|
Re: قصة أناليزا ميشيل ومسائل السيطرة الشيطان� (Re: Yasir Elsharif)
|
هل أناليزا كانت مصابة بالصرع أن أن بها مس شيطاني؟؟
مع أن مرض الصرع EPILEPSY هو مرض معروف وعلاجه أيضا معروف إلا أن الآية القرآنية "يتخبطه الشيطان من المس" غير منكورة وتحتاج إلى فهم أعمق من صرف المرض فقط إلى المس الشيطاني. هناك أمراض عضوية وأورام تسبب نوبات الصرع.
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275)
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قصة أناليزا ميشيل ومسائل السيطرة الشيطان� (Re: Yasir Elsharif)
|
وهذه قصة سردها الأخ الفاتح التوم وهو ضابط شرطة سابق تخرج في السبعينات:
تجربتي الشخصية مع الجن و الشياطينتجربتي الشخصية مع الجن و الشياطين
القصة الثانية:
لمن لا يعرفون حي المدنيين بمدني فإنه شبيه بأغلب الأحياء القديمة بالمدن العريقه فهو يشبه حي أبو روف أو أبو سعد أو أبو عنجة الخ,,
حيث لا تخطيط مدن أو بلديات أو غيرها من أجهزة الدولة الحديثة تعرف له طريقاً. كان بيتنا المتواضع يواجه بيتاً بني حديثا بالخرصانة المسلحة
و روعي فيه كل أسباب الراحة و ترك الجزء القديم منه ليكون مقراً للخدم لسكنهم و ليقوموا بأعمالهم فيه من عسيل للملابس و كيها إلى ذلك من الأعمال
المنزلية.
في عصر أحد الأيام و الذي لم يختلف بشئ عن سابقاته و أثناء جلوسنا كعادتنا أمام باب منزلنا سمعنا صراخ النساء يأتي من داخل ذلك البيت المواجه
لنايعلن أن هنالك حريقا بالمنزل و يطلب النجدة.
هُرعنا إلى ذلك المنزل كل يحمل ما صادفه أمامه من أوعية ماء لتتم السيطرة على الحريق الذي قضى على الطاولة التي تتوسط المطبخ, لم يثير ذلك
الحريق أي نوع من الإستغراب أو الدهشة حيث أن الحريق حدث بالمطبخ حيث توقد النار عادة و رغم تأكيد ست البيت أنها قد أطفأت طباخة الغاز
و أنها لم توقد ناراً للبخور أو خلافه إلا أن الجميع طلب منها أن تكزن أكثر حيطة.
عاد كل منا إلى المكان الذي أتى منه, لم نكد نستمهل في جلستنا إلا وإنطلقت صرخالت أكثر ذعراً و أعلى صوتاً, أسرع الجميع للمنزل معتقداً
أن النار السابقة لم يتم إطفائها بصورة كاملة , عندما دخلنا للمنزل و جدنا حريقأ كبيراً في الزقاق الخلفي للمنزل حيث يوجد بعض الأغراض القديمة
كان الحريق أكبر من أن نسيطر عليه بجهودنا الزاتية الأمر الذي إستدعى طلب قوات الدفاع المدني ( كانت تسمى المطافي). حضرت المطافي و سيطرت على
الحريق و بدأت التحقيق المعتاد في مثل هذه الظروف و أكد أصحاب المنزل أن ليس لهم أي عداوات مع أي أحد و خلصت سلطات المطافي إلى أن سبب
الحريق ربما كان من شرارة اتت بها الرياح أو عقب سجارة لم تطفأ جيداً و طالبت أهل المنزل بعدم ترك الأشياء القابلة للحريق بالعراء.
إلى هنا وكل شئ يبدو طبيعياً إذ أن الحريق يحدث في أرقى العائلات بالرغم من أن الفاصل بين الحريق الأول و الثاني لم يكن أكثر من 10 دقائق
ذهبنالتنظيف أنفسنا و تغيير الملابس التي بللها الماء و الإستعداد لصلاة المغرب, ما كدنا نصل لمنزلنا الذي كما اسلفت لا يبعد غير أمتار من ذلك
المنزل إلا و عاود الصراخ و السكاليب بصورة مفزعة جعلتنا نترك كل شئ و نعود جرياً لنري ماذا حدث, عند وصولنا وجدنا الحريق هذه المرة داخل
إحدى الغرف المغلقة و الدخان شديد السواد ينبعث من الداخل, أسرع البعض للإتصال بالمطافي و البعض أخذ الأطفال و النساء إلى خارج المنزل إلى
الجيران و البعض بدأ في محاولة فتح الغرفة دون جدوى , لم تفلح كل المحاولات في فتح الغرفة حتي وصلت قوات المطافي و بما لديهم من آلات ثقيلة
( مرازبُة) تمكنوا من كسر باب الفرفة الحديدي و سيطروا على الحريق.
