| 
| 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | 
 قالت إن "نفير" (وهي حركة مجتمع المدني قائمة على الشباب للإستجابة لأزمة فيضانات 2013 )
 قامت بعمل أفضل من الحكومة خلال الفيضانات ؛  ويعتبرهذا تدخل في الشؤون الوطنية . قامت باميلا بدعم نفير، وجاء في أحد المواضيع في موقع الصندوق على الانترنت أن نفير قامت بعمل جيد وأن السلطات كانت عاجزة. لماذا تقوم باميلا بدعم نفير التي شعارها "ملأ الفراغ وقم بما يجب القيام به" وهو شعار مهين ومستفز.
 
 عدد كبير من وكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني والسفارات و القطاع الخاص و غيرها من الجهات الفاعلة قامت بدعم نفير عبر المساهمات المالية والعينية وذلك في محاولة للإستجابة للفيضانات في الوقت المناسب و دعم المجتمعات السودانية المتضررة. عندما اشتكت الحكومة حول وجودهذه المادة على موقع الصندوق ، قام الصندوق على الفور بإزالة المادة و أرسل خطاب إعتذار رسمي عن إستعمال كلمة "عاجز".
 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | على حسابها في الفيسبوك نشرت مقال من السي إن إن قال ان عدد الوفيات خلال مظاهرات أكتوبر تشرين الاول في الخرطوم كان أكثر مما الحكومة قد أعلنت . وبالتالي ، من خلال نشر هذا المقال تكون قد اتهمت الحكومة بالكذب و ترويج معلومات خاطئة حول الاشتباكات. وكتبت أيضا أنها تصلي للناس الذين فقدوا حياتهم خلال تلك الفترة..
 
 مقال السي إن إن في متناول الجميع على الإنترنت وقامت باميلا بإعادة نشره على حساب الفيسبوك الخاص لها . وأعربت عن تعاطفها معالمجتمع السوداني وجميع أولئك الذين فقدوا حياتهم. يمكن أن يكون هذا تدخلا في الشؤون الداخلية و السياسة الحكومية ؟
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | تذهب باميلا بشكل دوري إلى غرب دارفور وكسلا و الدمازين وهذه كلها مناطق النزاع لماذا تذهب هناك دائما؟ ماذا تفعل هناك؟ انها على اتصال مع الناس المناهضة للحكومة هناك
 
 الولايات المذكورة هي الولايات التي تركز عليها برامج  الصندوق و معظم وكالات الأمم المتحدة على أساس توجيهات الحكومة و المؤشرات الصحية والاحتياجات الإنسانية. ليس هناك شئ خاطئ في أن يقوم رئيس وكالة الامم المتحدة بزيارة أي من الولايات التي يتم دعمها من قبل البرنامج في مجالات مثل تدريب القابلات القرويات ، توفير الولادة الآمنة والخدمات الصحية الاخري
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | قالوا إنها تحاول أن تستبدل الموظفين الدوليين المسلمين في الصندوق بموظفين مسيحيين
 
 
 تتم إدارة عملية التوظيف الموظفين الدوليين بالصندوق من خلال مقره الرئيسي في نيويورك مع الحد الأدنى من المشاركة
 للمكتب في السودان. يتم تعيين الموظفين على أساس مهاراتهم التقنية والخبرة بغض النظر عن قومية أو إثنية أو دينية
 الانتماء . يتم نشر المسيحيين في الدول الإسلامية بقدر ما يتم نشر المسلمين في البلدان حيث الإسلام ليس
 الدين الغالب. خلال نشر باميلا في السودان ، دعمت سودنة العديد من الوظائف الدولية. الأمم المتحدة تحترم التنوع و الدين ليس واحدا من معايير التوظيف.
 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | إنها ترتبط مع الجاليات الاريترية والاثيوبية بطريقة غير طبيعيية ولديها علاقات متعددة من الحلاق للسفير
 
 باميلا كان أيضا ممثل الصندوق في إريتريا و امتداد العلاقات هو أمر مشروع تماما، و له ما يبرره . قالت انها تقدر
 الناس وتجد كل و احد مستحق للاهتمام في حد ذاته بغض النظر عن الحالة الاجتماعية أو الاقتصادية. هذه واحدة من أهم
 الأسباب التي تجعل الكثير من السودانيين يقدرون بعمق لها إنسانيتها و كرمها.
 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | كانت في السودان في الثمانينات مع الوكالة الأمريكية للتنمية . لماذا عادت إلى السودان الآن؟ هذا شئ مريب. ألقي القبض عليها و أدخلت السجن أيام نظام نميري ؛ ألقي القبض عليها في أم درمان مع بعض الاثيوبيين وكانوا يجرون ابحاثا سرية هناك. أيضا كانت قد شاركت في عملية النقل الجوي لليهود الاثيوبيين ( الفلاشا ) إلى إسرائيل أيام نظام نميري. كما إنها مهتمة بالعمل مع البدو الرحل. لماذا هذا الاهتمام ؟
 
 ليس من الصحيح أن باميلا اعتقلت في أي وقت مضى. تخصص باميلا هو الديموغرافي و قد انضمت لزوجها عالم الاجتماع ، الذي كان يعمل في الخرطوم في الثمانينات. خلال فترة وجودها في السودان أجرت أبحاثا  تتعلق بالدكتوراه لها و عملت بشكل وثيق مع المجلس القومي للسكان ، وهي هيئة حكومية ، على مشاريع حول الهجرة و الرحل و نشر مقالات مختلفة عن السكان والبيئة وكلها كانت شرعية تماما و لها ما يبررها. كما إنها عادت إلى السودان مرارا وتكرارا على مدى السنوات العشرين الماضية . وهذا يشمل البعثات فحيث أنها عملت كرئيس فرع الاستجابة الإنسانية بالصندوق، وفيما بعد عندما عملت  كممثل للصندوق في السودان. إن دل هذا علة شئ فإنما يدل على إرتباط باميلا العميق بالسودان و تقديرها لهذا البلد وشعبه..
 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | لديها العديد من الأصدقاء السودانيين الذين هم في المعارضة
 
 كانت باميلا هنا في الثمانينات وقد و سعت علاقاتها مع العديد من المثقفين السودانيين. لديها العديد من الأصدقاء - القديمين والجدد - من جميع الجماعات، وهي لا تتخلى عن علاقات اجتماعية طويلة لمجرد أن أصدقاءها لم يعدوا في السلطة. ومع ذلك ، فهي لا تتدخل في السياسة على الإطلاق.
 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | 
 التقت مع  الزعماء المناهضين للحكومة مثل يوسف الكودة والصادق المهدي وعقدت إجتماعات سرية معهم في مكتبها
 
 
 لم تلتق باميلا يوسف الكودة قط، وقد شاركت في حلقة نقاش حول الصحة نظمت عبر وزراة الصحة وقد شارك الصادق المهدي في نفس النقاش.
 
 كانت لباميلا علاقات جيدة جدا مع الحكومة على مستوى الولاية والمستوى الاتحادي وكثير من الناس كانوا يحاولون وقف الحملة الشخصية ضدها. في السنوات الثلاث الماضية ، بعد ما تم تعيين باميلا هنا كمديرة للصندوق، كان الصندوق وباميلا محل تقدير وشكر كل الشركاء. خلال هذه السنوات الثلاث الماضية ،  تمكنت باميلا من حشد أكثر من 25 مليون دولارا
 لبرامج إنقاذ حياة الأمهات و تحسين حياة النساء و الفتيات السودانيات.
 ليس لدينا أي حقائق حيث أن لا شئ من الإتهامات قد تم نقله كتابة لباميلا. ومع ذلك، فمن الواضح جدا أن القضية الأساسية الحقيقية هي الانتقام الشخصي من قبل موظف سابق في الصندوق تم الإستغناء عن خدماته.
 تمكن هذا الموظف من تصعيد ما كان في البداية قضية شخصية صغيرة إلى شيء كبير ولم يتردد في تقويض نزاهة باميلا الشخصية و المهنية و يضر بسمعتها.
 هذا الشخص و الحلفاء الذين وجدهم بعد ذلك ، لم يترددوا في التضحية برئيسة ممتازة لوكالة للأمم المتحدة
 في سبيل إشفاء غليله. االسؤال الملح هو، من الذي سوف يدفع الثمن في نهاية المطاف؟ باميلا لأنها طردت من بلد تحبه بعمق و تهتم به أم السودان وشعبه الذين فقدوا نصيرا صادقا لرفاه الشعب السوداني بأجمعه .
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | 
 التقت مع  الزعماء المناهضين للحكومة مثل يوسف الكودة والصادق المهدي وعقدت إجتماعات سرية معهم في مكتبها
 
