|
|
مع الأرباب صلاح إدريس ضد إتحاد معتصم جعفر
|
كما كنت مع الخبير الكروي العالمي الدكتور شداد ضد صلاح إدريس وذلك قبل عقوق التلاميذ وإنقلابهم بليل على من علمهم تاتا تاتا الادارة . أتمني لهم سقوطا مخزيا في الإنتخابات المقبلة .. كما أتمني ذهاب مجلس جمال الوالي المريخي . فقط لتتنفس كرة القدم الصعداء بعد أن جثم هولاء على صدرها وعدموها إسم العافية . ........... لا لطنطنة أصحاب الحاشية .
|
|

|
|
|
|
|
|
|
Re: مع الأرباب صلاح إدريس ضد إتحاد معتصم جعفر (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
صلاح ادريس ما عاد يمتلك ارضيه من الناخبين لرئاسه اتحاد الكره خاصة ان انتخابات اتحاد الكره تعتمد على اصوات الاتحادات الولائية والتى لايعرف عنا صلاح ادريس شيئا سوى اتحاد (شندي) وده كان واضح لما ترشح في مواجهه دكتور شداد
اتحاد معتصم جعفر من افشل واسوأ الاتحادات التى مرت علينا واخطاؤهم كثيره جدا ابرزها خطأ اشراك (مساوى) فى تصفيات كاس العالم السابق وخصم نقاط السودان مما جعل السودان يتذيل المجموعه
اعتقد ان الانسب هو الدكتور شداد لاعتبارات عديدة اهمها: 1. علاقاته الواسعه مع الفيفا والعالم الخارجي عموما. 2. يعتبر ابوالقوانين الرياضيه. 3. محاضر فى الاتحاد الدولي لكره القدم
تحياتى وتقديري
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: مع الأرباب صلاح إدريس ضد إتحاد معتصم جعفر (Re: الحاج حمد الحاج)
|
طلحة سلام
لو فاز ادريس هل يستطيع الحضور الى السودان لمباشرة مسؤلياته مع ما يعرف عن عقبات (قانونية) تخصه في جدة ثم ان شداد (84) عاما هل يستطيع مباشرة العمل الروتيني لرئاسة الاتحاد مثل حضور مباريات في الاستاد و بخلاف هذافهو احسن الاداريين في الساحة واضح ان معتصم ادريس قد وصل (الميس) و لم يعد لديه ما يقدمه لا في الرياضة و لا في غيرها هو و جمال الوالي. و قد حاول المؤتمر الوطني دفعهما و دعمهما بتوفير دائرتين لهما في المجلس الوطني لكن بصراحة مرمي الله ما بترفع و واضح ان امكانياتهما المحدودة حدودها فرق كرة القدم
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: مع الأرباب صلاح إدريس ضد إتحاد معتصم جعفر (Re: عوض محمد احمد)
|
تحيروا الما بتحير في السياسة زعامة القدامي مورمه فشفاشكم في الرياضة عندما ذهب القدامي للمعاش وبديمقراطية حنيتوا ليهم تاني
الخبير الكروي شداد بلغ من الكبر عتيا شوفوا ليكم شباب يقودوا الكورة يقعوا ويقوموا لمن يتعلموا الشغلة
التجدد هو سنة الله في خلقه كونوا مع التجديد ولا تحنوا لماضي تظنونه زاهرا وما هو كذلك
| |

|
|
|
|
|
|
|