|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: معتصم احمد صالح)
|
Biography
Hamid E Ali is Associate Professor and Chair of the Department of Public Policy and Administration at the American University in Cairo (AUC), and one of the founders of public policy program and former Director of Master of Global Affairs at AUC. Prior to joining AUC, Ali taught at Southern Methodist University and Texas State University. Ali obtained his Ph.D. degree in economics and public policy from the University of Texas at Austin in 2004.
In 2008, Ali was appointed as Assistant Professor of Economics and Public Policy at AUC’s Department of Public Policy and Administration. In 2013, Ali was promoted to Associate Professor at AUC’s Department of Public Policy and Administration. In 2013 he was appointed as the Chair of the Department.
As educator, his area of teaching is public policy theories, Research Methods, economics for public policy analysis and applied quantitative analysis, globalization and development. His research interests are in the areas of peace economics, inequality and economic development. In addition, Ali is a member of editorial board for Defence and Peace Economics; Economics of Peace and Security Journal; and Digest of Middle East Study; and Guest editor for Defense and Peace Economics in 2012-2013. He has membership on various professional and academic organizations.
He has practical experience on how the government’s agencies operate; he was a researcher at US government Accountability Office (GAO), where he was a major contributor on various reports to congressional committees on issues related to US Army’s chemical and biological units’ readiness, Farm subsidy programs and FCC regulation of the digital spectrums. Ali worked at Texas Workforce Commission and the Center for Transportation Research in Texas. Also he is working with parties in Sudan conflict to end the human suffering, democratic transition and reconstruction.
His most recent publication includes: “Military Spending and Natural Resource: Evidence from Rentier States in Middle East and North Africa" Defence and Peace Economics; “Military Spending and Human Development Guns and Butter Argument Revisited: A Case from Egypt” Peace Economics, Peace Science and Public Policy; “Reserve Requirements and Optimal Monetary Policy in Economies with Informal Sector” International Journal of Banking and Finance; “War food cost and Countervailing Policies: A Panel Data Approach” Food Policy; “Military spending and Panel Granger Causality Test” Journal of Peace Research. “Military Spending and Inequality: Evidence from Global Data” Defense and Peace Economics. “Political Economy of Grant Allocations: Case from U S Federal Highway Programs” Publis: Journal of Federalism). Finally, edited Book under review with Rutledge “Handbook on Darfur Political Economy”
