(د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 05:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2014, 02:33 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!!

    http://www.sudaneseonline.com/?p=153767

    Quote:

    رسالة مفتوحة للسيد خالد موسى والمثقفين الإسلاميين
    May 26, 2014
    بروفسير . محمد محمود
    [email protected]
    الاثنين 26 مايو 2014
    عزيزي السيد خالد موسى
    أوجّه هذه الرسالة المفتوحة لك وللمثقفين الإسلاميين الذين لا يزالون منحازين للمشروع الإسلامي. ولقد اخترت أن تحمل الرسالة اسمك لثلاثة أسباب:
    1. لأنك من أبرز المثقفين الإسلاميين الذين يبدون اهتماما بأمور الفكر،
    2. ولأنك دبلوماسي يشغل منصب نائب السفير في سفارة النظام ببرلين (وأرجو أن تعذرني أنني لا أستطيع القول “سفارة السودان” لأن مثل هذا الكيان مرجأ إلى أن تعود الديمقراطية)، وقد قامت السفارة تحت إدارتك بإصدار بيان يزعم بأن الحكومة لا علاقة لها بالقرار الذي صدر بإعدام وجلد وسجن المواطنة مريم يحيى بعد إدانتها بتهمتي الرِّدة والزنا وذلك لأنها تطبّق مبدأ فصل السلطات حيث السلطة القضائية منفصلة انفصالا تاما عن السلطة التنفيذية ولا تستطيع الأخيرة التأثير على السلطة القضائية. كما أكّد البيان (مثلما هي العادة في مثل هذه البيانات) أن الحكومة تلتزم بمواثيق حقوق الإنسان وتحترم حرية الأديان (وحسب علمي فإن سفارتك هي السفارة الوحيدة التي أصدرت مثل هذا البيان حتى الآن).
    3. ولأنني قد سبق أن أَثَرْتُ معك موضوع المادة 126 ومسألة حرية الفكر والاعتقاد والضمير في الإسلام في معرض كتابتك عن كتابي نبوة محمد: التاريخ والصناعة.
    وأنت كدبلوماسي تعلم أن الدبلوماسي لا يتم الاعتراف به إلا بقبول أوراق اعتماده. وهناك شيء شبيه بذلك يتم في عالم الفكر، إذ أن الدخول فيه لا يتم إلا بورقة اعتماد أساسية وهي الاعتراف غير المشروط بحرية الآخرين الفكرية — إنك لا تدخل عالم الفكر حاملا سيفك تهدد بقطع رقاب من لا يؤمنون بقناعاتك وإنما تدخله حاملا قلمك تدافع عن قناعاتك بالحجة وتحترم حق الآخرين في التعبير عن قناعاتهم. والفرق بين عالم الدبلوماسية وعالم الفكر أن عالم الدبلوماسية يبيح الكذب (وربما يتطلّبه أحيانا)، أما عالم الفكر فهو عالم يتطلّب الصدق إذ لا قيمة لما تقول إن لم تكن صادقا فيما تقول (بصرف النظر عن صحّة ما تقول واتفاق الآخرين أو اختلافهم معك). ولعلك تتفق معي أن الصدق الفكري غير ممكن عندما تنعدم الحرية (ولقد عالجت هذه القضية في كتابي نبوة محمد وأبرزت كيف أن قهر محمد لأعدائه في المدينة ولّد واقعا نفاقيا ما لبث أن وقع المؤمنون أنفسهم أسرى له، وهو بكل أسف واقع نفاقي لا تزال المجتمعات المسلمة تعاني منه).
