مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل أسباب تخلف الصحافة السودانية سجال ممالك الورق !؟#

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2014, 10:53 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل أسباب تخلف الصحافة السودانية سجال ممالك الورق !؟#

    مقال مزمل أبو القاسم في البجاية ورد دا حافظ شقيق مامون حميد بعده

    مائة متر

    08 نوفمبر 2014 - 11:11
    حجم الخط: Decrease font Enlarge font
    * مثلت قبل أيام أمام لجنة الشكاوى التابعة للمجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحافية للرد على شكوى تقدم بها الدكتور حافظ حميدة، نائب مدير جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، ضد صحيفة (اليوم التالي) والزميل الأستاذ محمد لطيف، وزعم فيها أن لطيف لم يلتزم بقواعد النشر الصحافي، ومارس هتراً لا يليق بأدبيات المهنة.
    * قلت لرئيس اللجنة الموقر وأعضائها الأكارم إن من جاءكم شاكياً من تهجم الأستاذ محمد لطيف عليه مارس أسوأ مما استنكره على خصمه، وطعن في نزاهته، وشكك في مهنيته، وأسند إليه اتهاماتٍ لا يمتلك دليلاً على صحتها، ولجأ إلى الأرشيف لينشر مقالاتٍ حوت هجوماً عنيفاً من الأستاذ الطيب مصطفى وآخرين على لطيف.
    * لن نعلق على موقف الزملاء في صحيفة (التغيير) من مقالات الدكتور حافظ حميدة، الذي انبرى للدفاع عن شقيقه الدكتور مأمون حميدة وزير الصحة بولاية الخرطوم، وتجاهل التعليق على ما أثرناه في هذه المساحة عن إلزام جامعة العلوم والتكنولوجيا لطلاب شهادة الـ(IG) بدفع رسوم دراستهم بالدولار!
    * سألنا عن الأسباب التي تدفع وزيراً في حكومة السودان إلى ازدراء الجنيه السوداني، واعتباره غير مبرئ لذمة سودانيين داخل حدود جمهورية السودان، ولم نحظ بأي رد، لا من الجامعة، ولا من مأمون حميدة، ولا من شقيقه المجتهد في الحديث عن تكرم شقيقه بالعمل لحكومة السودان بلا مقابل!
    * نكرر الأسئلة المتعلقة بالقرار الذي ألزم كل الطلاب السودانيين الراغبين في دراسة الطب، والممتحنين من مدارس سودانية (أكرر سودانية) تدرس مناهج أجنبية بدفع مبلغ (12) ألف دولار (كاش) كرسوم دراسية، مقابل مبلغ (68) ألف جنيه لنظرائهم الحاصلين على الشهادة السودانية.
    * تعلم إدارة الجامعة أن الحصول على الدولار بالسعر الرسمي شبه مستحيل حالياً، وأن أولياء أمور الطلاب المذكورين سيضطرون إلى شراء الدولار من السوق الموازية بما يقارب التسعة جنيهات، وأن الرسوم المقررة سترتفع إلى حوالي (115) ألف جنيه، فهل هناك أي منطق يسند ما فعلته الجامعة؟
    * وهل هناك قانون يجوّز للجامعة المذكورة أن تفرق بين طلاب سودانيين يدرسون في كلية واحدة؟
    * لماذا تزدري الجامعة الجنيه السوداني وتعتبره غير مبرئ لذمة طلابها؟
    * وما رأي مسؤولي وزارة التعليم العالي في ذلك القرار الكريه؟
    * هل ستتكرم الجامعة ببيع الدولارات التي ستجمعها من الطلاب المذكورين بالسعر الرسمي؟
    * لم نحصل على إجابات، لا من الجامعة ولا من مالكها ولا من شقيقه، الذي لم يترك مقالاً ذَم فيه كاتب محمد لطيف إلا نشره في الصحيفة المملوكة لشقيقه.
    * ولأن الشيء بالشيء يذكر، سنتطرق إلى القرار الذي أصدره البروف مأمون حميدة بالرقم (36) بتاريخ 30 أكتوبر 2014، ونص فيه على ما يلي: (مع التأمين بعد القانون على وضع مسافة مائة متر من صيدلية لأخرى ينظر في طلبات التصديق استئناءً إذا كانت الصيدلية مفتوحةً من الجانب الآخر للشارع العام، وإذا كان الطريق مسفلتاً حتى لا يضطر المواطن للعبور معرضاً حياته للخطر)!
    * نواصل أسئلتنا لمأمون حميدة، ونستفسر: هل كانت للقرار المذكور أي علاقة بمساعي مستشفى الزيتونة (المملوكة لمأمون حميدة) للحصول على تصديق لافتتاح صيدلية تابعة للمستشفى، واصطدمت بشرط المائة متر، لوجود صيدلية ضمن نطاق المائة متر (في الجهة الأخرى للشارع المسفلت)؟
    * طلبت المستشفى التصديق لها بصيدلية وتم رفض طلبها، لكنها ستنال مبتغاها بموجب القرار الأخير، وقد سبقني الزميل الصديق الطاهر ساتي في التعليق على الاستثناء المعيب، واتهم الوزير بتفصيل القرار على مقاسه، وذكر أن إزالة المخاطر الناتجة عن عبور المواطنين للطرق لا تندرج تحت اختصاصات وزير الصحة الولائي، وأن طلب مستشفى الزيتونة سيقبل (بشباك) القرار المخالف للقانون بعد أن تم رفضه (بالباب)، متحدثاً عن شبهة استغلال النفوذ التي تفوح من القرار المعيب!!
    * لن نتحدث عن إيقاف إعلانات وزارة الصحة الولائية عن صحيفة (اليوم التالي) منذ أن انتقد الأستاذ محمد لطيف جامعة مأمون حميدة، ونتساءل فقط عما إذا كانت الصفحة التي نشرت في صحيفة (التغيير) المملوكة لمأمون حميدة، وحوت صوراً بالحجم العائلي لتكريم الوزير مأمون حميدة تسجيلية ومدفوعة القيمة، أم أن الصحيفة نشرتها تطبيقاً لمقولة (مجبورة خادم الفكي على الصلاة)؟؟
    لنا عودة
    رد د\حافظ شقيق مامون حميده

