هل تغيّر المناخ يضاعف انتشار جائحات إيبولا ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 09:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-13-2014, 02:33 PM

mwahib idriss

تاريخ التسجيل: 09-13-2008
مجموع المشاركات: 2802

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل تغيّر المناخ يضاعف انتشار جائحات إيبولا ؟

    أعلنت منظمة الصحة العالمية قبل أيام حالة طوارئ صحية على مستوى العالم في أعقاب انتشار مرض إيبولا في غرب أفريقيا. واعتبرت أن النتائج المحتملة لانتشار الوباء تشكل "خطراً جسيماً على نحو خاص"، بسبب حدّة الفيروس الذي يحقق معدلات وفاة تتراوح بين 25 و90 في المئة.




    حمى إيبولا النزفية هي مرض فيروسي معدٍ يصيب الإنسان وبعض أنواع القرود. اكتشفت أولى الإصابات به في السودان والكونغو عام 1976. وأمكن انتشاره هي القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية المطيرة، حيث يُنظر إلى خفافيش الفاكهة على أنها المضيف الطبيعي للفيروس.



    تنتقل عدوى إيبولا إلى الإنسان بملامسة دم الحيوانات المصابة بالمرض أو إفرازاتها أو أعضائها أو سوائل جسمها. وتنتشر حمّى إيبولا بين صفوف المجتمع من خلال سريان عدواها من إنسان إلى آخر بسبب ملامسة دم المصاب أو إفرازاته أو أعضائه أو سوائل جسمه. ولا يوجد إلى الآن علاج أو لقاح لهذا المرض، إلا أن احتواءه ممكن لكونه لا ينتشر في الهواء.



    بحسب دراسة تم نشرها عام 2002 في مجلة "الهندسة التصويرية والاستشعار عن بعد"، وجِد أن هناك انحرافات مفاجئة في المناخ من الجفاف إلى الرطوبة ترافقت مع جائحات الإيبولا خلال السنوات بين 1994 و1996 في أفريقيا الاستوائية.



    وفي تقرير نشرته جامعة ييل الأميركية عام 2009، تم تحليل انتشار المرض بربطه مع إزالة الغابات وتحوّل المناخ بشكلٍ مفاجئ من جاف إلى ماطر، حيث أدّت إزالة الغابات إلى استيطان القرويين لأراضٍ مجاورةٍ لمواطن خفافيش الفاكهة والقردة واحتكاكهم المباشر مع هذه الحيوانات.



    وقد أظهرت التقييمات التي استندت إلى معطيات وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) وأوردها تقرير جامعة ييل أن ظروف الجفاف الشديدة تجبر الأشجار المثمرة على إرجاء إثمارها إلى حين هطول الأمطار. وعند هطول الأمطار وإثمار الأشجار تجتمع الكائنات الجائعة، بما فيها الخفافيش والقردة، لالتهام الثمار. وهذا ما يجعل الفرصة مؤاتية لفيروس إيبولا كي ينتقل من كائن إلى آخر، بما في ذلك الناس الذين يحتكون بشكل مباشر مع الخفافيش الناقلة للفيروس أو القردة المريضة.

    http://www.afedmag.com/web/mountada-albia-details.aspx?id=180http://www.afedmag.com/web/mountada-albia-details.aspx?id=180

    من خلال بحث سريع، قمنا بمراجعة انحرافات الهاطل المطري في منطقة الساحل الأفريقي حيث ينتشر المرض (المخطط 1) مع التسلسل الزمني لجائحات إيبولا (المخطط 2). فلاحظنا أن معظم جائحات إيبولا كانت تحصل عند هطول الأمطار بعد فترات الجفاف الطويلة، لا سيما خلال السنوات 1976 و 1994-1996 و 2000-2001 (المخطط المدمج 3).

