الترابي .... ما دينــــــــــــــــــــك؟??

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 02:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-30-2014, 07:31 AM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الترابي .... ما دينــــــــــــــــــــك؟??

    الترابي .. رجل كل المواسم في قناع جديد.. ما دينك؟
    المصدر شريفة شرف الدين

    (عدل بواسطة معاوية عبيد الصائم on 03-30-2014, 10:54 AM)

                  

03-30-2014, 10:56 AM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الترابي .... ما دينــــــــــــــــــــك؟?? (Re: معاوية عبيد الصائم)

    الترابي .. رجل كل المواسم في قناع جديد.. ما دينك؟



    هل بَعْدُ بليت لديك الأقنعة و انتهت؟ هل بعد لعِبْتَ كل الأدوار؟ أتراك سرمدي المطمع لا تعرف صلاحيتك الإنتهاء أبدا؟ أتراك لا تزال راغبا قادرا بسنك على لوك عظم السلطة؟ ما ذاك الذي لا يزال قائما من أطلال هدمك حتى تسويه بالأرض؟ و لكن الذي يتجرأ على كتاب الله و يفسره على هواه لا نستغرب منه في شأن البشر شيئا!!

    أسّ كل البلاوي .. و مهندس كل المحن .. يعتلي المسرح كل يوم بقناع و يلعب أخبث الأدوار و يريد بالغصب أن ينتزع منا تصفيقا بإعجاب .. يريد أن يحملنا حملا بأنه - لا غير - من بيده الصلاح و الإصلاح .. يعود تارة أخرى في نسخة جديدة يخفي وراء الإبتسامة الماكرة حقدا دفينا على الخصوم من الحواريين و المريدين الذين تمردوا عليه ثم طرحوه أرضا بعار كبير .. يعود تارة أخرى تكميلا لناقصة تدميرية بدأها لينهيها.

    كمن كمون جمرة في كومة رماد حتى إذا عصفت رياح الإبتلاء و ضل بصغاره من الترابيين المسار .. نفخ التلاميذ ذاك الرماد لتتقد تلك الجمرة الخبيثة ثانية ثم تتوهج نارا حارقة تأتي على أخضر و يابس ما بقي من السودان. و إن أيما عداء بين دول الجوار سواء كان عداء قديما أو حديثا تجد وراءه الترابي .. أراد بالقوة أسلمة الدولة الأريترية .. عمل بجهد لأخونة الدولة المصرية .. جهّل السعوديين أصحاب الأيادي البيضاء حتى منعوه أرضهم سواء كان حجا أو اعتمارا و أغضبهم و جرّ على السودان وخائم إيواءه أسامة بن لادن حتى بات السودان دولة مغضوبة عليها دائمة في القائمة السوداء .. كان نافخ كير حرب الجنوب بوقود شباب ساقط في فخ شعارات فارغة بلون الدين و وعد الشهادة .. ثم يلوي ساخرا - و قد نبذوه - بأنهم فطايس!!
    الآن و قد حار بحوارييه الدليل .. أتوا به غرابا ليمرَّ بهم على جثث الكلاب .. الآن جاءوا به و هو العمي الطافح ضلالا أملا في ترقيع ثوب السودان الذي اتسع فتقه و انسلت خيوط نسجه و بات أثمالا يكشف سوءة الفشل و التفشيل الذي فرضه علينا الترابييون ..