    *خمسمائة متر بعيداً عن المهنية
    تلقيت الرد التالي من د. حافظ محمد علي حميدة تعقيباً على ما كتبته في هذه المساحة بعنوان (مائة متر) وورد في الرد ما يلي:
    استنكر السيد مزمل أبو القاسم أني تقدمت بشكوى للمجلس القومي للصحافة والمطبوعات ضد صحيفة (اليوم التالي) والكاتب محمد لطيف قلت فيها إن محمد لطيف لم يلتزم بقواعد النشر الصحفي ومارس هتراً لا يليق بأبجديات المهنة، وهذا بالفعل ما حدث فمحمد لطيف هو الذي بدأ هذه المعركة المفتعلة لأغراض شخصية وبدأها بمقال بعنوان (مأمون حميدة جريمة مزدوجة).. اتهم فيه جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا وليس (جامعة السودان كما جاء في مقال مزمل أبوالقاسم) وبروفيسور مأمون حميدة يعرضون طلاب الجامعة لخطر العدوى، وأن الصحيفة لم تلتزم بالقانون الذي يلزم الصحيفة في نشر التصحيح في نفس المساحة ونفس الصفحة، فالذي حدث هو أن الصحيفة نشرت التصحيح الذي بعثت به في الصفحات الداخلية. ثم بدأ محمد لطيف سلسلة مفتوحة بلا نهاية بعنوان (آل حميدة وداء الجرب) فطلبنا من الصحيفة إتاحة نفس الفرصة لنا بالرد عليه، ولكن الصحيفة رفضت نشر الرد الذي بعثنا به إليها مما اضطرنا لنشره في صحيفة (التغيير). واستنكرنا في الشكوى الاتهامات الجزافية التي يطلقها محمد لطيف في حق وزير الصحة بولاية الخرطوم دون دليل، وتحديداً ما كتبه المذكور في عموده بتاريخ 2/10: "معركتنا مع الفساد واستغلال النفوذ الذي يمارسه وزير الصحة لولاية الخرطوم وكذلك التجاوزات الخطيرة في جامعته" فهذا نوع من التناول الذي نصب فيه محمد لطيف نفسه خصماً وحكماً يمثل نموذجاً من الصحافة الصفراء لا يتفق مع معايير وأخلاقيات المهنة..
    فبدلاً من أن يرد مزمل أبو القاسم على هذه الاتهامات المحددة قفز للأمام مبرراً لها بأنني قد مارست أسوأ مما استنكرته على خصمي، وإذا افترضنا أن ذلك صحيح فهل هذا يبرر تجاوزات محمد لطيف في حقنا وهو الذي بدأ والبادئ أظلم؟ وكل ما كتبنا في حق محمد لطيف هو عين الحقيقة التي لا يستطيع إنكارها، وعليه اللجوء للقضاء الذي هددنا به. ونسي مزمل أبو القاسم أن محمد لطيف يكتب في (التحليل السياسي) كما يدعي فكيف تسمح له صحيفة (اليوم التالي) توظيف ذلك العمود في الهجوم على الشخصيات العامة واتهامها زوراً بممارسة الفساد؟ هل يمت هذا السلوك للمهنية بأي صلة؟ أم أن الصحيفة تعلم أن الهجوم على الشخصيات العامة يسوّق الصحف البائرة؟ ففي سبيل المزيد من التوزيع يضرب بالمهنية عرض الحائط.
    أما نشرنا المقالات من الأرشيف فلا نرى فيه أي غضاضة، فنحن وجهنا اتهامات معينة لمحمد لطيف وأردنا إثبات أن ما ذهبنا إليه سبقنا إليه آخرون، ومزمل أبو القاسم يعلم أن المتقاضين في أي قضية يسمح لهم بإيراد شهادة شهود يؤيدون دعواهم.