    لا شك أنك تعلم حق العلم (وأنا أقول ذلك لأني لا أتهمك بالعلم فقط وإنما أيضا بالذكاء والقدرة على التمييز) أن ما ورد في بيان السفارة عارٍ من الصحة. وبالإضافة إلى أنه عارٍ من الصحة على ضوء حقائق طبيعة النظام السوداني فإنني كنت أتوقع أن يصدمك منطقه أيضا حسب مقياس فكرك الديني. إن فكرة فصل السلطات فكرة أوربية وغريبة على النظرية والممارسة الإسلامية. إن كان النموذج الذي تريد أن تقدمه للسودانيين وللعالم هو نموذج دولة محمد (ولا شك أن هذا هو أعلى نموذج من الممكن أن يقدّمه الإسلامي) فإن دولة محمد لم تكن دولة فصل سلطات إذ جمع محمد في يده السلطة التشريعية والقضائية والتنفيذية. ولا شك أنك تعلم من التاريخ أن دولة خلفاء محمد في المدينة سارت على نهجه وأن مجمل تاريخ الدولة الإسلامية بعد دولة المدينة يعكس روح دولة محمد (ويمتدّ هذا للنماذج الحديثة بما فيها النظام الحالي في السودان).
    لقد طلبت منك في السابق البدء بإدانة المادة 126 إن كنت تريد أن تكون ذا مصداقية فكرية حقيقية تليق بقيم عصرنا. إلا أنك بكل أسف حرّفت معنى كلامي وأخرجته عن سياقه عندما قلت ردّا عليه “[إنني] لا أملك أي سلطة مادية في إبطال أو دحض مادة الرِّدة في القانون الجنائي السوداني”. وكما قلت في الرد عليك إنني لم أطالبك بـ “إبطال” المادة لأنني أعلم أنك لا تملك “سلطة مادية” لفعل ذلك، وإنما طالبتك فقط بإدانتها إذ بدون هذه الإدانة لمادة تقمع حرية الفكر والاعتقاد والضمير لن تكون مؤهلا للخوض في حوار فكري، فالشرط الأولي لمثل هذا الحوار هو احترام الحرية الفكرية الكاملة للطرف الذي تدخل في حوار معه. صحيح أنك لا تملك “السلطة المادية” — ولكنك تعلم حق العلم أنني كنت أتحدث عن سلطة أخرى يملكها المثقف وهي “السلطة المعنوية” لمن يمسك بقلمه ويعبّر عما يعتقد.
    إنك صاحب قلم (أو “يراع” كما شاء تعبيرك) فارَقَ الأعراف الدبوماسية التي أرساها ذلك الجيل الرائد للدبلوماسيين الأوائل في الخارجية السودانية والذين كانوا يحتفظون بمواقفهم الفكرية لأنفسهم لأنهم كانوا يدركون أن التعبير عن الانحيازات الفكرية يتعارض مع مهنية عملهم. وهكذا فإنك ترى أنك قد مارست السلطة “المعنوية” للمثقف ولكنك بكل أسف مارستها من موقع الانحياز للمادة 126 ولمشروع القهر الإسلامي.
    لقد كتبت وقلت مرارا إن الإسلام هو أكثر الأديان قهرا لحرية الفكر والاعتقاد والضمير اليوم. وفي تقديري أن التحدي الكبير الذي تواجهك به قضية مريم (المسجونة والحامل والمكبّلة والتي يعيش معها في حبسها البائس طفلها ذو العامين) وتواجه به كل المثقفين المنحازين للمشروع الإسلامي هو الإعلان عن واحد من موقفين: إما أن تقولوا إن المادة 126 هي الشريعة وأن الشريعة فوق المواثيق العالمية لحقوق الإنسان ولن نتراجع عنها، وإما أن تطالبوا بإلغاء هذه المادة لأنها تتعارض مع حرية أساسية خليق بكم كمثقفين أن تدركوا أهميتها وحيويتها. خياران لا ثالث لهما. وإن اخترتم الصمت (وهذا بكل أسف ما أتوقعه ولكني أتمنى أن يكون توقعي في غير محله) فإن هذا لن يكون في واقع الأمر صمتا وإنما انحيازا للمادة 126.
    مع خالص تقديري
    محمد محمود
    أستاذ سابق بكلية الآداب بجامعة الخرطوم ومدير مركز الدراسات النقدية للأديان.
                  