 
 لم تلتق باميلا يوسف الكودة قط، وقد شاركت في حلقة نقاش حول الصحة نظمت عبر وزراة الصحة وقد شارك الصادق المهدي في نفس النقاش.
 
 كانت لباميلا علاقات جيدة جدا مع الحكومة على مستوى الولاية والمستوى الاتحادي وكثير من الناس كانوا يحاولون وقف الحملة الشخصية ضدها. في السنوات الثلاث الماضية ، بعد ما تم تعيين باميلا هنا كمديرة للصندوق، كان الصندوق وباميلا محل تقدير وشكر كل الشركاء. خلال هذه السنوات الثلاث الماضية ،  تمكنت باميلا من حشد أكثر من 25 مليون دولارا
 لبرامج إنقاذ حياة الأمهات و تحسين حياة النساء و الفتيات السودانيات.
 ليس لدينا أي حقائق حيث أن لا شئ من الإتهامات قد تم نقله كتابة لباميلا. ومع ذلك، فمن الواضح جدا أن القضية الأساسية الحقيقية هي الانتقام الشخصي من قبل موظف سابق في الصندوق تم الإستغناء عن خدماته.
 تمكن هذا الموظف من تصعيد ما كان في البداية قضية شخصية صغيرة إلى شيء كبير ولم يتردد في تقويض نزاهة باميلا الشخصية و المهنية و يضر بسمعتها.
 هذا الشخص و الحلفاء الذين وجدهم بعد ذلك ، لم يترددوا في التضحية برئيسة ممتازة لوكالة للأمم المتحدة
 في سبيل إشفاء غليله. االسؤال الملح هو، من الذي سوف يدفع الثمن في نهاية المطاف؟ باميلا لأنها طردت من بلد تحبه بعمق و تهتم به أم السودان وشعبه الذين فقدوا نصيرا صادقا لرفاه الشعب السوداني بأجمعه .
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | ودي الاتهامات والرد عليها بالانجليزي ( ناس الترجمة نورونا لو في غلط )
 ...........................................................................................................
 
 
 •          *“She is an American but does not spend time with other
 Americans and does not go to the Embassy rather spends time with Sudanese,
 Ethiopian and Eritreans; this is suspicious!”*
 
 and#9702;          Pamela is a person with unique character, kind, down to earth,
 genuine, supportive to every and each person who knocks her door regardless
 of colour, race, nationality, religion,  passionate and compassionate about
 everything she does. She values people and finds each and every one
 interesting in their own right irrespective of their social or economic
 status.
 