    السيد مزمل أبو القاسم يخلط الخاص بالعام، فقد أتى مع ابن اخته لجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا ليلتحق بكلية الطب، وبما أنه لم يحصل على الشهادة السودانية بل حصل على شهادة IG فقد نصت لوائح الجامعة على تحصيل الرسوم الدراسية بالدولار أسوة بكل الحاصلين على هذه الشهادة خارج وداخل السودان دون تمييز، فاستشاط غضباً وأثار هذا الموضوع في صحيفته، وأثاره كذلك محمد لطيف ورددنا عليه في حينها، ولكن يبدو أن مزمل أبو القاسم لا يقرأ ما يكتب في صحيفته. ونعيد ما أوردنا سابقاً وهو أن جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا جامعة اشتهرت بالتميز وهذا التميز جعل مزمل أبو القاسم يحول ابنه من جامعة أم درمان الإسلامية ليلتحق بهذه الجامعة وأن هذا التميز يقتضي توفير كل معينات الدراسة من أجهزة معملية ومواد كيميائية وأساتذة أجانب وممتحنين خارجيين وكتب – كل ذلك يتم الصرف عليه بالدولار، وقد ورد في مقالته أن الدولار بالسعر الرسمي يصعب الحصول عليه، فكل البنوك التجارية فشلت في توفير الدولار لهذه الجامعة بل إننا وجدنا صعوبة في الحصول على الدولارات التي أودعناها في حساب الجامعة.. الكثير من المدارس حتى على مستوى مدارس الأساس تتقاضى رسومها الدراسية بالدولار، فلماذا لم ينتقد مزمل ذلك؟
    جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا هي خيار واحد ضمن أكثر من مائة كلية وجامعة فإذا لم تناسب شروط القبول فيها المتقدمين إليها فالخيارات الأخرى متاحة.. وهذا ما حدث لابن شقيقة مزمل أبو القاسم الذي رفض شروط الجامعة، ولعله التحق بجامعة أخرى.
    الدولة تطبق سياسة السوق الحر، والتعليم خدمة لها ثمن ومن حق مقدم الخدمة تقييم سعرها فكيف يستثنى التعليم من سياسة الدولة؟.
    أغلب طلاب الجامعة من حملة الشهادات العربية والذين يتقاضى ذووهم أجورهم بالعملة الحرة، والجامعة تلزم هؤلاء بإدخال هذه الأموال للسودان بدلاً من دفع أضعافها لجامعات أجنبية قد تقل جودة وتميزاً من جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا.
    أما ما ذكره عن القرار الخاص الصادر من وزير الصحة بتنظيم العمل في التصديق على الصيدليات فلن أرد عليه لأن وزارة الصحة أقدر مني على ذلك، ولكني أقول إنه لا يمكن لأي وزير على قدر من الذكاء أن يصدر قراراً يفصله لمصلحته، فالصحافيون يستعجلون الهجوم على بروفيسور مأمون فهذا الهجوم هو سلعة رائجة ولا يحرصون على قراءة النص الكامل لقراراته الوزارية، وبروفيسور مأمون في غنى عن صيدلية تفتح على الشارع العام.
    د. حافظ محمد علي حميدة

