الصينيون أصدقاؤنا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 08:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-09-2015, 02:33 PM

Nada Amin

تاريخ التسجيل: 05-17-2003
مجموع المشاركات: 1626

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصينيون أصدقاؤنا

    01:33 PM Feb, 09 2015
    سودانيز أون لاين
    Nada Amin - Sudan-Khartoum
    مكتبتي في سودانيزاونلاين



    مقال لي نشر بصحيفة السوداني يوم 7 فبراير

    الصينيون أصدقاؤنا
    العلاقات الصينية – السودانية: سياسة النوافذ والحوافز

    "الصينيون أصدقاؤنا"عبارة قالها مساعد الرئيس السوداني ونائب رئيس المؤتمر الوطني، إبراهيم غندور، إبان زيارته الاسبوع الماضي إلى العاصمة الصينية بكين برفقة وفد رفيع المستوى. في ختام الزيارة وصف غندور جولة الحوار بأنها من أنجح الحوارات بين السودان والصين.
    والشاهد أن هذه العبارة "الصينيون أصدقاؤنا" يرددها مع غندور الكثير من القادة والمسؤولين الأفارقة وتلخص في مجملها السياسة الخارجية الصينية ليس نحو السودان فقط ولكن نحو العديد من دول القارة. وما يحمد للصين أنها ساهمت وبشكل فاعل في إنعاش الإقتصاد الأفريقي إذ اتجهت من خانة المانح المقدم للمساعدات والمنح فقط الى تنشيط أسس معاملاتها الإستثمارية والتجارية مع أفريقيا.
    فالتعامل الصيني لا يربط نشاطه الإقتصادي بسياسة الإملاءات والمساعدات الأمريكية والأوروبية المشروطة ولا باجراءات المؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي . وعلى الرغم من شرعية بعض هذه الاجراءلت والشروط في بعض الأحيان والتي ترمي إلى الدفع بعملية التحول الديمقراطي ومكافحة الفساد وغيرها من ملامح تأسيس الدولة المدنية الحديثة إلا أن هذه الاشتراطات لا تجد استعدادا ولا قبولا لدى العديد من النخب الحاكمة في أفريقيا.

    أكبر دولة نامية تتعاون مع أكبر قارة نامية
    ظهور الصين كقوة اقتصادية عظمى كثاني اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية حتم عليها ضرورة الإنتباه إلى أفريقيا كقارة بكر تذخر بالكثير من الموارد الطبيعية غير المستغلة. شراكة الصين كشفت عنها قمة بكين في منتدى التعاون الصيني الافريقي في نوفمبر 2006 حيث مثلت تلك القمة تحولا تاريخيا في العلاقة بين الصين وأفريقيا وشارك فيها 43 رئيس دولة أفريقية. وفي هذه القمة التي تعتبر استثنائية أعلنت بكين عن حزمة جديدة من المساعدات الصينية لدول القارة بالاضافة إلى توقيع عدد كبير من الصفقات والعقود التجارية بلغت قيمتها حوالي إثنين بليون دولار أمريكي. كما تم إعفاء الديون المستحقة على اكثر 31 دولة فقيرة والتي قدرت في مجملها بنحو1.3 بليون دولار امريكي، كما تم الاعلان عن فتح الأسواق الصينية للصادرات السلعية الأفريقية المعفاة من الرسوم الجمركية.
    والصين دائما ما تروج لنفسها في أفريقيا "بأنها أكبر دولة نامية تتعاون مع أكبر قارة نامية"! وبذلك ضمنت لنفسها تدريجيا موطئ قدم ثابت وراسخ يقربها من قادة وشعوب القارة النامية. وتنظر الصين إلى أفريقيا على أنها مصدر لتغذية قاعدتها الصناعية والتي تحتاج إلى كميات ضخمة من المواد الخام والمواد البترولية للمحافظة على معدلات النمو الإقتصادي المرتفعة. والصين الآن تتصدر قائمة الشركاء الاستراتيجين لأفريقيا حيث بلغ حجم التبادل التجاري ما يفوق ال 200 بليون دولارأمريكي وتستورد الصين حاليا ما يعادل ال 80% من إحتياجاتها من المعادن من دول أفريقية. وفي مقارنة لهذا التوسع الصيني في القارة، نجد أن حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة الأمريكية مع أفريقيا، فيما يختص بالسلع وليس الخدمات، قد بلغ ال 85 مليون دولار أمريكي ، فيما وصل إلى 137 دولار أمريكي مع أوروبا.
    وعلى الرغم من هذه النجاحات المتبادلة إلا أن الإستثمارات الصينية تواجه بعض الإنتقادات والتحفظات سوءا من دول المجموعة الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية أو من منظمات المجتمع المدني ورجال الأعمال من داخل القارة نفسها. ومنها أن الشركات الصينية العاملة في أفريقيا لا تولي إهتماما كافيا للأبعاد الإجتماعية والإنسانية للمواطنين والآثار البيئية المترتبة على مشاريعها في على الأخص فيما يتعلق بمشاريع البنى التحتية والإستثمارات النفطية. كما أنه هنالك إنتقادات واسعة لإغراق الأسواق الأفريقية بالسلع والبضائع الصينية المعقولة الجودة والزهيدة الثمن والتي تلبي إحتياجات المستهلك الأفريقي مما يضعف من دور الصناعات المحلية والقطاع الخاص.