05-28-2014, 06:39 AM

عبد الله شم
<aعبد الله شم
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 2212

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: Tragie Mustafa)

    Quote: إن فكرة فصل السلطات فكرة أوربية وغريبة على النظرية والممارسة الإسلامية. إن كان النموذج الذي تريد أن تقدمه للسودانيين وللعالم هو نموذج دولة محمد (ولا شك أن هذا هو أعلى نموذج من الممكن أن يقدّمه الإسلامي) فإن دولة محمد لم تكن دولة فصل سلطات إذ جمع محمد في يده السلطة التشريعية والقضائية والتنفيذية. ولا شك أنك تعلم من التاريخ أن دولة خلفاء محمد في المدينة سارت على نهجه وأن مجمل تاريخ الدولة الإسلامية بعد دولة المدينة يعكس روح دولة محمد


    يبدو ان البروفيسر المهتم بالتاريخ الاسلامي حتى اضحى مدير مركز ناقد للاديان والاسلام اولها طبعا لخلفيته السابقة الاسمية اخطأ هنا وزور التاريخ تزويراً مخجلاً
    لم تكن في يوم من الايام السلطات الدينية طاغية على السلطات القضائية لا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في فترة خلفاءه الاربعه
    السيرة تقول ان القوانين الاسلامية وضعت وطبقت على الكل وهنالك حديث يقول ( لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها )
    وللتوضيح اكثر اقول ان التشريعات الاسلامية لم تخضع في يوم من الايام للتجاوز لا من الرسول صلى الله عليه وسلم ولا من خلفاءه الاربعه وما يحدث في غيرها هو تجاوز فردي او جماعي يدينه دين الاسلام بنصوصه التي شرعت
    فقد احتكم سيدنا علي بن طالب وكان خليفة للمسلمين مع يهودي حول درع وحكم القاضي لصالح اليهودي ولم ينظر الى ان خليفه المسلمين الذي بيده التشريعات التشريعيه والتفيذيه بل حكم لخصمه لصالح السلطة القضائية التي بيد القاضي وقتها
    وهذا انتصار للقضاء الاسلامي بغض النظر عن ما حدث بعدها .
    والامثلة كثيرة خروج المسلمين من سمرقند بعد انتصارهم على جيشها بفعل القضاء لا بفعل السيف بعد ان حكم قاضي اسلامي لصالح مواطن من سمرقند اشتكى الجيش الاسلامي لقاضي اسلامي
                  

05-28-2014, 04:34 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: عبد الله شم)

    شكرا تراجي
    موضوع مهم لفضح العقل الانتهازي لقوي الهوس الديني
    قال فصل سلطات ....
                  

05-28-2014, 05:11 PM

قريب المصري
<aقريب المصري
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 560

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: Sabri Elshareef)

    عبد الله شم
    ما ذا تعرف عن التاريخ الاسلامي نرجو التوضيح وأطرح راي محدد
                  

05-28-2014, 10:37 PM

محمد حيدر المشرف
<aمحمد حيدر المشرف
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 20359

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: Tragie Mustafa)

    الاخ العزيز عبدالله شم
    تحية طيبة

    ما علاقة المقتبس حول غياب مفهوم فصل السلطات في دولة المدينة بحديثك عن سريان العدالة على الجميع دونما استثناء ؟!
                  

05-29-2014, 02:17 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: محمد حيدر المشرف)

    شكرا لكم جيمعا وليبقي عاليا لحين عوده.
                  

05-29-2014, 01:13 PM

عبد الله شم
<aعبد الله شم
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 2212

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: محمد حيدر المشرف)

    Quote: الاخ العزيز عبدالله شم
    تحية طيبة

    ما علاقة المقتبس حول غياب مفهوم فصل السلطات في دولة المدينة بحديثك عن سريان العدالة على الجميع دونما استثناء ؟!