He is regular commentator and contributor for BBC, Alarabia TV, NileTV; Voice of America; Radio Sawa; Alhuda TV; Daily News Egypt, Sudan Tribune and Cairo Review.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: معتصم احمد صالح)
|
Quote:
توقع الدكتور حامد التيجانى الخبير الاقتصادي وأستاذ السياسات الاقتصادية بالجامعة الامريكية بالقاهرة ان يواجه السودان مجاعة فى القريب العاجل بجانب انعدام وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية بالأسواق
الدكتور حامد التيجاني يدعو النظمات الدولية عدم تجاهل أبناء دارفور المتضررين الفارين من ليبيا
دعا الدكتور حامد التجاني علي الاستاذ بالجامعة الامريكية بالقاهرة المنظمات الدولية بعدم تجاهل... full story
الخبير الاستراتيجي د. حامد التيجاني يدعو الحركات المسلحة الدارفورية الحية في الميدان للتنسيق بينهم
دعا الدكتور حامد التجاني على الاستاذ بالجامعة الامريكية في القاهرة والخبير المختص بالشأن الدارفوري الحركات المسلحة... full story
توقع الدكتور حامد التيجانى الخبير الاقتصادي وأستاذ السياسات الاقتصادية بالجامعة الامريكية بالقاهرة ان يواجه السودان مجاعة فى القريب العاجل بجانب انعدام وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية بالأسواق وقال فى مقابلة له مع راديو دبنقا تبث اليوم السبت، ان خزينة الحكومة السودانية تواجه عجزا ماليا قدره 7 مليار دولار بعد فقدها عائدات النفط، موضحا ان ما بخزينة الحكومة حاليا لا تتجاوز ال3 مليارات دولار من جملة الميزانية السنوية البالغ قدرها 12 مليار دولار. وقال حامد ان السودان يستورد الجزء الأكبر من احتياجاته الغذائية من الخارج ، وهذا يتطلب العملة الصعبة ( الدولار )، مشيرا الى ان قطاع الخدمات خاصة الصحية والعلاجية والتعليمية مهددة بالتوقف، موضحا ان زيادة الضرائب لن تحل المشكلة بل سيفاقم الوضع المعيشى للمواطنين. وقال ان ما تقوله الحكومة عن اكتشافات وعائدات للذهب ما هو إلا وهم كبير وتلهية للمواطنين
من جهة ثانية توقع الدكتور حامد اشعال دولة الشمال الحرب مع دولة الجنوب فى القريب العاجل وذلك للتغطية والهروب من أزماتها الاقتصادية والسياسية، وارجاع كل ما يواجهه ويعيشه الشعب السودانى من ضنك وفاقة للحرب وتحت دواعي لا يعلو صوت فوق صوت البندقية. واستبعد حامد ان يكون لتحرير سعر الصرف والسلع انعكاسا وأثرا ايجابيا لحل الأزمة الاقتصادية، وقال ليس هناك اية جدوى اقتصادية على زيادة ولايات دارفور، وانما ستشكل عبئا إضافيا على المواطنين، وستؤدى الى خلق إشكاليات جديدة يسعى إليها المركز
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: ماجد كباشي)
|
