|
|
|
Re: استنفار وهلع وسط الكيزان وقوات (حمديتي) تطوق الخرطوم(اهي لعنة الضحيه مريم)؟! (Re: Tragie Mustafa)
|
وسؤال يطرح نفسه ممن تتكون هذه القوات؟!
هذه القوات بالمناسبه تضم كل السفاحين و القتله بكل الصحراء الافريقيه هنالك من قاتل منهم مع القذافي
وهنالك من قاتل بالنجير وبعد هزيمة فرنسا لهم التجاوا للسودان
وهم من قتلوا شهداء انتفاضية سبتمبر حينما رفض الجيش و الامن السوداني و الشرطه السودانيه ان يطلقوا النار علي المتظاهرين العزل استعانت بهم الانقاذ لانقاذها فذبحوا شبابنا كالنعاج بشوارع الخرطوم بلا رحمه.
نفسهم هم من قادوا الانقلاب بافريقيا الوسطي و عاثوا بها فسادا…..ومن جهلهم و بطشهم نهبوا حت المتحف القومي لشعب افريقيا الوسطي وهذا لن يغفره لهم شعبها.,
وهم نفسهم رجعت سحبتهم الحكومه السودانيه وصعاليك اخرين منهم رجعوا لتشاد وهم تابعين لادريس دبي!!
كل هذه الشرازم و الصعاليك…..يحيطون بالخرطوم الان!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: استنفار وهلع وسط الكيزان وقوات (حمديتي) تطوق الخرطوم(اهي لعنة الضحيه مريم)؟! (Re: Tragie Mustafa)
|
اخطر المليشيات هي مثل هذه الانواع…لن ننسي فظائعهم في ابو زبد و الابيض حينما حتي طالب احمد هارون المجرم باخلائهم فرغم انه مجرم الا انه فوجيء بنمط اجرامي اخطر منه طالعوا ما كتبه هذا الصحفي حول الامر:
Quote: جنجويد في الخرطوم!!!
كمال عبدالرحمن مختار
ظل العقلاء يحذرون مرارا من سياسات المؤتمر الوطني (تنظيم الأخوان المسلمين في السودان) الرامية إلى تفكيك الوطن وتفتيتيه وتضييع هيبة ما تبقى منه. وكان واحداً من مكامن القلق الكثيرة التي تنتاب العقلاء هو اتساع مساحة سلطة وتواجد قوات الجنجويد التي عاشت فساداً وقتلاً وتدميراً في دارفور وكردفان على مدى عقدين من الزمان. وها هي المخاوف والكوابيس تتحول إلى واقع معاش، فقد وجد أهل الخرطوم صبيحة الاثنين الموافق 19 مايو أن مدينتهم محاطة جنوباً وغرباً بهذه المليشيات الهلامية الآسمة المدعومة أصلاً من جهاز الأمن. والمؤكد أن وجود مليشيات سيئة السمعة بهذا الحجم يشكل نذير سوء ما بعده سوء.
هذا التحول التاريخي والمفصلي في تاريخ الحياة الأمنية في السودان يعني أن الأخوان المسلمين أرادوا تجريب لورقة الأخيرة لضمان بقاء مشروعهم الإقليمي المعني بإقامة دولة الشرزمة الإسلامية من المحيط إلى الخليج عبر تحويل السودان إلى صومال جديد وإثارة الفوضى في عمقه أي في العاصمة، وبالتالي فتح الباب كبيراً أمام عناصر الأخوان المسلمين من مصر وليبيا وغيرها من البلدان المجاورة من أجل إيجاد بقعة ينطلقون منها مجدداً، وليس هنالك من موقع استراتيجي أفضل من السودان لإثارة القلاقل في كل مكان من العالم العربي.
أما البعد الثاني في المسألة فيتعلق بحسابات داخلية بحتة تخص مناطق القوة داخل حزب المؤتمر الوطني نفسه إذ تعتبر هذه الخطوة إسكاتاً لكل من أراد أخذ خطوة للوراء في اتجاه الخط الرامي لإصلاح ما دمره المؤتمر الوطني طوال السنوات الخمس والعشرين الماضية. ويدعم هذا النهج الفوضوي نفر كبير من النافذين داخل الحزب وأجهزته وتكويناته المختلفة، فهم يريدون سوداناً بوضعه الحالي مترهل ومتخلف وفقير، تنهب ثرواته باسم التمكين الديني وشريعة الغاب. ويريد داعموا هذا الخط قمع كل المحاولات التي بدأت مؤخراً لفتح ملفات الفساد الذي ظل ينخر في جسد السودان منذ سطو تحالف الترابي – البشير على السلطة في يونيو 1988.