    الاخ العزيز دكتور المشرف
    تحية طيبة
    قصدت بما اقتبست ان القوانين الاسلامية لم تكن في يوم عله في طريق الدولة المدنية
    العلة فقط في كيفية تطبيقها طبعا هذا مع الفهم الصحيح لمفهوم الاسلام وتشريعاته
    انا لا استدل بمحاكمة المرتدة محور مقال البروف محمد محمود بل استدل بما تفرع منه
    واعني ضمنياً ما كتبه دكتور مححمد محمود والحديث له ان دولة محمد وهي اكثر نموذج اسلامي يمكن ان يقدم للعالم كانت كل التشريعات في يد محمد (ص) ومن بعد خلفائه
    قصدت يا دكتور ان التشريعات كانت بيد الرسول صلى الله عليه وسلم في فترة دولة الاسلام الاولى مرده لجهل اكثر الناس بامور دينهم ودنياهم كما انهم في بدايات مرحلة التطبيق
    وحتى هذه التشريعات نفسها لم تكتمل بعد وسار من بعده خليفته ابوبكر رضى الله عنه ثم جاء عهد سيدنا عمر بن الخطاب الذي شكل اضافة مهمة لهذه التشريعات واعتقد ان ظهور القضاة المنفصلين كان في زمانه
    ثم استمر الحال هكذا الى عهد علي بن ابي طالب عليه رضوان الله .
                  

05-29-2014, 04:46 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48781

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (د.محمد محمود) يرد علي(خالد موسي) حول ما كتبه عن (قضية مريم)و(الردة المدعاة)!! (Re: عبد الله شم)

    سلام يا تراجي والتحية موصولة للدكتور محمد محمود
    كتب الدكتور محمد للدبلوماسي خالد موسى
    Quote:
    وفي تقديري أن التحدي الكبير الذي تواجهك به قضية مريم (المسجونة والحامل والمكبّلة والتي يعيش معها في حبسها البائس طفلها ذو العامين) وتواجه به كل المثقفين المنحازين للمشروع الإسلامي هو الإعلان عن واحد من موقفين: إما أن تقولوا إن المادة 126 هي الشريعة وأن الشريعة فوق المواثيق العالمية لحقوق الإنسان ولن نتراجع عنها، وإما أن تطالبوا بإلغاء هذه المادة لأنها تتعارض مع حرية أساسية خليق بكم كمثقفين أن تدركوا أهميتها وحيويتها. خياران لا ثالث لهما. وإن اخترتم الصمت (وهذا بكل أسف ما أتوقعه ولكني أتمنى أن يكون توقعي في غير محله) فإن هذا لن يكون في واقع الأمر صمتا وإنما انحيازا للمادة 126.

    للأسف ليس هناك الآن فرصة أمام سلطة "الإنقاذ" للصمت.. فالحكم على المرأة، التي وضعت مولودها الآن، قد حدث.. وهناك استئناف تم من محامي المحكوم عليها.. إما أن توعز سلطة "الإنقاذ" إلى محكمة الاستئناف بأن تحكم بتبرئة المحكوم عليها من تهمة الزنا وتقر بصحة زواجها لأنها أساسا لم ترتد عن الإسلام، وإنما نشأت على دين والدتها المسيحية، وبالتالي يسقط عنها حكم الردة ويطلق سراحها ويُسمح لها بمرافقة زوجها إلى وطنه الثاني، أمريكا، (ويا دار ما دخلك شر)؛ وإما الإبقاء على المحكوم عليها في السجن ريثما يبلغ طفلها العامان ثم يطبق عليها حكم الجلد وبعده الإعدام..
    لذلك لا مجال هناك لمزيد من الفهلوة.. وقد فهم وزير خارجية النظام، كرتي، هذا المأزق تماما وصرَّح بأن هذه القضية أضرت بالسودان.

    ياسر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de