    علاقة هادئة ومستقرة
    وللصين علاقة هادئة ومستقرة مع السودان على مدار الخمسين عاما الماضية وعلى عكس علاقات السودان المتذبذبه مع العديد من الدول والتي تتجاوز في بعض الأحيان حد "المناكفة السياسية" إلى العداء السافر والخصومة، إلا أن العلاقات الثنائية بين البلدين قد اتسمت دائما بالهدوء والاستقرار. و لكن ما يجدر ذكره هنا أيضا انها انتابتها أحيانا فترات من الفتور والتوتر، من هذه المواقف امتناع الصين عن التصويت في مجلس الأمن عند إحالة ملف دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية. كما عملت الصين أيضاً على تغليب مصالحها النفطية على حساب علاقاتها مع السودان، بتقديمها على عطاء منافسة اليابان وذلك لتشييد أنبوب لنقل نفط دولة جنوب السودان إلى ميناء لامو الكيني.
    واليوم تعتبر الصين أكبر مستثمر أجنبى في السودان، كما أن استثماراتها هنا هي الأكبر على صعيد أفريقيا. وتعتمد الصين على السودان كسادس أكبر مصدر للنفط. وقد قامت الصين بمساعدة السودان بتنفيذ العديد من المشروعات منها استخراج البترول وإنشاء البني التحتية. ويعتبر القصر الجمهوري والذي تم الاعلان عن إكتماله الإسبوع الماضي بمثابة آخر هدية تم تقديمها من الصين إلى الحكومة السودانية.
    ويبرز ذكاء السياسة الخارجية الصينية في مقدرتها على تغيير مواقف سياستها الخارجية تبعا لمصالحها الإستراتيجية. وكمثال لذلك تغيير موقفها من رفضها السابق لإنفصال جنب السودان عن شماله بإعلانها الفوري عن ترحيبها بالدولة الوليدة حال إعلان نتيجة الإستفتاء. وهي حريصة على ممارسة الدبلوماسية وسياسة التوازن للحفاظ على "الأصدقاء القدامى في الخرطوم والآصدقاء الجدد في جوبا" وذلك حرصا منها على مصالحها الإقتصادية في النفط الموجود في جنوب السودان ومنشآته الموجودة في شماله.

