|
Re: فكرة عملية و ذكية: شاب مصري يحدث ثورة في عا (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
يقول جمال الذي تخرج في كلية الهندسة وأصدر حتى الآن نحو عشرة كتب باسمه “لم نصل بعد إلى مرحلة الربحية.. نعتمد في دخلنا بالأساس على اشتراكات المؤلفين السنوية وعائدات شراء الكتب، إضافة إلى بعض الخدمات الأخرى التي نقدمها لمستخدمي المنصة، مثل تنظيم حفلات التوقيع والتدقيق اللغوي وتصميم الأغلفة”. وأرجع ذلك إلى انخفاض نسبة القراءة الإلكترونية في مصر مقارنة بمناطق أخرى من العالم. وقال إن النسبة تصل إلى خمسة بالمئة مقابل 95 بالمئة للقراءة الورقية، لكنه يرى أن هذا التوجه قابل للنمو والتطور. ويشير جمال إلى أنه “في مارس الماضي خضنا المرحلة الثانية من المشروع وهي النشر الورقي، لكن بأسلوب حديث يطلق عليه ‘النشر حسب الطلب‘، ومن خلالها نقدم للقارئ المادة المنشورة لدينا إلكترونيا في هيئة ورقية لكن بناء على أوامر شراء محددة”. ويرى جمال أن هذه الطريقة الحديثة تلغي الكثير من الأعباء المالية التي ترفع من سعر الكتب المطبوعة بشكل تقليدي، مثل تكلفة شراء مخزن أو امتلاك شبكة نقل وتوزيع، كما أنها في النهاية آلية طباعة ذكية وصديقة للبيئة تحافظ على الورق ولا تهدره. وبالنسبة إلى المؤلفين، حصولهم على نسخة ورقية تحمل رقم إيداع مسجل، يفتح أمامهم المجال للمشاركة في المسابقات والجوائز المحلية والإقليمية، كما يصبح بوسعهم إقامة حفلات توقيع خاصة والمشاركة في معارض الكتب بأي مكان. ويدلل جمال على نجاح آلية الطباعة الجديدة في مصر بقوله إن “هناك طلبا كبيرا بالفعل على آلية الطباعة حسب الطلب.. أدخل أحيانا مكتبات كبيرة فلا أجد إقبالا على الشراء بينما لدينا طوال الوقت طلبات طباعة ربما تفوق الطلبات لدى مواقع أخرى تنشر لكتّاب ومؤلفين معروفين”. ويطمح جمال وفريق عمله المكون من خمسة أشخاص فقط إلى تحول منصة “كُتبنَا” في المستقبل إلى “وكيل أدبي”، وهو المفهوم الذي يرونه غائبا عن الساحة الأدبية المصرية. يقول “نطمح للوصول إلى نموذج الوكيل الأدبي المتعارف عليه دوليا وفيه يتفرغ المبدع للكتابة فقط بينما نتولى نحن كل المراحل اللاحقة من نشر وتسويق للعمل وحتى تحويله إلى عمل سينمائي أو تلفزيوني”.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فكرة عملية و ذكية: شاب مصري يحدث ثورة في عا (Re: ناصر حسين محمد)
|
الخبر ليس منشور لنا..منشور في صحيفة عربية صحيح هناك مواقع فقط الفكرة شخصية و ليس من دور نشر.. كونه مصري أو غير مصري ليس هذا هو القصد.. و لكن حينما نشرته الصحيفة لن تضع في حسبانها مثل هذه الحساسيات و النظرات الضيقة.. يمكنك أن تتجاوز كلمة مصري و أقرأ الخبر ليس من مشكلة.. تفاصيل الخبر تبدو فكرة مبتكرة و حل لكثير من الشباب و المبتدئين.. ملحوظة: لو هناك شابل سوداني عمل الفكرة أو له السبق أرجو الإشارة إليه حتى لا يكسب صاحب الخبر هذا السبق.. بسيطة تحياتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|