    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 11-12-2014, 02:19 PM)

                  

11-11-2014, 01:29 AM

وليد عكاشة

تاريخ التسجيل: 06-11-2011
مجموع المشاركات: 219

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)

    دكتور حافظ دقس .. مزمل حيشرشحو شرشحة عجيبة ..

    يا أبو الزهور .. صحيفة اليوم التالى دى عندها موقع عشان الزول يقدر يتابع ؟ يا ريت لو فى تتكرم و تكتبو لينا لو موجود ..
                  

11-11-2014, 05:01 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: وليد عكاشة)

    ود مزمل عل حافظ حميدو اليوم
    أكاذيب حميدة
    7 ساعات 12 دقيقة مضت
    حجم الخط: Decrease font Enlarge font
    * ارتديت قناع الدهشة وفركت عيناي تعجباً وحيرةً عندما طالعت الرد الفج الذي كتبه الدكتور حافظ محمد علي حميدة ورماني فيه بدائه قبل أن ينسل مدعياً أنني أحضرت ابن شقيقتي إلى جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا كي يدرس الطب، بعد أن حصل على شهادة الـ(IG)، واستشطت غضباً لأنهم فرضوا عليه أن يدفع رسومه الدراسية بالدولار، واتخذت من ذلك الموضوع منصةً للهجوم على الدكتور مأمون حميدة وجامعته!!
    * زعم نائب مدير جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا أن الجامعة المذكورة اشتهرت بالتميز، وأن تميزها جعل مزمل أبو القاسم يحول (ابنه) من جامعة أمدرمان الإسلامية إليها!
    * أنصح الدكتور مأمون حميدة ًأن يطلب من شقيقه ألا يهب للدفاع عنه كلما انتاشته سهام النقد، لأن المدافع الأشتر يسجل في مرماه أكثر مما يغزو شباك المنتقدين، ويبدو كالمستجد الذي يصيب قدمه بسلاحه كلما أراد أن يرمي به الآخرين!
    * لم يحدث أن طلبت إدخال ابن أختي لكلية الطب بجامعة مأمون حميدة مطلقاً، وليس لي ابن أخت نال شهادة الـ(IG) وطلب الالتحاق بالجامعة المذكورة وتم إلزامه بدفع رسومه الدراسية بالدولار، كما ادعى من يفترض في الدرجة العلمية التي تسبق اسمه أن تلزمه بتحري الدقة والابتعاد عن بث الأكاذيب.
    * كيف يطالب الدكتور حافظ حميدة من محمد لطيف وغيره أن يتحروا الدقة والمصداقية ويبتعدوا عن الكذب ثم يكذب على رؤوس الأشهاد؟
    * لم أدخل جامعة مأمون حميدة في حياتي كلها سوى مرة واحدة، قابلت فيها أستاذي الجليل الدكتور صلاح محمد إبراهيم في زيارةٍ قصيرة، سلمته فيها نسخةً من رسالة الماجستير التي أعددتها في الإعلام، ولم تستغرق المقابلة أكثر من ربع ساعة.
    * حدث ذلك عامين تقريباً، وكان الدكتور صلاح ممتحناً خارجياً لي وقتها، ولم أدخل بعدها الجامعة ولم أرها بعيني، ولا أرغب في رؤية مؤسسة تعليمية لا يتورع نائب مديرها في الافتراء على الناس، وممارسة الكذب على رؤوس الأشهاد، ولا يتردد في استغلال أحد طلاب جامعته لتصفية حساباته مع منتقديه.
    * ابن شقيقتي الذي عناه الدكتور حافظ حميدة وحاول استخدامه ذريعةً للهجوم علينا بلا تثبت، ومن دون أن يتأكد من وضعه في جامعته أتاكم ليدرس الإعلام وليس الطب، بعد أن حصل على الشهادة العربية وليس شهادة الـ(IG)، ويدفع رسومه بالجنيه السوداني وليس الدولار.
    * نعود إلى أصل الحكاية ونقول إن نائب مدير جامعة مأمون حميدة علل إقدامهم على مخالفة القوانين المنظمة للتعامل مع النقد الأجنبي في السودان بصعوبة الحصول على الدولار من المصارف السودانية.
    * ذكر في معرض تعليله للقرار الجائر إنهم يصرفون على جامعتهم ويشترون أسباب تميزها بالعملات الصعبة، وأقر بأنهم يلزمون طلابهم بأن يدفعوا فاتورة ذلك التميز، بمخالفةٍ بيّنة للقوانين المنظمة لحركة النقد الأجنبي في السودان، والتي تحصر التعامل مع العملات الصعبة في مواعين بعينها، ليس من بينها الجامعات ولا حتى المدارس الخطأ كما أورد بالأمس.
    * شيوع الخطأ لا يبرره يا دكتور.
    * نحيل الاعتراف الموثق إلى مسؤولي وزارة التعليم العالي، وننتظر معرفة رأيهم في سلوك جامعةٍ مملوكة لوزير في حكومة السودان، تزدري الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة طلابها، وتتعامل مع العملات الأجنبية خارج المواعين التي حددها القانون.
    * تلك هي قضيتنا معكم يا دكتور حميدة، وهي ليست مرتبطة برفض قبول ابني أو ابن شقيقتي في كلية الطب كما تأفك، ولا علاقة لها بشأنٍ شخصي، فلا تهدر جهدك في ما لا يفيد، ولا تصوب ذخيرتك على قدمك ولا تصب بها شقيقك الذي تضرر من دفاعك عنه أكثر مما استفاد.
    لنا عودة
                  

11-12-2014, 02:29 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)


    مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل أسباب تخلف الصحافة السودانية

    رد دا حافظ علي مزمل أبوالقاسم الرد فيه وقاحة علي مقام الصحافة السودانية ماذا أنت فاعلون يا أهل القلم ؟؟؟!#




    مزمل أبو القاسم تتجسد فيه كل الأسباب التي أدت لتخلف الصحافة السودانية، رغم أن عمرها يزيد على المائة عام.

    فالسيد مزمل كان صحافياً رياضياً، تحول بقدرة قادر إلى صحافي سياسي، فخسر الكتابة في الرياضة ولم يكسب الكتابة في السياسة، فأصبح كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.

    للأسف أن بعض البشر لا يستفيدون من تجارب الحيوانات، فقصة الغُراب الذي أراد أن يُحاكي مشية الطاؤوس مشهورة ومعروفة، لم يستطع الغُراب تقليد مشية الطاؤوس وفقد مشيته الأصلية التي خلقه الله بها، فأصبح يمشي مشيةً شائهةً صارت محل السخرية بين زملائه من الطيور.

    أمثال مزمل أبو القاسم الذي يتطاول ويدعي معرفته بالسياسة له ضرر كبير، لأنه يمتلك صحيفة سيارة ومهما كان توزيعها محدوداً فقد يطلع عليها بعض الناشئة من أبنائنا فتسمم أفكارهم بالمعلومات الخاطئة التي يوردها أمثال مزمل أبو القاسم.. فقد جاء في إحدى مقالاته أن أول انشقاق حدث في حزب الأمة هو ذلك الذي حدث بين الإمام الصديق عليه رحمة الله والسيد عبد الله خليل، وهذا غير صحيح، فالانشقاق الأول في حزب الأمة حدث بعد أن اختلف السيد الصادق المهدي مع عمه الإمام الهادي المهدي، وتم تكوين حزبين لحزب الأمة: الأمة جناح الصادق، والأمة جناح الإمام الهادي، وهذا هو التلوث المعلوماتي، كما يطيب للأستاذ موسى يعقوب أن يطلق عليه.

    مزمل أبو القاسم وجد نفسه رئيساً لتحرير صحيفة سياسية يومية، فمارس سلطاته بعيداً عن المهنية. سمح للسيد محمد لطيف (الصهر الرئاسي) بالهجوم على جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا ومؤسسها البروفسور مأمون حميدة، متهماً الجامعة والبروفسور مأمون بتعريض طلاب الجامعة لخطر العدوى دون دليل.. ليس هذا فحسب، بل سمح للكاتب المذكور أن يستمر في الهجوم والشتائم والمهاترات، بل توسع وشمل فيها أسرة آل حميدة.

    سمح السيد مزمل بكل ذلك رغم أن محمد لطيف يدعي أنه يكتب في التحليل السياسي، والأدهى والأمر من كل ذلك أن مزمل أبو القاسم رفض نشر الردود التي بعثنا بها إليه، مخالفاً بذلك قانون الصحافة والمطبوعات الذي يلزم الصحف بنشر التصحيح في نفس المساحة ونفس الصفحة.

    ولنا أن نسأل هل استفاد مزمل أبو القاسم من "الصهر الرئاسي" في تدفق إعلانات وزارة المالية وحماية المستهلك التي يحتكرها؟ وهل استفاد من إعلانات وزارة يرتبط "الصهر الرئاسي" بصلة قوية بوزيرها؟.

