|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: othman mohmmadien)
|
الإعلامية الراحلة عفاف صفوت هي اول عنصر نسائي يقدم نشرة الأخبار في تلفزيون السودان
و هي من سجلت بصوتها شعار برنامج لسان العرب
رحمها الله كانت زوجة عمنا الإعلامي الراحل احمد قباني
اما اول محامية سودانية فالمعلومة صحيحة هي الاستاذة سنية مصطفي احمد اطال الله عمرها هي زوجة عمي م.عمر محمد سعيد القباني رحمه الله و ابنة عّم الراحلة المناضلة الاستاذة سعاد ابراهيم احمد و شقيقة استاذي في شعبة المعمار د. عادل مصطفي احمد.
بالنسبة لأول طبيبة سودانية نفس دفعة الدكتورة خالدة زاهر كانت أيضا الدكتورة زروي سركسيان و هي زوجة العم سعد ابو العلا رحمه الله ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: بابكر قدور)
|
. وأول فدائية أو ( مراسلة ميدان ) مندي بت السلطان عجبنا ، ورغم تعدد الروايات إلا أن الراجح عندي ( أنها ربطت إبنها الصغير على ظهرها وسارت ليومين لتنذر والدها السلطان عجبنا بتحركات قوات الأعداء ) ... وعندما انجزت المهمة كان طفلها قد فارق الحياة وهي لا تدري ........ وقد خلدتها موسيقى القوات المسلحة ب ( مارش ) مشهور . . خارج النص إلا أن أول من فرك الخدرة بدون لحم ، فحبوبتي النعمة بت عوج الدرب ... ملحوظة : لم تكن شوربة ماجي قد ظهرت ! . زهير مشكور على هذا البوست الرائع ... ومشكورين ضيوفك على إثرائه .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
تحياتي ناذر كيفك يا مغترب المهم شكرا عالي المعلومة لكين أمكن الاستاذة نور تاور قبل الاستاذة هاله عبدالحليم في قيادة حزب وأرجع للتاريخ تاسيس حزيها تراجي ليست الاولي من النساء السودانيات في دخول أسرئيل هنالك خديجة مساوي وهي دارفوية من كبكابية دخلت أسرائيل بعد حصولها علي الاقامة الدائمة في أمريكا وكان ذلك في نوفمبر 2000 وهي أول زارت تل أبيب في برنامج تابع للوكالة اليهودية للصداقة بين الشعوب وهي عضوة في الايباك ولقد فارقت الحياة العام الماضي في في جزيزة قبرص لاسباب مجهولة وهي غير أنها ذات علاقات دولية تعبتبر من تجار السلاح في منطقة القرن الافريقي ولها علاقات قوية مع الحركات المسلحة وكل التنظيمات السرية في أفريقيا ولها مكاتب في العاصمة التشادية أنجمينا وجوهانسبرج و ملاوي وأديس أبابا وصديقة شخصية لساسة أفارقة منهم بوتفليقة ومبارك والراحل زيناوي و أسايس أفورقي وحنبل القذافي ومن السودانيين مبارك سليم وشيخ عبد الماجد وكذلك عقار و عبدالواحد .