Quote: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل |
سلام معتصم عنوان البوست ده به خطأ صلِّحوه الراهن دي معناتا الزول اللي رهن ملكه بمقابل كالمدين ـ الذي يرهن ارضه للبنك مقابل قرض بنكي وهو نوع من الضمان الي ان يتحرر المرهون بدفع القرض (كل نفس بما كسبت رهينة) فممكن بدل ذلك تقول: في ندوة بعنوان حاضر السودان ومستقبله ,, واهلنا لما يقولوا ليك في الوكت الراهن ده تعبير خطأ هم طبعاً يقصدون الوقت الذي انت فيه ويحكمك ,, اي كأنك مرهون للوقت الذي تعيشه ولكن الانسان يحكمه الوقت في حالات معينة مع امكانية القيام باعمال اخري خارج الوقت وهناك اعمال لايمكن القيام بها خارج وقتها اقول قولي هذا وقوموا الي ندوتكم يرحمكم الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
الرَّهْنُ: معروف. قال ابن سيده: الرَّهْنُ ما وضع عند الإنسان مما ينوب مناب ما أُخذ منه. يقال: رَهَنْتُ فلاناً داراً رَهْناً وارْتَهنه إذا أَخذه رَهْناً، والجمع رُهون ورِهان ورُهُنٌ، بضم الهاء؛ قال: وليس رُهُن جمعَ رِهان لأَن رِهاناً جمع، وليس كل جمع يجمع إلا أَن ينص عليه بعد أَن لا يحتمل غيرذلك كأَكْلُب وأَكالِب وأَيْدٍ وأَيادٍ وأَسْقِية وأَساقٍ، وحكى ابن جني في جمعه رَهين كعَبْدٍ وعَبيدٍ، قال الأَخفش في جمعه على رُهُنٍ قال: وهي قبيحة لأَنه لا يجمع فَعْل على فُعُل إلا قليلاً شاذّاً، قال: وذكر أَنهم يقولون سَقْفٌ وسُقُفٌ، قال: وقد يكون رُهُنٌ جمعاً للرهان كأَنه يجمع رَهْن على رِهان، ثم يجمع رِهان على رُهُن مثل فِراشٍ وفُرُش. والرَّهينة: واحدة الرَّهائن. وفي الحديث: كل غلام رَهينة بعقيقته؛ الرَّهينة: الرَّهْنُ، والهاء للمبالغة كالشَّتيمة والشَّتْم، ثم استعملا في معنى المَرْهون فقيل: هو رَهْن بكذا ورَهِينة بكذا، ومعنى قوله رهينة بعقيقته أَن العقيقة لازمة له لا بد منها، فشبهه في لزومها له وعدم انفكاكه منها بالرَّهْن في يد المُرْتَهِن. قال الخطابي: تكلم الناس في هذا وأَجود ما قيل فيه ما ذهب إليه أَحمد بن حنبل، قال: هذا في الشفاعة، يريد أَنه إذا لم يُعَقَّ عنه فمات طفلاً لم يَشْفَعْ في والديه، وقيل: معناه أَنه مرهون بأَذى شَعْره، واستدلوا بقوله: فأَمِيطُوا عنه الأَذى، وهو ما عَلِقَ به من دم الرحم. ورَهَنَه الشيءَ يَرْهَنَه رَهْناً ورَهَنَه عنده، كلاهما: جعله عنده رَهْناً. قال الأَصمعي: ولا يقال أَرْهَنتُه. ورَهَنَه عنه: جعله رَهْناً بدلاً منه؛ قال: ارْهَنْ بنيك عنهمُ أَرْهَنْ بَني أَراد أَرْهَن أَنا بني كما فعلت أَنت، وزعم ابن جني أَن هذا الشعر جاهليّ. وأَرْهَنته الشيء: لغة؛ قال هَمَّام بن مرة، وهو في الصحاح لعبد الله بن همام السَّلُولي: فلما خَشِيتُ أَظافيرَهُمْ، نَجَوْتُ وأَرْهَنْتُهم مالكا غَريباً مُقِيماً بدار الهَوا نِ، أَهْونْ علَيَّ به هالِكا وأَحْضَرتُ عُذْرِي عليه الشُّهُو دَ، إنْ عاذراً لي، وإن تاركا وقد شَهِدَ الناسُ، عند الإِما مِ، أَني عَدُوٌّ لأَعْدَائكا وأَنكر بعضهم أَرهنته، وروي هذا البيت: وأَرْهَنُهُم مالكا، كما تقول: قمت وأَصُكُّ عينه؛ قال ثعلب: الرُّواة كلهم على أَرْهَنْتُهم، على أَنه يجوز رَهَنْتُه وأَرْهَنْته، إلاَّ الأَصمعي فإنه رواه وأَرْهَنُهم مالكا على أَنه عطف بفعل مستقبل على فعل ماض، وشبهه بقولهم قمتُ وأَصُكُّ وجهَه، وهو مذهب حسن لأَن الواو واو حال، فيجعل أَصُك حالاً للفعل الأَول على معنى قمت صاكّاً وجهه أَي تركته مقيماً عندهم، ليس من طرق الرَّهْنِ، لأَنه لا يقال أَرْهَنْتُ الشيء، وإنما يقال رَهَنْتُه، قال: ومن روى وأَرهنتهم مالكاً فقد أَخطأَ؛ قال ابن بري: وشاهد رَهَنْته الشيءَ بيت أُحَيْحة بن الجُلاح: يُراهِنُني فيَرْهَنُني بنيه، وأَرْهَنُه بَنِيَّ بما أَقُولُ. ومثله للأَعشى: آلَيْتُ لا أُعطيه من أَبنائنا رُهُناً فيُفْسِدُهم كمن قد أَفْسَدا حتى يُفِيدَك من بنيه رَهِينةً نَعْشٌ، ويَرْهَنك السِّماك الفَرْقدا. وفي هذا البيت شاهد على جمع رَهْنٍ على رُهُنٍ. وأَرْهَنْتُه الثوبَ: دفعته إليه ليَرْهَنه. قال ابن الأَعرابي: رَهَنْتُه لساني لا غير، وأَما الثوب فرَهَنْتُه وأَرْهَنْتُه معروفتان. وكل شيء يُحْتَبَس به شيء فهو رَهِينه ومُرْتَهَنه. وارْتَهَن منه رَهْناً: أَخذه. والرِّهانُ والمُراهَنة: المُخاطرة، وقد راهَنه وهم يَتَراهنُون، وأَرْهَنُوا بينهم خَطَراً: بَدَلُوا منه ما يَرْضى به القوم بالغاً ما بلغ، فيكون لهم سَبَقاً. وراهَنْتُ فلاناً على كذا مُراهنة: خاطرته. التهذيب: وأَرْهَنْتُ ولَدي إرهاناً أَخطرتهم خَطَراً. وفي التنزيل العزيز: فرِهانٌ مقبوضة؛ قرأَ نافع وعاصم وأَبو جعفر وشَيْبةُ: فرِهان مقبوضة، وقرأَ أَبو عمرو وابن كثير: فرُهُنٌ مقبوضة، وكان أَبو عمرو يقول: الرِّهانُ في الخيل؛ قال قَعْنَب: بانت سُعادُ، وأَمْسَى دُونها عَدَنُ، وغَلِقَتْ عندَها من قَبْلِكَ الرُّهُنُ. وقال الفراء: من قرأَ فَرُهُن فهي جمع رِهانٍ مثل ثُمُرٍ جمع ثِمارٍ، والرُّهُنُ في الرَّهْنِ أَكثر، والرِّهانُ في الخيل أَكثر، وقيل في قوله تعالى: فرِهانٌ مقبوضة؛ قال ابن عرفة: الرَّهْنُ في كلام العرب هو الشيء الملزم. يقال: هذا راهِنُ لك أَي دائم محبوس عليك. وقوله تعالى: كلُّ نفْسٍ بما كَسَبَتْ رَهِينَة وكل امرئٍ بما كَسَبَ رَهِين؛ أَي مُحْتَبَس بعمله، ورَهِينة محبوسة بكسبها. وقال الفراء: الرَّهْن يجمع رِهاناً مثل نَعْلٍ ونِعال؛ ثم الرِّهانُ يجمع رُهُناً. وكل شيء ثبت ودام فقد رَهَنَ. والمُراهَنَةُ والرهانُ: المسابقة على الخيل وغير ذلك. وأَنا لك رَهْنٌ بالرِّيّ وغيره أَي كَفيل؛ قال: إني ودَلْوَيَّ لها وصاحبِي، وحَوْضَها الأَفْيَحَ ذا النصائبِ، رَهْنٌ لها بالرِّيّ غير الكاذِبِ وأَنشد الأَزهري: إن كَفِّي لك رَهْنٌ بالرِّضا. أَي أَنا كفيل لك. ويدي لك رَهْنٌ: يريدون به الكفالة؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: والمَرْءُ مَرْهُونٌ، فمن لا يُخْتَرَمْ بعاجِلِ الحَتْفِ، يُعاجَلْ بالهَرَمْ قال: أَرْهَنَ أَدامَ لهم. أَرْهَنْتُ لهم طعامي وأَرْهَيْته أَي أَدمته لهم. وأَرْهَى لك الأَمر أَي أَمْكنك، وكذلك أَوْهَب. قال: والمَهْوُ والرَّهْوُ والرخَفُ واحد، وهو اللِّينُ. وقد رَهَنَ في البيع