|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: وليد عكاشة)
|
ود مزمل عل حافظ حميدو اليوم أكاذيب حميدة 7 ساعات 12 دقيقة مضت حجم الخط: Decrease font Enlarge font * ارتديت قناع الدهشة وفركت عيناي تعجباً وحيرةً عندما طالعت الرد الفج الذي كتبه الدكتور حافظ محمد علي حميدة ورماني فيه بدائه قبل أن ينسل مدعياً أنني أحضرت ابن شقيقتي إلى جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا كي يدرس الطب، بعد أن حصل على شهادة الـ(IG)، واستشطت غضباً لأنهم فرضوا عليه أن يدفع رسومه الدراسية بالدولار، واتخذت من ذلك الموضوع منصةً للهجوم على الدكتور مأمون حميدة وجامعته!! * زعم نائب مدير جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا أن الجامعة المذكورة اشتهرت بالتميز، وأن تميزها جعل مزمل أبو القاسم يحول (ابنه) من جامعة أمدرمان الإسلامية إليها! * أنصح الدكتور مأمون حميدة ًأن يطلب من شقيقه ألا يهب للدفاع عنه كلما انتاشته سهام النقد، لأن المدافع الأشتر يسجل في مرماه أكثر مما يغزو شباك المنتقدين، ويبدو كالمستجد الذي يصيب قدمه بسلاحه كلما أراد أن يرمي به الآخرين! * لم يحدث أن طلبت إدخال ابن أختي لكلية الطب بجامعة مأمون حميدة مطلقاً، وليس لي ابن أخت نال شهادة الـ(IG) وطلب الالتحاق بالجامعة المذكورة وتم إلزامه بدفع رسومه الدراسية بالدولار، كما ادعى من يفترض في الدرجة العلمية التي تسبق اسمه أن تلزمه بتحري الدقة والابتعاد عن بث الأكاذيب. * كيف يطالب الدكتور حافظ حميدة من محمد لطيف وغيره أن يتحروا الدقة والمصداقية ويبتعدوا عن الكذب ثم يكذب على رؤوس الأشهاد؟ * لم أدخل جامعة مأمون حميدة في حياتي كلها سوى مرة واحدة، قابلت فيها أستاذي الجليل الدكتور صلاح محمد إبراهيم في زيارةٍ قصيرة، سلمته فيها نسخةً من رسالة الماجستير التي أعددتها في الإعلام، ولم تستغرق المقابلة أكثر من ربع ساعة. * حدث ذلك عامين تقريباً، وكان الدكتور صلاح ممتحناً خارجياً لي وقتها، ولم أدخل بعدها الجامعة ولم أرها بعيني، ولا أرغب في رؤية مؤسسة تعليمية لا يتورع نائب مديرها في الافتراء على الناس، وممارسة الكذب على رؤوس الأشهاد، ولا يتردد في استغلال أحد طلاب جامعته لتصفية حساباته مع منتقديه. * ابن شقيقتي الذي عناه الدكتور حافظ حميدة وحاول استخدامه ذريعةً للهجوم علينا بلا تثبت، ومن دون أن يتأكد من وضعه في جامعته أتاكم ليدرس الإعلام وليس الطب، بعد أن حصل على الشهادة العربية وليس شهادة الـ(IG)، ويدفع رسومه بالجنيه السوداني وليس الدولار. * نعود إلى أصل الحكاية ونقول إن نائب مدير جامعة مأمون حميدة علل إقدامهم على مخالفة القوانين المنظمة للتعامل مع النقد الأجنبي في السودان بصعوبة الحصول على الدولار من المصارف السودانية. * ذكر في معرض تعليله للقرار الجائر إنهم يصرفون على جامعتهم ويشترون أسباب تميزها بالعملات الصعبة، وأقر بأنهم يلزمون طلابهم بأن يدفعوا فاتورة ذلك التميز، بمخالفةٍ بيّنة للقوانين المنظمة لحركة النقد الأجنبي في السودان، والتي تحصر التعامل مع العملات الصعبة في مواعين بعينها، ليس من بينها الجامعات ولا حتى المدارس الخطأ كما أورد بالأمس. * شيوع الخطأ لا يبرره يا دكتور. * نحيل الاعتراف الموثق إلى مسؤولي وزارة التعليم العالي، وننتظر معرفة رأيهم في سلوك جامعةٍ مملوكة لوزير في حكومة السودان، تزدري الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة طلابها، وتتعامل مع العملات الأجنبية خارج المواعين التي حددها القانون. * تلك هي قضيتنا معكم يا دكتور حميدة، وهي ليست مرتبطة برفض قبول ابني أو ابن شقيقتي في كلية الطب كما تأفك، ولا علاقة لها بشأنٍ شخصي، فلا تهدر جهدك في ما لا يفيد، ولا تصوب ذخيرتك على قدمك ولا تصب بها شقيقك الذي تضرر من دفاعك عنه أكثر مما استفاد. لنا عودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)
|
مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل أسباب تخلف الصحافة السودانية
رد دا حافظ علي مزمل أبوالقاسم الرد فيه وقاحة علي مقام الصحافة السودانية ماذا أنت فاعلون يا أهل القلم ؟؟؟!#
مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل الأسباب التي أدت لتخلف الصحافة السودانية، رغم أن عمرها يزيد على المائة عام.
فالسيد مزمل كان صحافياً رياضياً، تحول بقدرة قادر إلى صحافي سياسي، فخسر الكتابة في الرياضة ولم يكسب الكتابة في السياسة، فأصبح كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.
للأسف أن بعض البشر لا يستفيدون من تجارب الحيوانات، فقصة الغُراب الذي أراد أن يُحاكي مشية الطاؤوس مشهورة ومعروفة، لم يستطع الغُراب تقليد مشية الطاؤوس وفقد مشيته الأصلية التي خلقه الله بها، فأصبح يمشي مشيةً شائهةً صارت محل السخرية بين زملائه من الطيور.
أمثال مزمل أبو القاسم الذي يتطاول ويدعي معرفته بالسياسة له ضرر كبير، لأنه يمتلك صحيفة سيارة ومهما كان توزيعها محدوداً فقد يطلع عليها بعض الناشئة من أبنائنا فتسمم أفكارهم بالمعلومات الخاطئة التي يوردها أمثال مزمل أبو القاسم.. فقد جاء في إحدى مقالاته أن أول انشقاق حدث في حزب الأمة هو ذلك الذي حدث بين الإمام الصديق عليه رحمة الله والسيد عبد الله خليل، وهذا غير صحيح، فالانشقاق الأول في حزب الأمة حدث بعد أن اختلف السيد الصادق المهدي مع عمه الإمام الهادي المهدي، وتم تكوين حزبين لحزب الأمة: الأمة جناح الصادق، والأمة جناح الإمام الهادي، وهذا هو التلوث المعلوماتي، كما يطيب للأستاذ موسى يعقوب أن يطلق عليه.
مزمل أبو القاسم وجد نفسه رئيساً لتحرير صحيفة سياسية يومية، فمارس سلطاته بعيداً عن المهنية. سمح للسيد محمد لطيف (الصهر الرئاسي) بالهجوم على جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا ومؤسسها البروفسور مأمون حميدة، متهماً الجامعة والبروفسور مأمون بتعريض طلاب الجامعة لخطر العدوى دون دليل.. ليس هذا فحسب، بل سمح للكاتب المذكور أن يستمر في الهجوم والشتائم والمهاترات، بل توسع وشمل فيها أسرة آل حميدة.
سمح السيد مزمل بكل ذلك رغم أن محمد لطيف يدعي أنه يكتب في التحليل السياسي، والأدهى والأمر من كل ذلك أن مزمل أبو القاسم رفض نشر الردود التي بعثنا بها إليه، مخالفاً بذلك قانون الصحافة والمطبوعات الذي يلزم الصحف بنشر التصحيح في نفس المساحة ونفس الصفحة.
ولنا أن نسأل هل استفاد مزمل أبو القاسم من "الصهر الرئاسي" في تدفق إعلانات وزارة المالية وحماية المستهلك التي يحتكرها؟ وهل استفاد من إعلانات وزارة يرتبط "الصهر الرئاسي" بصلة قوية بوزيرها؟.
قدرنا أن دخلنا مجال الصحافة وسنحاول قدر المستطاع إصلاح ما يمكن إصلاحه، مما تعاني منه الصحافة السودانية.
ونعد القراء بنشر سلسلة أخرى بعنوان "قالوا عن مزمل أبو القاسم" فترقبوها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
مزمل ابو القاسم خريج إعلام أساساً.. و يحمل كذلك ماجستير في الاعلام ..
البخليهو ما يكتب في السياسة شنو ؟ عشان إشتهر في المجال الرياضي يعني ؟ و ما هي مواصفات الكاتب السياسي ؟ و هل مافي صحفيين سياسيين بكتبو في الرياضة ؟ و لسه النبرة الاستعلائية دي و تصوير الصحفي الرياضي مقارنة بالسياسي كأنو تمرجي مقارنة بالدكتور ؟
سؤال اخير . لماذا تغيير عنوان البوست يا ابو الزهور ؟ أوعى تكون هلالابي بس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: وليد عكاشة)
|
د. حافظ هدا يفتقر للمنطق والموضوعية ويخلط الأمور ويطبز عينه بمبضعه!
