الأستاذ محمود محمد طه: 50 عاما على حكم الردة: كتاب جديد: د. عبدالله البشير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 03:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2018, 09:50 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ محمود محمد طه: 50 عاما على حكم الردة: كتاب جديد: د. عبدالله البشير

    08:50 AM November, 20 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالله عثمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تحت الطبع كتاب (الذكرى الخمسون للحكم بردة محمود محمد طه الوقائع والمؤامرات والمواقف).‎



    يوافق يوم الأحد 18 نوفمبر الجاري مرور نصف قرن على انعقاد محكمة الردة، محكمة الخرطوم العليا الشرعية، التي أصدرت حكمها الجائر بردة محمود محمد طه يوم الاثنين 18 نوفمبر 1968.. ويأتي الكتاب أدناه (تحت الطبع) بهذه المناسبة.


    عنوان الكتاب:
    الذكرى الخمسون للحكم
    بردة محمود محمد طه
    الوقائع والمؤامرات والمواقف


    تأليف: عبدالله الفكي البشير
    خط وتصميم الغلاف: تاج السر حسن
    صورة الغلاف: مجلة الحياة، العدد رقم: (63)، الجمعة 22 نوفمبر 1968
    عدد صفحات الكتاب: نحو 900 صفحة من القطع المتوسط



    المحتـويــــــات
    شعار محمود محمد طه
    إهداء
    شكر وعرفان
    مقدمة

    الفصل الأول
    عقد الستينات في السودان: الثورة والتكفير والإرهاب الفكري

    عقد الستينات في العالم
    عقد الستينات في السودان: المفارقات والتناقضات
    الثورة والتناغم مع مشهد انتصار حركة الحقوق المدنية وتقنين التنوع الثقافي
    ثقافة التكفير وأول رمي للجمهوريين بالكفر ودوران السودان في فلك التخلف الإسلامي: الأزهر والسعودية
    أول رمي للجمهوريين بالكفر- يناير 1960
    العهد الديمقراطي والارهاب الفكري والحجر على حرية التعبير
    التكفير والردة: حل الحزب الشيوعي السوداني وعقد محكمة الردة
    قصة المحاضرة التي تصاعدت إلى مهزلة محكمة الردة
    صحيفة الرأي العام وسوء الفهم وسوء النية
    قاضي القضاة يخاطب رئيس وأعضاء مجلس السيادة بشأن إقامة المحاضرة
    إسماعيل الأزهري بين نفي علمه بالمحاضرة واعتراضه عليها
    المحكمة الشرعية وديوان النائب العام
    محافظ الخرطوم يمنع قيام المحاضرة


    الفصل الثاني
    المؤامرات والثأرات
    تحالف الفقهاء والطائفية والقضاة الشرعيين والسياسيين

    محكمة الردة ثأر الشركاء
    محمود محمد طه وطلائع المتعلمين
    موقف محمود محمد طه من الطائفية
    موقف محمود محمد طه من الأحزاب السودانية
    موقف محمود محمد طه من رجال الدين
    موقف محمود محمد طه من القضاة الشرعيين
    حلفاء الثأر وصناع المؤامرات
    المؤامرات في ساحة مجلس السيادة
    مجلس السيادة ونداء الأمين داود "إلى ولاة الأمر في السودان"، أكتوبر 1968
    رئيس مجلس السيادة، إسماعيل أزهري وإعلان الجهل
    موقف عضو مجلس السيادة، الفاضل البشرى المهدي
    موقف عضو مجلس السيادة، خضر حمد
    مؤامرات القضاة
    موقف قاضي القضاة، عبد الماجد أبو قصيصة
    موقف توفيق أحمد صديق، قاضي محكمة الردة


    الفصل الثالث
    دور مصر الرسمية ومشايخ الأزهر في محكمة الردة

    الحزب الجمهوري والعلاقات بين السودان ومصر
    لمحات من مواجهة الحزب الجمهوري للتدخل المصري في شؤون السودان
    المخابرات المصرية تتربص بمحمود محمد طه
    بعض مظاهر التدخل المصري في شؤون السودان أيام محكمة الردة
    النفوذ السياسي المصري يُوجه الفقهاء لعزل الحزب الجمهوري وزعيمه عن الجماهير
    مشايخ الأزهر وحملة التشويه لأفكار الحزب الجمهوري
    دور مشايخ الأزهر في محكمة الردة
    سيناريو محكمة الردة


    الفصل الرابع
    عار القضاء السوداني

    رفع الدعوى وتشكيل المحكمة
    استدعاء محمود محمد طه ورفضه المثول أمام المحكمة
    عدم اختصاص المحكمة
    انعقاد المحكمة
    التحريف والتشويه لكتابات الجمهوريين وأقوالهم في المحكمة
    الشهود الأربعة وإلقاء الكلام على عواهِنِهِ والمحكمة المهزلة تأخذ بما قالوا
    الحيثيات وإصدار الحكم الجاهز
    إعتراض المدعيين على الحكم
    تغطية الصحف المحلية لمحكمة الردة
    المحكمة وتمليك الشعب مهمة تنفيذ الحكم


    الفصل الخامس
    مواجهة الحزب الجمهوري لمحكمة الردة




    المواجهة عبر نشر البيانات:
    البيان نمرة (1): مهزلة القضاة الشرعيين
    بيانات أعضاء الحزب الجمهوري
    قاضي القضاة والبيان نمرة (1) والإساءة البالغة لأكبر هيئة قضائية في السودان
    إصدار الكتب في مواجهة محكمة الردة وتنوير الرأي العام
    سلسلة بيننا وبين محكمة الردة
    إصدار الكتب بمناسبة إحياء الذكرى السنوية لمحكمة الردة
    إقامة المحاضرات ونشر المقالات والدعوة للمساجلات
    قرارات مؤتمر الحزب الجمهوري عن المواجهة، 20 ديسمبر 1968
    اسبوع تصفية المحاكم الشرعية
    شعارات اسبوع تصفية المحاكم الشرعية
    المواجهة للقضاة الشرعيين ورجال الدين
    المواجهة في ساحة القانون


