|
يا نابعة من.. شهقة رحيق السوسنه
|
جبتي المطر شايل فرح لي ورد مستني الفراش صنقع يقارع من زمن في دمع من اللهفة جاش ولقاكي بين بينين إصدق ولا ..لا.. لكنو باش كان كذّبكِ.. ما بيأمن الزرع المطر كان صدّقكِ.. عمرو القصير بصبح دهر والدنيا تتمدد دعاش ونثرتي في الروح الشذى... فإتوسم الزمن إنتعاش ما إنكمش باقي الفرح والإنكماش.. إنو الزهر يصبح ضنين إنو الأحاسيس تنزوي بره السنين لكن رجوعك من عزوف... غير حظوظ الإندهاش أصبح حقيقة وممكنه يا نابعة من.. شهقة رحيق السوسنه كيفن بِكِون الحال بدون طلة عيونك من دواخلنا الهِنا كيفن بَكَون غيرك انا لو ما عِتِرتَ عليكِ في سكة و زمان يا حليلي كان... ما كنت توجتك شعر أيقونة من وهج السنا أو كنت خلدتكِ .. أساطير من غُنا ما كنتَ موسقتك حروف توزن مزاج الدندنه
|
|

|
|
|
|
|
|
|