كانت دهشتنا كبيرة عندما دخلنا للغرفة بعد إطفاء الحريق و إنغشاع الدخان حيث أن الحريق كان في وسط مرتبة سرير الدبل فقط. هنا بدأ المسئول
عن قوات المطافي تحقيقا من نوع أخر و بدأ يوجه أسئلة لصاحب المنزل مثل , هل كانت الغرفة مغلقة بالمفتاح و لماذا و مع من كان المفتاح
و هل هنالك أي تأمين من أي نوع على المنزل أو العفش و هل و لماذا و أين و كيف وكل صيغ الأسئلة الممكنة دون أن يصل لأي نتيجة حيث أكد صاحب
المنزل و أسرته أن لا عداء لهم مع أي شخص كما أكد الجيران حسن علاقتهم بصاحب المنزل, عندها تمتم المسئول أن الحساد كتار ربنا لا يجازيهم
وأنه لا يريد تخويف الجميع لكن مثل هذه الأشياء مرت عليم كتير و ربنا يستر.
وقتها كانت الصلاة قد أقيمت لصلاة المغرب فأسرع بعضنا للصلاة و تأخر البعض ليتمكنوا من الوضوء و اللحاق بنا إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك
لان الدخان قد إنبعث من إحدى الغرف المفتوحة فإندفعوا إليها و لم يتمكنوا من دخولها لكثافة الدخان و إكملنا صلاتنا سريعاً لنلحق بهم
و ما هي إلا لحظات حتى حضرت المطافي و سيطرت على الموقف وذهل الجميع للسرعة التي حضرت بها المطافي هذه المرة و زال العجب عندما
قال الضابط أنه كان يتوقع ذلك , عاد إلينا صاحب المنزل بعد أن تحدث مع الضابط على إنفراد - حسب طلب الضابط - ليخبر الجميع بأن الضابط
قد طلب منه إحضار شيخ ليقرأ القرآن و يخرج الجن من المنزل.
لماكان صاحب المنزل من ذلك النوع الذي لم يشاهد في صلاة جماعة أو غيرها و لما كان لا يؤمن بهذه التخاريف من جن و شياطين و شيوخ
و غيرها فقد طلب من الجميع إيجاد سبب علمي منطقي لما يحدث, طبعاً وافقة البعض و البعض الأخر حاول يثنيه عن رأيئه و يوضح له أنه لن يخسر شيئا
إذا إستعان بشيخ. من المعروف أن الأراء و التنظيرات تكثر في مثل هذه الظروف و كل يسد قصة مشابة و كل يقترح حلولاً إلا أن النار لم تعطيهم و قتاً
لذلك فقد جاء الدخان من ناحية الصالون و قبل أن ينتشر الدخان تمكن البعض من الدخول و كانت دهشة الجميع أن الدخان ينبعث من داخل دولاب الملابس
أحضر الجميع ما إستطاعوا من ماء و لأن الحريق كان محدوداً هذه المرة فقد تمت السيطرة عليه سريعاً و قبل أن تصل قوات المطافي و لكن هذا الحريق
المحدود جعل الجميع يناقشون الموقف من بدايته و يخلصون لبعض الملاحظات الهامة:
1-الحريق لا يحدث إلا في الأماكن التي خارج نظر أهل المنزل أو المتواجدون بالمنزل( الغير مراقبة) 2-الحريق يصدر دخاناً أسوداً كثيفاٍ ذو رائحة كريهة و يسبب حرقان شديد بالعيون ( مثل مسيل الدموع) 3- أن الحريق يصيب كل شئ في وسطه تماماً. 4- يصعب إطفائه بالماء. 5- لا يوجد سبب ظاهر للحريق. 6- تعليق ضابط المطافي أخاف الجميع و جعل البعض ينسحبون من المواجهة. 7- يجب على الجميع أن يكونوا أكثر تنظيماً
بناء على ذلك تم تكوين مجموعات كل مجموعة تراغب جانب من المنزل للتأكد من أن الحريق لا يحدث بفعل فاعل. تمت إضاءة جميع نواحي المنزل داخله
و خارجه ووضعت كل ناحية من المنزل تحت رقابة شديدة متواصلة. توقفت النيران تماماً حتى منتصف الليل و ظن الجميع أن الأمر قد إنتهى لذلك
تساهل البعض في المراقبة الأمر الذي جعل النار تشتعل داخل الصالون في الجزء شكل حرف L و الذي لا تشمله المراقبة و بصورة دقيقة إنبعث
الدخان من السجاد المطبق و موضوع في ركن الصالون. عندما أطفئت النار ودج أنها قد قضت علي وسط كل السجاد في شكل دائرة في الوسط بالضبط.
بعد هذه الحادثة تم إستدعاء مزيد من الشباب و أخذ الأمر على مأخذ الجد و شددت الرقابة على المنزل من الداخل و الخارج من كل النواحي
لان هنالك من لا يزال يعتقد أن هذه النيران بفعل فاعل. إستمرت المراقبة حتي صلاة الفجر دون أن ترمش لاي أحد عين و مرت الليلة بسلام حتي طلوع
الشمس، كان الإعياء قد بلغ بالجميع مداه و كان الكل في أشد الحجة إلى بعض الراحة وتحت إلحاح أهل البيت من الجميع أن يستمروا في المراقبة
وأن لا يتركوهم فقد تمت إعادة تشكيل الفرق لمجموعات أقل ليتمكن الكل من الراحة على دفعات.
نواصل ـــــــــــــ بقية القصة:
بإختصار شديد إستمرت النيران الصغيرة طيلة ذلك اليوم في الأماكن التي تخلو من المراقبة حتى الملابس داخل الدولاليب لم تسلم من النيران.
إنتشر الخبر و حضر متطوعون كثر و إنسحب آخرون خاصة صغار السن الذين أصرت أمهاتهم على عدم تعريضهم للشياطين
كان الجميع يخشون من الليل و ما سوف يحدث أثناءه و لكن حوالي السعة الرابعة مساء حدث ما غير تفكير صاحب المنزل و جميع الحضور
كانت بنت صاحب المنزل البالغة من العمر حوالي 14 أو 15 سنة تود الإستحمام , و بما أنها تخشى أن تستخدم أحد الحمامات الداخلية
فقد فضلت إستخدام الحمام الخارجي الذي يقع تحت بصر الجميع, بعد أقل من دقيقة أو دقيقتين إندفعت تلك الفتاة خارج الحمام شبه عارية
و هي تصرخ بصورة هستيرية النار النار , إندفع البعض إلى داخل الحمام حيث وجدوا النار قد أتت على وسط الفستان .
هذه الحادثة هزت صاحب المنزل وجعلته يعيد التفكير في موقفه الأول الخاص بأسباب الحريق و بدأ يسأل عن الشيوخ المختصين بمعلجة مثل هذه
الحالات. أدلى الجميع بدلوه ووافق الجميع رأي ذلك الرجل الوقور الذي أكد أنه يعرف أحد الشيوخ المشهورين من رعايا إحدي الدول الأفريقية
الذين إستوطنوا بالسودان و الذي سوف يخلصنا من هذه الشياطين, أصبحت اللغة السائدة و النقاشات و الحكاوي كلها عن الجن و الشياطين
و السحر و السحرة و الشيوخ و المشعوزين و كل يحكي ما سمعه و لم نسم ممن رأي.
أحضر ذلك الرجل القعيد علي كرسي متحرك مصنع من إطارات دراجة هوائية, طلب أن تخلى له غرفة من جميع الأثاث و تم له ذلك, أحضر معه (التبروقة)
لمن لا يعرف التبروقة فهي مصلاة مصنوعة من جلد الخروف المدبوغ. أجلس ذلك الشيخ أو هكذا أُعلِمناعلى تلك التبروقة و خرج الجميع و أغلقوا الباب
بناءاً على طلبه, بعد قليل طلب أن يحضر له صاحب المنزل داخل الغرفة, طلب من صاحب المنزل إحضار خروف أسود و زبحه وإعطاءه بعض دمه بناء على طلب
الخُدام, بعد التشاور مع ذلك الرجل الوقور إمتثل صاحب المنزل للأمر و سلم الدم لذلك ( الشيخ) , لم تمضي إلا دقائق حتى سمع الجميع إستغاثة
ذلك الدجال حيث أن النيران قد إشتعلت اخل الغرفة على الجزء الخلفي منالتبروقة التي يجلس عليها, هب الجميع لنجدتة و إخراجه من الغرفة,
عند خروجه كان يتمتم بكلمات لم يفهمها أحدو في ختامها طلب من صاحب المنزل أن يعيده إلى منزله
كان الليل قد حل و بلغ الخوف مبلغه و أصبح الجميع في هلع شديد و أخرجت العائلة من المنزل إلى منزل آخر لا يبعد كثيراً عن منزلهم عدا صاحب
المنزل و أبناءه الذكور الأثنين, لا أذكر من الذي أشار على صاحب المنزل بإسم أحد الشيوخ حملة القرآن في إحدى قرى الجزيرة التي لا تبعد سوى
عدة كيلو مترات عن مدني و أنه شيخ مشهود له بالورع و مخافة الله و أنه لا غيره من يستطيع قهر الشياطين, بعد و قت ظنناه دهراً عاد صاحب المنزل و
معه ذلك الشيخ . جلس الشيخ داخل تلك الغرفة التي فرشت بسجادة عادية ,بعد فترة طلب من صاحب المنزل الدخول للغرفة , بعد دقائق خرج صاحب المنزل
و سأله الجميع بصوت واحد إن شاء الله خير؟ قال( خلونا نشوف أخرته !! طلب مني الشيخ أن أغتسل و أعود له) وفعلاً عادإلى داخل الغرفة بعد أن إغتسل
ذلك الغسل الشبيه بغسل الجنابة.
بعد فترة من خروج صاحب المنزل من الغرفة للمرة الثانية عرفت و لم أسمع بإذني أن الشيخ قد أخطر صاحب المنزل بأن هنالك جن يسكنون المنزل القديم
( الذي يقيم به حالياً الخدم) منذ زمن طويل جداً في سلام دون أن يؤذوا أحداً و أن خدام صاحب البيت قد ضرب بنت أولائك الجن و كسر ظهرها عندما كانت
تحاول أخذ البعض من أكله ( الغداء) و هي في صورة قطة و أنها ( بنت الجن) إذا ماتت فإنهم سوف يقتلون بنته . بعدذلك رأينا صاحب المنزل يصلي في
نفس تلك الليلة ورأيناه يحمل المصحف و أمام الجميع قال أنه قد عاهد الشيخ و عاهد الله و يعاهد الجميع أنه قد تاب من جميع ما كان يفعل من المعاصي
و أنه بعد إنقشاع هذه المحنة سوف يذهب للعمرة و قد كان.
إستمر الشيخ داخل تلك الغرفة كل تلك الليلة حتى صلاة الصبح التي صليناها خلفه ثم عاد لغرفته و إستمر طيلة النهار كان لا يخرج إلا للصلاة, توقفت
النيران تماماً طوال ذلك النهار و إستمر الشيخ لليوم الثاني بليله على نفس المنوال السبابق و لم نر ناراً و في صباح اليوم التالي خرج الشيخ
ليعلن أن الشياطين قد رحلوا و طلب من الجميع المداومة علي التحصين و بصفة خاصة أهل ذلك البيت.
جميع أفاد تلك العائلة الكريمة ما زالوا على قيد الحياة و قد أصبح رب السرة بعد هذا الإبتلاء نعم الجار و نعم المعين لكثير من الأسر
حفظه الله و حفظ أسرتة
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قصة أناليزا ميشيل ومسائل السيطرة الشيطان� (Re: Yasir Elsharif)
|
تصحيح بسيط للأخ الفاتح التوم الذي ذكر أن التبروقة مصنوعة من الجلد.
المصلاية المصنوعة من السعف تسمى التبروقة أما المصنوعة من الجلد فتسمى الفروة
ــــــــــــــــــــــــــ
أرجو مقارنة قصة الفاتح التوم بعاليه مع الخبر الذي أوردته الـ BBC من مصر بالصور
Egyptian village blaming fires on 'evil spirits' - BBC News 5.789 Aufrufe
13
3
TEILEN
BBC News Am 27.01.2016 veröffentlicht A village in northern Egypt has been gripped by panic after dozens of houses were burnt in a series of mysterious fires. A police investigation is still under way, but villagers believe the cause of the fire is supernatural, started by "djinn", mythological evil spirits. Several families in Mina Safour have abandoned their homes and are staying in the streets over fears that they could be the next victims. BBC News spoke to one victim of the fires. Video journalist: Radwa Gamal
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قصة أناليزا ميشيل ومسائل السيطرة الشيطان� (Re: Yasir Elsharif)
|
قلت من قبل أن هذه القصص موجودة في أوروبا وأمريكا.
When Ghosts Attack S01E02 Deliver Us from Evil Spirits 196.317 Aufrufe
Schroedz Am 24.11.2013 veröffentlicht The Stinsons epitomize the all-American family until their Louisiana home becomes a haven of demonic possession and brutal attacks. In Lennox, South Dakota, Jules Ness and her husband last only 38 days in a home that hides a diabolical secret.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|