|
|
رأى فوزى امين حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية والانقاذ ورأىى المخالف له
|
الكلام الذى ورد كرأى لفوزى امين من الناحية النظرية صاح ولكن بدراسة تاريخ الحركة الشعبية وقبيل انفصال الجنوب وبعد انفصال الجنوب وعبر تجربة اقتسام السلطة مع الانقاذ وفى حواراتها وجلوسها مع اى شكل من اشكال النظام ولا افصل موسى هلال عنها اذ انه معلوم عنه انه رمز من رموزها مما يؤكد انها استدركت تماما عدم جدوى اى حوار او محاولة تلوين الانقاذ وحربائيتها وجرهم لحوار او اتفاق بل الحركة الشعبية بقياداتها التاريخية تعلم تماما ردة فعل ذات الانقاذ بموسى هلالها وكيف صادرت دورهم فى صناعة اتفاقية السلام الشاملة وضربت بهم عرض الحائط التاريخى وافرغت كل محتويات تقاربهم معها فى الحرب الشعواء بعد اعلان دولة جنوب السودان وابتداء حرب جنوب النيل الازرق فهل ضاعت كل دماء الشرفاء فى الدمازين وسنجة ومدن وقرى النيل الازرق وارواحهم التى حصدتها اليات حرب الانقاذ ضد الحركة وجماهيرها ؟هل الخدر باسم تحالف او مبادرة او الجلوس على مائدة حوار خدر واغمى جسد الحركة الشعبية والجبهة الثورية بفصائلها وهى التى عاهدت على اسقاط النظام بآلية الحرب التى بدأتها الانقاذ ؟!!!!! صدقونى لا تنفع آلية الحوار والسلم مع من لا مبدأ له ومن لا عهد له ومن احب السلطة ولو على جماجم الشعب السودانى كله وما هذا الحوار الذى بادرت به الانقاذ عبر عميلها موسى هلال الا حق اريد به باطل وهذا يظهر جليا ومن خلال تجارب المعارضة عبر الاف الحوارات التى ابرمت مع الاسلاميين ونقضت بل ادهروا فيها زيفهم ونفاقهم وكفى يا ثوار الجبهة الثورية فقد استبشرنا بكم خيرا فلا تخيبوا آمال محمد صلاح وتاج السر فقد خرجوا لتوهم من المعتقل اما باقينا فما زلنا نتفرج على مسرح السياسة السودانية التائهة فى خيلاء الكيزان يا حليلك يا بلد حكموك تجار الدين السياسى رغم انهيار مشروعهم الحض
|
|

|
|
|
|
|
|
|
Re: رأى فوزى امين حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية والانقاذ ورأىى المخالف له (Re: ايمان بدر الدين)
|
هذا هو رأى فوزى امين
رأي شخصي حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية ومجلس الصحوة الثورية ( موسي هلال ) من حق الحركة الشعبية ان تكتب مذكرات تفاهم او تنسيق مع من تشاء من القوي السيايسية او القبلية غض النظر عن المسميات حسب التوقيت الذي تراه مناسب والجهة التي تراها مناسبة . ومن حق الاخر ان يعترض او يوسع او يشارك من تحت المظلة او خارجها ومن حق البعض قبل تكوين رأي ان يتساءل . فليتسع صدر الرفاق في الحركة الشعبية للاجابة علي الاسئلة التي تطرحها مذكرة التفاهم ( من المعلوم ان مجلس الصحوة بقيادة ( الشيخ ) موسي هلال انه مجلس عشائري او قبلي ) وهذا لا يقدح فيه فاغلب الكيانات بفعل سياسات الانقاذ اتخذت هذا المنحي ورد في المذكرة العمل علي وقف استخدام القبائل ضد بعضها البعض والعمل علي اعادة رتق النسيج الاجتماعي الذي دمرته سياسات عصابة الانقاذ وادت الي خلق عدوات بين ابناء وبنات السودان . هل الشيخ موسي هلال مؤهل للعب هذا الدور وهو جزء من فتق النسيج الاجتماعي وممن خلق المرارات والعدوات ان كان صادقا فليبدأ بكل من حوله من قبائل عربيه او زنجية في مجالسها ويعلن مسؤليته عن ما هو مسئول عنه ويطلب الصفح عن جرائمه وهو يعلم ان ( العمل علي تقوية اواصر الاخوة الشريف بين السودانيين ) لا تاتي عن طريق فوهة البندقية ولا الاماني الطيبة لماذا لم تتطرق المذكرة الي اعادة الاراضي المغتصبة من القبائل الزنجية وتم احلالها بقبائل عربية من داخل السودان او خارجه او ما يسمي بعودة النازحيين الي قراهم شخصيا مع استيعاب معارضة اللحظة الاخيرة شريطة عدم ارتكابها جرائم ضد الشعب السوداني وحتي لا نفتح باب ( عفا الله عن ما سلف ) اخشي ان ( يتملص ) كعادته عندما تنهمر دولارات السلطة فهو في رأي مرتزق . الرفاق في الحركة الشعبية لكم الود
