محي الدين تيتاوي يهدد الرائعة شمائل النور- موالاة التخويف والتخوين

Quote: انكان راجلة

Quote: ياخ ده أستاذ الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية، حسبما قرأتُ له!

Quote: دكتور، ساي! يا عبدالحفيظ ..؟ ياخ ده أستاذ الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية، حسبما قرأتُ له! بل هو في نظر نفسه والحكومة، صحفي مُــعَــتــَّق لا يُشَقُّ له غُبار ولا كَتّاحَة..! كتب ويكتب وصاحفَ ويُصاحف من سبعينيات القرن الماضي، من "الأيام" لــ"الإسبوع" للـ "مُش عارف إيه ..!" وأكثر من ذلك، هو الكادر الصحافي الناشط، و الكوز "أب شَرْطة! وهو الذي ياكل وينكر بأنه كوز!، قد أصبح وأضحى و أصصصصّل ومغرَب وأليل وَ ذهلل، حتى صار نقيباً الصحفيين الســودانيين من طَرَف. كما ظلّ يكتب في زاويته الراتبة بصحيفة "الانتباهة" وصحف هامدات أُخَر؛ عن كــَمِّ الإنجازات والمحامد السوابق! التي أتى بها من قرونها العربية والأفريقية والإقليمية والدولية لعلّه ...! لخير الصحافة السودانية وصحفيييها الشّويِّيين..! التحية والإكبار، للأستاذة الصحفية/ شمايل النور،واللّعنة على المتصَحــِّفين (وِلاد الذين) هــؤلاء، الذين ينساقون مع أحلامهم السياسوية ال ظلوط ثم ملوط بهمــوت، فيهدّدون حُرية التعبيرويغتالون أحلام الإعلام الأمين ويكتمون أنفاس العدالة قبل كتمهم أنفاس الزّهر، ال في ربوع السودان غصونه مائدة؛ ومن أيِّ موقع؟ من موقع يزعمونه (أبويــَّــا روحيّا..!!) وهم بذلك يشوّهون كل ملمح نبيل في وجه الصحافة السودانية، وقد كان وسيما فخيما، ثم أضحى بترؤسهم الفالصو، ترهقه القتَرة، ويشرب من شُحِّ مهنيّتهم اليباب، ولا رواء ولا رويّة فيهم. و