نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا تتقاتلون !؟ .. و ( الاسلام رسالتان )!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 00:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-12-2018, 02:47 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا تتقاتلون !؟ .. و ( الاسلام رسالتان )!!

    02:47 PM April, 12 2018

    سودانيز اون لاين
    محمد علي وديدي-السودان / الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    في رحاب ذكرى الاسراء والمعراج ..

    نداء : الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا تتقاتلون !؟ .. و ( الاسلام رسالتان )!!

    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    وإذا بدلنا آية .. مكان آية،
    والله أعلم بما ينزل، قالوا إنما أنت مفتر، بل أكثرهم لا يعلمون ( 101 )
    قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا .. وهدى وبشرى للمسلمين ( 102 )_سورة النحل



    من دقائق حقائق ( الفهم الجديد للقرآن ) الستة نقاط التالية :

    • الاسلام رسالتان، والهجرة النبوية، فاصل تاريخي بين ( آيات ) الرسالتين !!.
    • الرسالة الأولى: تشريعها (الشريعة) المنبثقة من (القرآن المدني) وقد نظمت حياة (الأصحاب ) .
    • الرسالة الثانية: شريعتها ( السنة ) المنبثقة من ( القرآن المكي )
    وقد عاشها النبي الكريم (محمد الانسان) وحده، وكان بها (غريبا ) بين اصحابه الكرام ..

    • ابوبكر الصديق خليفة ( أمر ) الرسالة الأولى !!
    • علي بن أبي طالب خليفة ( علم النبوة ) الرسالة الثانية !!
    • وقد مضى عهد الرسالة الأولى، وجاء عهد الرسالة الثانية !!

    فمن وراء الأحداث التاريخية التي ادت للهجرة، اودعت يد الحكمة اسراراً عظيمة، يكمن فيها مفتاح حل كل الخلافات الفكرية والعقائدية، بين طوائف المسلمين اليوم..
    فقد اودع النبي الكريم (محمد الانسان) بن عبد الله عليه الصلاة والسلام، سر رسالته، بين (صاحبه !! .. وأخيه!!) في تلك اللحظات التاريخية الحاسمة، والخطيرة ..

    فقد ترك " أخيه " علي كرم الله وجهه (بمكة) ينام على فراشه (ليلة الهجرة) والدار محاطة بالمتربصين به، من شبان القبائل، ليضربوه، ضربة رجل واحد، حسب خطتهم (مكرهم)، فخرج من بينهم دون ان يشعروا .. وكان ظاهر الأمر، في ذلك، ان يبقى "علي كرم الله وجهه" في مكة حتى يوزع الامانات لاهلها (تلك الودائع التي كانت أمانة عند النبي الكريم ) لجماعة من أهل مكة، ثم يلحق بالمهاجرين ..

    واصطحب النبي الكريم " صاحبه " ابوبكرالصديق رضي الله عنه، في طريق هجرته للمدينة.. وبذلك حدد، بلطف بالغ في تلك اللحظات التاريخية، الحاسمة (خليفتين) له، هما محور النزاع، والاقتتال الجاري حتى اليوم ، بين طوائف السنة والشيعة !!.
    فبتركه "علي" بمكة، في تلك اللحظات الخطيرة، اشارة بليغة لعلاقة علي (بالقرآن المكي) المودع فيه ( سر، الجانب العلمي للاسلام ) ليصل الي أهله ، عبر ( دم الحياة ) و جاءت الاشارة اللطيفة لذلك في الحديث النبوي ( أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ) .. وقد رتبت يد الحكمة فيما بعد الهجرة ، لزواج علي بن ابي طالب، من فاطمة الزهراء.. وبدات بذلك مراحل سريان (السر الروحي ) عبر سلسلة آل البيت.

    وفي اصطحابه صلى الله عليه وسلم " ابوبكرالصديق " في طريق الهجرة والامر ، متجه نحو المدينة، اشارة بليغة لعلاقة " ابوبكر الصديق " ( بالقرآن المدني) الذي انبثقت منه " الشريعة " التي قامت عليها (الدولة الأولى) في التاريخ الاسلامي ..

    فالهجرة كانت في ظاهر الأمر، هجرة من مكة للمدينة، ولكنها في حقيقة الأمر، هجرة من المستقبل ، للماضي.. هجرة من مستوى حاجة وطاقة (الانسانية) اليوم،
    لمستوى حاجة وطاقة (البشرية) بالأمس .. هجرة من القرآن المكي ( الأصل ) الي القرآن المدني ( الفرع) .. و الوعد بالعودة للأصل قائم ، حين تستعد الأرض لذلك.