    قدرنا أن دخلنا مجال الصحافة وسنحاول قدر المستطاع إصلاح ما يمكن إصلاحه، مما تعاني منه الصحافة السودانية.

    ونعد القراء بنشر سلسلة أخرى بعنوان "قالوا عن مزمل أبو القاسم" فترقبوها

                  

11-12-2014, 02:36 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 25095

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)

    Quote: تحول بقدرة قادر إلى صحافي سياسي

    وبقى يركب الطائرة الرئاسية ويحاور الرئيس كمان ... ايه رأيك
    صحافة رياضية بتاعة الساعة كم يازهير .. ما عندهم طيارة ياخ
                  

11-12-2014, 04:52 PM

وليد عكاشة

تاريخ التسجيل: 06-11-2011
مجموع المشاركات: 219

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: حيدر حسن ميرغني)

    مزمل ابو القاسم خريج إعلام أساساً.. و يحمل كذلك ماجستير في الاعلام ..

    البخليهو ما يكتب في السياسة شنو ؟ عشان إشتهر في المجال الرياضي يعني ؟
    و ما هي مواصفات الكاتب السياسي ؟ و هل مافي صحفيين سياسيين بكتبو في الرياضة ؟
    و لسه النبرة الاستعلائية دي و تصوير الصحفي الرياضي مقارنة بالسياسي كأنو تمرجي مقارنة بالدكتور ؟

    سؤال اخير . لماذا تغيير عنوان البوست يا ابو الزهور ؟ أوعى تكون هلالابي بس
                  

11-12-2014, 06:11 PM

نادر الفضلى
<aنادر الفضلى
تاريخ التسجيل: 09-19-2006
مجموع المشاركات: 7022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: وليد عكاشة)


    د. حافظ هدا يفتقر للمنطق والموضوعية ويخلط الأمور ويطبز عينه بمبضعه!

    مسألة إلزام بعض الجامعات السودانية أن يدفع طلابها رسوم الدراسة بالعملة الصعبة الأجنبية
    أمر لم يكن مزمل أبو القاسم اول المتناولين له، بل هنالك شكاوى من بعض أولياء الأمور
    رفعت لوزارة التعليم العالى وقد صدر منها قرار يلزم كل الجامعات بقبول العملة المحلية.
    ولا يعقل فى أى بلد أن ترفض أى مؤسسة تعليمية أو تجارية أو حكومية التعامل بالعملة
    المحلية .. فكلامه عن واقعة ابن أخ مزمل وخلط الخاص بالعام حكى ساذج ومضحك
    فهى قضية أولياء امور ومخالفة صريحة لقرار وزير التربية والتعليم.

    السياسة كلمة عريضة تشمل الحكم والمعارضة والتحليل السياسى وخلافه .. إنتقاد قرارات
    لوزير الصحة تتهمه بإستغلال النفوذ لمصالحه الشخصية هى من الواجبات الرقابية للصحافة
    كسلطة رابعة، ولا يحتاج الإشارة للمخالفات لتخصص وقدرات سياسية مميزة للصحفى إلا فى
    التمكن من التعبير والعرض، وهذا يتميز به مزمل. فإنتقاد ممارسة خاطئة لجامعة فيما بخص
    شرط الرسوم بالعملة الأجنبية ليست بسياسة، وإن إدرجت كسياسة ففى المعنى الوطنى العريض !

    الأستاذ مزمل أبو القاسم سييضقل بخصمه فى معركة غير متكافئة !
                  

11-12-2014, 06:11 PM

نادر الفضلى
<aنادر الفضلى
تاريخ التسجيل: 09-19-2006
مجموع المشاركات: 7022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: وليد عكاشة)


    د. حافظ هدا يفتقر للمنطق والموضوعية ويخلط الأمور ويطبز عينه بمبضعه!

    مسألة إلزام بعض الجامعات السودانية أن يدفع طلابها رسوم الدراسة بالعملة الصعبة الأجنبية
    أمر لم يكن مزمل أبو القاسم اول المتناولين له، بل هنالك شكاوى من بعض أولياء الأمور
    رفعت لإدارة التعليم العالى وقد صدر منها قرار يلزم كل الجامعات بقبول العملة المحلية.
    ولا يعقل فى أى بلد أن ترفض أى مؤسسة تعليمية أو تجارية أو حكومية التعامل بالعملة
    المحلية .. فكلامه عن واقعة ابن أخ مزمل وخلط الخاص بالعام حكى ساذج ومضحك
    فهى قضية أولياء امور ومخالفة صريحة لقرار إدارة التعليم العالى.