تحدثنا في مقال سابق عن أن تقاعس المجتمع الدولي وعدم جديته في دعم الجهود الرامية لجلب العدالة للشعب السوداني عامة والدارفوري بصفة خاصة، والتماطل في تقديم المتهمين بالإبادة الجماعية وجرائم الحرب من أمثال البشير ووزير دفاعه والكثير من عناصر الجنجويد، سيؤدي في نهاية المطاف إلى تفاقم الأوضاع الأمنية في السودان وسيحرق ما بقي من جسد البلد المتهالك، وها هي البوادر تظهر اليوم بتسلم مليشيات الجنجويد مفاتيح العاصمة.
هذا السيناريو الجديد الذي يعيشه السودان اليوم ليس بالغريب فكل الدلائل كانت تشير إلى حدوثه يوم ما، فبلد ظل يدمن الفشل لسنوات، وحكومته تمارس الكذب والخداع على أهلها جهاراً نهاراً وتنهب في مقدراته وتدمر مقوماته وتجوع إنسانه، لن يهنأ بعيش آمن وكان من الطبيعي أن يقع فريسة للمتفلتين والمتعطشين للدماء.
المؤكد أن السودانيون والمجتمع الدولي بأكمله سيكتشفون في المستقبل القريب جداً حجم الجرم الذي ارتكبوه بصمتهم على التفكيك والتدمير الممنهج للقوات المسلحة السودانية، وإحلالها ببديل دموي مثل مليشيات الجنجويد التي تفتقد إلى كل مقومات البعد المهني والإنساني ولا تعرف سوى لغة القتل والاغتصاب والنهب.
ليس هنالك ما يفسر صمتنا على هذا التدمير الممنهج لبلد في قامة السودان سوى حقيقة واحدة وهي أننا جميعاً متآمرون لأن هذه النار التي ستحرق ما بقي من السودان - والتي نرى شرارها يتطاير أمام أعيننا وتلهبه رياح العابثون بأمن الوطن وإنسانه والغارقون في الفساد ولوي عنق الحقيقة باسم الدين - لن يقف تأثيرها المدمر عند حدود السودان فقط فهي لها ما بعدها، ومن أراد أن يعرف حقيقة ذلك عليه قراءة أدبيات الأخوان وتصفح صفحات تاريخ تحالف الترابي – البشير المظلم. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: استنفار وهلع وسط الكيزان وقوات (حمديتي) تطوق الخرطوم(اهي لعنة الضحيه مريم)؟! (Re: Tragie Mustafa)
|
وحدث بالمناسبه من قبل ان احضرهم نافع علي نافع للخرطوم في مهمة مختصره
وربما حوالي ال 50 نفر منهم…..
واتصل بهم ابنائهم المتعلمين و زاروهم,,,,,,,,وسالوهم عن مهمتهم واتضح انه كل واحد وعد بحوالي 3 مليون
وقيل انه بعد ان (حرشهم) ابنائهم المتعلمين ووضحوا لهم انهم فعلا هم (حماة الانقاذ حاليا) وانه اي امنجي خرطومي رابته يفوق ال 10 مليون
طوالي رفعوا سقف مطالبهم……وطالبوا بالعشره مليون و قطع اراضي بالخرطوم …..ووقتها توتر الانقاذين جدا…..وقالوا هؤلاء اياكم ان ترونهم الخرطوم مجددا !!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: استنفار وهلع وسط الكيزان وقوات (حمديتي) تطوق الخرطوم(اهي لعنة الضحيه مريم)؟! (Re: Tragie Mustafa)
|
لا يفوتني تذكير القاريء
انه حاليا موسي هلال يراقب ب ( شماته ) في اهل الانقاذ الحاولا ان يستعيضوا عنه بامثال (حميدتي)!!
الحقيقه….انه موسي هلال لا يمكن ان يشتبك مع حمديتي لاجلهم….وعليهم حلها لوحدهم…..!!
ثانيا (موسي هلال) له مستاشرين اكثر تعليما من مستشاري (حميدتي)….وبين هذا و ذاك يضيع السودان بعد ان سلحت الخرطوم اكثر الفئات فتكا ببعضها البعض.
ويا الخرطوم النسوي كريت في القرض بلتقاهو في جلدها…….
الله يستر علي ما تبقي من شعبنا مما فعلتوهوا باهل الجنوب و دارفور و جبال النوبه و النيل الازرق..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|