    وعلى هذه الخلفية تمعن في الآيتين الكريمتين ، في صدر هذا المقال ، خاصة قوله تعالى (( قل نزله روح القدس من ربك بالحق ، ليثبت الذين آمنوا .. وهدى وبشرى للمسلمين )) .. !!

    اولا : الهجرة ، وخلافة ابوبكر الصديق : معلوم ان حادثة (الاسراء والمعراج) قد حصلت في نهايات فترة مكة، قبيل الهجرة ، اي بعد حوالي أحد عشر عاما من البعث، فقد بعث النبي الكريم كما هو معلوم، في سن الاربعين، وحصلت حادثة الأسراء والمعراج، وهو على واحد وخمسين عاما من العمر، و هاجر على حد ثلاثة و خمسين عاما ..

    وحادثة الاسراء والمعراج ، من أكبر آيات الوجه (العلمي للاسلام ) فقد جمعت بين (علم الافاق، وعلم النفوس)
    ويمكن القول، بلغة العصر اليوم، بأن أول رجل فضاء، نعرفه هو نبينا الكريم (محمد الانسان) !! ..

    وسيلة رحلته مركبة - روحية مادية - هي " البراق ".. والبراق كما جاء وصفه (دابة) أعلى حجما من البغل، واقـل من الحصان، يتحرك بسرعة "الفكر"
    يضع حافره، حيث ما يقع بصره!! .. يقوده ، جبريل عليه السلام !!.

    ومعلوم اليوم ان اقصى سرعة عرفها العلم الحديث، هي سرعة الضوء، وحتى الآن لم تصل سرعة اي جسم مادي، لمستوى سرعة الضوء، الا الضوء ذاته (كطاقة) ..
    وهذا يعني، اذا سار جسم ما، بسرعة الضوء، يتحول الي ضـوء (الي طاقة) ... اما سرعة الفكر، فهي اكـبر من سـرعة الضوء، وبسـرعة الفكر، تمت رحلة (الاسراء والمعراج) وعلى ذلك يمكن تصور وجه الاعجاز العلمي، في ذلك !! .

    فالرحلة، افقيا كانت (الاسراء) لبيت المقدس، و رأسياً (المعراج) للسموات السبع، وهي الكواكب في مجموعتنا الشمسية، وفي اعلى نقطة (( عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى)) توحدت (الذات المحمدية) فاصبح النبي الكريم ( وحدة ذاتية، في وحدة زمانية، في وحدة مكانية) فخرج بذلك عن قيد الزمان والمكان، او كاد، فشاهد من لايحويه الزمان والمكان، وعن تلك اللحظة قال (( ليلة عرج بي انتسخ بصري، في بصيرتي، فرأيت الله )) .. ويقول القرآن أيضا عن تلك اللحظة ((مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى* أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى * وَلَقَدْ رَءآهُ نَزْلَةً أُخْرَى * عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى * عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى * مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى )) _17_النجم .. فهذه الآيات الكريمة، تشير لملاقاة نبينا الكريم (محمد الانسان) ورؤيته لربه في مشهدين (مرتين) . المشهد الاول: يكاد يكون خارج (الزمان والمكان) وهو قمة ( رحلة المعراج) وتم بعين (الحساسة السابعة) وهي الفؤاد (والفؤاد سويداء القلب) فقد توقف جبريل، عند سدرة المنتهى، وقال للنبي الكريم تقدم، فقال النبي الكريم، لجبريل، أهذا مقام يترك فيه الخليل خليله!!؟.. قال جبريل هذا مقامي، لو تقدمت خطوة لاحترقت !!. فتقدم النبي الكريم ، وقد قال عن تلك اللحظة، بعد توقف جبريل ( فزُج بي في النور) .. فشاهد ربه بعين (قلبه) كما يخبرنا القرآن الكريم (( مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى * أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى)) !؟ .