 
 
 •          *“She said that Nafeer (youth civil society movement responding
 to the 2013 flood crises) did a better job during the floods than the
 government; this is interference in national affairs. She supported Nafeer.
 A UNFPA article on the website mentioned that Nafeer did a good job and
 local authorities were “incapacitated”. Why did she support Nafeer whose
 motto is “fill the gap and do what needs to be done”; this is an insulting
 and provocative motto.”*
 
 and#9702;          A significant number of UN agencies, Civil Society, Embassies,
 Private sector and other actors provided support to Nafeer in terms of
 financial and in-kind contributions in an attempt to provide timely flood
 response to affected Sudanese Communities. When government complained about
 the article on UNFPA’s website, UNFPA immediately removed the article and
 sent an official note verbal apologizing for using the word “incapacitated”
 in the article. The true statement is as follows:
 
 
 *“Visiting Nafeer center of operations is the most energizing experience
 you can imagine. Young people have organized themselves in a remarkable way
 – the place is a buzz of activity and positive spirit and cooperation.
 Communications team, inventory team, finance team, assessment team, people
 sorting and packing relief supplies, organizing data on the damage. A
 whirlwind of activity”, *said Pamela Delargy, UNFPA Sudan Representative,
 after her visit to Nafeer, *“I am proud to support Nafeer’s young people
 and also that so many of our UNFPA Sudan staff are volunteering [at
 Nafeer]”*
 
 
 •          *She said ”funds were provided for the government to do
 preparedness for the floods and other disasters and if it was used well,
 the current flood disaster would not be as bad as it is”.*
 
 and#9702;          This is an allegation which is not correct and Pamela Delargy
 never made such a statement.
 
 
 
 •          * “She posted a CNN article on her Facebook account. The article
 said that the number of deaths during the October demonstrations in
 Khartoum was more than the government had announced.  Thus, by posting this
 she accused the government of lying and portraying wrong information about
 the clashes. She also wrote that she prayed for people who lost their lives
 during that period.” *
 
 and#9702;          She re-posted a CNN public article accessible to everyone on the
 internet on her private facebook account. She expressed her sympathy with
 the Sudanese community and all those who had lost their lives. Can this be
 considered “interference in government internal politics and affairs”?.
 
 
 
 
 
 •          *“She periodically goes to West Darfur, Kassala, and Damazine;
 these are all conflict zones why does she go there so often? What does she
 do there? She has contact with antigovernment people there.”*
 
 and#9702;          The mentioned states are programmatic focus states for UNFPA and
 most of the UN agencies based on government directives, statistics, poor
 health indicators and humanitarian needs. There is nothing wrong with the
 Head of a UN Agency visiting any of the states that are actually supported
 by the programme in areas such as training of village midwifes, providing
 safe delivery and other health services.
 
 
 
 •          *“She posts sensitive news highlights on Sudan and Horn of
 Africa twitter and sends them to antigovernment youth groups.”*
 
 and#9702;          Twitter is a public website that is accessible to everyone who
 wants to read it. We encourage you to go and read the News.
 
 
 
 •          *“She is trying to replace UNFPA Muslim international staff with
 Christian international staff”;*
 
 and#9702;          The UNFPA international staff recruitment process is managed
 through its Head Quarters in New York with a minimum engagement of the
 office in Sudan. Staff are recruited on the basis of their technical skills
 and experience irrespective of their national, ethnic or religious
 affiliation. Christians will be posted in Islamic countries just as much as
 Muslims will be posted in countries where Islam is not the predominant
 religion. During Pamela’s posting in Sudan, she supported the
 nationalization of many international posts. The UN respects diversity and
 religion is not one of the recruitment criteria.
 
 
 
 •          *“She is associated with Eritrean and Ethiopian community in an
 “abnormal” way and has relations ranging from barber to Ambassador.”*
 
 and#9702;        Pamela was also UNFPA Representative in Eritrea and has extended
 relations which is completely legitimate and justifiable.  She values
 people and finds each and every one interesting in their own right
 irrespective of their social or economic status which is one of the main
 reasons why so many Sudanese deeply appreciate her for her humanity and
 generosity.
 