    السياسة كلمة عريضة تشمل الحكم والمعارضة والتحليل السياسى وخلافه .. إنتقاد قرارات
    لوزير الصحة تتهمه بإستغلال النفوذ لمصالحه الشخصية هى من الواجبات الرقابية للصحافة
    كسلطة رابعة، ولا يحتاج الإشارة للمخالفات لتخصص وقدرات سياسية مميزة للصحفى إلا فى
    التمكن من التعبير والعرض، وهذا يتميز به مزمل. فإنتقاد ممارسة خاطئة لجامعة فيما بخص
    شرط الرسوم بالعملة الأجنبية ليست بسياسة، وإن إدرجت كسياسة ففى المعنى الوطنى العريض !

    الأستاذ مزمل أبو القاسم سييضقل بخصمه فى معركة غير متكافئة !

    (عدل بواسطة نادر الفضلى on 11-12-2014, 09:14 PM)

                  

11-12-2014, 08:10 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: نادر الفضلى)



    رد مزمل أبو القاسم اليوم لدكتور حافظ السجال مستمر !


    الغاية تبرر الوسيلة

    * أقر الدكتور حافظ حميدة بصعوبة الحصول على الدولار بالسعر الرسمي، واعترف بأنهم فشلوا في نيله حتى من حساباتهم الدولارية في البنوك التجارية، وأنهم يلزمون أولياء أمور بعض طلابهم بدفع الرسوم الدراسية بالدولار، كي يتمكنوا من تغطية احتياجات الجامعة من النقد الأجنبي!!
    * نسأله: طالما أنكم تعلمون أن الحصول على النقد الأجنبي من البنوك والمنافذ الشرعية السودانية صعب حتى على جامعةٍ يمتلكها مسئول بدرجة وزير، وتحوز حساباتٍ جاريةً بالدولار، فلماذا تفرضون على أولياء الأمور أن يدفعوا رسوم دراسة أبنائهم بالدولار؟
    * ألا يحوي ذلك السلوك غير المسؤول حضاً لأولياء الأمور على الاتجاه إلى السوق السوداء لشراء الدولار؟
    * ألا يمثل تشجيعاً على الاتجار بالدولار من غير منافذه الشرعية، وتخريباً متعمداً لاقتصاد الوطن؟
    * هل يجوز لجامعة يمتلكها مسؤول بدرجة وزير، ويفترض أنها تعمل وفق لوائح وزارة التعليم العالي، وتلتزم بالقوانين المنظمة لحركة النقد الأجنبي أن تمارس نهج (الغاية تبرر الوسيلة)، لتحصل على حاجتها من الدولار ممن يشترونه من السوق السوداء؟
    * تدرك إدارة الجامعة أن بعض أولياء أمور طلابها يشترون الدولار بما يقارب تسعة جنيهات، وتحاسبهم بالسعر الرسمي (5.7)، وترفض أن تتحصل منهم الرسوم بالجنيه السوداني، وتلزمهم بدفعها بالدولار الحار، لترتفع رسوم دراسة بعض طلاب الطب من (68) ألف جنيه إلى حوالي (115) ألف جنيه!
    * ألا يمثل ذلك مخالفةً للقانون، وتطفيفاً في الميزان، وتمييزاً غير مبرر في التعامل مع طلاب سودانيين مكتملي الأهلية، لمجرد أنهم امتحنوا في مدارس سودانية تدرس المنهج البريطاني ورماهم حظهم المنكر في جامعةٍ لا تحترم القانون ولا تتورع في استغلال طلابها لتوفير حاجتها من العملات الصعبة بطرقٍ ملتوية؟
    * كيف ترتضي الجامعة المذكورة لطالبين سودانيين يدرسان في كلية واحدة، أن يدفع أحدهما ضعف ما يدفعه الآخر لمجرد أنه تخرّج في مدرسةٍ تدرس منهجاً أجنبياً؟
    * كيف يجوز لجامعة مملوكة لمسؤول رفيع يعمل وزيراً في حكومة السودان أن تمتهن الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة بعض طلابها، وتدفع أولياء أمورهم إلى الاتجاه لشراء الدولار من السوق السوداء كي يتمكنوا من توفير فرص تعليم لأبنائهم في جامعة مأمون حميدة؟
    * إذا كان مالك الجامعة بكل نفوذه وعلاقاته وثرواته عاجزاً عن إقناع البنوك بمنح جامعته عملاتٍ أجنبية بالسعر الرسمي، فما بالكم بالمساكين الذين مارست عليهم الجامعة حكم القوي على الضعيف؟
    * نرفع الاعتراف الموثق الذي دونه نائب مدير الجامعة المذكورة إلى السلطات، ونحيله إلى وزارة التعليم العالي، التي مارست صمتاً غريباً على ما تفعله جامعة مأمون حميدة وصويحباتها اللواتي تعودن على امتهان الجنيه السوداني، واعتباره غير مبرئ لذمم بعض المواطنين، ونرجو ألا يطول انتظارنا للرد.
    * أما إقدام نائب المدير على ترويج مقالاتٍ ركيكةٍ في صحيفة يمتلكها شقيقه فلا يؤثر فينا، لأننا محصنون ضد الترهات، ومطعمون ضد الإساءات، ومتمرسون في خوض المعارك مع من هم أرفع شأناً وأقوى شكيمة وأنصع حجةً من صاحب المنطق الفج.. الذي يكذب بلا حياء، مستخدماً طلابه في الإساءة لمنتقديه.
    * نحيي من أبدوا رغبتهم في مقاضاة الجامعة المذكورة، ونشكر أمين عام جمعية حماية المستهلك السودانية، الذي شرع في تقديم شكوى ضد جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا في إدارة الأمن الاقتصادي، مستعيناً بالاعتراف الموثق الذي دونه نائب مدير الجامعة المذكورة بيده في هذه المساحة قبل يومين من الآن!
    * على نفسها جنت براقش.
    نواصل
                  