    و المشاهدة الثانية: حصلت له في تنزل ادني من تلك (( وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى)) وكانت بالعقل ( الحاسة السادسة) عن طريق عيني الرأس .. وحدد مكانها، وكيفيتها القرآن الكريم، بقوله ((وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى * عِند سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى * عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى * مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى)) .. ثم بعد تلك " الالمامة الروحية " عاد نبينا الكريم الي الارض، واصبح في داره بمكة، وخرج في الصباح ليخبر القوم . حدثهم حينها (بالاسراء فقط) ولم يحدثهم بامر المعراج، في تلك اللحظات، حدثهم فقط بالرحلة الافقية على ظهر الارض، من مكة، حيث ( المسجد الحرام ).. الي فلسطين حيث (المسجد الاقصى ) .. فهزّ الخبر عقول الناس، هزة عنيفة "لغرابته" فقد كانوا منطقيين، وواقعيين مع معطيات عصرهم.. فقد كانوا ينفقون الايام، والليالي الطويلة، في اسفارهم لقطع تلك المسافة، على ظهـور الدواب، من الخيل والابل .. فلم تقبل عقولهم، ان ياتيهم احد من بينهم ، ويحدثهم، بانه قد قطعها "ذهابا وايابا" في ليلة واحدة!! وزادت دهشتهم واستغرابهم، انه كان ، يجاوب على كل اسئلتهم، حول المعالم التي يعرفونها في ذلك الطريق، بين مكة، وبيت المقدس !! فاعتبروا ذلك سحرا، كما يخبرنا القرآن (( وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم ، مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْـنَ يَـدَيَّ مـنَ التَّوْرَاةِ ، وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ، فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ ))_الصف 6 ..

    ومن تلك البينات، اجابته صلى الله عليه وسلم، بتفاصيل دقيقة، لكل اسئلتهم عن المعالم المعروفة عندهم، في ذلك الطريق، بين مكة وفلسطين . اما سيدنا ابوبكر، فقد اسعفته (العقيدة ) فاجرى الله على لسانه عبارات "التصديق" المعلومة، بالاسراء والمعراج، حيث قال ( اصدقه، لو اتاني بخبر السماء) .. مع ملاحظة ان النبي الكريم، حدث الناس عن الاسراء فقط في تلك اللحظات.. فاصبح ابوبكر "صديقا" وتقوى به المؤمنين، فصمد كل من اُرِيد به خير، محتميا (بالعقيدة) امام تيارات الشكوك، والتشكيك في صحة ذلك الخبر(الغريب) على واقعهم المعاش، وارتد البعض بعد اسلامه ..

    وبمعطيات عصرنا اليوم ، وبما تحقق من وسائل للسفر السريع ، فان الرحلة الافقية (الاسراء) بين مكة وفلسطين، وعودة منها في ليلة واحدة، تعتبر رحلة عادية جدا، من حيث امكانية السرعة، وهذا ما يؤكد ان (الآيات المكية) هي لليوم، ففيها حاجة، وطاقة المجتمع الكوكبي الحاضر.. ( فالاسراء معجزة علمية) في مواجهة عقلية القرن السابع، وما بعده من القرون ... ( والمعراج معجزة علمية) فيها مواجهة مقنعة، ومدخرة، لعقلية اليوم .. ومهما يكن من الامر، فبعد حادثة الاسراء، وقد ظهر هناك ( الامر ) اكبر مما يطيقون، تصاعد عداء مشركي قريش، للنبي الكريم، و أصحابه الكرام ، حتى جاء الإذن بالهجرة للمدينة.

    فالهجرة، كانت تلطفاً بالناس، ونزولا لحاجة وطاقة عصرهم، فكانت بمثابة الرجوع من المستقبل (القرن العشرين، وما بعده ) .. للماضي (القرن السابع وما بعده من القرون ) وقد تغيرت بعد الهجرة، لغة (الخطاب القرآني) في اسلوب الدعوة، من الحـرية، للوصاية، بنزول آية السيف.. وترجحت بذلك كفة (النذارة على البشارة) ..

    فهو صلى الله عليه وسلم، بعث بالمستويين (( إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً، وَنَذِيراً، وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلا فِيهَا نَذِيرٌ)) .
    فتنزل بذلك ( الأمر) من مستوى حاجة، وطاقة (الانسانية) ، لمستوى حاجة وطاقة (البشرية)

    واصبح التكليف قائم على مستوى ( العقيدة ) ودرجاتها ثلاث، وهي : الاسلام الاولي ، والايمان ، والاحسان .