    سياسة "عدم التدخل" في شؤون الدول الداخلية
    سياسة بكين تجاه الخرطوم هي السياسة العامة التي تتبعها الدولة الصينية في التعامل مع سائر الدول التي تربطها بها مصالح مشتركة والتي أهم ملامحها بل وأسباب نجاحها هي" لا تدخل في شؤون الدول الداخلية". وقد أصبحت هذه السياسة هي السياسة الرسمية للصين بعد أن أعلن رئيس الوزراء الصيني، وين جبايا أثناء انعقاد القمة الصينية الأفريقية الأخيرة "أن المساعدلت الصينية لأفريقيا هي مساعدات مخلصة، غير أنانية، وغير مشروطة." وهذا بالطبع ما يتوافق مع الحكومة السودانية والتي أعلنت منذ مجئ ثورة الإنقاذ الوطني وحتى يومنا هذا رفضها التام لأي تدخل أجنبي في السياسة العامة للدولة.
    و في ظل سياية "تضييق الخناق" على السودان من قبل المجتمع الدولي ، كان لا بد للسودان من البحث عن منافذ للبقاء ولا بد له من ايجاد بدائل للنمو الإقتصادي. وكما ذكر أعلاه، كانت الصين من إحدى أهم الخيارات المتاحة للسودان إلى أن تقدم السودان للمرتبة الثانية أفريقياً في هذه الشراكة بعد جنوب أفريقيا. ونتج عن ذلك ارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين من 5 ملايين دولار فى أوائل عمر العلاقة حتى قفز هذا الرقم الآن إلى ما يصل ال 13 مليار دولار على حسب ما صرح به غندور أثناء زيارته الأخيرة إلى الصين.

    حليفة مخلصة للسودان دوليا
    السودان كدولة مغضوب عليها من المجتمع الدولي ايضا تمارس سياسة "التودد السياسي" إلى الصين وكسبها كحليفة للسودان في ساحات المجتمع الدولي بوصف الصين عضوا دائما في مجلس الأمن الدولي. وللصين مواقف مشهودة باستخدامها حق الفيتو في تعطيل العديد ن القرارات الهامة الني كان يزمع المجلس اصدارها ضد السودان. وآخرها على سبيل المثال ما ذكره وزير الخارجية، علي كرتي "إن موقفي الصين وروسيا كان لهما الأثر الأكبر في إسناد موقف السودان إلى جانب مواقف الدول غير دائمة العضوية في المجلس." وذلك في اشارة منه إلى الجلسة التي خصصها مجلس الأمن للسودان في 31 من ديسمبر الماضي والتي إنتهت دون اتخاذ أي قرار ضد السودان بشأن طرد الخرطوم ممثل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، علي الزعتري والمدير القطري لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، آيفون هيلي.

    والصين بصفة عامة مشهود لها باتخاذ منهج التحالف والتكتل الجماعي مع الدول النامية فيما يختص بتحديات العولمة من خلال تنسيق المواقف.
                  

02-09-2015, 03:50 PM

ودقاسم
<aودقاسم
تاريخ التسجيل: 07-07-2003
مجموع المشاركات: 11146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: Nada Amin)

    الأستاذة ندى
    لك التحية
    عدت بعد طول غياب .. وعاد إلينا التحليل الرصين ، الهادئ
    طبعا الصين كقوة اقتصادية تدخل في منافسة على الأسواق لتجد لها مواقع
    وشركاء يتعاونون معها في مجالات الاستثمار والتجارة ، وتصدير العمالة المدربة والأرخص نسبيا
    لكن الصين تعمل فعلا بحسابات الربح والخسارة حتى ولو على المدى البعيد ، اي أنها تراقب مصالحها جيدا
    لذا لا تهتم الصين كثيرا بالسياسة وتعقيداتها ما دامت مصالحها مصانة حتى لو كانت الدول التي تتعامل معها تقف على النقيض من خطها السياسي
    كما تفعل مع السودان ..
    وعندي سؤال حول منهج الصين في التعاملات الاقتصادية والتجارية سأطرحه لاحقا من خلال هذا البوست
    آمل ان أقرأ لك في المنبر دون انقطاع .. وبالطبع كلما كان ذلك ممكنا ..
                  

02-09-2015, 07:25 PM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52570

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: ودقاسم)

    ندى امين.


    مرحب بك في البورد بعد هذا الغياب الطويل.
                  

02-09-2015, 07:49 PM

Nada Amin

تاريخ التسجيل: 05-17-2003
مجموع المشاركات: 1626

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: Deng)

    أهلا دينق

    زمن ...
    ويا مراحب وشكرا على ترحيبك الجميل.
                  

