04:02 AM March, 07 2016 سودانيز اون لاين
ABDELMAGID ABDELMAGID-
مكتبتى
رابط مختصر
فليذهب الهالك القاتل المجرم إ ( حسن عبد الله الترابى ! ) لى مزبلة التاريخ ...غير ماسوف أو ( مترحمين ! ) عليه ....
الجرائم الإنسانيه لا تنتهى بالموت أو التقادم ...
فلنحاكم هذا المجرم ( الترابى ! )
حتى يكون عظةً لغيره ...
و لكى لا يعيد التاريخ
أمثاله من حثالة السفَلة و القتلة و المجرمين ...
.......
و لا اريد هنا ان اعدد صحائف هذا الزنديق ( الترابى ! )
من جرائم و إفك و تعذيب و بيوت ااشباح و ما تبعها من آثام ...
هى لا تحصى او تعد :
فكلنا نعلمها و نعرفها و عشناها ..
مع ( عرس الشهيد ! ) !!!
و ( يونس محمود ! ) !!!!!!!!
.........
الهالك ( الترابى ! ) و كيزانه و إتجاههه الإسلامى هم أول من او اوجد منطق الشماتة
و التشفى فى خصومتهم السياسيين سوىً كان موتاً أو مرض !!!!!!!!!
فلماذا يستكثرونه على الآخرين !!!!
طبعاً منطق الكيزان و اخوان و اخوات ما يسمى ( نُسيبه ! )
فعليهم ( رؤوفٌ رحيم ) و على الآخرين ( شديد العقاب )
و ما إلى ذلك من الكهنوتيه الدينيه الإسلاميه .....
.............
الله لا رحمو حسن الترابى
و إبتليه الله بعذاب القبر ( الذى إستنكره ! )
و ب ( الدابى ) اب درقه ( النحاسى ! )
و إخنقو من رقبتو كما كان يفعل
زبانيته فى بيوت أشباحه ...
............
بلا كيزان بلا ( خم )
فالإسلاميين هم
أتفه و أحقر من مشى على ظهر هذه البسيطة :
مَكراً و خداعاً و كذباً و عنصريةً و إرهاباً ...
............
عبدالماجد
.........
عبدالماجد