والقرض، بغير أَلف، وأَرْهَنَ بالسلْعة وفيها: غالَى بها وبذل فيها ماله حتى أَدركها؛ قال: وهو من الغلاء خاصة: قال: يَطْوي ابنُ سَلْمَى بها من راكبٍ بُعُداً عِيديَّةً أُرْهِنَتْ فيه الدَّنانيرُ (* قوله «من راكب» كذا في الأصل، والذي في المحكم: في راكب، وفي التهذيب: عن). ويروى صدر البيت: ظَلَّتْ تَجُوبُ بها البُلْدانَ ناجيةٌ. والعِيديّة: إبل منسوبة إلى العيد، والعيدُ: قبيلة من مَهْرة، وإِبلُ مَهْرة موصوفة بالنجابة؛ وأَورد الأَزهري هذا البيت مستشهداً على قوله أَرْهَنَ في كذا وكذا يُرْهِنُ إِرْهاناً إذا أَسلف فيه. ويقال: أَرْهَنت في السلعة بمعنى أَسلفت. والمُرْتَهِنُ: الذي يأْخذ الرَّهْنَ، والشيءِ مَرْهُونٌ ورهِين، والأُنثى رَهِينة. والراهِنُ الثابت. وأَرْهَنه للموت: أَسلمه؛ عن ابن الأَعرابي. وأَرْهَنَ الميتَ قبراً: ضَمَّنه إياه، وإنه لرَهِينُ قبرٍ وبِلىً، والأُنثى رَهِينة. وكل أَمر يُحْتبس به شيء فهو رَهِينة ومُرْتَهَنه، كما أَن الإنسان رَهِينُ عمله. ورَهَنَ لك الشيءُ: أَقام ودام. وطعام راهِنٌ: مقيم؛ قال: الخُبْزُ واللَّحْمُ لهم راهِنٌ، وقَهْوَةٌ راوُوقُها ساكِبُ. وأَرْهَنه لهم ورَهَنه: أَدامه، والأَول أَعلى. التهذيب: أَرْهَنْتُ لهم الطعام والشرابَ إرهاناً أَي أَدمته. وهو طعام راهِنٌ أَي دائم؛ قاله أَبو عمرو؛ وأَنشد للأََعشى يصف قوماً يشربون خمراً لا تنقطع: لا يَسْتَفِيقُونَ منها، وهي راهِنَةٌ، إلاّ بهاتِ، وإن عَلُّوا وإن نَهِلُوا. ورَهَنَ الشيءُ رَهْناً: دام وثبت. وراهِنةٌ في البيت: دائمة ثابتة. وأَرْهَنَ له الشرَّ: أَدامه وأَثبته له حتى كف عنه. وأَرْهَنَ لهم ماله: أَدامه لهم. وهذا راهنٌ لك أَي مُعَدٌّ. والراهِنُ المهزول المُعْيي من الناس والإِبل وجميع الدواب، رَهَنَ يَرْهَنُ رُهُوناً؛ وأَنشد الأُمَوِيّ: إما تَرَيْ جِسْمِيَ خَلاًّ قد رَهَنْ هَزْلاً، وما مَجْدُ الرِّجالِ في السِّمَنْ. ابن شميل: الرَّاهِنُ الأَعْجَفُ من ركوب أَو مرض أَو حَدَث؛ يقال: ركب حتى رَهَنَ. الأَزهري: رأَيت بخط أَبي بكر الإيادي: جارية أُرْهُونٌ أَي حائض؛ قال: ولم أَره لغيره. والرَّاهنة من الفرس: السُّرَّة وما حولها. والرَّاهُونُ: اسم جبل بالهند، وهو الذي هبط عليه آدم، عليه السلام. ورُهْنانُ: موضع. ورُهَيْنٌ والرَّهِينُ: اسمان؛ قال أَبو ذؤيب: عَرَفْتُ الدِّيارَ لأُمِّ الرَّهِيـ ـنِ بَيْنَ الظُّباءِ فَوادِي عُشَرْ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
والله يا عبدالعزيز عيب إنو الواحد يشخصن الأمور لامن يغلط أو تفوت عنه حاجة. وأظني ما إتعديت على مقامكم.. بل أنا كملتا المعنى اللغوي للكلمة كإضافة لما قدمه جنابكم! والفلسفة علم عريق مارسه علماء عبر التاريخ تعلمنا منهم الكثير والمفيد.
عموماً كتر خيرك على التهكم والسخرية.. مع أمنياتي ليك بندوة مفيدة من عالم وصديق أقل ما يستحق مننا هو الإستماع إليه بتمعن! يبدو إنك لم تقرأ المقالة التي أشرت لك عليها... وكذلك يبدو أنك لم تقرأ مداخلتك أعلاه بالكامل والتي أتينا لك منها بإقتباس فيه لب الأمر وخلاصته!