    الفصل السادس
    قراءة في المواقف من محكمة الردة

    مواقف بعض القادة والساسة والمفكرين الإسلاميين
    مواقف السيد الصادق المهدي
    موقف السيد الصادق المهدي من محكمة الردة عام 1968
    موقف السيد الصادق المهدي من الردة عام 1995
    موقف السيد الصادق المهدي من الردة عام 2018
    مواقف الدكتور حسن الترابي
    موقف الدكتور حسن الترابي من محكمة الردة عام 1968
    موقف الدكتور حسن الترابي من الردة عام 2009
    موقف الدكتور حسن الترابي من الردة عام 2015
    موقف صادق عبدالله عبدالماجد
    موقف رئيس القضاء الأسبق خلف الله الرشيد
    مواقف الأحزاب السودانية
    مواقف الصحف والصحفيين
    موقف صحيفة الأضواء: الصحفي عمر الحسين
    موقف صحيفة الأيام: الصحفي بشير محمد سعيد
    موقف مجلة الحياة: الصحفي عبدالله جلاب
    موقف صحيفة الرأي العام
    موقف نقابة المحامين
    موقف تجمع الكُتاب والفنانين التقدميين "أبادماك"
    مواقف بعض المثقفين


    الفصل السابع
    محكمة الردة وتنميط صورة الجمهوريين في الشارع السوداني والشارع الإسلامي

    حكم المحكمة والتحالف الإسلامي العريض ضد الجمهوريين
    المؤسسات الإسلامية تُؤيد حكم المحكمة وتُفتي بتكفير الجمهوريين
    الأزهر
    رابطة العالم الإسلامي
    الندوة العالمية للشباب الإسلامي
    هيئة علماء السودان
    هيئة علماء السودان والتوظيف المستمر لحكم المحكمة
    هيئة علماء السودان واستخدام فتاوى المؤسسات الإسلامية بتكفير الجمهوريين
    بيانات هيئة علماء السودان إلى أئمة المساجد والوعاظ في جميع أنحاء السودان
    مذكرات هيئة علماء السودان إلى رئيس الجمهورية
    وزارة الشئون الدينية والأوقاف وتبني خط العداء
    جامعة أم درمان الإسلامية والمجلس الأعلى للشئون الدينية ومحاربة الفكر الجمهوري
    استدعاء حكم الردة في محاكمة يناير 1985



    الفصل الثامن
    محكمة الردة في مصادر الدراسات السودانية المكتوبة

    محكمة الردة في الذاكرة السودانية
    محكمة الردة في مذكرات طاقم الحكم في العهد الديمقراطي
    مذكرات محمد أحمد المحجوب، رئيس الوزراء ووزير الخارجية
    مذكرات علي عبدالرحمن الأمين، نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية
    مذكرات عبدالماجد أبو حسبو، وزير العدل ووزير الشؤون الاجتماعية
    مذكرات خضر حمد، عضو مجلس السيادة
    محكمة الردة في الأكاديميا السودانية

    خاتمة

    قائمة الملاحق


    1. تأليب السلطة السياسية
    ملحق رقم (1): نداء الأمين داود "إلى ولاة الأمر في السودان"، 1 أكتوبر 1968

    2. اللقاءات الصحفية التي تمت مع محمود محمد طه قبيل المحاكمة وبعدها مباشرة (مرتبة حسب تاريخ نشرها)

    ملحق رقم (2): "محمود محمد طه: الشريعة ليست الإسلام بل مدخل إليه.. الماركسية خطأ في أصلها.. أحزابنا لا تؤمن بالديمقراطية"، مجلة الأضواء، أجرى اللقاء عمر الحسين، 21 سبتمبر 1968.
    ملحق رقم (3): "بين الدين والشريعة"، (لقاء مع السيد محمود محمد طه، رئيس الحزب الجمهوري... على إثر الأمر الذي وجهته له محكمة الخرطوم الشرعية العليا للمثول أمامها لمواجهة أبشع إتهام يوجه لمسلم.. الردة)، أجرى اللقاء بشير محمد سعيد، صحيفة الأيام، العدد رقم: (5497)، الاثنين 18 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (4): "حوار مع محمود محمد طه: رسالة الإسلام الثانية صالحة لكل زمان ومكان"، أجرى الحوار عبدالله جلاب، مجلة الحياة، العدد الثالث والستون، السنة الثانية، الجمعة 22 نوفمبر 1968، ص 10، 18، 19؛ دار الوثائق القومية: الدوريات (مجلات)، 10/5/61- [74] الخرطوم.

    3. تغطية الصحف المحلية لخبر إعلان الحكم بردة محمود محمد طه (نماذج)

    ملحق رقم (5): "المحكمة الشرعية تصدر أول حكم من نوعه في السودان: ردة محمود محمد طه وأمره بالتوبة عن جميع أقواله"، صحيفة السودان الجديد، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (6): "المحكمة الشرعية تعلن ردة محمود: المدعيان يطالبان بحل حزبه ومصادرة كتبه وتطليق زوجته"، صحيفة الصحافة، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (7): "الحكم غيابياً بردة محمود محمد طه: المحكمة تأمر باستتابته 3 أيام وتمنحه حق الاستئناف"، صحيفة الرأي العام، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (8): "إعلان ردة محمود محمد طه"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (9): صحيفة الرأي العام، "صحيفة الرأي العام تشهد جلسة المحكمة الشرعية الخاصة بردة محمود محمد طه [خطبة الإدعاء الأولى: الأمين داود، وخطبة الإدعاء الثانية: حسين محمد زكي]"، صحيفة الرأي العام، الأربعاء 20 نوفمبر 1968.