11-12-2014, 09:03 PM

جمال ود القوز
<aجمال ود القوز
تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 5925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)

    ده تضربوا بي ده ..
    الفريقين صناعة هذا النظام اللعين ..
    الذي رفع فوق رؤوسنا ..
    أمثال مامون حميدة وأخوه ومزمل ونصيف ..
    فامتلكوا نواصي الجامعات والصحف ..
    طفوا على السطح كنبت شيطاني ..
    وقبضوا على تلابيب ومفاصل السياسة والتعليم ..
    في غفلة من الزمان ..
    ففي ظل هذا النظام ( الاقطاعي ) ..
    الذي نكل واحتقر من يفوقونهم رؤى وفكر وفهم ..
    كونهم رفضوا مسايره هذا النظام ..
    والخنوع له .. كل شئ أصبح جايز ..
    حتى سيطرة الأقزام على هذا الوطن المستلب ..
    واشغالنا بمعتركاتهم ..
    التي تدور حول مصالحهم وغنائمهم ..
    بئس المعتركـ ..
    وبئس المعتركون ..

    الان يتم نشر الغسيل القذر ..
    فنحن موعودون بزفارة لسان الاتنين ..
    ولو فتحوا الباب لكبيرهم ( مامون حميدة ) لاتحفنا بالدرر الغوالي ..
    مما تعاف عن نطقه الألسن ..
    وتستحي أن تستمع اليه الآذان ..
                  

11-12-2014, 09:13 PM

hassan bashir
<ahassan bashir
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1302

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال مزمل أبوالقاسم وحافظ شقيق مامون حميده في ممالك الورق !؟# (Re: زهير عثمان حمد)

    Quote: كيف يجوز لجامعة مملوكة لمسؤول رفيع يعمل وزيراً في حكومة السودان أن تمتهن الجنيه السوداني، وتعتبره غير مبرئ لذمة بعض طلابها،


    إذا كانت الحكومة نفسها تمتهن العملة الوطنية وتتقاضى إتاواتها بالدولار من المغتربين "السودانيين" فلماذا لا تفعل ذلك جامعة خاصة يمتلكها مسؤول نافذ لا يفترض أصلاً أن يجمع بين مهام المنصب العام والبزنس الخاص.

    مصيبة الإعلام أنه انتقائي جداً في النقد ولا يقوم بذلك إلا لدوافع وتصفية حسابات شخصية. الصحفي هنا يدافع عن نفسه(وربما مصالحه) وليس عن الشعب السوداني. ولم يكن ليطرح الموضوع لم لم يمسسه الأمر شخصياً

    إذا كان الإعلام حادباً على مصلحة الدولة واقتصادها لانتقد السياسات النقدية للدولة بمجملها. أما المسؤول صاحب البزنس فهو لم يقم بأكثر من استغلال نفوذه ومنصبه للاستفادة من سياسة قائمة أصلاً.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de