    و لكن ما ذاك الذي في جعبة الترابي حتى يجعل الفئة الذئابية تستعصم به جبلا من غرق وشيك؟ أي عصى تلك التي يحوزها الترابي فيلقها ليعود السودان سيرته الأولى؟ أي مفاتيح تلك التي يحملها الترابي يقدر بها على فتح مغاليق المعضلات العاصفة بالسودان؟ الرجل لا يملك إلا ما ملك قبْلُ .. أدوات هدم و نوايا سادية لهدف واحد لا غير .. جمْع كرامته المهدرة .. التقاط بقايا مجده الغابر عودا للأضواء بعدما حُشر في كهوف النسيان ردها من الزمن ليضحك أمام الكاميرات ضحكته الصفراء .. قائلا بخنوع ..ألم أقل لكم إنهم لا شيء بغيري؟ يشبع ذاته و يلقى هواها و لا يضيره أن وطنا كاملا بأرضه و شعبه صار مزقا و أشلاء.
    السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه بقوة .. ما دين الترابي إن كان له دين؟ .. إن يكن دينه الإسلام فإن ما أصاب الإسلام من الترابي بزعم التجديد أشد و أمر مما أصابه من أعداءه الصريحين من اليهود و النصارى .. أنكر نزول عيسى كما أنكر عذاب القبر و علامات الساعة و أقر بإمامة المرأة و أشار إلى النساء اللائي يجلسن أمامه و قال لهن أنتن الحور العين و أباح للمرأة المسلمة أن يتزوج بها اليهودي و النصراني و قال بأن أبي هريرة يروي الأحاديث لمصلحته الخاصة و بالتالي لا تؤخذ أقواله .. و قال ساخرا لمن يحاضرهم .. آكلو الضبان (الذباب) تهمكا على الحديث النبوي (حديث الذبابة) و قال بالحرف الواحد .. (لو أن الطبيب الكافر قال إن الذباب يحمل الجرثوم و الرسول قال (اغمسها) فإني آخذ بقول الطبيب الكافر و أرد قول النبي و لا أجد في هذا حرجا) و كلكم يذكر حديثه المنقول عن البشير بالحرف الواحد بالرابط ادناه (واحد كبير من اللجنة دون أن أسميه قال لي بعد أن أدينا القسم جلسنا هكذا مع الذي نؤدي القسم بين يديه .. تعلمون من هو يعني .. فقال لنا (يعني هذه الغرباوية دي .. وقت واحدا جعلي كده ده ركبها .. ده شرف ده ولا اغتصاب ده؟ قال لي و الله شعري كله قفز .. و الله قال لي ما عرفت أعمل شنو؟ بس خوف .. دخلتني خوفة بس) و أقسم بأنها قصة حكاها له أخو ثقة!!

    أنا لا أجد غير لفظة الشيخ الضال صفة تناسبه .. و لكن الذين يتبعونه أشد ضلالا و سيأتي يوم أن يتبرأ منهم و يتبرأون منه و لكن بعد فوات أوان.
    [email protected]


    الترابي .. رجل كل المواسم في قناع جديد.. ما دينك؟
    الترابي .. رجل كل المواسم في قناع جديد.. ما دينك؟
    03-30-2014 10:34 AM



    هل بَعْدُ بليت لديك الأقنعة و انتهت؟ هل بعد لعِبْتَ كل الأدوار؟ أتراك سرمدي المطمع لا تعرف صلاحيتك الإنتهاء أبدا؟ أتراك لا تزال راغبا قادرا بسنك على لوك عظم السلطة؟ ما ذاك الذي لا يزال قائما من أطلال هدمك حتى تسويه بالأرض؟ و لكن الذي يتجرأ على كتاب الله و يفسره على هواه لا نستغرب منه في شأن البشر شيئا!!

    أسّ كل البلاوي .. و مهندس كل المحن .. يعتلي المسرح كل يوم بقناع و يلعب أخبث الأدوار و يريد بالغصب أن ينتزع منا تصفيقا بإعجاب .. يريد أن يحملنا حملا بأنه - لا غير - من بيده الصلاح و الإصلاح .. يعود تارة أخرى في نسخة جديدة يخفي وراء الإبتسامة الماكرة حقدا دفينا على الخصوم من الحواريين و المريدين الذين تمردوا عليه ثم طرحوه أرضا بعار كبير .. يعود تارة أخرى تكميلا لناقصة تدميرية بدأها لينهيها.