    إن طبيعة انتشار مرض إيبولا وارتباطه بتغير المناخ يذكرنا بمرض "كوكوليزتلي" الذي ينتمي إلى مجموعة أمراض الحمى النزفية الفيروسية التي ينتمي إليها فيروس إيبولا. وقد نشرت "البيئة والتنمية" مقالاً تحدّث عن هذا المرض الذي تسبب انتشاره عام 1545 بوفاة 80 في المئة من تعداد السكّان الأصليين للمكسيك الذين نجوا من جائحة الجدري عام 1520، وقضت جائحة الحمى النزفية عام 1576 على نصف من تبقى بعد جائحة 1545. وهكذا أودت الأوبئة الثلاثة بحياة نحو 95 في المئة من سكّان المكسيك الأصليين خلال القرن السادس عشر.


    إن التشابه الكبير بين مرضي إيبولا وكوكوليزتلي لا ينحصر فقط بطبيعة المرضين أو بطريقة انتشارهما، بل هما يتشابهان أيضاً في الظروف الصحية والاجتماعية التي تساعد على هذا الانتشار. فكما كانت الحروب والاستعباد واستنزاف قدرات السكّان في الأعمال الزراعية المجهدة عاملاً هاماً في جعل سكان المكسيك الأصليين فريسةً لمرض كوكوليزتلي، فإن الحروب الأهلية وتدني الرعاية الصحيّة إضافةً إلى سوء التغذية نتيجة الجفاف هي عوامل هامة في انتشار مرض إيبولا في وسط وغرب أفريقيا.

    إن دراسة تاريخ الأمراض، إضافةً إلى تقييم العوامل الطبيعية والاجتماعية المرتبطة بها، هي على درجة كبيرة من الأهمية في توقع الظروف المؤهلة لحصول الجائحات وتعزيز إجراءات الوقاية منها قبل انتشارها.
                  

08-13-2014, 04:01 PM

عبدالعظيم مكى

تاريخ التسجيل: 03-03-2014
مجموع المشاركات: 1212

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تغيّر المناخ يضاعف انتشار جائحات إيبولا ؟ (Re: mwahib idriss)

    معلومات فى غاية الاهمية
                  

08-13-2014, 08:09 PM

mwahib idriss

تاريخ التسجيل: 09-13-2008
مجموع المشاركات: 2802

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تغيّر المناخ يضاعف انتشار جائحات إيبولا ؟ (Re: عبدالعظيم مكى)

    شكرا عبد العظيم على المرور

    جوهانسبرج, 7 أبريل 2014 (إيرين)يمكن لنشر الأقمار الصناعية وغيرها من التقنيات الجديدة المساعدة في توقع تفشي الأمراض ومنحنا مزيداً من الوقت لإعداد استراتيجيات للتصدي لها، وفقاً للاقتراح الوارد في تقرير للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، والذي يستشهد بأمثلة عن كيفية استخدام معلومات الطقس في المعركة ضد مسببات الأمراض القاتلة.ويقول التقرير أن نظام الإنذار المبكر في بوتسوانا الذي يعتمد على بيانات الأمطار يمكنه توقع تفشي الملاريا قبل حدوثه بمدة تصل إلى أربعة أشهر، إذ أن تفشي مرض الملاريا يرتبط بوجود اختلافات بين سنوية وموسمية. وفي سنغافورة، يستطيع نموذج قائم على الطقس التنبؤ بتفشي حمى الضنك قبل 13 شهراً من وصول الوباء إلى ذروته، مما يمنح السلطات الوقت الكافي لاتخاذ المزيد من التدابير للسيطرة على المرض.وتجدر الإشارة إلى أن تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ يركز على آثار تغير المناخ والتكيف معه والضعف الناجم عنه.ويقول علماء وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أنه من الممكن التنبؤ بتفشي أمراض مثل فيروس إيبولا. وقد وجدوا أن تفشي المرض يتزامن مع فترة جفاف شديد يليها موسم مفاجئ رطب للغاية. ويمكن استخدام بيانات الأقمار الصناعية الخاصة بنمط الطقس المؤدي إلى انتشار الإيبولا كإنذار مبكر لتفشي المرض في المستقبل، كما يقولون.ولكن ديارميد كامبل لندرم، أحد المؤلفين الرئيسيين للفصل المتعلق بصحة الإنسان في تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، يقول أن بحث ناسا ليس مدرجاً في التقرير، وليس هناك أي دليل قائم على الملاحظة يشير إلى أن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة خطر تفشي الإيبولا. ولكن هناك ما يدعو إلى الاعتقاد بأن "الطرق الأحدث، مثل استخدام صور الأقمار الصناعية، تعطينا وقتاً أطول للاستعداد للظروف المناسبة لانتقال العدوى. وحينئذ يمكننا أن نقلل الكثير من المخاطر الصحية الناجمة عن تغير المناخ".وكامبل لندرم، الذي يشغل أيضاً منصب قائد فريق الصحة وتغير المناخ في قسم الصحة العامة والبيئة في منظمة الصحة العالمية، يرحب بجهود الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لتسليط الضوء على صحة الإنسان في تقريرها الجديد.وتعتبر المخاطر الصحية المباشرة والواضحة المرتبطة بتغير المناخ، مثل ارتفاع عدد حالات حمى الضنك والملاريا والكوليرا والإسهال، راسخة، ولكن على الحكومات الآن أن تفكر بشكل غير تقليدي، كما يقول العلماء، لأنه قد يكون لأي تأثير على صحة الإنسان آثار بعيدة المدى.مفاهيم جديدةوتظهر مصطلحات جديدة في تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ. ففي سياق الصحة، يدرس "التكيف الانتقالي" التركيز الذي يتجاوز المشاكل الحالية خلال محاولة التكيف، ليصل إلى النظر في الكيفية التي يمكن بها تغيير الأعباء الصحية وتأثير تغير المناخ على التدخلات القائمة. ويسلط التقرير الضوء على المثال المتعلق بالحفاظ على معايير سلامة الأغذية في ظل ارتفاع درجات الحرارة وهطول الأمطار الغزيرة. وهذا سيتطلب تفاعلاً أفضل بين صحة الإنسان والسلطات البيطرية، ومراقبة الأمراض التي تنقلها الأغذية، والموارد اللازمة للكشف عن مسببات الأمراض والملوثات في الأغذية.الطرق الأحدث، مثل استخدام صور الأقمار الصناعية، تعطينا وقتاً أطول للاستعداد للظروف المناسبة لانتقال العدوى ويتضمن "التكيف التراكمي" تحسين خدمات الصحة العامة والرعاية الصحية للنتائج المرتبطة بالمناخ، مثل إدخال برامج التطعيم ضد فيروس الروتا في الولايات المتحدة، "وهو مسبب أمراض شائع وحساس لتغير المناخ"، والتي ساعدت على تأخير الحالات والحد منها بشكل كبير. ويقول كامبل لندرم أن تغير المناخ له عواقب بعيدة المدى على كل جانب من جوانب الحياة - الغذاء والماء والهواء والحكم. ولم يؤثر ارتفاع درجات الحرارة على الصحة والتعليم وإنتاج الغذاء والطاقة والمياه فحسب، بل إن جميع هذه القطاعات وغيرها قد أثرت على بعضها البعض. وينبغي على البرامج الصحية أن تدرك هذه الآثار المشتركة بين القطاعات.إحصاءات مثيرة للقلقوتوضح الأرقام المثيرة للقلق الواردة في دراسة جديدة لمنظمة الصحة العالمية أن سبعة ملايين شخص لقوا حتفهم في عام 2012 بسبب تلوث الهواء. كما تبين دراسة أخرى لمنظمة الصحة العالمية استشهد بها تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن الملوثات التي تغير المناخ تكلف العالم 1.9 تريليون دولار سنوياً، إذا أخذنا في الاعتبار الأموال التي يتم إنفاقها على التدخلات الصحية. وأظهرت الدراسات وجود علاقة بين تلوث الهواء وأمراض القلب والسرطان، بالإضافة إلى أمراض الجهاز التنفسي، مثل الربو.ويبين تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن تلوث الأوزون في ازدياد أيضاً، مما يشكل خطراً كبيراً على معدل الوفيات بين البشر. ومن الجدير بالذكر أن الأوزون هو غاز يحمي الأرض من الأشعة الضارة عندما يتواجد فى الطبقات العليا من الغلاف الجوي، ولكنه ضار عندما يكون قريباً منا. كما أن وجود المزيد من غازات الاحترار، مثل ثاني أكسيد الكربون (CO2) والميثان، يعني تكوين المزيد من الأوزون. وإذا تمت السيطرة على مستويات ثاني أكسيد الكربون، فسيصبح من الممكن إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح في جنوب آسيا، وفقاً لدراسة استشهدت بها الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ."إن التركيز على التكيف أمر هام، ولكننا لا نريد أن نعطي انطباعاً بأننا نستطيع حل كافة المشاكل عن طريق التكيف. إننا بالفعل بحاجة إلى خفض الانبعاثات، وإلا فإن الأضرار البيئية والمخاطر الصحية الناجمة عنها ستتجاوز قدرتنا على التكيف،" حسبما أفاد كامبل لندرم. ومن هنا جاءت الحاجة إلى أن يقول المهنيون الصحيون كلمتهم بشأن القضايا المتعلقة بوسائل النقل العامة أو الطاقة.وفي هذا الصد، يحاول تقرير أطلس، وهو جهد تعاوني بين منظمة الصحة العالمية والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إعداد خريطة توضح احتمال انتشار أمراض مثل الملاريا وحمى الضنك في محاولة للمساعدة في الوقاية من تلك الأمراض و/ أو علاجها.وأظهرت إحدى الدراسات التي أوردها تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أنه بحلول عام 2050، سيكون أكثر من نصف سكان العالم، الذين من المتوقع أن يصل عددهم إلى 8.5 مليار نسمة في ذلك الوقت، عرضة لخطر الإصابة بالملاريا، التي تقتل حالياً ما يقرب من مليون شخص سنوياً.وفي سياق متصل، تقول الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن معدل الإصابة بحمى الضنك ازداد 30 ضعفاً في السنوات الـ50 الماضية. وتبين المراجعة الشاملة للبحث أن مساحة كوكب الأرض المعرضة لخطر حمى الضنك سوف تزيد في معظم سيناريوهات تغير المناخ. وبعد ما يزيد قليلاً عن عقدين من الزمن، سترتفع معدلات الإصابة بالإسهال أيضاً بنسبة تتراوح بين 8 و11 بالمائة في المناطق المدارية وشبه المدارية، وفقاً للهيئة. - See more at: http://arabic.irinnews.org/Report/4267/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%AA%D9%81%D8%B4%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE-%D9%85%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1#sthash.Ht2vAx4S.dpufhttp://arabic.irinnews.org/Report/4267/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8...sthash.Ht2vAx4S.dpuf
                  

08-15-2014, 11:53 AM

mwahib idriss

تاريخ التسجيل: 09-13-2008
مجموع المشاركات: 2802

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تغيّر المناخ يضاعف انتشار جائحات إيبولا ؟ (Re: mwahib idriss)

    تضاعف اسعار البصل فى غرب افريقية بسبب الابيولا

    Abidjan - Suite à une rumeur répandue le 08 août selon laquelle le virus Ebola pouvait être anéanti par l’oignon, le ce légume a connu une inflation notamment sur le marché Ouando, à Cotonou, la capitale béninoise.

    En effet, à la suite de l’alerte de l’apparition d’un cas du virus Ebola au Centre hospitalier départemental de l’Ouémé-Plateau, une rumeur a circulé selon laquelle, l’oignon permet de lutter contre ce virus mortel. Aussitôt, les populations se sont ruées vers l’oignon, en faisant augmenter, du coup, le coût.

    « L’augmentation du prix de l’oignon est effective. Pour couvrir mes besoins en oignon, je suis obligée de dépenser plus 3.000 francs alors qu’avant à peine 1.500 francs de ce condiment me suffisait », a confié dame Avissou, une vendeuse de mets non loin du marché.

    En dépit du démenti du ministre de la Santé sur la présence du virus Ebola sur le sol béninois en général et celui de Porto-Novo en particulier, l’oignon n’a pas diminué de prix. Mais d’après les explications d’un spécialiste en matière de santé publique, l’oignon a des vertus mais ne peut prévenir ni guérir le virus Ebola
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de