|
|
|
Re: احمد علي لا يستبعد ان يتولي ( محجوب هاشم كرار ) حقيبة ( وزارة الاعلام ) ... (Re: عماد الشبلي)
|
في هذا الجزء من المقال احمد علي يشاغب صديقه هاشم كرار
.. ولعل ما يميز «مدينتنا التعليمية» تعدد كلياتها, وتنوع تخصصاتها, التي تكمل بعضها البعض، وبالتالي فإنها توفر الخيارات المناسبة لتعليم عصري، تنسجم مخرجاته مع متطلبات العصر، حيث تجد الطب في كلية «وايل كورنيل»، وإدارة الأعمال في «كارنيجي ميلون»، والهندسة في «تكساس اي آند إم»، والعلاقات الدولية في «جورج تاون»، والإعلام في «نورث وسترن»، والفنون والأزياء في «فرجينيا كومنولث» وغيرها من التخصصات.
.. ومن خلال هذا التنوع العلمي العالمي، فقد أفسحت «صاحبة السمو» المجال أمام المواطنين، والكثير من المقيمين العرب في قطر لينالوا حظهم من التعليم الجامعي الراقي، في أعرق الجامعات العالمية التي تضمها «المدينة التعليمية», بعيداً عن الغربة، والبعد عن الأهل والأصحاب, والأجواء الغريبة، والمسافات الطويلة، ومن بينهم «الزول محجوب» نجل زميلي هاشم كرار، الذي تخرج قبل أيام من جامعة «نورث ويسترن» العريقة.
.. ومن المؤكد أن ذلك الخريج الصغير بعمره، الكبير بشهادته, سيكون له شأن أكبر في بلاده خلال المستقبل القريب، ولا أستبعد أن يتولى حقيبة وزارة الإعلام، وخصوصاً في حال تكليف والده بتشكيل الحكومة السودانية!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: احمد علي لا يستبعد ان يتولي ( محجوب هاشم كرار ) حقيبة ( وزارة الاعلام ) ... (Re: عماد الشبلي)
|
نص مقالة الاستاذ احمد علي .. المدير العام لصحيفة الوطن القطرية ( للفائدة )
«المدينة التعليمية» .. رهان على المستقبل أحمد علي بريد الكتروني: [email protected] تويتر: AhmedAli_Qatar
تابعت ــ بفخر ــ مراسم حفل تخرج الدفعة الرابعة عشرة لطلاب «جامعة حمد بن خليفة»، والكليات العالمية الشريكة لها، وجاءت لحظات التخريج مفعمة بالكثير من الحماس، ومحركة لمواطن الإحساس في دواخل مئات الخريجيين وأولياء أمورهم، فكنت واحداً من أولئك الذين عاشوا في خضم ذلك الحدث الحضاري أوقاتا لن تمحى ولحظات لا تنسى، وأنا أتابع «قادة المستقبل» الذين بذلوا الجهد، ونزفوا العرق، وسهروا الليالي، تحدوهم الأماني، والتحليق في الأعالي، بالحصول على شهاداتهم العلمية، التي تمكنهم من قيادة دفة التطوير والارتقاء والتغيير في أوطانهم.
لقد شكل «حفل التخرج» قيمة كبرى بالنسبة لي، لسببين: أولهما أن ابنتي «ياسمين» التي تحمل اسم والدتي الراحلة، (يرحمها الله) كانت من بين جموع الطالبات الخريجات من كلية «فرجينيا كومنولث»، التي دشنت رسالتها العلمية في الدوحة عام 1998، وصارت تمنح درجة البكالوريوس في «الفنون الجميلة».
أما السبب الآخر الأهم، فهو لأن احتفال هذا العام سجل العدد الأكبر من الخريجين في تاريخ «جامعة حمد بن خليفة»، والجامعات الأخرى الشريكة لها، إذ بلغ عددهم «549» طالبا وطالبة، يمثلون «55» دولة، مما يعطي بعداً عالمياً ــ وليس علمياً فحسب ـ لذلك الحدث، الذي يستحق الحديث عنه، لأنه يمثل نقلة نوعية، وإضافة حيوية للجهود الحثيثة التي تبذلها قيادتنا السياسية في عهد أميرنا الشاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بهدف الارتقاء بمعدلات التنمية في البلاد، وبناء الإنسان، باعتباره الهدف الرئيسي لمجمل البرامج التنموية.