 
 
 •          *“She was in Sudan in the 80s working with USAID. Why did she
 come back to Sudan now? This is suspicious. She was arrested and in prison
 during the Nimeiri regime; she was arrested in Omdurman with some
 Ethiopians doing secret research there. She was involved in the airlift of
 the Ethiopian Jews (Falasha) to Israel during Nimeiris regime. She is too
 interested in working with nomads. Why this interest?’”*
 
 and#9702;          It is not correct that Pam was ever arrested. Pamela is a
 demographer and joined her sociologist husband, who was working in Khartoum
 in the 80ies. During her time in Sudan she conducted her PHD research and
 worked closely with the National Population Council, a government body, on
 projects on migration and nomads and published various articles on
 population and environment which was completely legitimate and justifiable.
 She came back to Sudan repeatedly over the past 20 years. This includes
 missions while she worked as the Chief of UNFPA’s Humanitarian Response
 Branch, and later when she was offered the position of UNFPA Representative
 in Sudan. It only shows Pamela’s deep connection to Sudan and her
 appreciation for the country and its people.
 
 
 
 •          *“She has many Sudanese friends who are in the opposition.”*
 
 and#9702;          Pamela was here in the 80s and has extended relations with many
 Sudanese intellectuals. She has many friends – old and new – from all
 groups that she does not abandon long social ties just because people are
 no longer in power. However, she does not get involved in politics at all.
 
 
 
 •          *“She met with “anti-government” leaders such as Yousef Alkoda
 and Sadiq ElMahdi and has secret meetings with them in her office.” *
 
 and#9702;          Pamela never met Yousef Alkoda. She attended panel discussions
 on health that were organized by the Ministry of Health.  Sadiq ElMahdi
 attended the same panel discussions.
 
 
 
 
 
 Pamela had very good relations with Government at state and federal levels
 and many people were trying to stop the personal campaign against her. In
 the past 3 years, when Pam was posted here, UNFPA and Pam as the
 representative, were well recognized and appreciated by so many and there
 is an office full of plaques expressing partners’ appreciation for UNFPA
 and Pam.  Over these past 3 years, Pam had managed to mobilize over USD 25
 million for programmes to save mothers’ lives and improve the well-being of
 Sudanese women and girls.
 
 
 
 We do not have the facts since nothing was ever communicated in writing to
 Pamela. However, it is very clear that the real underlying issue is
 personal revenge by a former UNFPA staff member whose services was no
 longer needed. This staff member managed to work his way up in the system
 and escalate what was initially a small personal issue into something big.
 He did not hesitate to undermine Pam’s personal and professional integrity
 and damage her reputation. This person and the allies he found along the
 way, did not hesitate to sacrifice an excellent and well appreciated UN
 Head of Agency over his own bitterness. The remaining questions is who will
 pay the ultimate price? Pamela for having been expelled from a country that
 she deeply loves and cares for or Sudan and its people who have lost a
 .genuine and sincere advocate for the well-being of all Sudanese
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | هم فاكرنها كوزة
 عاوزنها تصاحب فلان ولا تصاحب علان
 عاوزنها محبوسة في السفارة
 وعاوزنها تسافر هنا ولا تسافر هناك
 عاوزنها تجتمع بزيد ولا تجتمع بعبيد
 عازونها .........................
 شفتو غباء زي ده
 شفتو جرأة علي الكذب زي دي
 ومن مؤسسة يفترض فيها ان تبدع في كيفية الوصول للحقائق
 فمابالك بوزارة الخارجية
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: تسريبات تفضح غباء وكذب جهاز الامن ...  ( مستندات ) (Re: صلاح جادات) |  | الحكومة حاشها الكذب
 اها كمان عاوزين تمنعوها من الصلاة علي الاموات ( وهذا يوضح فعلا ان لادين لكم )
 
 
 | Quote: على حسابها في الفيسبوك نشرت مقال من السي إن إن قال ان عدد الوفيات خلال مظاهرات أكتوبر تشرين الاول في الخرطوم كان أكثر مما الحكومة قد أعلنت . وبالتالي ، من خلال نشر هذا المقال تكون قد اتهمت الحكومة بالكذب و ترويج معلومات خاطئة حول الاشتباكات. وكتبت أيضا أنها تصلي للناس الذين فقدوا حياتهم خلال تلك الفترة..
 
 | 
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
                    
                 
 
 
 
 
 
 
 |  |