رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية السياسية تخلق قتلة محصنون ضد عدالة الثورة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-17-2018, 01:01 PM

عبدالحافظ سعد الطيب
<aعبدالحافظ سعد الطيب
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 1002

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية السياسية تخلق قتلة محصنون ضد عدالة الثورة

    01:01 PM October, 17 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالحافظ سعد الطيب-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    رسالة مفتوحة :-
    التسوية تخلق قتلة محصنون ضد عدالة الثورة
    الى من اصابهم فايروس النخب السلطوية المستريحة
    الى الراغبين في النزول عند محطة التسوية السياسية
    عبدالحافظ سعد الطيب
    على النخب الأكتوبرييه ان يسجلوا اعتذاراً لقتلهم موجة ثورة شعب
    على النخب الأبريليه ان يسجلوا اعتذاراً لقتلهم موجة ثورة شعب
    سجل أننى لن أحتفل باكتوبر وأبريل بل سأنصب حائط مبكى على قتل موجة ثورتين
    عليهم مغادرة ظهر الثورة بهدوء وسلاسة والابتعاد عن خط سير الثورة وعدم إعاقة تقدمها لأنكم صرحتم للأسف للانضمام للجانب المضاد للثورة وتمارسون تزيف الوعى للتماهى مع مشروع التسوية الامريكية البرلينية والباريسية
    تجربة تسوية نيفاشا مع السلطة تكلفتها جرحاً غائرا تتطلب اعتذاراً غير مغفور مسبقاً
    ولكن الحوار مفتوح بينكم والشعوب السودانية ومسامير الأرض
    رسالة مفتوحة الى الرفيق ياسر عرمان وعمر الدقير والنور حمد و السر سيد احمد ومن قبلهم الصادق المهدى والمرغنى حول مسالة التسوية السياسية مع النظام والسلطة القائمة المتجذرة تاريخيا تتغير النخب السلطوية والسلطة قائمة بفعل التسويات السياسية
    الرسالة لكل الذين انتخبوا الثورة وبكل ادواتها للتغير الجذرى ومن ضمنها الذين انتخبوا البندقية الثورية كادات تغير ، هل تعبرون عن التوبة فى ثوب التسوية السياسية للرجوع لنفس سلطة الاخوان المسلمين والتى لدغتم منها مرات متعددة ،
    التسوية السياسية وأنصارها المحلين مجرد قبولهم لمبدأ التسوية هذا لايعنى غير توفيرهم الحصانة للقتلة وشرعنة القتل السابق والمستمر وفتح الشهية للقتل القادم واستمرار المحاصصات السلطوية المحمومة المتجهة نحو الفساد وفرص الاستوزار الذى يخلق فاسدين جدد وعمائر جديدة واراضى منزوعة جديدة وجيوش موظفين جديدة حولها من المفسدين وهجرات جديدة ومعسكرات لجوء جديدة
    التسوية تخلق قتلة محصنون ضد عدالة الثورة تخلق وتفتح الطريق واسعا ومعبدا بالأعفاءات الضريبية التى تقع على عاتق الشعوب للقتلة الأقتصاديين العالميين وهم نفسهم الذين يروجون لهذه التسويات ..
    كلها دعاوى لتزييف الوعي الثورى مع التماهي مع مشروع التسوية الأمريكى البرلينى اللندنى حتى يتسنى لهم فتح ابواب القتل الأقتصادى ..
    مشاريع التسويات ومصدات الثورات العربية من قبل الامريكان كانت حاضرة اثناء وبعد موجات الثورات العربية اليمن ليبيا مصر تونس من خلال الأجتماع الذى اشرف عليه وزير الخارجية حينها جيفرى فيلتمان ومندوب قطر ومناديب للأخوان المسلمين ومحمد اليدومى من اليمن فى استنبول والكل يعرف التسويات التى تمت فى كل هذه البلدان ومااصابها
    الحوار والتسوية مع النظام الحالى والذى يمثل السلطة التاريخية المتجذرة فينا لا جدوى منه، هو نفسة منذ 30 عام وهو نفسه مابعد الاستقلال وهو نفسه الذى قتل موجة اكتوبر وابتلع اهداف الثورة فصارت غناء اكتوبرى ولم يعترف الأكتوبريين بفشلها وإعادة تقيميها وموجة ابريل ايضا اصابتها مصدات التغير حين ترك الثوار الأبريليون ميادين الثورة وتركوها للتنقراط والنخب المستريحة فى دار اساتذة جامعة الخرطوم وهو نفسه الصادق المهدى الذى وقف كمصدات ثورة فى االتجمع الوطنى والتحالف الوطنى هو نفسه الصادق المهدى الذى وقف صدا للموجة سبتمبر فى ميدان المولد وهو نفسه القادم الان للترويج للتسوية ودخول انتخابات 2020 والصادق المهدى نفسه رئيس وزراء الديمقراطية الشريرة الذى كان يعلم بانقلاب حلفائة فى حكومة الوفاق الخوان المسلمين قبل ثلاثة يوم من جهات متعددة و الذي يختلق ازمات فى ازماته داخل صفوفو المعارضة لصالح السلطة نفس هذه التسويات السياسية السلطوية فصلت الجنوب نحن فى وطن يمتلك من الموارد كل دول القتل الأقتصادى وشركات القتل العابرة للقارت تنظر الينا وتحرك وساوس وابلسة فكر التسويات ليستتب الأمن لها للتحرك للقتل بلد تجلس على كل هذه الخيرات والموارد تفشلنا عصابة الاخوان المسلمين فى العيش الكريم المرفه لا كهرباء ولا المياه تصلح للبشر ولا الحيوانات ولا خبز ولا الدواء ولابترول وكل الخدمات وارتفاع محموم و مجنون و مخيف يوميا في الأسعار هؤلاء يديرون صالة قمار وليس دولة
    "أي محاولة لتمرير تسوية سياسية في هذه المرحلة سوف يكون بمثابة محاولة إجهاض للثورة" وتشدد على ضرورة الاستمرار في الفعل الثوري وتطويره، مؤكدة أنه "بعزيمة وإصرار الثوار سوف تتحقق كافة اهداف الثورة"، ، يبدو ان ثمة اجماعا بين الثوار السودانين بمختلف انتماءاتهم على المضي في تحقيق أهداف الثورة، والوفاء لدماء الشهداء ، وفي مقدمة اهدافهم بناء السودان النمتغير الذى تحلم به شعوبة وليس نخبة السلطوية دولة الحقوق الاقتصادية المتساوية التى يتمتع بها المنتجين قبل النخب والأسر السلطوية
    وبنفس القدر من النفس الطويل نقول للركابين على ظهر الثورة واصابهم فايروس النخب السلطوية المستريحة و الراغبين في النزول فى محطة التسوية السياسية مغادرة ظهر الثورة بهدوء وسلاسة والابتعاد عن خط سير الثورة وعدم إعاقة تقدمها يعترف لكم شعوب الثورة السودانية بانكم نجحتم فى تعطلينا فى محطة تسوية نيفاشا وبنفس التسوية ساهمتم فى اقطتاع وبتر جزء اصيل من تكوننا ولازلنا ننزف وعلى المتغيرون الجدد الصاعديين على مناهج الثورة والتغير الجذرى الرافضين لمبدأ التسوية البحث عن اماكنهم فى جغرافيا الثورة السودانية المتحركة منذ تسوية اكتوبر مروروا بتسوية ابريل
    على أثر هذا التردي في الوضع السودانى بدأت الشعوب السودانية تعيد النظر في "منهاج التسوية التى تلوحون بها والتسويات التاريخية التى وقفت امام اكمال الأستقلال والتسويات التى وقفت امام موجة أكتوبر وابريل ولم تكتمل الثورة لتحقق اهدافها واحلام شعوبها فى التغير الجذرى لكل العلاقات التاريخية القديمة ومفهوم السلطة المتجذر قراءة التاريخ السياسى السودانى بشكل غير مقلوب يكشف لنا فشل كل النخب السودانوية المرتبطة بثقافة السلطة الغردونية ووقوفها كمصدات للثورة السودانية بطريقة ناعمة حريرية ضد تحقيق أحلام الشعوب السودانية فى التساوى بالغنى وحقها الأكبر فى ما تنتجه من موارد وحقوق مسامير الأرض فى العيش والحياة بشكل مرفه لأنهم ينتجون كل الخيرات المادية وليس فقراء بماينتجون فكيف يقبلون بمفهوم سلطات تجعلهم فقراء وتجعلهم رعية وبهائم وخيول اسطبل وبقر فى ذاكرة الشعوب السودانية المتحركة الان اتجاه التغير الجذرى كل التسويات السياسية المرتبطة بالقتلة العالمين التاريخية التى حدثت ومتحركة الأن تبشر بها نفس سلالة النخب والزعمات التاريخية التى اوقفتنا فى مصدة مرحلة ماقبل الأستقلال ونفس سلالة نخب التفكير السلطوى الغردونى "، التسوية النيفاشية فصلت الجنوب والتسوية القطرية الدوحية ارجعت الغرب الى سلطة السلطنات والحكومات الاهلية والقبلية التسوية السياسية دائما ماتوهم الشعوب بانها ستقودهم الى السعادة ورغد العيش الكريم
    أمامنا حصيلة ونتاج تسويات سياسية قريبة جدا نيفاشا الدوحة القاهرة وتسوية الشرق والتى قبلها كوكدام وغيرها والتسويات الغير مرئية بين مجموعات فصائل ثورة التى لم يكتمل نضجها الثورى واصابها فايروس السلطة ورفاهية المركز ودخلت القصر وخرجت بالباب الخلفى الذى يؤدى للقصور والرفاهية والنساء الجميلات والعربات الفارهة السيسى مثال
    لكن الأمر انتهى بالصدمة لهذه الشعوب التى حملوا بأسمها بندقية الثورة والنضال حينها ازداد الفقر والبطالة وتضخمت العملة واستمرار التزيف بالطباعة وتوالت الانهيارات الاقتصادية مقابل الثراء المتصاعد لمجموعة صغيرة وجديدة من ابناء التنظيم الأسلامى المافوى تنظيم الاخوان المسلمين ومن الفاسدين المتجذرين . فأدركت الشعوب أنه قد تم كشفها أمام جشع الرأسماليين وخططهم لاحتكار أسواقهم والهيمنة على مقدراتهم. ثم أضيف إلى ذلك افتعال حروب سريعة وتحريك مليشيات الدفع المقدم السريع الى اى منطقة أذا شعرت استخباراتهم بانها متحركة اتجاه تكتلها مع شعوب الثورة
    وعلى أثر هذا التردي في الوضع السودانى بدأت الشعوب السودانية تعيد النظر في "منهاج التسوية"، التسوية التى فصلت الجنوب وأرجعت الغرب الى سلطة الممالك والسلطنات وللقبلنه
    ولكي تحافظ أمريكا على موقعها في العالم بدأت تعيد لعبة شد الحبل مع العالم و شد الحبال بشراسة عبر إثارة التناقضات لكي تُشغل الشعوب بصراعات استنزاف وذلك لمحاولة تصدير اليأس والاحباط والتحبيط وفقدان الأمل من الحسم الثورى وتهيئة الجميع إلى فكرة حلول التسوية مع الانظمه التى عرفتها " وتجيد التعامل معها
    تعمل جاهدة امريكا مع السلطات المحليه جاهدة لا ستنزاف مخزون الثورة، ثم تحرك عملائها المحلين والعالمين للوسوسة بين كل فصائل الثورة مسلحة او مدنية للقبول "بالتسوية السياسية" مع النظام تحت ضغط الاستنزاف.
    في اليمن قضت الطرف أمريكا عن إيران لتدعم الحوثيين ودفع السعودية لدخول الحرب وتكوين تحالف تقودة امريكا لحل ازمتها الماليه الأقتصادية و لضرب الثورة اليمينية ليقبلوا بالتسوية. وده هنا عندة علاقة بالنفط وسوقة
    في ليبيا دفعت أمريكا بعميلها حفتر لاستنزاف البلاد كي يقبل خصومها بالتسوية وده هنا عندة علاقة بالنفط وسوقة .
    في مصر تدخلت أمريكا "بتسوية سياسية عطلت الثورة
    في منطقة الصين حاولت أمريكا إدخال روسيا والآن اليابان في صراع مع كوريا الشمالية من أجل جر الصين إلى تسوية تكبلها إقليميا ودوليا.
    هكذا هو فكر التسوية... ينشأ بعد نفاد صبر الخصوم وطول أمد الاستنزاف، فتبدأ وساوس شياطين الإنس والجن بالضغط على أصحاب القضية، فتحاول أن تقنعهم بالتفريط بمبادئهم وثوابتهم تحت عناوين متعددة، مثل "الواقعية" و"تغليب المصلحة العامة والسلم " و"الوقوف مع اللام وعذابات الشعوب" و"الناس تعبت" والثوار المسلحين هم فقط الذين يعرفون ويلات الحرب والتضحية … وغيرها من العناوين التي تعود في حقيقتها إلى فكرة واحدة، وهي أن قادة الصراع بالأساس غير مؤهلين لهكذا أعباء وقد نفد ما عندهم من مخزون الصبر وأصابتهم الخيبة.وعليهم الاعتراف بفشلهم كنخب سياسية وتغير مفاهيم العمل السياسى والعمل مع شعوب الثورة
    الثورة المستمرة هى الحل حتى تنجز أهدافها وهى احلام الشعوب تكوين تكتلات التى يقودها ابنائها ويحميها ابنائها وسلطة الثورة تخرج من يمادين الثورة دعونا ننتبة لأخطاء موجات الثورة السابقة

    17 اكتوبر2018




















                  

10-17-2018, 01:10 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: عبدالحافظ سعد الطيب)

    أخي عبد الحافظ
    تحياتي
    شكرا لهذا الراي السديد والكل مع رايك أخي الكريم
    لك كل الود


                  

10-17-2018, 05:07 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: زهير عثمان حمد)

    """"التسوية السياسية وأنصارها المحلين مجرد قبولهم لمبدأ التسوية هذا لايعنى غير توفيرهم الحصانة للقتلة وشرعنة القتل السابق والمستمر وفتح الشهية للقتل القادم"""

    يا راعي البوست
    التسوية السياسية هدفها وقف الحرب
    وقف الحرب يعني وقف الموت الحالي
    وبعدها نشوف حكاية محاكمة القتلة علي القتل السابق


                  

10-17-2018, 11:00 PM

محمد حيدر المشرف
<aمحمد حيدر المشرف
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 20359

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: عبدالحافظ سعد الطيب)

    ولكن التسويات السياسية لا توفر حصانة قانونية لاحد
    والشرعية الثورية لا تمنح حقوقا ذات طبيعة غير قانونية للمحاكمات على شاكلة "سوف نصلبهم عرايا" ..


    لا توجد عدالة غير عدالة القانون ..
    هذا المفهوم ثورة لحاله ..

    مفاهيم كالعزل السياسي هي مفاهيم تحمل قدرا كبيرا من التناقض حتى لو تمت شرعنتها ..

    ماذا ايضا ؟

    ادخال تلك العصا في دبر القذافي قبل قتله ام بتر اصبع سيف الاسلام ؟!
    او ماهي ماهية عدالة الثورة بالتحديد؟

    (عدل بواسطة محمد حيدر المشرف on 10-17-2018, 11:12 PM)

                  

10-18-2018, 07:25 AM

عبدالحافظ سعد الطيب
<aعبدالحافظ سعد الطيب
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 1002

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: محمد حيدر المشرف)

    لك التحية الزميل ناصر لك السلام وشكرا للمرور وسعيد بالمداخلات وستجدنى غير متعصب لفكرتى ان تم تفكيكها وكانت غير صحيحة 30 عام زمن مكلف جدا للشعوب السودانية ماركوب راس لكن غير مجدى نستحمر الشعوب السودانية بمسالة الوقوف وضياع زمن الثورة فى مماحكات تسويات وغيرة مع جماعة تفكيرها اجرامى وموافوى

    رغم مصطلح راعى لك التحية
    ناصر انت بالتحديد بالتحديد ده بس لأنك زول عندك علاقة بقراءة الاحداث لاتغيب عليك كل التسويات السياسية ونتائجها التى مرت على تاريخ السودان خلونا ناخد قراية تاريخ الحركة السياسية السودانية بهداوة بال كابلى
    وانا اتناول التسويات السياسية والتى تاثر سلبا وايجابا على مجموع الشعوب وتناولت مصطلح قتل فى السياسة كما لايغيب عليك يبدا بالقتل الأقتصادى ونوع هذا القتل ان تمت له تسوية كما التسويات الجردية فى الموازنات المحاسبية غير منصف وداخل التسويات السياسية بيتم تصفية جرائم قتل البشر والشعوب ارجع للتسويات التمت منذ استيلاء الحركة الأسلام السياسى السلطة ماهى هى نتائجها تسوية نيفاشا والمشارك فيها كل الاحزاب السياسية فى تصورى هى تسوية سياسية الى ماذا افضت وليس عندى اعتراض فى البدء فى مبدا تقرير مصير الشعوب لكن ماتم للجنوسودانى هو تقرير مصير ام نجاحهم فى ابعاد كتلة افريقية تشكل النسيج السودانى وتاثر سياسيا فى التمدد الطائفى الاسلاعروبى الشمالى المخطط فى مخيلة الاحزاب الطائفية الشمالية اسوة بالتفكير الانفصالى الجنوسودانى منذ التكون فصل هذا المكون المزعج خلينا نمر سريعا على كل التسويات التاريخية التسويات السياسية فى موجة اكتوبر الداير اقولة يعنى مامكن نتحرك بدون ذاكرة اتجاه اى حلول امامنا يناصر تجارب التسويات لبعض الحركات المسلحة الخشت بموجبها قصر السلطة اما خرجت بالباب الخلفى او فسدت وبنت قصور سلطوية فى الداخل مع استمرار تجربة سلطة استمرت ل30 عام وتقوم بالتسويات لدخول اطراف سلطوية اخرى لتستمر 30 عام تانى الحرب والموت ماحبابوا لكن فى البدء لماذا تنتخب الشعوب الثورة ده سؤال مهم وداخل حركة الثورة لماذا ينتخب الثوار البندقية وهل ياناصر فى ثورة اكتملت وحققت اهدافها بتسوية مع النظام القائم
                  

10-18-2018, 08:05 AM

عبدالحافظ سعد الطيب
<aعبدالحافظ سعد الطيب
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 1002

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: محمد حيدر المشرف)

    لك التحية محمد حيدر المشرف
    وشكرا على المرور

    التسويات التاريخية الحدثت فى السودان ياالمشرف وناصر كانت.لضرورة سياسية ام ضرورة وطنية
    التسويات ياصديقى تُضمن فى الدستور نفسه يمكن ان توفر حماية لطرفى التسويات
    القانون العادل نفسه او دعنا نقول الدساتير وهى ام او ابو القوانين كما يقولون لاياتى الا بعد انتصار الثورة كما قلت القوانين يصيغها المنتصر اذا انتصرت الشعوب وليست النخب السلطوية تصيغ قانون عادل ينصفها
    اى مشاريع تسويات سياسية ام غير سياسية لا تنطلق من مرجعيات قوانين سائدة والا كان اصلا القوانين حسمت الاختلاف واصلا مافى مشكلة وانسداد القوانين ياصديقى يصيغها من يحكمون وتلغم بمواد لصالحهم داخل اى قوانين بتجد مادة حصانة كما يدور الأن فى البلد
    نسيان الماضي يؤدي الى جرائم فى المستقبل فما حدث في السودان ويحدث الان جرائم سياسية واقتصادية وجرائم ضد الشعوب بالقتل والحرق المباشر ارتكبتها الحركة الأسلامية ، ادت الى تمادي تلك المجموعة الى حد الغطرسة طيلة 30 عام وكل التسويات السياسية الحدثت ادت الى تزايد عدم الثقة فيهم ، وده مؤثر مهم فى مشروع التسوية والا اذا الطراف التانية الدايره تكرر تجربتها معهم فترت ودايرة تحكم بس . وده يمثل تغطية لجرائم الفساد وهدر المال العام، وجرائم القتل والاغتصاب المشرف سؤال مهم ومحورى ، لماذا تثارة مسالة التسويات السياسية فى زمن طرح السلطة القائمة لمسالة الانتخابات وحشود شعبية ومثقفون هذا سيناريو مكمل لحقيقة استغفال واستحمار شعوب الثورة
                  

10-23-2018, 05:29 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 10839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: عبدالحافظ سعد الطيب)

    """"لو كان ياسر عرمان أو الصادق المهدي يبحثان عن مجدا شخصيا
    (وكان ذلك المجد يعني منصبا في الدولة في أعلي درجاتها... رئيس وزراء مثلا، أو ثروة لنالا ذلك قبل زمان طويل)

    لو ان هذيين الزعميين دعوا لحلول سياسية شاملة توقف الحرب وتجلب السلام فيا ألف مرحب
    الوصايا مهمة: المعارضة ما تدخل المفاوضات مفرتقة ومششتة
    تحاوروا مع السلطة بقلب رجل واحد ولسان صدق مبين
    تذكروا دائما: قوتنا في وحدتنا
    العدالة الإنتقالية واجبة ولكن قضايا الفساد ما داخلة فيها
    يمكن أن نعفي أي حاجة إلا الفساد وخاصة االفساد المستمر
    ويدمر في إقتصاد البلاد ويؤثر سلبا في معاش الناس
    أول شروط نجاح العدالة الإنتقالية هو وقف التمكين
    أيا كانت شروط الإتفاق مع الحكومة، المعارضة تشارك في العمل السياسي بما ذلك الإنتخابات حتي يتبين أنها مزورة
    بعدها المعارضة ترفع إيدها...آي سلام ونهاية حرب لكن لا مشاركة في إنتخابات مزورة
    وحتي إذا تحقق السلام الشامل وجبر ضرر المتضريين
    في دارفور وفي جبال النوبة وفي النيل الأزرق والمناصير
    وكجبار وفي كل السودان
    حتي بعد ذلك تستمر مكافحتنا للديكتاتورية... سلمية سلمية ضد الحرامية """

    هذه مساهمتي في بوست "معارضة طلاب السلطة"
    أنقلها حتي لا أضطر لتكرار رأي في الموضوع

    will be back

                  

10-25-2018, 10:46 AM

عبدالحافظ سعد الطيب
<aعبدالحافظ سعد الطيب
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 1002

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة مفتوحة للرفيق ياسر عرمان : التسوية ا (Re: Nasr)

    (أيا كانت شروط الإتفاق مع الحكومة، المعارضة تشارك في العمل السياسي بما ذلك الإنتخابات حتي يتبين أنها مزورة بعدها المعارضة ترفع إيدها...آي سلام ونهاية حرب لكن لا مشاركة في إنتخابات مزورة)
    30 سنة وكم انتخابات مزورة وكم اتفاق تم وكم حكومة دخلوا فيها ومرقوا وفشوا ده كلام ياناصر موش تجربة التسويات ده تمت خرتمية مرة هو مافى درب الا الدرب ده الدنى ده كلها وصلت لى درب مسدود مع الخلق دى هم نفسهم مع نفسهم وصلوا لى درب مسدود نحن نفتحلهم دروب استمرارهم مره تانى نحن ده قاصدبها الشعوب السودانيه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de