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: زهير عثمان حمد)
|
نفيسة المليك
ولدت السيدة نفيسة كامل بسنار لوالد جاب معظم أقاليم السودان حينها وهو يعمل محاسبا في مالية حكومة السودان، وفي طفولتها نقل والدها للعمل بكادوقلي فأرسلها مع شقيقتها للدراسة في المدرسة الإرسالية ببورتسودان في كنف جدهما لأمهما الذي كان يقيم هناك حينها حيث أكملتا مدة الدراسة ذات السبع سنوات، وعادتا للانتقال مع الأسرة من جديد إلى ملكال عام 1928م، ثم إلى الأبيض، حيث تزوجت من الأستاذ حسن علي كرار من خريجي كلية غردون ومن أهالي الأبيض وقر بها المقام هناك فلم تعد تتنقل مع أسرتها بعد. عملت السيدة نفيسة على تثقيف نفسها بدعم زوجها لها ثم بمراسلة عميد الأدب العربي طه حسين حيث استجابت لدعوة قدمها لمساعدة كل من يريد الارتقاء بمستواه العلمي، وصار العميد يرسل لها كل مرة قائمة جديدة من الكتب في الأدب والتاريخ والثقافة الإسلامية والعالمية أربعة عشر كرة آخذا بيدها خطوة خطوة حتى الفطام فأكملت جرعاتها التعليمية بقراءات في الثقافة والتاريخ السوداني.. كل ذلك الدأب لتطوير ثقافتها كان بجهد ذاتي وبشعور عميق بضرورة العلم، الشيء الذي عمق لديها الإحساس بظلم النساء المعرفي وخطل حرمانهن من دروس المدرجات النظامية.. تحكي السيدة نفيسة في كتابها المذكور عن نضالها لتعليم بناتها الاثني عشر (اللائي سماهن أحد الموظفين الإنجليز -السير بل- فريق كرار للبنات) وذلك رغم اعتراض جدهن لأبيهن فكانت تهربهن للمدرسة سرا عبر سور المنزل حتى أكملن دراستهن الأولية، ثم تنفست الصعداء بالانتقال إلى منزل منفصل فأكملن تعليمهن الأوسط بالأبيض، ثم الثانوي بالعاصمة ودخلت خمس منهن كلية المعلمات. أما في الشأن العام فقد كان دور السيدة نفيسة كبيرا، وقد بدأت بمناشدة مؤتمر الخريجين أن يهتم بشئون النساء، ففي 1942 كتبت - بتوقيع (ن. كامل) في صحيفة السودان الجديد (كلمة صريحة) لرجال المؤتمر لائمة لهم أن كل المدارس الأهلية التي أنشاوها كانت للبنين فلم تجد البنت منهم الاهتمام المستحق، وتكررت كتاباتها على صفحة مجلة كردفان بنفس التوقيع، حتى صارت تحرر صفحة كاملة في المجلة كانت أول صفحة نسائية في صحيفة سودانية. قالت السيدة نفيسة عن تلك الكتابات: "ولأن المجتمع لم يكن مهيأ في ذلك الحين إلى تقبل فكرة أن تكتب امرأة على صفحات الصحف فقد اخترت أن أكتب باسم رمزي اخترت له اختصار اسمي الأول".. "وكان من حسن الصدف أن يكون الحرف الأول المختصر من اسمي مطابقا لنون النسوة في اللغة العربية، وقد منحني ذلك شعورا بعظم المسئولية الملقاة علي حتى أنني كنت أشعر بأني أكتب باسم جميع نساء بلادي". عملت السيدة نفيسة كامل في العمل النهضوي النسوي عبر الجمعيات النسوية في الأبيض وفي الفاشر وفي الخرطوم، وكانت من مؤسسات جمعية الطفولة والأمومة وقائداتها العظيمات اللائي دفعن من لحمهن وعظمهن وجهدهن وعصبهن بل ومالهن للعناية بالطفل المشرد والمحروم وللرقي بالأم وبالمرأة عامة وانتشالها من وهدة الجهل و"أسر الخدر" على حد تعبيرها. كانت رائدة للتعليم لأنه لم يعلمها أحد مدى ضرورته بل أحست ذلك بذاتها، ورائدة في تحرير المرأة لأنها حينما أحست بضيم النساء وخرجت لنصرتهن لم تكن تقلد أما ولا جدة بل تتبع صرخات سمعتها داوية (لقاسم أمين أو لمي زيادة أو لغيرهما) وإن كن كثيرات حولها لم ينتبهن لذاك الصوت أو لم يطرق طرف آذانهن، وكانت رائدة تربوية أخرجت من ذريتها ثمارا نفعت البلاد في مجالات التعليم مثل فتحية والدبلوماسية الشعبية (مثل عزيزة) والعمل الطوعي (مثل عالية) والاستثمار مثل وداد والأكاديميات مثل ليلى.. وعملت في العمل الحزبي النسائي بعد ثورة أكتوبر من خلال حزب الأمة، ثم واصلت عملها خلال اتحاد نساء السودان في العهد المايوي مناضلة من أجل قضايا المرأة، ومثلها مثل كثيرات غيرها من الرائدات النسويات وجدن استجابة النظام المايوي لمطالبهن في تعديل القوانين وفي الاهتمام باتحادهن دافعا لهن في الاستمرار في دعم ذلك النظام واعتباره فتحا للنساء، رحـم الله السيدة نفيسة واسكنها فسيح جناته
*يا شباب نرجو تصحيح المعلومات لو هنالك أخطاء
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: زهير عثمان حمد)
|
*منيره رمضان أبكر محمد ورشه
أول سودانية تعمل حكماً لكرة القدم ، مارست التحكيم لكرة القدم الرجالية ، منذ عام 1975م حتى عام 1980، وكانت اول امرأة ترتاد هذا المجال في افريقيا والعالم العربي . * أول فتاة سودانية تشترك في سباقات المائة متر ثم رمي القرص والجلة . * مثلت السودان في محافل كثيرة فكانت بطلة السودان في رمي القرص والجلة في الدورات المدرسية والشبابية والمحلية والعالمية. * نالت شهادة في مجال التحكيم لكرة السله وشهادة تدريب كرة السلة بالسودان. * من مواليد أم درمان العباسية 1955م. * حصلت على دبلوم التربية الرياضية ، من المعهد العالي للتربية الرياضية في الخرطوم ، عام1981م. * بدأت نشاطها الرياضي في العام 1970م. * عضو اول فريق نسائي سوداني لكرة السلة ، الذي أسسته الاستاذة هدى زين العابدين. * عضو فريق المريخ النسائي بامدرمان . * عضو اتحاد العاب القوى . * عملت بوزارة الشباب والرياضة. * عملت مدرسة للسباحة بجامعة الخرطوم. * عملت مدربة لكل من : الاتحاد النسا ئى بالخرطوم ، والاتحاد العسكري النسائي بالخرطوم. * سكرتيرة اتحاد السباحة وسكرتيرة اتحاد العاب القوى. * أنشأت معهد الرشاقة بالخرطوم والخرطوم بحري 1980م . * غادرت السودان عام 1984م الى المملكة العربية السعودية عندما تزوجت من رجل أعمال سعودي. * انشاءت مدرسة لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم. * تعمل الآن معلمة ومشرفة بمدارس تحفيظ القرآن الكريم بمكة المكرمة
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: زهير عثمان حمد)
|
الروائية زينب بليل زينب بليل روائية وكاتبة من مواليد مدينة سنجة 7 مارس 1947 تلقت تعليمها بمدارس سنجة ثم معهد تدريب المعلمات المرحلة الوسطى ثم المعهد العالى للموسيقى والمسرح عملت معلمة بالمرحلة المتوسطة وايضاً مترجمة لغة انجليزية بمستشفى الكورنيش ابوظبى . بدأت رحلتها مع الكتابة فى وقت مبكر جداً لها العديد من الاعمال الروائية منها :- (الاختيار - كش ملك - نبات الصبار- مسرحية نكون او لا نكون و المحاكمة ) قدمت برنامجاً اذاعيا عن القصة القصيرة فى اذاعة ولاية الخرطوم ركزت فيها على ادب الشباب من اميز ملامح عالمها الروائي الاهتمام الكبير بالمكان وشخصياتها ذات حراك اجتماعى واسع تميل كثيرا الى الواقعية فى الكتابة
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: من أوائل النساء السودانيات-لتصحيح المعلو� (Re: زهير عثمان حمد)
|
الروائية زينب بليل زينب بليل روائية وكاتبة من مواليد مدينة سنجة 7 مارس 1947 تلقت تعليمها بمدارس سنجة ثم معهد تدريب المعلمات المرحلة الوسطى ثم المعهد العالى للموسيقى والمسرح عملت معلمة بالمرحلة المتوسطة وايضاً مترجمة لغة انجليزية بمستشفى الكورنيش ابوظبى . بدأت رحلتها مع الكتابة فى وقت مبكر جداً لها العديد من الاعمال الروائية منها :- (الاختيار - كش ملك - نبات الصبار- مسرحية نكون او لا نكون و المحاكمة ) قدمت برنامجاً اذاعيا عن القصة القصيرة فى اذاعة ولاية الخرطوم ركزت فيها على ادب الشباب من اميز ملامح عالمها الروائي الاهتمام الكبير بالمكان وشخصياتها ذات حراك اجتماعى واسع تميل كثيرا الى الواقعية فى الكتابة
| |
  
|
|
|
|
|
|
| |