    كمن كمون جمرة في كومة رماد حتى إذا عصفت رياح الإبتلاء و ضل بصغاره من الترابيين المسار .. نفخ التلاميذ ذاك الرماد لتتقد تلك الجمرة الخبيثة ثانية ثم تتوهج نارا حارقة تأتي على أخضر و يابس ما بقي من السودان. و إن أيما عداء بين دول الجوار سواء كان عداء قديما أو حديثا تجد وراءه الترابي .. أراد بالقوة أسلمة الدولة الأريترية .. عمل بجهد لأخونة الدولة المصرية .. جهّل السعوديين أصحاب الأيادي البيضاء حتى منعوه أرضهم سواء كان حجا أو اعتمارا و أغضبهم و جرّ على السودان وخائم إيواءه أسامة بن لادن حتى بات السودان دولة مغضوبة عليها دائمة في القائمة السوداء .. كان نافخ كير حرب الجنوب بوقود شباب ساقط في فخ شعارات فارغة بلون الدين و وعد الشهادة .. ثم يلوي ساخرا - و قد نبذوه - بأنهم فطايس!!
    الآن و قد حار بحوارييه الدليل .. أتوا به غرابا ليمرَّ بهم على جثث الكلاب .. الآن جاءوا به و هو العمي الطافح ضلالا أملا في ترقيع ثوب السودان الذي اتسع فتقه و انسلت خيوط نسجه و بات أثمالا يكشف سوءة الفشل و التفشيل الذي فرضه علينا الترابييون ..

    و لكن ما ذاك الذي في جعبة الترابي حتى يجعل الفئة الذئابية تستعصم به جبلا من غرق وشيك؟ أي عصى تلك التي يحوزها الترابي فيلقها ليعود السودان سيرته الأولى؟ أي مفاتيح تلك التي يحملها الترابي يقدر بها على فتح مغاليق المعضلات العاصفة بالسودان؟ الرجل لا يملك إلا ما ملك قبْلُ .. أدوات هدم و نوايا سادية لهدف واحد لا غير .. جمْع كرامته المهدرة .. التقاط بقايا مجده الغابر عودا للأضواء بعدما حُشر في كهوف النسيان ردها من الزمن ليضحك أمام الكاميرات ضحكته الصفراء .. قائلا بخنوع ..ألم أقل لكم إنهم لا شيء بغيري؟ يشبع ذاته و يلقى هواها و لا يضيره أن وطنا كاملا بأرضه و شعبه صار مزقا و أشلاء.
    السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه بقوة .. ما دين الترابي إن كان له دين؟ .. إن يكن دينه الإسلام فإن ما أصاب الإسلام من الترابي بزعم التجديد أشد و أمر مما أصابه من أعداءه الصريحين من اليهود و النصارى .. أنكر نزول عيسى كما أنكر عذاب القبر و علامات الساعة و أقر بإمامة المرأة و أشار إلى النساء اللائي يجلسن أمامه و قال لهن أنتن الحور العين و أباح للمرأة المسلمة أن يتزوج بها اليهودي و النصراني و قال بأن أبي هريرة يروي الأحاديث لمصلحته الخاصة و بالتالي لا تؤخذ أقواله .. و قال ساخرا لمن يحاضرهم .. آكلو الضبان (الذباب) تهمكا على الحديث النبوي (حديث الذبابة) و قال بالحرف الواحد .. (لو أن الطبيب الكافر قال إن الذباب يحمل الجرثوم و الرسول قال (اغمسها) فإني آخذ بقول الطبيب الكافر و أرد قول النبي و لا أجد في هذا حرجا) و كلكم يذكر حديثه المنقول عن البشير بالحرف الواحد بالرابط ادناه (واحد كبير من اللجنة دون أن أسميه قال لي بعد أن أدينا القسم جلسنا هكذا مع الذي نؤدي القسم بين يديه .. تعلمون من هو يعني .. فقال لنا (يعني هذه الغرباوية دي .. وقت واحدا جعلي كده ده ركبها .. ده شرف ده ولا اغتصاب ده؟ قال لي و الله شعري كله قفز .. و الله قال لي ما عرفت أعمل شنو؟ بس خوف .. دخلتني خوفة بس) و أقسم بأنها قصة حكاها له أخو ثقة!!

    أنا لا أجد غير لفظة الشيخ الضال صفة تناسبه .. و لكن الذين يتبعونه أشد ضلالا و سيأتي يوم أن يتبرأ منهم و يتبرأون منه و لكن بعد فوات أوان.
    [email protected]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de