مع كامل التقدير...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رابطة دارفور بنيويورك تستضيف د. حامد التيجاني علي في ندوة بعنوان السودان: الراهن والمستقبل (Re: معتصم احمد صالح)
|
الفاضلابي سلام
Quote: سلام معتصم عنوان البوست ده به خطأ صلِّحوه الراهن دي معناتا الزول اللي رهن ملكه بمقابل كالمدين ـ الذي يرهن ارضه للبنك مقابل قرض بنكي وهو نوع من الضمان الي ان يتحرر المرهون بدفع القرض (كل نفس بما كسبت رهينة) فممكن بدل ذلك تقول: في ندوة بعنوان حاضر السودان ومستقبله ,, واهلنا لما يقولوا ليك في الوكت الراهن ده تعبير خطأ هم طبعاً يقصدون الوقت الذي انت فيه ويحكمك ,, اي كأنك مرهون للوقت الذي تعيشه ولكن الانسان يحكمه الوقت في حالات معينة مع امكانية القيام باعمال اخري خارج الوقت وهناك اعمال لايمكن القيام بها خارج وقتها اقول قولي هذا وقوموا الي ندوتكم يرحمكم الله |
أولا معذة للتأخير وشكرا على المداخلة بخصوص عنوان الندوة والعنوان صحيح لا غبار فيه ولا علة ، فكلمة الراهن تعني الحاضر أيضا بجانب ما ذكرته انت، واستخدام الوقت الراهن صحيح تماما وهي مستخدمة على نطاق واسع بين متحدثي اللغة العربية وإليك بعض ما ورد في معنى الراهان:
معنى راهن في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي 1.راهَنَ: ( فعل )
راهنَ يُراهن ، رِهانًا ومُراهَنةً ، فهو مُراهِن ، والمفعول مُراهَن راهن فلانٌ فلانًا على كذا : اتَّفقا على أن يكون للسَّابِق أو للفائز منهما مالٌ ونحوُه يأخذُه من الخاسر أموال الرِّهان : مجموعة الأموال التي يساهم بها المشتركون ، وتمنح كجائزة للفائز أو لعدد من الفائزين ، الرِّهان المشترك : رهان على السِّباقات الذي بواسطته تقسَّم الأرباح والمكاسب إلى نسب يراهن عليها انفراديًّا ، خيل الرِّهان : التي يراهن على سباقها بمال أو غيره ، يستحقه صاحب السابق منها ، عند الرِّهان تعرف السَّوابقُ - ( مثل ): يُضرب في إثبات صدق القول بالعمل ، هما كفرسي رِهان - ( مثل ): يُضرب للمتساويَيْن في الفضل وغيره ، وكيل المراهنات : من يقبل ويدفع المراهنات على جياد السباق مثلاً
2.راهِن: ( اسم )
الوَقْت الرَّاهِن : الوَقْتِ الحَاضِرِ الظُّرُوفُ الرَّاهِنَةُ : الحَاضِرَةُ الحَالَةُ الرَّاهِنَةُ لِلْمَرِيضِ : وَضْعِيَّتُهُ الصِّحِّيَّةُ الَّتي عَلَيْها حالِيّاً اسم فاعل من رهَنَ ورهَنَ بـ الرَّاهِنُ : المُعَدُّ راهن : دائمٌ
3.راهن: ( اسم )
راهن : فاعل من رَهَنَ
4.رَهَنَ: ( فعل )
رهَنَ بـ يَرهَن ، رهْنًا ، ورُهُونا ، فهو راهن ، والمفعول فهو مرهُونٌ ، ورهِينٌ رَهَنَ بِالْمَكانِ : ثَبَتَ ، أَقامَ بِهِ رَهَنَ عِنْدَهُ مَنْزِلَهُ : جَعَلَهُ رَهْناً قائِماً مَقامَ الدَّيْنِ رَهَنَ المكانُ : دامَ ثابِتاً رَهَنَ الشَّيْءَ : أَدامَهُ ثابِتاً رَهَنْتُهُ لِسَانِي : كَفَفَتُهُ ، حَبَسْتُهُ رَهَنَتِ الْمَرْأَةُ : صارَتْ راهِنَةً ، أَي مَهْزولَةً ضَعيفَةً { كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ }: مرهون مؤاخَذ بالشَّرِّ ومجازَى على الخير الأمور مرهونةٌ بأوقاتها : لكُلّ شيء وقتٌ وأوانٌ
5.راهَ: ( فعل )
رَاهَ ِ رَيْهًا رَاهَ السَّرَابُ : اضطرب المصدر: http://www.almaany.com/home.php?language=arabicandlang_name=%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8Aandword=%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%86http://www.almaany.com/home.php?language=arabicandlang_name=%D...B1%D8%A7%D9%87%D9%86
| |
|
|
|
|
|
|
|