    4. الكشف عن العمد في التشويه وعدم الأمانة في النقل عند الشيخين المدعيين أمام محكمة الردة

    ملحق رقم (10): "عن خطب الإدعاء: الكشف عن عدم الأمانة في النقل الذي اتصف به الشيخان المدعيان أمام محكمة الردة"

    5. البيانات التي اصدرها الحزب الجمهوري فور إعلان الحكم بالردة
    (مرتبة حسب تاريخ نشرها)

    ملحق رقم (11): محمود محمد طه، "بيان نمرة (1)، مهزلة القضاة الشرعيين"، 19 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (12): عبد اللطيف عمر، "الحزب الجمهوري البيان نمرة (2)، مهزلة المحكمة"، 20 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (13): الحزب الجمهوري، "الحزب الجمهوري البيان نمرة (3): رجال الدين يشعلون الفتنة ليكونوا أول محترق بها"، [22] نوفمبر 1968
    ملحق رقم (14): محمود محمد طه، "الحزب الجمهوري البيان نمرة (4): قاضي قضاة السودان"، 23 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (15): جلال الدين الهادي، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (5): أيها القضاة الشرعيون أنظروا في داخلكم قبل أن تنظروا إلى خارجكم"، أم درمان في 24 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (16): محمود محمد طه، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (6)، تصفية المحاكم الشرعية -1"، 25 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (17): مجذوب محمد مجذوب، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (7): قضية محمود محمد طه قضية الساعة"، 26 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (18): "قضية محمود محمد طه قضية الساعة"، صحيفة الرأي العام، 23 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (19): ذا النون جبارة الطيب، [ذا النون جبارة قطب الحزب الجمهوري يصرح لصحيفة الأيام]: الحزب الجمهوري يقاضي شاهين وداود جنائياً بتهمة الكذب الضار وإشانة السُمعة"، 28 نوفمبر 1968.
    ملحق رقم (20): عبد اللطيف عمر، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (8)، تصفية المحاكم المِلِّية -2"، 27 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (21): محمود محمد طه، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (10)، تصفية المحاكم الشرعية (3)"، 1 ديسمبر 1968.
    ملحق رقم (22): محمود محمد طه، "محمود محمد طه يعقب على خطاب الأزهري وينذر ويحذر ويدعو المثقفين لليقظة ويقول: الخطاب يدق ناقوس الخطر لينبه الشعب"، (بيان)، صحيفة الصحافة، العدد رقم: (1792)، 25 ديسمبر 1968؛ صحيفة الأيام، العدد رقم: (5538)، الأربعاء 25 ديسمبر 1968
    ملحق رقم: (23): إسماعيل الأزهري، "نص [الخطاب] الكلمة التي ألقاها السيد الأزهري عقب صلاة العيد في ميدان عبدالمنعم: ستكون الكلمة العليا للقضاة الشرعيين في هذا البلد"، صحيفة الأيام، العدد رقم: (5536)، الاثنين 23 ديسمبر 1968
    ملحق رقم (24): محمود محمد طه، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (11): تصفية المحاكم الشرعية (4)"، 2 يناير 1969.
    ملحق رقم (25): "الحزب الجمهوري يعقد مؤتمراً عاماً بالجزيرة ويصدر عدة قرارات منها إقامة اسبوع تصفية المحاكم الشرعية"، صحيفة الأيام، 24 ديسمبر 1968
    ملحق رقم (26): محمود محمد طه، "الحزب الجمهوري- البيان نمرة (12): تصفية المحاكم الشرعية (5)"، 9 يناير 1969.

    6. مواقف الأحزاب السودانية

    ملحق رقم (27): "الحزب الاشتراكي الإسلامي يعارض حكم المحكمة الشرعية"، صحيفة السودان الجديد، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968

    7. مقالات وردود جاءت قبيل وبعد إعلان الحكم بردة محمود محمد طه
    (مرتبة حسب تاريخ نشرها)

    حول عنوان محاضرة محمود محمد طه


    ملحق رقم (28): باب من يوم إلى يوم، صحيفة الرأي العام، [كلمة الصحيفة]، "حول عنوان محاضرة محمود محمد طه عندما تهدد الحرية بالفتنة والاضطرابات"، الخميس 14 نوفمبر 1968، الخرطوم.
    ملحق رقم (29): "أزهري ينفي علمه بمحاضرة محمود محمد طه والتربية والتعليم تقول بأن قاضي القضاة خاطب الأزهري بشأنها"، صحيفة الرأي العام، الخميس 14 نوفمبر 1968، الخرطوم
    ملحق رقم (30): "حول نفي القصر لمنع محاضرة محمود محمد طه وبيان وزارة التربية والتعليم"، صحيفة الرأي العام، العدد رقم: (8318)، 15 نوفمبر 1968
    ملحق رقم (31): سعد الدين
      ،"الرسالة الثانية [عن محاضرة محمود محمد طه]"، صحيفة أنباء السودان، الجمعة 15 نوفمبر 1968
      ملحق رقم (32): ذا النون جبارة الطيب، "استغلال رجال الدين للدين أضر بأخلاق الأمة [المحاضرة التي أسيء فهم مدلولها واستغلها رجال الدين لحاجة في نفس يعقوب]"، صحيفة الأيام، الاثنين 18 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (33): ذا النون جبارة الطيب، "عندما يعلن الفكر إفلاسه [عنوان المحاضرة التي أسيئ فهم مدلولها]"، صحيفة السودان الجديد، 18 نوفمبر 1968
      ملحق رقم (34): صالح محمود إسماعيل، "حول محاضرة الأستاذ محمود محمد طه: الإسلام دين خاص ورسالة عامة"، صحيفة الصحافة، الخميس 21 نوفمبر 1968.

      إلى دعاة الفكرة الإسلامية


      ملحق رقم (35): ذا النون جبارة الطيب، "يا دعاة الفكرة الإسلامية تعالوا إلى كلمة سواء"، صحيفة الأيام، الثلاثاء 19 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (36): عثمان عمر علي إسماعيل، "لا دليل بأن الإسلام يحتاج إلى تطوير- عملية محمود وحزبه... [رداً على مقال ذا النون جبارة الطيب مع استدعاء لمقال له نُشر عام 1966]"، صحيفة السودان الجديد، العدد رقم: (6561)، 1 ديسمبر 1968.
      ملحق رقم (37): ذا النون جبارة الطيب، "حول محمود محمد طه يهزى"، صحيفة صوت السودان، الخميس 6 يناير 1966
      ملحق رقم (38): الأمين داود، "محمود محمد طه يهذى [هكذا] حول آيات القرآن العظيم ويرتد عن دين الإسلام"، صحيفة صوت السودان، الثلاثاء 4 يناير 1966

      حول قضية محمود محمد طه

      ملحق رقم (39): عبدالله رجب، "الأمة الإسلامية حفظت لنا آراء الزنادقة"، صحيفة السودان الجديد، الجمعة 20 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (40): حسين محمد زكي، "حول قضية محمود محمد طه [رداً على مقال عبدالله رجب]"، صحيفة السودان الجديد، السبت 23 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (41): عبدالله رجب، "هناك مليون عقال بعير.. يا مولانا! [رداً على مقال حسين محمد زكي]"، صحيفة السودان الجديد، الجمعة 24 نوفمبر 1968.

      عن هل الإسلام برسالته الأولى يصلح لإنسانية القرن العشرين؟ وحول سقوط الصلاة

      ملحق رقم (42): عوض الكريم موسى عبداللطيف، "هل الإسلام برسالته الأولى يصلح لإنسانية القرن العشرين"، صحيفة السودان الجديد، 21 نوفمبر 1968
      ملحق رقم (43): نفر من أعضاء هيئة التحرير، صحيفة الرأي العام، "نقبل المساجلة العلمية الهادئة حول آراء محمود محمد طه [رداً على مقال عوض الكريم موسى عبداللطيف]"، الثلاثاء 26 نوفمبر 1968، الخرطوم.
      ملحق رقم (44): عبدالله أحمد النعيم، "حوار حول نظرية محمود محمد طه: الجمهوريون ينادون بالرسالة الثانية ومعارضوهم يؤكدون استمرارية الرسالة [رداً على صحيفة الرأي العام]"، صحيفة الرأي العام، الأربعاء 4 ديسمبر 1968
      ملحق رقم (45): صحيفة الرأى العام، "نوجه هذا النقاش إلى أتباع محمود المخلصين الذين تأثروا بنظريته [رداً على مقال عبدالله أحمد النعيم]"، الأربعاء 4 ديسمبر 1968
      ملحق رقم (46): الأمين الطيب أبو قناية، "حول سقوط الصلاة عن محمود محمد طه [رداً على مقال عوض الكريم موسى عبداللطيف]"، صحيفة الرأي العام، 2 فبراير 1969

      صدى قرار المحكمة الشرعية: حول اختصاص المحاكم الشرعية


      ملحق رقم (47): بشير محمد سعيد، "صدى قرار المحكمة الشرعية- محامي كبير يقول: ليس هذا اختصـاصها والحزب الجمهوري يرفع دعوى دستورية"، صحيفة الأيام، الخميس 21 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (48): محمد إبراهيم خليل المحامي، (خطاب منشور)، "أمِن إختصاص المحكمة الشرعية النظر في الاتهام بالردة؟"، صحيفة الأيام، الخميس 21 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (49): مصطفى كمال وصفي، "الدفع بعدم اختصاص المحاكم الشرعية بالحكم بالردة [تعقيب على محمد إبراهيم خليل المحامي]" (2- 3)، صحيفة الرأى العام، 3 ديسمبر 1968.
      ملحق رقم (50): مصطفى كمال وصفي، "حول اختصاص المحاكم الشرعية بالنظر في موضوع الردة [تعقيب على محمد إبراهيم خليل المحامي]" (3- 3)، صحيفة الرأى العام، 15 ديسمبر 1968.

      عن انشغال الناس بقضية الأستاذ محمود محمد طه

      ملحق رقم (51): محمد عامر بشير، "عن انشغال الناس بأحداث الجامعة وبقضية الأستاذ محمود محمد طه]"، صحيفة السودان الجديد، الأحد 24 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (52): التجاني عامر، "حول بلاد العشرة مليون شهيد [رداً عمل مقال محمد عامر بشير]"، صحيفة السودان الجديد، 30 نوفمبر 1968.

      حول السياسة الصحيحة نحو محمود محمد طه واضرابه

      ملحق رقم (53): حسن الترابي، "السياسة الصحيحة نحو محمود محمد طه واضرابه"، صحيفة أنباء السودان، الجمعة 29 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (54): عوض الكريم موسى عبداللطيف، "حول تصريحات الدكتور الترابي عن الأستاذ محمود محمد طه"، صحيفة أنباء السودان، الجمعة 6 ديسمبر 1968.

      حول إعلان ردة محمود محمد طه

      ملحق رقم (55): بابكر كرار، "حول إعلان ردة محمود محمد طه"، صحيفة الصحافة، الثلاثاء 26 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (56): عبدالله رجب، "مركز الجامعاب وطوائف الميثاقاب والشيوعاب- دفاع عن القضاة الشرعيين- ترشيح بابكر كرار المحامي لاستئناف محمود"، صحيفة أنباء السودان، العدد: 832، 16 ديسمبر 1968
      ملحق رقم (57): أحمد البدوي الدوينيب، " نقاش لبابكر كرار حول: ردة محمود محمد طه- الردة شذوذ لا يمكن تصور بقائها مع استقرار الأنظمة"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الجمعة 27 ديسمبر 1968.


      الحرية.. لنا ولسوانا: عن الحزب الجمهوري وحجج الرسالة الثانية وسقوط التكاليف

      ملحق رقم (58): سعيد محمد أحمد المهدي، "الحرية.. لنا ولسوانا"، صحيفة الصحافة، السبت 30 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (59): سعيد شايب، "الحرية.. لنا.. ولسوانا [رداً على مقال سعيد محمد أحمد المهدي"، صحيفة الصحافة، الأحد 8 ديسمبر 1968.

      حول الحكم بردة الأستاذ محمود محمد طه

      ملحق رقم (60): السيدة ب. و. ب.، "حول الحكم بردة الأستاذ محمود محمد طه"، صحيفة الصحافة، الجمعة 10 ديسمبر 1968.
      ملحق رقم (61): عوض الكريم موسى عبداللطيف، "القضاء الشرعي.. الردة [رداً على مقال السيدة ب. و. ب.]"، صحيفة الصحافة، 31 ديسمبر 1968.

      الإسلام المزيف ومحكمة الردة

      ملحق رقم (62): الرشيد نايل، "الإسلام المزيف [ومحكمة الردة] : إذا كانت الردة في الإسلام معناها مخالفة أصوله وأركانه فهذه الردة قد وقعت منذ زمن بعيد"، صحيفة الصحافة، الثلاثاء 17 ديسمبر 1968.
      ملحق رقم (63): محمد أدروب أوهاج، "حول الإسلام المزيف [ومحكمة الردة]"، صحيفة الصحافة، الخميس 9 يناير 1969.

      8. مقتطفات من مقالات وآراء نُشرت على إثر إعلان الحكم بالردة
      (مرتبة حسب تاريخ نشرها)

      ملحق رقم (64): عبدالله رجب، "محمود محمد طه (مجتهد) ولا يدعي رسالة"، صحيفة السودان الجديد، 18 نوفمبر 1968
      ملحق رقم (65): صديق محيسي، "شيء مبهم وغامض اكتنف الظروف التي سبقت إعلان حكم المحكمة الشرعية بردة المفكر الإسلامي الأستاذ محمود محمد طه- [حقاً إنه السقوط]"، صحيفة السودان الجديد، الأربعاء 20 نوفمبر 1968.
      ملحق رقم (66):
        ، "الإرهاب السياسي والإفلاس الفكري"، صحيفة السودان الجديد، الأربعاء 20 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (67): فاروق حامد، "محمود محمد طه"، صحيفة السودان الجديد، الأربعاء 20 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (68): حلمي عبدالله أحمد، "[كل رأي في هذه البلاد زندقة، وكل فكر إلحاد]"، صحيفة السودان الجديد، الخميس 21 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (69): صادق عبدالله عبدالماجد، "صادق عبدالله عبدالماجد يعلق على إعلان ردة محمود محمد طه: يجب تحكيم الإسلام في كافة أوجه حياتنا"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الخميس 21 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (70): الصادق المهدي، "الصادق المهدي يعلق على آراء محمود محمد طه: [إن أفكار رئيس الحزب الجمهوري خارجة عن نطاق الدين والشريعة الإسلامية]"، صحيفة أنباء السودان، الأحد 24 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (71): عبدالرحيم حمدي، "محمود محمد طه: جاهل أم مخادع؟"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الأحد 24 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (72): بتول مختار محمد طه، "وسائل القضاء على الطائفية"، صحيفة السودان الجديد، السبت 30 نوفمبر 1968.
        ملحق رقم (73): مصطفى كمال وصفي، "حول سلطات الشريعة الإسلامية على القانون الوضعى والقضايا التي تثيرها دعوى محمود محمد طه"، (1-3)، صحيفة الرأى العام، السبت 30 نوفمبر 1968
        ملحق رقم (74): جعفر عثمان، "نقاش حول آراء محمود محمد طه: لماذا لا يلتزم محمود بالمقاييس العلمية؟"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الأحد 1 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (75): زين العابدين الركابي، "نماذج من (إنسانية) القرن العشرين"، صحيفة الميثاق الإسلامي، الاثنين 2 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (76): حامد أحمد حمداي، "لو كان محمود من مازن!"، صحيفة السودان الجديد، الثلاثاء 3 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (77): حسن بابكر، "محمود محمد طه ومحمد إقبال ورجال الدين عبر السنين [اللهم إن كان محمود مرتداً فأنا ثاني المرتدين وأن كان المرتدون غيره فأنت أولى بهم]"، صحيفة الأيام، الأربعاء 11 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (78): عمر علي أحمد، "نعم.. أقول (البغلة في الأبريق) [الإفتراء الشنيع على المفكر السوداني المسلم محمود محمد طه]"، صحيفة السودان الجديد، الثلاثاء 17 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (79): محمد زاكي، "[رأيي في أفكار محمود أنها تمثل ثورة دينية حقة ومن هنا كان خطرها على الهيئات الدينية الحاضرة]"، صحيفة السودان الجديد، 31 ديسمبر 1968.
        ملحق رقم (80): بيان تجمع الكُتاب والفنانين التقدميين (أبادماك)، "[لن ننثني أمام محاكم الردة وما أشبه.. ففي عمق رؤانا يعيش شعبنا وتراثه وباسمه نستشرف آفاق المعاصرة والبهاء]"، (في أول اجتماع)، 10 يناير 1969.
        ملحق رقم (81): أمين محمود، "محاكمة م. م. طه أخرجت شعار الدستور الإسلامي من الغموض والمناورات"، صحيفة الصحافة، 14 يناير 1969.

        9. محكمة الردة تقدم المبرر لقيام التحالف الإسلامي العريض ضد الجمهوريين: نماذج من وثائق تكفير المؤسسات الإسلامية التقليدية للجمهوريين

        ملحق رقم (82): رابطة العالم الإسلامي، "المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي يحكم بالاجماع بإرتداد محمود محمد طه عن الإسلام تأييداً لما حكمت به المحكمة الشرعية العليا بالخرطوم"، خطاب من الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية، إلى صاحب المعالي الأخ الدكتور عون الشريف قاسم، وزير الشئون الدينية السودانية، 5 ربيع أول1395ه.
        ملحق رقم (83): الأزهر، "فتوى الأزهر: إن ما تضمنه كتاب الرسالة الثانية من الإسلام تأليف محمود محمد طه كفر صراح ولا يصح السكوت عليه"، (خطاب من الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، الأزهر، إلى وكيل وزارة الشؤون الدينية والأوقاف بالسودان)، 5 يونيو 1972.
        ملحق رقم (84): "عن تواتر الأخبار عما يقوم به المدعو محمود محمد طه سوداني الجنسية من الفساد العظيم والالحاد"، خطاب من عبد العزيز عبدالله بن باز، الرئيس العام، لإدارات البحوث العلمية والافتاء والدعوة والإرشاد، ورئيس المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي، المملكة العربية السعودية، إلى رئيس جمهورية السودان الديمقراطية، 4/5/1401هـ.


        10. توظيف ذريعة حكم محكمة الردة في تنميط صورة الجمهوريين

        هيئة علماء السودان والتوظيف المستمر لحكم محكمة الردة وفتاوى التكفير (نماذج من بيانات الهيئة)

        ملحق رقم (85): علماء السودان، "بيان رقم (4): من علماء السودان إلى جميع إخوانهم أئمة المساجد والوعاظ في أنحاء جمهورية السودان الديمقراطية"، 4 أبريل 1972.
        ملحق رقم (86): علماء السودان، "مذكرة إلى رئيس جمهورية السودان الديمقراطية ضد محمود محمد طه"، بتاريخ
          .
          ملحق رقم (87): علماء السودان، "بيان هام من علماء السودان [بلغنا أن بعض الجهال بأحكام الدين في السودان يؤيدون محمود محمد طه ويناصرونه في كفره وضلاله...]"، بتاريخ
            .

            مشايخ الأزهر: التحريض والدعم لمشايخ السودان في موقفهم من الجمهوريين (مقتطفات من بعض كتاباتهم)

            ملحق رقم (88): الدكتور محمد السيد ندا، "تعليق على كتاب حسين محمد زكي، القول الفصل في الرد على محمود محمد طه"، 1968.
            ملحق رقم (89): الشيخ محمد محمود شاهين (مبعوث الأزهر إلى السودان)، "تعليق على كتاب حسين محمد زكي، القول الفصل في الرد على محمود محمد طه"، 8 يناير 1969.
            ملحق رقم (90): الدكتور الحسيني عبدالمجيد هاشم، "تعليق على كتاب حسين محمد زكي، القول الفصل في الرد على محمود محمد طه، 1968.
            ملحق رقم (91): الدكتور سليمان دنيا، "تعليق على كتاب حسين محمد زكي، القول الفصل في الرد على محمود محمد طه"، 30 ديسمبر 1968.

            عفو محمود محمد طه عن المتهم الذي أعتدى عليه بمدينة الأبيض

            ملحق رقم (92): "خطاب من وكيل وزارة العدل بشأن محاكمة: محمد الشيخ النور، المتهم الذي أعتدى على محمود محمد طه بمدينة الأبيض، يوم الثلاثاء 20 مايو 1969"، وزارة العدل، 24 مايو 1970.

            الإخوان الجمهوريون من هم؟

            ملحق رقم (93): عبد القادر محمد عفيفي، "تعقيب من الإسكندرية ردا على تعقيب الخرطوم"، 1 يونيو 1976م
            ملحق رقم (94): عبد اللطيف عمر حسب الله، "الرسالة الثانية ليست نقضا للرسالة الأولى.. وإنما هي امتداد لها"، (رداً على عبد القادر محمد عفيفي)، يوليو 1976
            ملحق رقم (95): الأمين داود محمد، "الإخوان الجمهوريون من هم.. وماذا يريدون؟"، 4 يونيو 1976.
            ملحق رقم (96): إبراهيم يوسف فضل الله، "الجمهوريون هم دعاة بعث السنّة"،(رداً على الأمين داود)، يوليو 1976.


            مؤسسات الدولة وجهود الأفراد في توظيف حكم محكمة الردة وفتاوى التكفير

            ملحق رقم (97): من السيد/ محمد أحمد ياجي، وكيل وزارة الشؤون الدينية والأوقاف إلى السيد/ الدكتور محمد عبدالرحمن بيصار، الأمين العام لمجلس البحوث الإسلامية، الأزهر، "عن مؤلفات محمود محمد طه ونشاطه وموقف وزارة الشؤون الدينية والأوقاف وسلطات الأمن المختصة في السودان" (رسالة)، 23 يوليو 1972.
            ملحق رقم (98): علي أحمد سليمان، "طلب إلى رئيس مجلس الشعب بخصوص جماعة الإخوان الجمهوريين"، بتاريخ
              .
              ملحق رقم (99): الإخوان الجمهوريون، "عن (اتهام السيد على أحمد سليمان لنا [أي الإخوان الجمهوريون] بأننا نسيء إلى الإسلام)"، 9 أبريل 1977.
              ملحق رقم (100): الإخوان الجمهوريون، "الصلاة لا تسقط اطلاقاً!! [في الرد على الاتهامات الباطلة وتصحيح التشويه المنكر]"، 17 يونيو 1977.
              ملحق رقم (101): وكالة السودان للأنباء (سونا)، "مجموعة من الوثائق التي قدمت من المؤسسات الإسلامية والعلماء داخل البلاد وخارجها ضد المرتد محمود محمد طه ودعوته الباطلة"، (النشرة اليومية)، الخرطوم، في 29 ربيع الثاني 1405هـ.

              المجلس الأعلى للشؤون الدينية والأوقاف (وزارة الشؤون الدينة والأوقاف) يستكتب الأساتذة للرد على فكر محمود محمد طه

              ملحق رقم (102): سر الختم الحسن عمر "تقرير مُوجه إلى السيد رئيس المجلس الأعلى للشؤون الدينية والأوقاف، بشأن إبداء الرأي حول كتاب: عبدالباقي يوسف نعمة، رسالة في الرد على: محمود محمد طه" (تقييم دراسة لصالح المجلس الأعلى للشئون الدينية والأوقاف)
              ملحق رقم (103): أم سلمى عبدالباقي، "رأي حول كتاب: رسالة في الرد على محمود محمد طه تأليف المرحوم عبدالباقي يوسف نعمة ورد على ما ورد في رأي الدكتور سر الختم الحسن عمر حول الموضوع"، (تقييم دراسة لصالح المجلس الأعلى للشئون الدينية والأوقاف)، 10 نوفمبر 1984.
              ملحق رقم (104): سر الختم الحسن عمر، "فيما يتعلق بإبداء الرأى حول كتاب: رسالة في الرد على محمود محمد طه- رد على ما ورد في رأي الأستاذة أم سلمى عبدالباقي حول الموضوع "، (تقييم دراسة لصالح المجلس الأعلى للشئون الدينية والأوقاف)، 20 نوفمبر 1984.

              11. صور للمؤلف بدار الوثائق القومية بالخرطوم

              قائمة المصادر والمراجع
              فهرس الأعلام




























                  

11-20-2018, 10:39 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48724

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: 50 عاما على حكم الرد� (Re: عبدالله عثمان)

    http://www.up-00.com/

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 11-21-2018, 01:09 AM)

                  

11-21-2018, 10:21 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: 50 عاما على حكم الرد� (Re: Yasir Elsharif)

    ذو صلة (وتتسع دائرة الوعي)
    -----
    بيان من المبادرة السودانية لمواجهة التطرف: حول افتراءات التكفير
    في نوفمبر 18, 2018
    0
    شارك
    في 5 نوفمبر الجاري، وفي منتدى هيئة الأعمال الفكرية بالخرطوم قدم محاضرٌ في عدد من الجامعات هو الدكتور محمد وقيع الله، ورقة بعنوان (هل ثمة إلحاد في السودان؟) ومع إنكاره لتنامي ظاهرة الإلحاد في البلاد وزّع وَصْمَ الإلحادِ الصريح على المسرحي والناقد الأستاذ السر السيد والكاتب الصحفي الأستاذ بابكر فيصل، وقال إن كتابات المفكر الأستاذ المحبوب عبد السلام والدكتور محمد مجذوب تؤدي للإلحاد، في حين وجه سؤالاً تقريرياً بحق الكاتب الصحفي الأستاذ محمد وداعة يفيد بإلحاده، وفقما ورد في تقارير مختلفة. وفي تعقيب على رئيس الهيئة الأستاذ محمد الواثق أبو زيد الذي تبرأ من ذلكم الخطاب التكفيري البائس، ضمه المحاضر المذكور إلى من سماهم “قبيله من الملحدين والشيوعيين والحداثيين وأشباههم”، جاعلاً هذه التسميات مترادفة، وآثمة في آن، الأمر الذي يطيح بأي أساس لحرية الفكر والتنظيم، والتعددية الحزبية، والتعايش السلمي تحت ظلال المواطنة المتساوية في البلاد.

    وفي سبتمبر 2018م تعالت صيحات التكفير والتخوين والتهديد بالقتل بحق شابات، على رأسهن الآنسة وئام شوقي، تصدين لمنطق رئيس هيئة علماء السودان الغريب فيما يخص بالعنف ضد النساء في حلقة برنامج “شباب توك”، وطالت التهديدات معدي البرنامج والقائمين على فضائية سودانية 24. ثم الحملة الجائرة ضد الفنانة منى مجدي في أكتوبر 2018م، وكلها معارك فكرية أعمل فيها ظلاميون سياط عقيدة عمياء لا تمت للإسلام بصلة بقدر ما تمت لمحاكم تفتيش الضمير في سياق ديني متزمت بعيد عن جوهر الدين، وقريب من استغلاله لخدمة المرامي السلطوية.

    إن تنامي موجة التكفير والتنابذ على أسس عقدية وحزبية ينذر بولوج البلاد مرحلة جديدة وربما تكون أشد من سابقاتها، من العنف الذى يتلبس بالدين ويفترى على الخصوم بالتكفير.

    لقد ذاقت بلادنا والمنطقة ويلات عظيمة على يد الظلاميين والداعشيين بل وذاق العالم بؤس هذا المنطق الظلامي الدموي. لقد شهدنا على مدى ثلاثة عقود شعار الدولة الدموية الذي يلهج به مسؤولون من على المنابر: فليدم للدين مجده أو ترق منهم دماء، أو ترق منا دماء، أو ترق كل الدماء! وتحت نيره شهدنا فتاوى متعاقبة من هيئة علماء السودان ومن الرابطة الشرعية لعلماء السودان، وهما مؤسستان نشطتا في تكفير الأشخاص والأفكار على السواء خدمة للسلطة، بما طال كثيراً من المفكرين والفنانين والمثقفين والساسة والأحزاب والكيانات، في هوجات تأخذ بخناق بعضها، فى تتال مرعب منذ مقتل 51 مصلياً في حادثة الثورة الحارة الأولى، 13 فبراير 1994م، ثم حادثة الجرافة بمقتل عشرين مصلياً للتراويح في رمضان يوم 9 ديسمبر 2000، ثم مقتل الأستاذ محمد طه محمد أحمد ليل الثلاثاء 5 سبتمبر 2006م، وغيرها من أحداث فتلتها ذراعان آثمتان: ذراع السعي السلطوي لإصمات وترهيب المعارضين، وذراع خادمة للأولى تنشط في إصدار فتاوى بالتكفير والزيغ العقدي يمنة ويسرة وتتعضد بواقع قانوني فيه المادة 126 من القانون الجنائي، التي تعاقب على الردة بالقتل.

    إننا ندين وبشدة الخطاب التكفيري والتخويني ونشجب بأقوى صورة التحريض على أرباب الأفكار ونعتبره جريمة كبرى في حق المجتمع وفي حق الإنسانية، ونعلن كامل تضامننا مع الأساتذة المحبوب عبد السلام والسر السيد وبابكر فيصل ومحمد مجذوب ومحمد وداعة، كما نعلن وقوفنا الصلد مع أي اتجاه يتخذ برفع دعوى قانونية لردع التطاول والاستهانة بالقذف في العقيدة والتحريض على العنف.

    ونؤكد على أن خطورة هذه الهوجة في مدها الجديد لا يكمن فقط في ما صحبها من تحريض للتيارات السلفية للتصدي، ما يعني إهراق دم المفكرين المذكورين. بل لأنها هوجة تتناغم مع استشراء التطرف العنيف كثقافة وسط قطاعات كبيرة من الشباب، حتى تمكن إقليمياً وأقام دويلات. والأخطر من ذلك في الإطار السوداني أنها تأتي في وقت أمسكت الأزمات الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية بتلابيب النظام، وتكاثرت الانشقاقات داخل صفوفه فجعل يرد مستنقع التكفير في كل مرة أراد فيها حسم خلاف داخلي على السلطة، أو تهدئة أسئلة تياراته الشبابية الملحة، أو تخويف المعارضين وتخذيل حملات التعاضد مع الناشطين في مواجهة الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان. فلا يخفى على أحد ما قام به بعض الأساتذة المذكورين من تعرية للخطاب الظلامي على أسس دينية، وجعله يسير على غير قدم إسلامية مزعومة، بل أفلحوا في تفسيره كمحض سلطة وفساد واستبداد.

    إن المبادرة السودانية لمواجهة التطرف، وهي بمثابة مولد جديد لمبادرات شبيهة سابقة مثل الحركة من أجل حرية الضمير، والحملة من أجل حرية التعبير، تقرع الأجراس بقوة للتصدي لهذه الهوجة العمياء. وسوف تعمل على اتخاذ كافة الوسائل الإعلامية لتبصير المواطنين بحالة التطرف ووسائل مواجهته، والوسائل الحركية الأخرى التي تعلن رفض الدعم الرسمي لأبواق التطرف العنيف، وتضغط على المؤسسات الرسمية حاثة على تطوير مناهج وإدارات التعليم وسياسات الإعلام والشؤون الدينية، وإصلاح القوانين خاصة الجنائي بحذف مادة الردة، وإلغاء قانون النظام العام وكلها آليات قانونية استخدمت لأغراض سياسية مفضوحة لا دخل للعقيدة ولا للدين بها، أججت المشاعر الدينية ودفعت دفعاً نحو التطرف والعنف.

    إن غايتنا المنشودة هي محاصرة ظلام التطرف العنيف وتجفيفه من على منابر المساجد، ووسائل الإعلام، ومؤسسات التعليم في مختلف مراحلها، وإحلاله بخطاب ديني مستنير يضيء للأجيال الصاعدة أسس المواطنة السليمة المتساوية، ويمنع التمييز على أساس الدين والنوع والعرق والمذهب والولاء السياسي والأصل الاجتماعي، ويتيح حرية الضمير والتعبير، ويجرّم الخطاب التكفيري ويعاقب عليه أشد العقوبات، لما يفتحه من باب فتن دموية تطيح باستقرار البلاد، وتفجرها نوافير تريق كما الشعار: كل الدماء.

    إننا نتوجه بندائنا لجماهير شعبنا وللقوى المستنيرة كافة، وللحريصين على أمن وسلام المجتمع بل تماسكه وبقائه أن ينتبهوا لهوس الظلاميين وانفصامهم الذى لا يهدأ إلاعلى أنقاض الدمار الشامل لقيمنا الأصيلة فى قبول التعدد، واحترام الخلاف، والتسامح والعفو والصفح، التى تعبر عن جوهر قيم الدين ومبادئه، وأن يتصدوا بالعمل الجاد لمحاولات القمع والإرهاب الفكرى وتفتيش الضمير.



    المبادرة السودانية لمواجهة التطرف



    نوفمبر 2018م
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de