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: رأى فوزى امين حول مذكرة التفاهم بين الحركة الشعبية والانقاذ ورأىى المخالف له (Re: ايمان بدر الدين)
|
لم يجف حبر المداخلة التى كتبتها عن معارضة اللحظة الاخيرة التى ذكرها فوزى امين قائلا انه من انصارها ولكنه ضد الحرب وسقوط قتلى وهذا سوف لن يحدث كما ذكرت
فأذا به فرانكلى يفتح بوست عن اللحظة الاخيرة لأتفاق الحركة الشعبية وموسى هلال وهذا نصه
: موسى هلال يرفض مخططاً للثورية لإسقاط النظام
الجيش: مازلنا نحتفظ بحبال الود مع موسى هلال وقواته 07-13-2014 09:26 AM كشف رئيس مجلس الصحوة والبرلماني وشيخ قبيلة المحاميد موسى هلال بحسب مقربين منه، عن تلقيه اتصالات من الجبهة الثورية للقيام بعمل مشترك لإسقاط النظام، وفيما رفض موسى الأمر أبلغ الجبهة الثورية بأن برنامجه يقوم على إصلاح النظام وليس إسقاطه، مبيناً أن خطوطه مازالت مفتوحة مع الحكومة، معلناً عن تلقيه تأكيدات من نافذين في الحزب الحاكم لتنفيذ برنامج إصلاحي. بينما قال المتحدث الرسمي باسم الجيش الصوارمي خالد سعد لـ «الشرق الأوسط» إن الزعيم القبلي موسى هلال له مكانته الدستورية، حيث مازال في منصبه مستشاراً في الحكومة. وفي غضون ذلك كذَّب الموقع من طرف مجلس الصحوة على اتفاق مع قطاع الشمال إسماعيل أغبش أن يكون موسى هلال قد تنصل أو تبرأ من اتفاقه وأكد أن الاتفاق تم بمباركته.وقال أغبش لـ «الإنتباهة» إن التوقيع تم بموافقة هلال، واصفاً إياه بأنه امتداد لجهود الأخير للمصالحة بين القبائل لوقف الحرب بالبلاد ودعم الحوار الوطني، وأكد أن الاتفاق الموقع مع قطاع الشمال لا علاقة له بإسقاط النظام وإنما ينحصر في وقف الحرب والمصالحات بالبلاد فقط، ونفى أن يكون هارون مديخير ناطقاً رسمياً باسم مجلس الصحوة، وبين أن الناطق الرسمي هو أحمد أبكر. وكان متحدث باسم هلال يسمى هارون مديخير قد تبرأ من الاتفاق الذي وقعه القيادي بالصحوة والبرلماني السابق إسماعيل أغبش يوم الخميس الماضي مع قطاع الشمال، ونفى لـ «الإنتباهة» أن يكون شيخ هلال قد فوَّض أغبش للتوقيع على عمل سياسي أو عسكري لإسقاط الحكومة، وادعى مديخير أن هلال تفاجأ بالاتفاق. ومن جانبه قال المتحدث الرسمي باسم الجيش الصوارمي خالد سعد لـ «الشرق الأوسط» إن الزعيم القبلي موسى هلال له مكانته الدستورية، حيث مازال في منصبه مستشاراً في الحكومة ولم يجرِ عزله ويحتفظ بعضويته في البرلمان ولم يجرِ إسقاطها، مثل الدكتور غازي صلاح وآخرين، لكنه استدرك قائلاً: «إذا كانت مذكرة التفاهم مع الحركة الشعبية صحيحة، فإنها بحسب قانون القوات المسلحة حركة متمردة وتحارب في الميدان، وأي تعاون من أي شخص مع التمرد سواء بالذخيرة أو نقل المعلومات أو تسهيل العمليات العسكرية للمتمردين، فإنه يصبح جزءاً من التمرد»، وقال: «لكن المسؤولين في الدولة، مثل موسى هلال، فإن القيادة السياسية هي التي ستعلن أنه متمرد في حال صحة توقيع المذكرة». وقال سعد إنه من المبكر استعداء موسى هلال وقواته في الوقت الراهن، وأضاف: «مازلنا نحتفظ بحبال الود مع موسى هلال وقواته، ولكن ما التأكيد على أنه وقع هذه المذكرة؟»، مشيراً إلى أن القيادة السياسية والقوات المسلحة ستخضع المذكرة للدراسة، وبعدها ستعلن إن كان متمرداً من عدمه وكيفية التعامل مع قواته، وتابع قائلاً: «لكن قبل ذلك لن نتعامل مع هلال على أنه تمرد».
صحيفة الإنتباهة الخرطوم: هدية علي ع.ش
| |

|
|
|
|
|
|
|