|
Re: لماذا تخشى المعارضة استخدام مصطلح andquot;الج� (Re: قصي محمد عبدالله)
|
لا يوجد شئ في الإسلام اسمه جهاد الطلب هذا اختراع أموي عباسي لتبرير التوسعات وغزو الأمم الأخرى وسبي أهليهم واستعباد شعوبهم ففكرة الغزو لاستحلال الشعوب جاءت من منطق قوة وحرمان وحاجة لمتع الدنيا الحِسّية فلم يكن الخليفة أحرص على أديان الناس أكثر من حرصه على الغنائم، وكيف يحرص وهو يقرأ قوله تعالى.." قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ " الجماعات الجهادية أقرت جهاد الطلب بدليل واحد وهو فعل الصحابة له وبالتالي جعلت من أفعال الصحابة حجة على اﻹسلام وعليه فالثلاثية المقدسة (الحرب-الجزية-الإسلام) هي وسيلتهم الوحيدة في التفاهم مع البشر..ولو كان ذلك صحيح فأفعال الصحابة في الفتنة الكبرى والثورة على عثمان وجرائم كربلاء وموقعة الحِرّة هي من الاسلام..بل إن الله يأمرنا بقتل الحاكم كما قتل الصحابي عمرو بن الحمق الخزاعي عثمان بن عفان في داره.. لا حجة على اﻹسلام من أقوال وأفعال منتسبيه..كل واحد يتحمل مسئولية نفسه..وما هلك اﻷمم إلا التعميم والتقديس المبالغ فيه..حتى وقع المسلمون في أخطاء من سبقوهم، ولا أفهم الضرر على الإسلام بقول أحدهم أن صحابياً قد أخطأ..أجعلتموهم أنبياء ورسل أم هم من الآلهة المقربين؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تخشى المعارضة استخدام مصطلح andquot;ال� (Re: وليد شداد)
|
تعليقك مهم يا قصى عما يحيق بالوهابية في السعودية هذه الايام لانك انت من الجيل الاخير الذى يحمل هذا الاثر .
( كشف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بنود اتفاق سري مع الحكومة السعودية لمحاربة "الفكر الوهابي". وكان تيلرسون في جلسة استماع لمناقشة ميزانية وزارة الخارجية أجاب على أسئلة عضو الكونغرس السيناتور سكوت بيري. ووجه بيري سؤالا لتيلرسون قال فيه: بخصوص الاتفاق مع السعودية، تحديدا حول مراقبتنا لدعمهم المستمر لتصدير السلفية الوهابية والإرهاب المصاحب لتلك المناهج الأصولية للإسلام حول العالم، هل تعلم أي معايير تتبعها وزارة الخارجية لتقييم ادعائهم بأنهم يعملون لتغيير هذا؟ كيف نقوم بقياس ذلك؟ وكيف سنحدد إذا كانوا ينفذون هذا الجزء من الاتفاقية؟ من جانبه أجاب تيلرسون على سؤاله قائلا: أحد نتائج قمة الرئيس ترامب في الرياض كانت إنشاء مركز لمكافحة الخطاب الإسلامي المتطرف مع السعودية، المركز قائم الآن، وقد افتتح ونحن هناك ". وأضاف أن "المركز له عدد من العناصر لمهاجمة التطرف حول العالم، وأحد العناصر، هي أن ينشروا كتبا دراسية جديدة تدرس في مدارس مساجد حول العالم، هذه الكتب بديلة عن الكتب الدراسية الموجودة هناك ، التي تبرر للفكر الوهابي المتطرف الذي يبرر العنف، وقد طالبناهم أيضا بسحب الكتب القديمة. وتابع تيلرسون "هذا المركز سوف يغطي نطاقا واسعا جدا من وسائل الاتصال الاجتماعي إلى الإعلام، وكذلك كيفية تدريب الأئمة الشباب بمراكز التعليم الإسلامية، ونحن نعمل معهم اليوم على تأسيس هذا المركز الجديد، بما في ذلك المعايير التي سنحاسب عليها".)
| |
|
|
|
|
|
|
|