحر ولا ملح الدموع التي اندلقت دماً حاراً قانياً على الخدود المكلومة ، حين تبكي بكاءً فاجعاً على شهدائنا العظماء الشرفاء الكرام !!! ،، وعلى شبابنا وأطفالنا وحرائرنا الذين سقطوا شامخين في وجه الظلم الطاغي ، والصلف العاتي اللئيم !!! .. ولن تغفر لنا المدن ، ولا القرى ، ولا الحواضر ، ولا البوادي المفجوعة على أبنائها السامقين ، إلا بسقوط النظام البغيض !!! . الله أكبر ( غبشاء شامخة خفاقة ) بسودانيتنا البسيطة ، كما كانت سامقة خفاقة من قبل في قلوب الرجال والنساء من بني وطني الأوفياء .
((( لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن *** لا تراجع الآن ))) !!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
مامون أحمد إبراهيم
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست