شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حتى النصر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 06:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-07-2019, 06:58 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10911

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حتى النصر




















                  

01-07-2019, 07:00 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10911

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حت (Re: محمد عبد الله الحسين)

    موكب 6 يناير: أمنجي يقول "ثورة حتى النصر"، و"والنصر قرّب"
    موكب 6 يناير: أمنجي يقول
    "الأستاذة سارة ضيف الله"


    01-07-2019 04:26 AM
    المرأة السودانية كان من الأسباب الأساسية لنجاح ثورة 19 ديسمبر...
    الأستاذة الصحفية سارة ضيف الله كتبت انطباعها عن موكب 6 يناير على حسابها بفيسبوك حيث كتبت:

    وصلت البيت قبل ساعة كده .... أنا بخير إلا من بعض الكدمات و دقّة تفوت ولا حلم يموت ......
    الأصحاب و الأحباب أنا عاجزة عن الشكر والله ....
    ضربني وشتمني (العوير) الشايل عصاية ... أجبرونا نركب بوكسي انا وعشرة بنات منهم الصديقة سارة تاج السر ...
    وصلونا محظة ابو جنزير ... لفت انتباهي بنت راكزة جداً، تصرخ في وجههم دون خوف كنداكة جد جد....
    ركبونا سوا في هايس، واعتدوا عليها ضرباً بالعصي في بطنها .. أنا مسكت العصاية، وقلت ليه: "ما تضرب البت دي تاني، و ما ح تمد يدك عليها" ...
    هنا تدخل زعيمهم وهرش الكبار والصغار ونحنا زذاتنا سكتنا. ودخلت هي وأنا في نوبة من الغضب و الدموع لدرجة ان الأمنجي الراكب معانا اتوتر وبقي يلطف الجو بقصايد لحميد والقدال.
    وقال لي "ثورة حتى النصر". ... "طيب النصر قرّب".
    قمت عملت ليهو كده✌ . والله عمل✌. كده قدّام الحافلة كلها. وقال: "ده شغلنا مجبورين نعمله" .....

    وهناك حيث موقف شندي الشهير بالمعتقلات قعدنا أنا و البنت الكنداكة في غرفة واحدة فشكت لي عن آلام في بطنها وانه حصل لها اجهاض قبل يوم تقريباً فخفت عليها شديد ...
    قالت لي انتي بتشبهي لي "تيسير النوراني" قالت ليها "تيسير" صحبتي قالت لي لو طلعتي قبلي انا زوجة "مروان الكنزي".
    خفت عليها أكثر... قلت ليها "مروان" انا بعرفوا .. صحبي يا "داليا" و بكيت تاني عشانها بت زي. النسمة ....ربنا يحفظها .....

    الناس ديل طلعونا نحن قريب العشرين بنت وهم متأكدين مليون الميه، أنه نحن كنا مشاركين في موكب السيد عبد الرحمن ليه؟
    ما عندهم امكانية للشراب ولا الأكل.
    الناس دي معصورة شديد ظروفهم صعبه قربنا نعمل ليهم صندوق ....

    حاجة آخيرة .. أنا قدر ما كنت بحب البوكسي وانا صغيرة هسي لمن اشووفه ساي بيجيني طمام. ...
    احلا حاجه الامنجي نزلني انا و د. وفاء وبنت تانية، لما نزلنا في صينية بري قلنا ليه #تسقط_بس ما عرف يعمل حاجة.. شتت بس
    التحية للبنات
    رابعة ابو حنّة، و الدكتورات دعاء و سحر وسماح و وفاء
    نحن شعب أوسطى يلا جيبوا مونة
    #تسقط_بس


                  

01-07-2019, 07:02 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10911

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حت (Re: محمد عبد الله الحسين)

    بالمناسبة منقول من الراكوبة التي وجدت فيها كتابات ساخنة عن الوضع الراهن ,,أقصد نقلا للأحداث...
                  

01-07-2019, 07:20 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10911

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حت (Re: محمد عبد الله الحسين)

    بالمناسبة منقول من الراكوبة التي وجدت فيها كتابات ساخنة عن الوضع الراهن ,,أقصد نقلا للأحداث...
                  

01-07-2019, 08:04 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حت (Re: محمد عبد الله الحسين)




    Quote:

    اعتقالي..بعض ضوء على ذاكرة مظلمة

     2017-03-05 


    سارة ضيف الله


    سارة ضيف الله


    هذه أول مرة أكتب عن هذه الحادثة التي مرت عليها خمس سنوات..لم تواتني الشجاعة على الكتابة عنها وذلك لأسباب عديدة، أذكر منها:
    أولاً تعجز الذاكرة عن تذكر الأحداث البشعة في الحياة، فهذه الواقعة مثل حادث السيارة التي يرفض العقل تذكرها لأنها مروعة، فقد وضعها عقلي في منطقة مظلمة بحيث احتجت لوقت طويل حتى أسلط عليها بعض الضوء.
    ثانياً كنت كلما أفكر الكتابة عن هذه الواقعة يراودني خاطر بأنها أضعف أو أقل من تجارب كثيرة حولي، فاستصغرها عند مقارنتها بتجارب تعرض أصحابها للموت أو العاهات المستديمة أو الاعتقال لفترات طويلة..
    ثالثاً الأثر النفسي الذي خلفته على أسرتي خصوصاً طفلتي الصغيرة التي كانت تسمع وترى الوقائع بما في ذلك حضوري بعد الاعتقال وأنا في حالة يرثى لها، فأصبحت صغيرتي تردد: أنا أكره الحكومة وأنا لو طلعت الشارع حيدقوني زي ما دقو ماما..
    ورغم ذلك فهذا بعض ضوء على الذاكرة المظلمة الذي حدث بسبب بشاعة الواقعة، وربما مع مرور الأيام أتشجع لأكتب عنها أكثر.
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قررت في صباح السبت الموافق 23 يونيو 2012 الذهاب إلى الصحيفة (الجريدة) كالعادة لمباشرة عملي اليومي، وكنت أعلم ان هناك احتجاجات شعبية في مناطق عديدة بالخرطوم، اتفقنا على الذهاب أنا و صديقتي (س)، وقد كانت الساعة حينها الخامسة مساء، توجهنا إلى شارع الستين منطقة الجريف غرب، كانت الاحتجاجات قوية جداً واستمرت حتى الثامنة، بعدها قررنا الرحيل ذهبت (س) وبقيت انا مع صديقة أخرى (ك) والتي كان يفترض أن تقلني معها إلى الصحيفة بسيارتها لحمل اللابتوب خاصتي.
    المطاردة:
    فجاءة توقف أمامنا أحد المعارف وهو مصور فتوغرافي (س) ودعانا للاسراع في الصعود إلى سيارته حتى يخرجنا من هذا المكان باعتبار أنها منطقة سكنه ويعرفها جيداً، وذلك حتى نكون في أمان. ما أن صعدنا إلى السيارة حتى شاهدنا أضواء تلك العربة الشهيرة ( بوكس جهاز الأمن) وهو خلف سيارتنا مباشرة والراكبون عليه يطلبون بزعيق أن نتوقف، وكنا نحن بدورنا نصرخ حتى يتوقف، إلا أن (س) رفض التوقف. وبدأت مطاردة غريبة جداً داخل الحي استمرت لدقائق، حتى اصطدمت العربة التى كنا فيها بجدران أحد المنازل.
    وحشية افراد الامن:
    هجم علينا مباشرة مجموعة من أفراد الأمن المسلحين لاعتقالنا، من هنا بدأت عملية التعذيب إذ انهالوا علينا كالمطر بالضرب المتوحش، كانوا غاضبين منا جداً، وكأن لهم معنا ثأر قديم، وقد كان عددهم تسعة أفراد تقريباً. تم جري من داخل السيارة وضربونا، لم يحدث أن ضربت هكذا منذ ولادتي، ولم أر قط مخلوقا تم ضربه بهذه الوحشية المفرطة، كان الضرب ينزل علسنا في كل مكان ومن كل مكان، يضربني أحدهم على رأسي ويقول للآخر (أضربها.. أضربها) وكان الثاني يضربني على وجهي؛ أذكر أنهم ثلاثة، أحدهم له لحية، كانوا يضربوننا في ذات الوقت مع السب بالالفاظ النابية والصراخ لارعابنا، بعدها حملني اثنين من أفراد الأمن، وقاموا بالقائي داخل العربة البوكس التى كانوا يستغلونها، حتى انخلع كتفي الأيمن، اشهروا سلاحهم في وجه رجل من سكان المنطقة كان شاهداً على تلك اللحظة، طلب منهم تركنا، فأرهبوه وطلبوا منه الرحيل. بدأوا الضرب مرة ثانية، ضرباً مبرحاً، بالعصى، أسفل ظهري، على رجلي اليمنى، ومع إستمرار الضرب فى مكان واحد لم أتمكن من المشي عليها لمدة أسبوع بعد ذلك، كانت عملية اعتقال عنيفة، أعنف مما حدث في المعتقل نفسه.
    عربتهم غرفة تعذيب:
    رموني داخل عربتهم انا والحقوا بي (ك) و (س)، ألقونا فوق بعضنا البعض كأننا جوالات من التبن، دون مراعاة لكوننا نساء؛ لقد تم انتهاك كل قيمة انسانية لنا، أمرونا بالانبطاح على أرضية العربة (البوكس) وأن نجعل أنوفنا على أرضية العربة القذرة واغلقوا عيني ب(الشال) الذي كنت أرتديه، وانطلقوا بنا إلى مكان مجهول. على طول الطريق كانوا يضربوننا ويسبوننا، وكان الضرب عنيف جداً وفي مناطق محددة وحساسة. كنت أبكي من الألم فكانوا يزيدون من الضرب. للحظة شعرت أن أحدهم صب على مياه باردة، وأحسست أني أحلم وأن كل هذا لم يحدث، من شدة ذلك الارهاب والتعذيب القاسي!
    بيوتهم النتنة:
    بعد نصف ساعة على الطريق نحو مبانيهم كنا أثناءها في حالة ضرب دائم، طلبوا من أحدهم فتح البوابة، مازال وجهي حينها على أرضية (البوكس) شعرت أن وجهي انتفخ وصرت لا أرى شيئاً؛ سمعت صوت الأبواب تنفتح، أدخلونا كخراف العيد بالعربة إلى داخل مبناهم وأمروني بالوقوف، كنت لا استطيع الوقوف ولا الابصار، ضربوني مرة أخرى( قومي يازولة ما تموتي لينا هنا ارح موتي جوة) وحتى يخفف علي الضرب استجمعت قواي حتى أتمكن من الوقوف والتحرك من داخل العربة (البوكس)، وإذ بمجموعة كبيرة من المسلحين وغير المسلحين بعضهم بالزي الرسمي يصرخون هنا وهناك.
    كانت باحة المبنى مكتظة بالأطفال الذين يرتدون الشورتات القصيرة وينتعلون (شباشب الحمام)، تم اعتقالهم من الأحياء المتاخمة لمباني جهاز الأمن، لم أعرف اين أنا لكن من حركة الطائرات القريبة جداً، عرفت أنني في مبنى جهاز الأمن ذو اللون الرمادي الذي يقع في تقاطع شارع 61 مع شارع أفريقيا خلف طلمبتي البنزين.
    النظرة العنصرية و الذكورية:
    أخذوني إلى (زقاق) ضيق ومظلم، كنا بالكاد نرى بعضنا البعض كنا أنا و(ك) فقط، بعدها أحضروا عدداً من النساء، كنت أعرف بعضهن، وكانوا ليسو بأفضل منا حالاً، أجلسونا القرفصاء ووجوهنا إلى الحائط، ومن هنا بدأت أسئلتهم المستفزة: انتى من وين؟ يعني جنسك شنو؟ يشتمني.. ثم… انتو بنات ناس مارقين الشارع دايرين شنو؟!
    انتي شيوعية ؟ انتي حقانية؟ انت شنو؟. أنا صحفية، وكنت بعمل شغل.. نحن ما بنعرف صحفيين كلكم طابور!!! انتو لو بنات رجال صحي ما بخلوكم تمرقن الشارع لا لمظاهرات لا شغل قال صحافة قال ؟؟ اين تسكنين ؟؟ شرق النيل.. انتو يا عرب يا معفنين.. عملنا ليكم كبري بقيتوا تقطعوهو وتعملوا شغب كمان؟!!
    كل هذا منذ التاسعة حتي الساعة 2 صباحاً، تخللها تحقيق لم يترك شاردة أو واردة لم يسأل عنها، كل هذا و زوجي وصغيرتي وأمي وأبي لا يعرفون أين أنا.. بعد الساعة 2 صباحا تم نقلنا إلى الأمن السياسي خلف القصر الجمهوري بالقرب من جامعة الخرطوم .. استقبلونا أنا و (ك ) و(ر ) و(س)، خمسة من أفراد الأمن بعنف وسب و تعذيب بالجلوس والقيام وبعدها جردونا من كل ما نملك وتم تحريزه، أدخلونا في مكاتب مكيفة تكيف عالى جداً وبها كراسي فقط وكان بها بعوض كثيف، لم نكن نعرف ما هو مصيرنا، كل عشرة دقائق كان يدخل علينا أحدهم ويسمعنا أسوأ الحديث والسب والتهديد ويخرج ويأتي غيره وهكذا حتى أشرقت الشمس، كنت أتجمد من البرد والألم والخوف، كانوا يحضرون لنا الطعام لكنني أرفض الأكل طيلة 24 ساعة التى قضيتها عندهم إلى أن أطلقوا سراحي.
    التحقيق والتهديد:
    جاءنا أحدهم يقول من فيكم أم جود؟ قلت بخوف كبير.. انا.. في شنو؟ قال لي لا بس هناك تضامن كبير معاكي.. وأضاف انت اذا عندك بنت ماتخافي عليها لماذا تخرجين للشارع خافي علي بتك مننا!! .. نقلنا إلى مكاتب مختلفة وتم التحقيق معي لمدة 3 ساعات وبعدها تم نقل بعضنا إلى المعتقل.. قرروا منحنا أنا و(ك) الحرية لبعض الوقت لكن بعد آذان العشاء. جاء أحدهم يحمل هاتف وقال اتصلي بأهلك.. اتصلت بأسرتي.. حضر والدي فتحدث معه مدير المكتب مع باستفزاز شديد محاولاً اثبات أن كل البنات الذين يحضرن الى هذا المكان هن غير شريفات وعاهرات، حتى احتد الحديث بينهما.. قال له: أنت عارف بتك دي لقيناها وين؟..لقيناها في عربية!!! رد والدي: دي بتي متزوجة وأم وأنا ربيتها.. مافي دولة صرفت عليها صرفت عليها من جيبي.. أمروني أن اوقع تعهد بعدم المشاركة في أي تجمعات مرة أخرى..
    التضامن الكبير وفصلي من الصحيفة :
    عند ذهابي إلى البيت لم أصدق إنني بين أهلي وأصدقائي الصحفيين، كنت متعبة ومتسخة وجائعة وآثار الضرب والكدمات في وجهي وجسدي، ذهبت إلى المستشفى لتلقي العلاج وتبليغ الشرطة لكن من غير جدوي.. بعد أيام معدودة من اعتقالي تم فصلي من الصحيفة دون أسباب أو انذار .. ومنذ تلك اللحظة لم أعمل كصحفية بوظيفة ثابتة حتي الآن.
    التجربة كانت قاسية جداً ومُرة ومُذلة، لكن التجارب العديدة والمختلفة تهون علينا وتصقلنا وتملأنا بالشجاعة، فهذه التجربة زادتني قوة وخبرة وإصرار على صحة مواقفي.
                  

01-07-2019, 08:26 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48791

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوفوا المقال الرشيق ده: امنجي يقول:ثورة حت (Re: wadalzain)

    سلام محمد عبد الله وود الزين
    وشكرا لكما لنشر هذين المقالين ..

    والتحية لسارة ضيف الله ولكل النساء الرافضات للإذلال والإهانة والابتزاز الرخيص.

    غدا تشرق الشمس
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de