02-09-2015, 07:34 PM

Nada Amin

تاريخ التسجيل: 05-17-2003
مجموع المشاركات: 1626

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: ودقاسم)

    أستاذنا العزيز ود قاسم

    يسعدني جدا أن تكون أول المرحبين بعودتي لهذا الفضاء الفسيح

    ويشرفني أن تكون أول المعلقين على موضوع هذا البوست

    ورغم بعض التحفظات على النموذج الصيني وتحقيقه لمعدلات نمو إقتصادي ضخمة إلا أن التجربة الصينية تحتاج فعلا إلى الوقوف عندها والآخذ بأفضل الممارسات.
                  

02-10-2015, 08:02 AM

ودقاسم
<aودقاسم
تاريخ التسجيل: 07-07-2003
مجموع المشاركات: 11146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: Nada Amin)

    لك التحية ندى أمين
    وسؤالي الذي قلت أنني سأطرحه من خلال البوست هو :
    هل ما تفعله الصين في أفريقيا وما يعرف بالعالم الثالث ، هل هو امبريالية من نوع جديد
    أم إمبريالية قديمة مغلفة بسترة شفافة من الاشتراكية
    أم أنه منافسة عادية للغرب ومحاولة هزيمته اقتصاديا
    أم أنه محاولة إثبات أن الاشتراكية لا تشترط أيديولوجيات مماثلة للتعامل معها ؟
    شكرا لك ندى
                  

02-12-2015, 06:50 AM

طارق ميرغني

تاريخ التسجيل: 12-25-2006
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: ودقاسم)

    استاذه ندي
    تحياتي
    كثيرا ما تم تزوير التاريخ في سوداننا الحبيب
    وللتاريخ والدي الله يرحمه اول من انشأ ما يسمي بجمعية الصداقة السودانية الصينية العام 1967 م
    وقام بافتتاحها الزعيم اسماعيل الازهري وكان مقرها شرق ميدان عبد المنعم او نادي الاسره حاليا
    ساقوم بارفاد بعض الصور للذكري
    sudansudansudansudansudansudan34.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    المرحوم الوالد مهندس ميرغني علي مصطفي
    sudansudansudansudansudansudan35.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    الوفد السوداني ويظهر الوالد علي يمين الزعيم ماوتسي تونغ ويسار الصوره رئيس الوزراء انذاك شواين لاي
    sudansudansudansudansudansudan36.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    الزعيم الازهري في افتتاح الجمعيه 1967 م ويظهر الزعيم يمين الصوره والوالد رحمة الله عليه يسار الصوره
                  

02-17-2015, 09:34 PM

Nada Amin

تاريخ التسجيل: 05-17-2003
مجموع المشاركات: 1626

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: طارق ميرغني)

    مرحبا أستاذ طارق
    وعذرا على مداخلتي المتأخرة.
    شكرا لك كثيرا على إثراء البوست بهذه الصور والذكريات الجميلة بحق
    وأوافقك تماما أن التوثيق مهم جدا وهو ما نفتقده بشكل عام في السودان مما تسبب في ضياع كثير من الحقوق الأدبية لأفراد كان لهم فضل المساهمة في تاريخنا وحياتنا مثل الوالد عليه رحمة الله
                  

02-17-2015, 09:29 PM

Nada Amin

تاريخ التسجيل: 05-17-2003
مجموع المشاركات: 1626

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصينيون أصدقاؤنا (Re: ودقاسم)

    مرحبا أستاذ ود قاسم وآسفه جدا على التأخير في الرد على مداخلتك القيمة لبعض الظروف
    وحقيقية لا أزعم اني ملمة تماما بالشأن الصيني الداخلي ولكن أستطيع القول أن الصين تضع مصالحها الإستراتيجية فوق كل الإعتبارات
    ولذلك هي تأخذ بمنهج "إقتصاد السوق الحر" تحت شعارات الإشتراكية ذات النزوع الرأسمالي.
    أتمنى أن أكون قد وفقت فقت في إجابتي لك وعذرا مره أخرى.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de