|
Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال/ الأستاذ/ إسحق أحمد فضل الله **بطاقة شخصية للحكومة الجديدة**
> مؤلم أن الشعب السوداني يرفض أن يسخط..
> والمخابرات المصرية تصنع سلاحاً جديداً.
> وأمس ثمانية.. ثمانون «طبنجة».. في غبشة/ القضارف.
> وفي المتمة.. أمس .. رشاشات «M16» وعربة.. وذخيرة راجمات «مما يعني أن الراجمات هناك»
> وخمسة وأربعون ألف طلقة.
> والصحف تتحدث أمس عن مخدرات هائلة كانت تعدّ للجامعات.
> والقضارف تبيد أمس ستين طناً من الخمور ومواد أخرى.
> وما لم يتم اكتشافه من هذا .. كم هو؟!
> والدولة القادمة «دولة عرمان» تقدم ملامحها ومؤهلاتها للشعب.. بقيادة المخابرات المصرية.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> لكن أسلحة الحرب القادمة ليست شيئاً من هذا كله.
> أسلحة الحرب القادمة بعضها هو ...
> خمسة.. أو عشرة من الشباب.. ومجاريف «كواريك» في يد كل واحد منهم.
> ينخرون السدود التي تحجز مياه السيول عن شرق النيل وغرب أم درمان.. ولا أحد عادة يراجع السدود هذه قبل السيل.
> واستبدال صغير لسائقي الكارو.
> وفي الأيام القادمة سائق الكارو ليس هو الرجل الشظف الذي احرقته الشمس.
> سائق الكارو.. بعد أيام.. هو شاب ناعم.
> والشاب يستلم مخلفات البيوت والأسواق تحت الليل.
> ثم يحشو المخلفات هذه في مجاري العاصمة.. آلاف من عربات الكارو.
> حتى إذا هطلت الأمطار «وتحطيم لأنابيب المياه» > غرقت العاصمة.
> وإغلاق للمجاري تحت العمارات.
> وستون أو سبعون مليوناً من الجنيهات ليست ثمناً غالياً لجعل أصحاب عربات النقل يختفون «بالنوم في منازلهم أو إرسالهم في مهام للأقاليم».
> وحشد الناس يزحم الطرقات.
> و..
> واختفاء النقل شيء لصناعة السخط.. ثم؟!
> وإغراق العاصمة بمياه المطر .. صناعة السخط «وبرك الأمطار.. يذهب الحديث عنها إلى سلك كهربائي صغير يجعل مياه الأمطار بركاً للقتل».
> لصناعة السخط.
> ومسلسل الاعتداء على الأطباء حتى يتوقف الأطباء عن العمل.. لصناعة السخط.
> والمخدرات في الجامعات هي أفضل ما يصنع الاغتيالات.
> لصناعة السخط.. فلا شيء أسهل من جريمة يرتكبها شخص تحت المخدرات.
> والمستهلكات.. المخطط الذي يعجز عن جعلها تختفي يذهب إلى جعل أصحاب المحلات يختفون.
> لصناعة السخط.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> ومرحلة المخطط الآن اسمها «الضربة القاضية».
> والعام الماضي نحدث عن حفل زواج باذخ.. وفي الحفل كل أزياء الأرض.. ولا أحد يشك في شيء..
> بينما الأمر هو
> الحفل.. غطاء لتعارف قادة المخطط الذين يأتون من كل مكان.. ولا أحد يعرف أحداً.
> وفي الحفل.. السيد الذي يرتدي بدلة كنغولية هو فلان، والسيدة التي ترتدي الثوب الهندي هي فلانة.. و..
> الآن حفل في الخرطوم «قادم».
> وآخر في بلد مجاور.
> والأخير هذا الذي يتغطى بأضواء النيون الباذخة يلتقي فيه القادة للخطة القادمة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: * نصدق نعم: وإلا الرماد كال حماد ...؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> وعصب الخطة القادمة / والذي ترسمه مخابرات مصر/ هو معرفة أن ضربة خليل تفشل لأن : قادة خليل لم يجدوا منازل معدة لهم.
> ولا شبكة من العملاء في الداخل.
> ولا ..
ولا.
> وهؤلاء/ الذين يتميزون بأنهم يعرفون العاصمة يجري تجنيدهم الآن.
> وفلان تجنده فلانة.
> وفلان وفلانة.
> والمؤهلات هي
> جرائم يسعى «القادة» هؤلاء للهروب منها.
> وتاريخ تعامل الشخصية مع مصادر المال «الأراضي والسمسرة».
> والمجموعات القيادية في الداخل يدهشها أن «أحدهم» لم يصل.
> والسيد أحدهم يقضي لياليه في ضيافة الدولة «الأسبوع الماضي كله».
> يشدو بالغناء المطرب.
> ونحدث عن الشرق.
+++
| |

|
|
|
|
|
|
|