مسألة إلزام بعض الجامعات السودانية أن يدفع طلابها رسوم الدراسة بالعملة الصعبة الأجنبية أمر لم يكن مزمل أبو القاسم اول المتناولين له، بل هنالك شكاوى من بعض أولياء الأمور رفعت لوزارة التعليم العالى وقد صدر منها قرار يلزم كل الجامعات بقبول العملة المحلية. ولا يعقل فى أى بلد أن ترفض أى مؤسسة تعليمية أو تجارية أو حكومية التعامل بالعملة المحلية .. فكلامه عن واقعة ابن أخ مزمل وخلط الخاص بالعام حكى ساذج ومضحك فهى قضية أولياء امور ومخالفة صريحة لقرار وزير التربية والتعليم.
السياسة كلمة عريضة تشمل الحكم والمعارضة والتحليل السياسى وخلافه .. إنتقاد قرارات لوزير الصحة تتهمه بإستغلال النفوذ لمصالحه الشخصية هى من الواجبات الرقابية للصحافة كسلطة رابعة، ولا يحتاج الإشارة للمخالفات لتخصص وقدرات سياسية مميزة للصحفى إلا فى التمكن من التعبير والعرض، وهذا يتميز به مزمل. فإنتقاد ممارسة خاطئة لجامعة فيما بخص شرط الرسوم بالعملة الأجنبية ليست بسياسة، وإن إدرجت كسياسة ففى المعنى الوطنى العريض !
الأستاذ مزمل أبو القاسم سييضقل بخصمه فى معركة غير متكافئة !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: نادر الفضلى)
|
رد مزمل أبو القاسم اليوم لدكتور حافظ السجال مستمر !
الغاية تبرر الوسيلة
* أقر الدكتور حافظ حميدة بصعوبة الحصول على الدولار بالسعر الرسمي، واعترف بأنهم فشلوا في نيله حتى من حساباتهم الدولارية في البنوك التجارية، وأنهم يلزمون أولياء أمور بعض طلابهم بدفع الرسوم الدراسية بالدولار، كي يتمكنوا من تغطية احتياجات الجامعة من النقد الأجنبي!! * نسأله: طالما أنكم تعلمون أن الحصول على النقد الأجنبي من البنوك والمنافذ الشرعية السودانية صعب حتى على جامعةٍ يمتلكها مسئول بدرجة وزير، وتحوز حساباتٍ جاريةً بالدولار، فلماذا تفرضون على أولياء الأمور أن يدفعوا رسوم دراسة أبنائهم بالدولار؟ * ألا يحوي ذلك السلوك غير المسؤول حضاً لأولياء الأمور على الاتجاه إلى السوق السوداء لشراء الدولار؟ * ألا يمثل تشجيعاً على الاتجار بالدولار من غير منافذه الشرعية، وتخريباً متعمداً لاقتصاد الوطن؟ * هل يجوز لجامعة يمتلكها مسؤول بدرجة وزير، ويفترض أنها تعمل وفق لوائح وزارة التعليم العالي، وتلتزم بالقوانين المنظمة لحركة النقد الأجنبي أن تمارس نهج (الغاية تبرر الوسيلة)، لتحصل على حاجتها من الدولار ممن يشترونه من السوق السوداء؟ * تدرك إدارة الجامعة أن بعض أولياء أمور طلابها يشترون الدولار بما يقارب تسعة جنيهات، وتحاسبهم بالسعر الرسمي (5.7)، وترفض أن تتحصل منهم الرسوم بالجنيه السوداني، وتلزمهم بدفعها بالدولار الحار، لترتفع رسوم دراسة بعض طلاب الطب من (68) ألف جنيه إلى حوالي (115) ألف جنيه! * ألا يمثل ذلك مخالفةً للقانون، وتطفيفاً في الميزان، وتمييزاً غير مبرر في التعامل مع طلاب سودانيين مكتملي الأهلية، لمجرد أنهم امتحنوا في مدارس سودانية تدرس المنهج البريطاني ورماهم حظهم المنكر في جامعةٍ لا تحترم القانون ولا تتورع في استغلال طلابها لتوفير حاجتها من العملات الصعبة بطرقٍ ملتوية؟ * كيف ترتضي الجامعة المذكورة لطالبين سودانيين يدرسان في كلية واحدة، أن يدفع أحدهما ضعف ما يدفعه الآخر لمجرد أنه تخرّج في مدرسةٍ تدرس منهجاً أجنبياً؟ * كيف يجوز لجامعة مملوكة لمسؤول رفيع يعمل وزيراً في حكومة السودان أن تمتهن الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة بعض طلابها، وتدفع أولياء أمورهم إلى الاتجاه لشراء الدولار من السوق السوداء كي يتمكنوا من توفير فرص تعليم لأبنائهم في جامعة مأمون حميدة؟ * إذا كان مالك الجامعة بكل نفوذه وعلاقاته وثرواته عاجزاً عن إقناع البنوك بمنح جامعته عملاتٍ أجنبية بالسعر الرسمي، فما بالكم بالمساكين الذين مارست عليهم الجامعة حكم القوي على الضعيف؟ * نرفع الاعتراف الموثق الذي دونه نائب مدير الجامعة المذكورة إلى السلطات، ونحيله إلى وزارة التعليم العالي، التي مارست صمتاً غريباً على ما تفعله جامعة مأمون حميدة وصويحباتها اللواتي تعودن على امتهان الجنيه السوداني، واعتباره غير مبرئ لذمم بعض المواطنين، ونرجو ألا يطول انتظارنا للرد. * أما إقدام نائب المدير على ترويج مقالاتٍ ركيكةٍ في صحيفة يمتلكها شقيقه فلا يؤثر فينا، لأننا محصنون ضد الترهات، ومطعمون ضد الإساءات، ومتمرسون في خوض المعارك مع من هم أرفع شأناً وأقوى شكيمة وأنصع حجةً من صاحب المنطق الفج.. الذي يكذب بلا حياء، مستخدماً طلابه في الإساءة لمنتقديه. * نحيي من أبدوا رغبتهم في مقاضاة الجامعة المذكورة، ونشكر أمين عام جمعية حماية المستهلك السودانية، الذي شرع في تقديم شكوى ضد جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا في إدارة الأمن الاقتصادي، مستعيناً بالاعتراف الموثق الذي دونه نائب مدير الجامعة المذكورة بيده في هذه المساحة قبل يومين من الآن! * على نفسها جنت براقش. نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)
|
ده تضربوا بي ده .. الفريقين صناعة هذا النظام اللعين .. الذي رفع فوق رؤوسنا .. أمثال مامون حميدة وأخوه ومزمل ونصيف .. فامتلكوا نواصي الجامعات والصحف .. طفوا على السطح كنبت شيطاني .. وقبضوا على تلابيب ومفاصل السياسة والتعليم .. في غفلة من الزمان .. ففي ظل هذا النظام ( الاقطاعي ) .. الذي نكل واحتقر من يفوقونهم رؤى وفكر وفهم .. كونهم رفضوا مسايره هذا النظام .. والخنوع له .. كل شئ أصبح جايز .. حتى سيطرة الأقزام على هذا الوطن المستلب .. واشغالنا بمعتركاتهم .. التي تدور حول مصالحهم وغنائمهم .. بئس المعتركـ .. وبئس المعتركون ..
الان يتم نشر الغسيل القذر .. فنحن موعودون بزفارة لسان الاتنين .. ولو فتحوا الباب لكبيرهم ( مامون حميدة ) لاتحفنا بالدرر الغوالي .. مما تعاف عن نطقه الألسن .. وتستحي أن تستمع اليه الآذان ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: كيف يجوز لجامعة مملوكة لمسؤول رفيع يعمل وزيراً في حكومة السودان أن تمتهن الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة بعض طلابها، |
إذا كانت الحكومة نفسها تمتهن العملة الوطنية وتتقاضى إتاواتها بالدولار من المغتربين "السودانيين" فلماذا لا تفعل ذلك جامعة خاصة يمتلكها مسؤول نافذ لا يفترض أصلاً أن يجمع بين مهام المنصب العام والبزنس الخاص.
مصيبة الإعلام أنه انتقائي جداً في النقد ولا يقوم بذلك إلا لدوافع وتصفية حسابات شخصية. الصحفي هنا يدافع عن نفسه(وربما مصالحه) وليس عن الشعب السوداني. ولم يكن ليطرح الموضوع لم لم يمسسه الأمر شخصياً
إذا كان الإعلام حادباً على مصلحة الدولة واقتصادها لانتقد السياسات النقدية للدولة بمجملها. أما المسؤول صاحب البزنس فهو لم يقم بأكثر من استغلال نفوذه ومنصبه للاستفادة من سياسة قائمة أصلاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|