مُلحدون آمنوا!:

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 08:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-21-2017, 07:46 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مُلحدون آمنوا!:




















                  

11-21-2017, 07:48 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُلحدون آمنوا!: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    شعر كثير من المخلصين من أبناء الأمة الإسلامية ممن لهم تواصل مع الشباب بقلق عليهم، وعلى ما بدأ يصيب بعض شخصيات منهم، شباب وفتيات، مما بدأ يتسرب إلى بعضهم بما سمي بظاهرة الإلحاد، وأنها موجة عاتية سرت بين بعضهم، وموجة أخرى من التشكك في الثوابت الدينية، فأصبحنا نرى بيننا من يطلق عليه (ملحد).


    وإن كان لي رأي ذكرته في مقال بعنوان: (ملحدون بلا إلحاد)، أن مصطلح ملحد لا ينطبق على كثير من هؤلاء الشباب ممن يطلق عليهم (ملحدون)، لأن الملحد هو من درس الأديان فاكتشف عدم صلاحيتها، أو عبثية قيامها ووجودها. وهو ما لم يحدث في كثير من هذه الحالات بل في معظمه.

    إن وجود حالات بالفعل تُلحد، أو تتشكك في الدين، لا يصيبنا بهذا القلق الكبير، ليس تهوينا من أمر الإلحاد، بل لأن الإلحاد لو كان طريقه للشاب أو الشخص القراءة والعلم واستخدام العقل، فيقينا لن تصل به القراءة المتعمقة والطويلة إلا إلى الإيمان بالله سبحانه، وهو عكس ما يظنه بعض الدعاة والشيوخ، أن دراسة الفلسفة واستخدام العقل يودي بالإنسان للإلحاد والتشكك في الثوابت.


    وهو كلام ينطلق من عدم دراية بالفلسفة والعلوم العقلية، فمن أهم فلاسفة أوروبا (فرانسيس بيكون) الذي يقول عن الفلسفة: قليل من الفلسفة يؤدي إلى الإلحاد، والتعمق في الفلسفة يؤدي إلى الإيمان. وهو ما قاله العالم الإسلامي الكبير الشيخ نديم الجسر في كتابه: (قصة الإيمان): الفلسفة بحر لا ككل البحور، فمن وقف على أول ساحله ألحد وغرق، ومن تعمق في لججه وغاص فيه آمن ونجا.

    وقد حفل تاريخ الإلحاد المعاصر برؤوس ورموز للإلحاد، ظنوا أن العلم يصادم الإيمان بالله، فلما تعمّق في العلم قاده إلى أن يسلم بأنه لا إله إلا الله، فمن كان يطلق عليه أشرس الملاحدة المعاصرين (أنتوني فلو) الذي ظل ما يقارب السبعين سنة ملحدا، ويدعو للإلحاد، وينظِّر له، قبل وفاته ببضع أعوام أعلن أنه يؤمن بالله، في سنة 2007م، في كتابه: (There is God) (هناك إله). وحتى (براتند رسل)، قال: في العقل ثقب لا يسده إلا الإيمان بالله.


    و(ميشيل عفلق) الذي كان من دعاة (البعث)، بل من كبار رموزه والمؤسسين له في بلادنا العربية، عندما مات اكتشفوا وصيته التي أوصى فيها: أن يصلى عليه ويدفن كما يدفن المسلمون، وأنه مات مسلما!!

    وروجيه جارودي الذي كان منظرا ماركسيا كبيرا في فرنسا، هداه عقله وبحثه في نهاية الأمر إلى أن يسلم، ويصبح واحدا من أهم الشخصيات الأوربية التي تدافع عن الإسلام.


    ومن مصر رأينا شخصيات كثيرة مرت بالإلحاد اقتناعا، ثم اعتناقا، ثم انتهى بهم الأمر مؤمنين من أعظم من دافعوا عن الإيمان، ودعوا إليه، فمن هؤلاء: منصور فهمي الذي كتب كتابا في منتهى السوء والتطاول على أمهات المؤمنين، ونال به درجة علمية من فرنسا، ثم آمن في قصة مؤثرة بليغة.


    وكذلك الدكتور مصطفى محمود، والدكتور عبد الوهاب المسيري، وغيرهم. والسلسلة طويلة من الشخصيات التي لو ذكرنا مجرد أسماء لطالت بنا، وهو ما أتناوله في مقالات منفصلة عن كل شخصية إن شاء الله، لنتعرف على سر وسبب إلحاد كل منهم، وسر إيمانه، وما الأمر الذي قاده لأن يؤمن بالله وحده لا شريك له.

    كل ما يهمنا ألا نتخذ موقفا معاديا للعلم، أو مغلقا لنوافذ العقل، أو سدًا لباب الحوار معهم، متسلحين في ذلك بالعلم اليقيني المقنع، وبكل وسيلة مقنعة محببة، كل ذلك بلطف ولين ورحمة مع هؤلاء الشباب، فإذا كان الله عز وجل قد قال عن خير خلقه صلى الله عليه وسلم: (فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك) آل عمران: 159، النبي صلى الله عليه وسلم الذي كانت الصحابة تبذل لأجله مهجهم وحياتهم، قال عنه الله عز وجل، لو عاملهم بالغلظة والفظاظة لانفضوا من حوله!

    - تم نشر هذه التدوينة في موقع عربي
                  

11-22-2017, 08:36 PM

عواد المهدي
<aعواد المهدي
تاريخ التسجيل: 10-22-2017
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُلحدون آمنوا!: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    مرحبا ..

    مقال اخر يفضح ضعف من يحاولون الرد علي الالحاد و الملحدين .. ضعف و تهافت يتبدي في اوضح صوره خاصة عند الاخوة المسلمين .. ضعف دفعهم لحالة مؤسفة و تكاد تكون مضحكة من الضحالة و الارتباك و ارتكاب المغالطات .. فمثلا، يقول كاتب المقال "
    Quote: لأن الملحد هو من درس الأديان فاكتشف عدم صلاحيتها، أو عبثية قيامها ووجودها.


    أليس هذا مضحكا ..؟.. أعني، هل يعني الكاتب ان علي احدهم ان يمر علي جميع الاديان حتي يدرك ان البغال لا يمكن ان تطير و ان النمل لا يمكن ان يتكلم (مثلما جاء في قصة البراق و في سورة النمل القرآنية؟) .. هل علي احدهم ان يطلع علي كل الاديان حتي يدرك ان البقرة ليس حيوانا مقدسا كما يفعل الهندوس ..؟.. ثم، عن اي "اديان" يتحدث ..؟.. كل اديان اهل الارض ..؟.. هل هناك احصائية محددة لعدد الاديان في الارض، و التي يجب علي الشخص ان يطلع عليها حتي يسمي نفسه "ملحدا" ..؟.. و بذات المنطق، هل يحق لنا ان نُعرِّف المسلم علي انه "الشخص الذي درس جميع الاديان الاخري و اكتشف عدم صلاحيتها" ..؟.. هل يعلم كاتب المقال انه، و ان كان مسلما، فإنه "ملحد" بجميع الاديان الاخري، و التي لم يطلع علي ايا منها او علي كثير منها علي الاقل ..؟.. ثم، عن اي عدم صلاحية تتحدث ..؟.. صلاحيتها في ماذا ..؟.. في علم الصواريخ مثلا ..؟.. لجميع الاديان اطروحات ثيلوجية و اخري غير ثيلوجية .. الملحد قد لا يقبل بإطروحات الدين الثيولوجية لكنه قد يقبل ما سواها، اذ ان الدين هو في النهاية منتج بشري، فيه الصالح - علي قلّته - و فيه الطالح ..

    علي كل، اليك ما اعتقده في تعريف الملحد و الالحاد ..

    الالحاد مراجعة سيمانطيقية ..

    سأبدأ هذا التحليل اللغوي باللفظ اللاتيني، atheist، و الذي اظنه، و علي علّاته، ادق في وصف موفقي من الدين و من الحياة بشكل عام، من اللفظ العربي "ملحد" او "الحاد"، و الذي سأتعرض له تاليا ..
    ***
    يتكوّن اللفظ atheism من شقّين: a و theism .. الشق الاول هو حرف نفي .. و الشق الثاني يعني الايمان او الدين .. بهذا يصبح معني التعبير atheism هو "اللادين" او "اللا ايمان" .. عيب هذا اللفظ انّه يعرّف الملحد منا (سأواصل في استخدام اللفظ لاغراض الشرح) .. اقول: عيب هذا اللفظ انه يعرّف الملحد مِنّا بما ليس فيه و ما ليس يملك و هي، لعمرك، طريقة غريبة و فريدة في التعريف .. فانت مثلا ان اردت ان تصف طبيبا، فانت ستقول عليه طبيب (اي بالشيء الذي يمكله (و هو علم الطب) او المهنة التي يمارسها (مهنة الطب)) .. لكنك لن تعرّفه ابدا بأن تقول عليه ان "هذا الشخص لا مهندس، و لا محاسب، و لا محام، و لا ..." .. ان تعرّف شخص بما لا يملك، لهو ان تقول علي شخص ان هوايته هي "عدم جمع طوابع البريد"، مثلا .. اللفظ اذن يعرّف الملحد بما لا يملك و بما لا يميّزه (و هو الايمان او الدين) ..
    ***
    هذا يعني ان اللفظ يجعل من موقف الملحد و كأنه موقف سالب و علي الدوام .. يصوّر الالحاد و كأنه ليس له ما يقدمه الا النفي، و هو شيء ليس بالصحيح .. فأقل شيء يقدمه الالحاد، من حيث هو رفضٌ للاخذ بما لا دليل عليه، هو ما يعرف بال critical thinking ..اما اذا اضفنا الي ذلك اضافات الالحاد (و الملحدين) التي لا يكاد يحصيها عد، فإن تعريف الالحاد بما ليس فيه لهو شيء غاية في الاجحاف ..
    ***
    كل هذا دعا كثير من الملحدين، و منهم الملحد العتيد الكس روزنبيرغ، الي بعض الاقتراحات بخصوص تمسيه هذا الموقف الرافض للخرافة و لما ليس عليه دليل .. من هذه الاقتراحات كان اللفظ Brights (و التي يمكن لي ترجمتها علي "الالمعييِّن" او الاذكياء) .. لكن، و لأن ذلك كان ليصوّر الاخوة المتديِّنين و يصفهم، ضمنا، بالغباء Dimness، اقترح روزنبيرغ اللفظ Scientisim لوصف هذه الحركة التي لا تقبل الا بالدليل و البرهان دليلا علي صحة الزعم ..

    وصف الملحدين بأنهم "لا يمتلكون الايمان" ليشير بوضوح الي مصدر هذه التسمية، و هو المتدينون انفسهم .. اي ان لفظ atheism هو لفظ ديني في الاساس و يصوّر الدين و التديّن و كأنه المركز و الأصل و يصور ما سواه على أنه الهامش و الشاذ .. كل هذا الصق بالفظ atheism ظلالا و اجراسا connotations سيئة جعلت منه لفظا منفرا حتي ان صديقا لي يعيش في امريكا حكي لي ان والدة احد اصدقائنا الملحدين كان قد استشاطت غضبا عندما عرفت انه ملحد فما كان منه الا ان طمّنها بقوله: "لا يا والدتي، انا لست ملحدا، بل كافرا" .. فإطمأنت و قالت ما معناه "لا كان كدي خلاس!" ..

    هذا الحال لا يختلف كثيرا مع اللفظ العربي "ملحد" .. بل ان الحال هنا اسوأ، فملحد، في جذرها و تصريفها، تحمل اساءة واضحة بالحجود و النكران و "تغطية الحق" .. الحق الذي يفترض المؤمن منهم ان الملحد قد عرفه لكنه، جحودا منه، قد انكره و لحد به ..
    ***
    مرة اخري يكتشف الملحد منا ان التسمية التي اطلقها المؤمنون العرب (و خاصة المسلمين) علي موقفه انما هي تسميه مغرضة و حاقدة .. لهذا انا اتردد الف مرة قبل ان اقول عن نفسي انني ملحد .. و ان فعلت، فإنني سرعان ما اردف ذلك بتعريف قصير و ذلك بأن اقول: الالحاد، من حيث هو رفض للخرافات و امتناع عن الاخذ بما لا دليل عليه و لا برهان ..
    ***
    بعبارة اخري:
    تعريفي لما يسمي بالالحاد هو "حالة ان يرفض احدهم ان يقبل بإي اطروحه لا دليل عليها" .. و ما اعنيه بالدليل هنا أُقسِّمه الي قسمين:

    - دليلٌ مباشر: ما دلّت عليه الحواس او الاجهزة المساعدة للحواس مثل المجاهر و كميرات التصوير فوق البنفسجي و الاشعة الحمراء و غيرها من ادوات الكشف .. و

    - دليلٌ غير مباشر (و هو ما يعرف بشكل افضل بالبرهان): و هو ان يكون افتراض وجود الشيء ضروريًا لتفسير ظاهرةٍ ما، و لعمل بعض التوقعات التي تكون قابلة بدورها للاختبار.
                  

11-23-2017, 01:00 PM

مرتضي عبد الجليل
<aمرتضي عبد الجليل
تاريخ التسجيل: 10-04-2010
مجموع المشاركات: 3097

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُلحدون آمنوا!: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    qوهو كلام ينطلق من عدم دراية بالفلسفة والعلوم العقلية، فمن أهم فلاسفة أوروبا (فرانسيس بيكون) الذي يقول عن الفلسفة: قليل من الفلسفة يؤدي إلى الإلحاد، والتعمق في الفلسفة يؤدي إلى الإيمان. وهو ما قاله العالم الإسلامي الكبير الشيخ نديم الجسر في كتابه: (قصة الإيمان): الفلسفة بحر لا ككل البحور، فمن وقف على أول ساحله ألحد وغرق، ومن تعمق في لججه وغاص فيه آمن ونجا.qoute

    المقال ملئ بالمغالطات المنطقية logical fallacies,وفيه تهافت واضح لزوم اللحاق بالسوق
    الكاتب يستعرض تجارب شخصية لاشخاص مروا بمواقف فكرية متناقضة لما كانوا يعتقدونه فى فترة من فترات حياتهم الفكرية ليدعم بها فكرته التى تقول بخطل فكرة عدم الاعتقاد فى شئ بدون وجود دليل مادى محسوس ،كفكرة الديناصور الكونى !
    الشئ المضحك ان الفيلسوف الايرلندى ،فرانسيس بيكون هو ايضا ملحد بالاله الاسلامى ولا يعتقد فى ان محمد نبى الاسلام هو نبى مرسل من الله .
    هذه المغالطة المنطقية التى يستخدمها كاتب المقال كحجة ضحد ،بمغالطة Argument from authority

    هذا النوع من المغالطات هو الأسهل في التعرف عليه، و يحدث عندما يتم إسناد النتيجة على حكم شخص أو أشخاص خبراء بموضوع الحجة، مثلاً:
    فرانسيس بيكون قال الالحاد ما كويس ،يبقى الالحاد ما كويس ! او العكس يجى ملحد ويقول ،براد بت ملحد ،يبقى الالحاد شئ كويس ..
    كاتب المقال يفترى على العلم والمنطق ،فلكل منهم منهج واضح لا مجال لاى تخيلات او تحيز ،،فالعلم والمنطق منهجهم يختلف جزريا عن من يعتقد جازما ان نوح كان عمرو 900سنة او زول يومن ان هنالك بغلة تطير ..
    معظم العلماء الذين اسهموا اسهامات هامة فى فترة النهضة العلمية فى القرون الوسطى كان روادها من غير المؤمنين والدهريين كامثال ابن الهيثم والرازى ..
    تحاتى .

                  

11-23-2017, 04:36 PM

قصي محمد عبدالله

تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 3140

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُلحدون آمنوا!: (Re: مرتضي عبد الجليل)

    العنوان خطأ،
    ناقص المربع الأول،أعتقد هكذا يفترض أن يكون العنوان:
    "ملحدون تابوا و عادوا للإيمان مرة أخرى"
    ولكن يبقى السؤال ؛
    كيف يصلون لمن تسببوا في إلحادهم وقد غادروا الدنيا على إلحادهم ليقولوا لهم ؛
    إن الإلحاد ياقوم ضلال في الدارين آذيا ،
    فتوبوا منه بإنابة صادقة ورجوعا..
                  

11-23-2017, 04:53 PM

كمال عباس
<aكمال عباس
تاريخ التسجيل: 03-06-2009
مجموع المشاركات: 17134

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مُلحدون آمنوا!: (Re: قصي محمد عبدالله)


    ( لأن الملحد هو من درس الأديان فاكتشف عدم صلاحيتها، أو عبثية قيامها ووجودها. )

    وهذا خلط آخر بين اللاديني والملحد فكل ملحد لاديني ولكن ليس كل لاديني ملحد !
    فهناك من يؤمن بوجود بوجود الله ! أو وجود قوة محركة خالقة للكون ولكنه لايؤمن بإي دين
    فهو يزعم إنه وصل لوجود رب بقلبه وروحه وتواصل معه بلا واسطة أو دين !

    فقولك ( لأن الملحد هو من درس الأديان فاكتشف عدم صلاحيتها، أو عبثية قيامها ووجودها. )
    ينبغي أن يكون (اللاديني هو من درس الأديان فاكتشف عدم صلاحيتها، أو عبثية قيامها ووجودها. )
    أما الملحد فإنه وصل لقناعته هذه إعمال عقله وفكره - ! فهو ينكر ويرفض فكرة وجود خالق
    وبالتالي يقول بوضعية الأديان !
    * نسف صحة الأديان والهية مصدرها لايعني نفس وجود خالق! وإثبات رؤية وجود الخالق لايفترض
    بالضرورة صحة وسماوية الأديان !
    * والشاهد في هذا أن الملحد لايحتاج - للتحجج بخطل وضعية الأديان ليثبت الحاده أو
    يتبناه !
    ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de