لقد تمكنت «جامعة حمد بن خليفة» التي تحمل اسم «أمير الإنجازات» صاحب السمـو «الأميـــر الوالـــد» من استقطـــاب هــــؤلاء الطلبــة متعددي الجنسيات، الذين جاؤوا إلى عاصمتنا من شتى أرجاء العالم، لتلقي العلم والمعرفة في رحاب «المدينة التعليمية» التي تمتد على مساحة «8000»كم مربع ،وتجمع تحت مظلتها العديد من فروع أرقى الجامعات والكليات المتخصصة وأعرقها على المستوى العالمي، مما يعكس ثقة الآخرين في هذا الصرح الأكاديمي الشامخ وهذا المعلم المعرفي الراسخ على أرضنا، بمنشآته العصرية، ومناراته العلمية.
.. وأستطيع القول ــ بكل ثقة ــ إن إنشاء «المدينة التعليمية» في قطر، بكل مرافقها الحديثة التي لا مثيل لها في الشرق الأوسط، ومراكز الأبحاث العالمية التي تضمها، يعد إنجازاً حضارياً لا يقل في قيمته ومردوده عن تدشين أي مشروع اقتصادي أو صناعي، مهما كان حجمه، ليس في قطر فحسب، بل في جميع دول المنطقة بأسرها.
.. وما من شك في أن هذه «المدينة التعليمية» تمثل بكل مخرجاتها المتنوعة «قاعدة النجاح» التي يرتكز عليها أي مشروع مستقبلي آخر، ولهذا فإن كل حفل تخرج تشهده هذه «المؤسسة الأكاديمية» لا يقل في أهميته عن اكتشاف حقل جديد للنفط، أو الغاز في قطر.
.. ولكل هذا الإنجاز التعليمي الرائد غير المسبوق في المنطقة ينبغي توجيه الشكر ــ كل الشكر ــ إلى الرجل الذي ساهم من خلال رعايته الأبوية في إرساء قواعد هذه «القاعدة التعليمية» التي أضحت اليوم معلماً حضارياً، وصرحاً تعليمياً عالمياً، مما استوجب تسمية «الجامعة» التي تحتضنها باسمه، وهو صاحب السمو «الأمير الوالد» الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، حفظه الله.
.. والشكر موصول إلى صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، التي كانت نظرتها المستقبلية، ورؤيتها الثاقبة وراء إقامة ذلك الصرح التعليمي الشامخ، الذي يعبر عن إرادتها القوية، وحسن إدارتها الوطنية.
لقد راهنت «صاحبة السمو» على أن التعليم يمثل الخطوة الأولى في صناعة المستقبل، وها هي تقطف في كل عام ثمار بذور العلم التي غرستها في تربة «المدينة التعليمية».
.. وما من شك في أن هذا «الحصاد الأكاديمي» لا تنعكس آثاره الإيجابية على مجتمعنا القطري فحسب، بل إن إيجابياته وفوائده تعم أيضاً مجتمعات دول مجلس التعاون، وسائر الأقطار العربية.
.. ويمكنني القول إنه من النادر في المنطقة أن تبادر شخصية نسائية قيادية بالرهان على التعليم، والاستثمار فيه، كما فعلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، التي أدركت منذ أكثر من عقد من الزمان أن تطوير التعليم هو الوسيلة الأنسب لإحداث التغيير، وتعزيز التعاون والتفاهم ونشر السلام بين شعوب العالم.
لقد بادرت سموها بتطوير منظومة التعليم العالي، والارتقاء بمؤسساته ومناهجه، عبر الشراكة الاستراتيجية مع أرقى الجامعات العالمية، والاستثمار في هذا المجال الحضاري عبر استحضار أعرق الكليات إلى البلاد، لترسيخ مبدأ «أنا أتعلم بطريقة عصرية .. إذن أنا في قطر» الذي صار واقعاً يتجسد كل عام، ويتجدد عبر أفواج الخريجين، وأمواج الخريجات الذين تلقوا تعليمهم العالي في تلك «القاعدة العلمية» الراسخة على أرضنا المسماة «المدينة التعليمية».
.. ولم يتوقف دور سموها عند هذا الحد، بل تعداه إلى خارج حدود أرضنا، لذلك تبادر سموها في كل زمان وكل مكان إلى الترويج للمشاريع العلمية الهادفة إلى تحسين مستوى التعليم في كل أنحاء العالم، بغض النظر عن الجنس أو العرق، ولهذا استحقت عن جدارة أن تنال لقب المبعوث الخاص للتعليم الأساسي والعالي الممنوح لسموها من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ــ اليونسكو عام 2003.
.. والمؤسف أن وسائل الإعلام الضالة، والصحف المضللة التي دأبت على تشويه «المشهد القطري»، لا ترى في قطر سوى «قاعدة عسكرية أميركية»، فنجدها تتجاهل ــ عن جهل ــ تسليط أضوائها الكاشفة على مخرجات «قاعدة العلم» التي تحتضنها قطر في «المدينة التعليمية» ولا مثيل لها في كل أرجاء وأنحاء الشرق الأوسط.
