أشهد بذلك وأني قد استمعت إلى القائد جقود - وأنا ليس عضواً بالحركة الشعبية - من خلال الفيديو المنشور على يوتيوب: أشهد بأن حزب مسلح ومسلح بمثل هذه الأخلاق لهو جدير بحكم بلد مثل السودان، يحتاج شعبه إلى قوة وقدوة.
أحيكم رجال وجنود الحركة الشعبية وأملنا أن نراكم حكاماً داخل القصر الجمهوري الخرطومي ولعله قريب.
فمن يحكم السودان الآن ومن حكمه سابقاً ليس بأفضل منكم ولا أحق.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة