|
|
نفسنا نقرا رواية شوق الدرويش ياخ .. دي بلد شنو العجيبة دي
|
بالرغم من كل الضجة الإعلامية والجوائز التي حصدتها الرواية إلا أن الله لم يفتح على أي مكتبة أو دار نشر نشر سودانية بأن تطلب الرواية من دار النشر بمصر وهذا إن دل فإنما يدل على إنو الوضع الثقافي في السودان منتهي تماماً الرواية من أكثر الكتب مبيعاً بمصر وبكثير من الدول العربية بل وحتى بأوروبا لكن السودان مسرح القصة زااااااااتو لايتمكن القراء به من الإستمتاع بالرواية يومياً تطالعني تعليقات النقاد الإيجابية فأزداد شوقاً وتطالعني تعليقات المثقفين العرب فأكاد أموت غيظاً
|
|

|
|
|
|