.. ولهذا أدعو إدارة «الجامعة» إلى المبادرة بدعوة ممثلي وكالات الأنباء العالمية، ووسائل الإعلام الدولية، لحضور كل احتفال تشهده «جامعة حمد» بتخرج فوج جديد من «قادة المستقبل» الذين يتمتعون بالمؤهلات العلمية، والشهادات العالمية التي تمكنهم من قيادة أوطانهم، على قواعد علميـــة، لإطلاع الرأي العام العربي والعالمي على مخرجات «قاعدتنا الحضارية» المتمثلة في «المدينة التعليمية»، حتى يعرف العالم كيف تساهم قطر في صناعة المستقبل داخل محيطها العربي وخارجه.
.. ولعل ما يميز «مدينتنا التعليمية» تعدد كلياتها, وتنوع تخصصاتها, التي تكمل بعضها البعض، وبالتالي فإنها توفر الخيارات المناسبة لتعليم عصري، تنسجم مخرجاته مع متطلبات العصر، حيث تجد الطب في كلية «وايل كورنيل»، وإدارة الأعمال في «كارنيجي ميلون»، والهندسة في «تكساس اي آند إم»، والعلاقات الدولية في «جورج تاون»، والإعلام في «نورث وسترن»، والفنون والأزياء في «فرجينيا كومنولث» وغيرها من التخصصات.
.. ومن خلال هذا التنوع العلمي العالمي، فقد أفسحت «صاحبة السمو» المجال أمام المواطنين، والكثير من المقيمين العرب في قطر لينالوا حظهم من التعليم الجامعي الراقي، في أعرق الجامعات العالمية التي تضمها «المدينة التعليمية», بعيداً عن الغربة، والبعد عن الأهل والأصحاب, والأجواء الغريبة، والمسافات الطويلة، ومن بينهم «الزول محجوب» نجل زميلي هاشم كرار، الذي تخرج قبل أيام من جامعة «نورث ويسترن» العريقة.
.. ومن المؤكد أن ذلك الخريج الصغير بعمره، الكبير بشهادته, سيكون له شأن أكبر في بلاده خلال المستقبل القريب، ولا أستبعد أن يتولى حقيبة وزارة الإعلام، وخصوصاً في حال تكليف والده بتشكيل الحكومة السودانية!
تم النشر في: 12 May 2014
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: احمد علي لا يستبعد ان يتولي ( محجوب هاشم كرار ) حقيبة ( وزارة الاعلام ) ... (Re: عماد الشبلي)
|
منير منير · أولاً مبروووك للزعيم هاشم على حصاد الغرس الطيب ، ومن (فاق) أباه فما ظلم ، أو كما قال العرب العاربة والمستعربة .. اما حكاية ترشيحك ليهو كوزير إعلام ، نقول ــ والله أعلم ــ إنك ناااوي ترجع لي وظيفتك القديمة في الوزارة إياها ، وبتقدم السبت لي ولدنا أحمد .. ولكن ، (على ميين ؟!!) فسوف (يُشرك) لك حبيبنا هاشم في باب الوزاره ، حيث يكون أنذاك في وظيفة الـ(بُودي قااارد) للوزير المحترم ، فكيف لكل من هب ودب (زيك) أن يقابل معاليه في حضرة (البعاتي الكبير) هاشم ؟!! نعم ، هو لا يمتلك (مقومات) البُودي قااارد من (عضلات) و (طول وعرض) و (بونيه تودي الآخره)، ولكن يكفي أنه من زمن جميل عاش فيه بالطول والعرض ، بل كان من صُناعه وأحد رموزه وشخوصه وأحرف واضعي (مُدماكه)
اخونا منير من الفيس والزمن الاجمل
يصل الي هاشم
وعقبال اولادك
ثم شوقي لك
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: احمد علي لا يستبعد ان يتولي ( محجوب هاشم كرار ) حقيبة ( وزارة الاعلام ) ... (Re: عماد الشبلي)
|
عادل ابراهيم احمد · يعمل لدى مركز التقنيةالحيوية -وزارة البيئة ألــــــــــــــــــــــــف مبروك لاستاذي هاشم كرار وللشاب محجوب .. وللعلـــــــــــــم لمحجوب صوت يشبه صوت والده لا تفرق بينهما في التلفون.. ولـــــــــــذا قطعا سيكون علما اعلاميا وكاتبا صحفيا مبدعا كوالده.. عقبال بقية اولادك يا هاشم ايها الشفيف الوريف النبيل .. والتهاني موصولة لوالدته
عادل ابراهيم من الفيس
وزميل سابق في الوطن القطرية
واخ وصديق في كل الاوقات
وصلت التهاني
وعقبال عندك
| |
 
|
|
|
|
|
|
|