الــــمــــــــجـــــــــــــــــــــــــــــــاعـــــــة...!!!

Quote: خمسة مليون سوداني يواجهون خطر المجاعة بحلول سبتمبر July 4, 2014 (حريات)يبلايب أكدت (شبكة نظم الإنذار المبكر للمجاعة) ان (5) مليون سوداني على الأقل يواجهون خطر المجاعة بحلول شهر سبتمبر المقبل . وذكرت الشبكة في تقريرها لشهر يونيو ، ان خمسة مليون سوداني على الأقل معظمهم في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وصلوا إلى مرحلة إنعدام الأمن الغذائي الحاد . وأضافت ان السبب الرئيسي يكمن في إرتفاع أسعار الذرة وإنعدام الأمن بالإضافة إلى وقف التمويل الزراعي من قبل الحكومة وقلة الأمطار . وذكرت ان أسعار المواد الغذائية إرتفعت بمعدل يصل إلى 20% مقارنة بشهري ابريل ومايو ، كما إرتفعت أسعار الذرة في جميع أنحاء البلاد بمعدل 73% عن العام الماضي و135% عن عام 2009 . وأضافت الشبكة في تقريرها ان مناطق دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق ستخرج عن الموسم الزراعي الحالي بسبب التهجير القسري للمزارعين والنقص الكبيرفي البذور . وسبق وأكد جون جنغ مدير العمليات بمكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في مؤتمر صحفي بالخرطوم ، 18 مارس الماضي ، ان 6.1 مليون شخص يحتاجون لمساعدات إنسانية ملحة في السودان . وأضاف ان عدد المحتاجين للمساعدات الإنسانية ارتفع بنسبة 40 بالمئة عن العام الماضي، وان من بينهم 3.3 مليون شخص في إقليم دارفور . وقال إن النزاعات الأخيرة بإقليم دارفور أدت إلى نزوح أكثر من 100 ألف شخص إضافة لمليوني نازح سابق . مضيفاً بان حوالى (500) الف طفل يتعرضون لحالات من سوء التغذية الحاد وان (30%) طفل غير قادرين على الذهاب للدراسة بسبب النزاعات المسلحة. كما سبق وكشف منتدى سياسات الامن الغذائي في السودان مارس 2013 ، عن تزايد وفيات الاطفال بسبب سوء التغذية الى 83 حالة بين كل 1000 طفل، وان ثلث اطفال السودان تحت سن الخامسة يعانون من سوء التغذية ، واكد المنتدى ان حوالى 13 مليون سوداني يعانون من نقص الغذاء (واحد من كل ثلاثة سودانيين).

Quote: المجاعة تهدد السودان بحلول سبتمبر 07-03-2014 11:54 PM أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بالسودان "أوتشا"، حسب ما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط، يوم الخميس، أن نحو خمسة ملايين و300 ألف مواطن سوداني، سيواجهون مخاطر انعدام الأمن الغذائي الحاد والمجاعة بحلول شهر سبتمبر القادم. وأشار تقرير أممي، قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط، إن مكتبها بالخرطوم تلقى نسخة منه، إلى أن ضعف الإمكانيات وقلة الموارد للمنظمات الإغاثية والإنسانية وسوء نوعية المياه وخدمات الصرف الصحي، ستؤثر سلباً على نحو 700 ألف نازح بولاية جنوب دارفور، وأكثر من 100 ألف نازح في ولاية شمال دارفور، وأن هؤلاء النازحين في حاجة إلى معونات غذائية مستمرة. وأكد التقرير، فرار العديد من المواطنين من منطقة أم دخن بوسط دارفور، من منازلهم هرباً من الصراعات القبلية، وعبروا الحدود إلى دولة تشاد، وذلك وفقاً لمنظمة أطباء بلا حدود في دولة تشاد. وأشار المكتب الأممي بالسودان، إلى أن استمرار الاشتباكات والصراعات القبلية بين قبيلتي "الرزيقات وبني حسين" بشمال دارفور، أدى إلى سقوط 39 قتيلاً من القبيلتين نتيجة صراعات على الأراضي والثروة الحيوانية. وكالات

Quote: في مؤشر خطير لانهيار الاوضاع الاقتصادية و الانسانية في البلاد صرح مكتب الامم المتحدة لتنسيق المساعدات الانسانية ان عدد المحتاجين للمساعدات في السودان زاد بنسبة 56% في العام الماضي ليبلغ العدد ما يقارب السبعة ملايين منهم حوالي 2.9 مليون من النازحين و ما يفوق الثلاثة ملايين من غير النازحين

Quote: شبح المجاعة يخيم على شمال وجنوب دارفور واسعار المواد الغذائية ترتفع بحدية وكالات - راديو دبنقا 13 Aug حذرت شبكة الإنذار المبكر بالمجاعة من نقص حاد في الغذاء وارتفاع غير مسبوق في أسعار المواد الغذائية يواجه سكان ولاية شمال دارفور . وقالت شبكة الانذار أن معدل الإصابة بمرض سوء التغذية الحاد الشامل بلغ 28 % أثناء موسم الجفاف ، ما يشير إلى إمكانية تعرض الناس في ولاية شمال دارفورالى معدلات خطورة عالية و حرجة من الإصابة بالمرض ، و من ثم التعرض للصدمات المصاحبة لنقص الغذاء . وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية ، انه سيقوم بدعم عمل الفريق عبر وضع خطة الإستعداد والإستجابة المتكاملة للتخفيف من أسوأ السيناريوھات المحتملة لتدھور وضع الأمن الغذائي . وحدد فريق العمل محليات ريفي مدينة الفاشر، ومليط، وكتم، و كبكابية بإعتبارھم الأسوأ من حيث حالة عدم إستتباب الأمن الغذائي ، وتدھورمستوي التغذية في دارفور. وفي ذات السياق قالت الأمم المتحدة، ان حوالي 110,000 شخص في ولاية جنوب دارفور، يحتاجون إلى تحسين فرص الحصول على المساعدات والخدمات الصحية ، بينما يواجه 12,000 شخصا آخرا خطر فقدان الخدمات الصحية بسبب إغلاق المنظمات الدولية التي تقدم هذا النوع من الخدمات . وقالت نشرة دورية يصدرها مكتب تنسيق الشئون الإنسانية ، التابع للامم المتحدة (اوشا ) ، قالت ان ھناك حوالى 50,000 نازح وأفراد من المجتمعات المضيفة في قري مرلا، و المقارين، وحجير في محلية بليل بولاية جنوب دارفور يحتاجون للحصول على الخدمات الصحية بعد اغلاق منظمة ميرلين الدولية في 2013م . وقالت النشرة الاممية انه يوجد ايضا هناك حوالي 12,000 شخص آخر من النازحين في معسكر كلمه أيضا يواجھون حاليا خطر فقدان الخدمات الصحية .