    وبعد انتقال النبي الكريم، برز ابوبكر الصديق (( ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ)) كما ذكره القرآن، فقد كان موقفه عند ( خبر الاسراء) وصحبته في (الهجرة) والأمر متجه "نحو المدينة" كانت اوضح اشارات الاعداد والحكمة ، ليكون ابوبكر الصديق، خليفة (الامر) الذى نزل قرآنه (بالمدينة ) والذي منه انبثقت " الشريعة" وقد اثبت جدارته، واهليته لذلك الأمر، بموقفه الحاسم في مواجهة مانعي " الزكاة " بـُعيد انتقال النبي الكريم، حيث اعتبرهم مرتدين، رغم اقـرارهم بالشهادة، وببقية اركان الاسلام ما عدا "الزكاة".. فحير بذلك الموقف الحاسم ، والغريب كبار الاصحاب، وعلى راسهم سيدنا عمر بن الخطاب، فقد اعترضوا عندما قرر ابوبكر الحرب، وقال عمر (( كيف نقاتل من يشهد ان لا إله إلا الله محمد رسول الله، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول "أمرت أن اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله محمد رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فاذا فعلوا، عصموا مني دمائهم، واموالهم، الا بحقها "..))!؟ فقال له ابوبكر (( اولم يقل الا بحقها!!؟.. فحقها الزكاة، والله، لاقاتلن من فرّق بين الصلاة والزكاة، والله لو منعوني عقال بعير كانوا يأدونه الي رسول الله، لقاتلتهم عليه )) وقد فعل ..

    وبذلك حفظ مسيرة الاسلام بقوة، ووضوح رؤية، ومعرفة بشح النفس البشرية، وحاجتها للوصاية، في ذلك العصر . فظهر بذلك اول سر، مـن اسرار الهجرة (( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ ، إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ، ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ، إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا ..)) فمن نصرة الله للنبي الكريم، ان جعل ابوبكر صاحبه في الهجرة، وخليفة امره، بعد انتقاله مباشرة، فقد كادت ان تقع فتنة بين (الانصار والمهاجرين) بعيد انتقال النبي الكريم، حيث اجتمع الانصار في سقيفة بني ساعدة، لتنصيب خليفة منهم، والنبي الكريم، جسده بينهم، لم يدفن بعد .. فلحق بهم ابوبكر، وعمر، وتم حسم الامـر باجماع سريع، قيضه الله لبيعة ابـوبكر، وحفظهم مـن فتنة الاختلاف في تلك اللحظات الحرجة، فالجسد النبوي الشريف، كان لا يزال بينهم، لم يوار في الثرى بعد (( وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ )) .

    محمد علي وديدي
    من الإخوان الجمهوريين / تلاميذ
    الأستاذ محمود محمد طه
    الخميس 12 أبريل 2018م
    الموافق : 26 رجب 1439م

    ملحوظة : نشر المقال: في (facebook )
    بتاريخ: الأحد 28 رجب 1436 هـ
    الموافق 17 مايو 2015 م






















                  

04-13-2018, 04:21 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا (Re: محمد علي وديدي)

    هل من جمهوري يزكي ما جاء في هذا المقال؟
    وما بالكم برسالة ثالثة
    تجمع بما هو مكي ومدني،
    أنها ادعو ورسالة ثاللثة اقرب للواقع
                  

04-14-2018, 00:06 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا (Re: Ali Alkanzi)
                  

04-21-2018, 05:01 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    سلام يا كرام * تصحيح : ورد في المقال اعلاه ( فاصبح ابوبكر "صديقا" وتقوى به المؤمنين،) الصحيح : المؤمنون .. ومرحب بالكرام: على الكنزي ... ود. ياسر

    (عدل بواسطة محمد علي وديدي on 04-21-2018, 05:11 PM)

                  

04-21-2018, 05:07 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء الي جماعة ( السنة والشيعة) !! في ماذا (Re: محمد علي وديدي)

    فالهجرة كانت في ظاهر الأمر، هجرة من مكة للمدينة،
    ولكنها في حقيقة الأمر، هجرة من المستقبل ، للماضي..
    هجرة من مستوى حاجة وطاقة (الانسانية) اليوم، لمستوى حاجة وطاقة (البشرية) بالأمس ..
    هجرة من القرآن المكي ( الأصل ) الي القرآن المدني ( الفرع) ..
    و الوعد بالعودة للأصل قائم ، حين تستعد الأرض لذلك.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de